Friday, March 9, 2012

القصص العربية الجنسية المنوعة 10



شاب يفقد عذريته
***********************
أنا في التاسعة عشر من عمري، فقدت عذريتي على يد أرملة. اسمي أدهم. ص. وعمري 19 عام. اسكن مدينة جده.ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي. والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا
قبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في الثلاثينات من عمرها لتسكن في نفس المبنى الذي نقطن فيه. سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولد وبنتين. في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الأولي من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط
مع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تتزاوران بعضهما البعض بين الحين والآخر.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما
أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين . دقيقة الأنف والفم،أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة
كانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفت للنظر.أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها
بدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس أبنائها أن أمكن وكلمتني أمي فقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها البض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة
جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة وفجأة أحست أمي مرضت أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب أن تبقى يوما او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت
اوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس ، قمت وفتحت الباب، فاذا بسميرة واقفة على الباب
كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون، ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغر الفم
كانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكل شيئا لا بد انك جائع جدا." فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي أعود حالا. "لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكت
جلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لم تلاحظ
غسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي علاقات غرامية من قبل؟" وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع كان لي بعض العلاقات الغرامية ولكن كانت خفيفة لم تتعدى التقبيل والعناق وبالطبع مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء)
قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!" فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألتها عن الأولاد فقالت "دعني الآن من الأبناء فأنت تحتاج إلى رعايتي اكثر منهم."
اقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتاي أخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي أخذته وبدأت ارضعه
لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجرمن شدة انتصابه ثم أخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى قبلت فتيات كثيرات من قبل إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير
تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل و أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي
في تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني من هنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلها واداعبها بفمي تارة وبأطراف أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذي قبل ووقفت كقضيب طفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها وأدخلت لساني فيها أخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك."
ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرت بشعر عانتها يصطدم بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عن بظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت أخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمة وقالت "يالك من آكل اكساس عظيم."
عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتى أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من آكل ذلك الكس الااني شعرت بالألم في ذكري أحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعت لباسي الصغير بسرعة
نظرت إلي نظرة خبيرة وقالت "ألان جاء دوري لامص لك." فقلت "لا لا استطيع أن اتحمل، أريد أن انيكك ‍‍‍‍‍‍" فضحكت واستلقت على ظهرها وفرجت بين رجليها واقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته في كسها
يا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها اطفال – واولجته للاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت في نفسي " اخيرا لقد نكت امرأة" وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتان وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزل
أردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليها وحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي داخل كسها حتى أحسست بالوهن وبقيت هي تحضنني لدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلى شفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمت بعمق
استيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كل ذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت وقبلتني وقالت "هل سبق لك أن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟" فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرة أخرى." قالت دع الأمر لي ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي أخذت تعضني برفق حتى جننت ثم انتقلت إلى صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيف وقالت صدرك شهي ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصها ثم انتقلت إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل لقد كانت سميرة محترفة جنس بطبيعتها
ثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بذكري وتجلخ لي بنعومة من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبي من القاعدة وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وانا أئن من النشوة
اخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتها دهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريبا ثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي
توقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلى الذروة وعندما انتهت عادت تمص زبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبينما نصفه في فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عيني تريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتمل اكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشك الإنزال." ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها
عندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها
انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طفل صغير وكان شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟" قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة لك؟" ولم اكذب خبر وبدأنا نمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين. نكتها في تلك الليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسي
عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا. مضينا على ذلك الحال حتى خرجت آمي من المستشفى بالسلامة
كانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بي فقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمت
ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني إياها سميرة
======================================
اليوم الذي فقدت فيه ابنة عمي عذريتها
***********************
بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك. كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا رغم صغره
تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة. خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل إلا هذه المرة
كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح. أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي وأخذت أداعب ذكري حتى أنزلت فأحسست براحة كبيرة
بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم
وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف
لم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهواني أما خديها فكانا بلون الخوخ وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة بشكل مستمر
المهم ، وقفت على رأسي ، فقالت ماذا تفعل فقلت كما تربن، أشاهد التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي فلما أجنبيا . كانت قدماي ممدودتان وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقاي فنظرت ووجدت أنها وضعت أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى بيوضي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر وبدأ ذكري ينتصب كنت اعرف أنها تريد إثارتي فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على فرجها ثم أزحت القميص، ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي
لقد كان فرجها ناعما تماما مثل وجهها بالضبط أحسست أيضا بوجود شعر خفيف على منطقة العانة وكان ناعما هو الآخر
استمرينا على هذا الحال لمدة 5 دقائق وفجأة أحسسنا أن أحدا ما قادم فتصرفنا كأن شئ لم يحصل. فتح الباب ودخلت أختها الصغبرة العنود. كانت العنود في العاشرة من عمرها
نظرت إلينا العنود، وقالت ماذا تفعلان؟ فأجابت هدى بغيظ إننا نشاهد التلفاز فاذهبي ونامي أن الوقت متأخر ولكن العنود رفضت وقالت أتريد أن أتفرج معكم وجلست
بعد ساعة تقريبا بدأت العنود تنعس ولما لاحظت ذلك قمت ووضعت يدي على فرج حصة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ فرجها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت
قامت هي وغادرت الغرفة فقلت إلى أين؟ قالت سوف اذهب إلى الحمام لاستحم وخرجت. استلقيت أنا على السرير وفجأة خطر لي خاطر هل كانت تلك دعوة منها لكي الحقها إلى الحمام؟ فقمت على الفور وذهبت إلى الحمام وكان الباب مقفل ففتحته بهدوء ولحسن الحظ لم توصده بالمفتاح
كانت تقف في البانيو والستائر مسدولة فذهبت إلى هناك أزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تحت الدش، أخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وفرجها
عندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل
يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل رغم أنى جلخت كثيرا من قبل
هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على ذكري الضخم أخذت تمص وتلحس بيوضي بقوة واقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة
لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتي ثم خرجنا بهدوء
أردت أن أعود إلى غرفة الجلوس فقالت إلى أين تظن نفسك ذاهب؟ فقلت إلى غرفتي! فقالت لا سوف تأتي معي إلى غرفة نومي ( بالله كيف لي أن ارفض مثل هذا الأمر؟) وذهبنا سويا إلى غرفتها. كانت غرفة والديها مقابل الغرفة تماما ولكني لم اقلق لانهما كانا نائمين نومة أهل الكهف
ما أن دخلنا الغرفة حتى أقفلتها بالمفتاح ثم طرحت منشفتها وقلعت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة حتى تغيير لونها من الوردي إلى الأحمر الداكن ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح
أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني
تركت شفتاها أخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح، وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون كأني طفل رضيع لم يتذوق الطعام منذ 3 أيام. لقد كان طعما رائعا جدا ثم أخذت النهد الثاني وعملت نفس الشيء ومن شدة شبقي أدخلت كامل نهدها في فمي وبدأت أعض والوك وبدأت هي تسحب ذكري ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه
قالت لي ادخله في كسي أرجوك فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في الوجود
تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس والدي من قبل سوى مرة او مرتين
ثم بدأت امرر طرف لساني عليه، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي المسكينة تتأوه وتتلوى
ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت هي شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده
لقد أنزلت المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحمها وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذروات أن يستمتعن بالجنس؟
أدخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي. لقد كان منطقها مقنع جداً، خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة، ولكن كان هناك مشكلة صغيرة، فعندما كنت ادخل لساني في فرجها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بالقضيب؟
وكأنها عرفت بماذا أفكر، فقالت لا مشكلة وفتحت أحد الأدراج أخرجت كريما وقالت خذ، ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على فرجها الشهي ثم وجهت ذكري إلى المنطقة المحظورة
وضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم
قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت
بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بقعورها من شدة السرعة . لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من فرجها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة
أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت
قالت هذا افضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها حتى الصباح والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك
غني عن القول اننا استمرينا على هذا المنوال حتى انتهت فترة الإجازة وقد كنت تعيسا جدا لذلك

=========================================



 
عفاف الشرموطة - مملكة أتون
***********************
هكذا تخيلت أنا سميرة ، في غرفة نومها الواسعة بالطابق الثاني من فيلا الخواجة اسطفان بالمعادي، وهي تلعب باصابعها في كسها... تغتلم... حالمة... بسميرة

آه نعم ... حسناً ... سوف أريحكم من الإلتباس في الأسماء، سميرة التي كانت أمامي هي سميرة أ ، وسوف أختصر عليكم، لنتفق أن اسمها سمر، كما كان اسمها بالنسبة للبنات اللواتي سقطن في شبكتها. وسيدتها التي كنت قبل قليل أتخيلها وهي تستمني في غرفة النوم هي سميرة ب،ولنتفق أن نسميها سميرة، نعم سمر و سميره ... هكذا سوف أسجل أسميهما في المحاضر، وليكن ما يكون

وسوف أريحكم أيضاً من شيء آخر، التفاصيل البوليسية للجريمة ، مجموعة الجرائم، فأنا أعرف تماماً ما هو الذي تريدون أن تعرفوه بالتفصيل، العلاقات الجنسية و تفاصيلها الذيذة كما حدثت في شبكة الدعارة والتجارة ببنات الليل العاهرات و شرموطات الشوارع الساقطات، وحياة الجنس واللذة التي عاشتها سمر هذه السيدة الأنيقة الجالسة التي كانت تجلس أمامي قبل قليل

أعتقد أن هذا هو الحل المثالي للمشكلة، هكذا لا أكون مضطراً أن أحشو التفاصيل الجنسية في المحاضر الرسمية، ولا المحاضر الرسمية في التفاصيل الجنسية، هذه لوحدها وتلك لوحدها، وبهما معاً تكتمل الصورة وتتضح الحقيقة. وعليكم أن تعرفوا أني إنما أفعل ذلك خدمة للعدالة

نعم ... رغم أني سوف أقبض أجراً من البوليس وأجراً آخر من الناشر، أظن أن ذلك من حقي، فأنا أعمل بجد كما ينبغي لضابط تحقيق في البوليس أن يعمل، ثم أقضي ساعات إضافية في الكتابة في البيت كما ينبغي للكاتب الجاد المحترف أن يعمل، وأرجو أن لا يظن أحد أن الكتابة الإباحية أكثرمتعة من الكتابة الأدبية، بالعكس، فهي أصعب، ليس فقط لأنّ الكاتب مضطر إلى أن يعبر بشكل جيد عما يريد أن يعبر عنه، بل أيضاً لأن الكاتب الإباحي يجب أن يتحمل مسؤولية إضافية، وهي إثارة الغريزة الجنسية للقارئ الذي يقلب الصفحات وعينيه تلتهم النص الإباحي بينما يده تضغط وتمرج أيره الساخن المنتصب والقارئة التي تستمتع بالقراءة وتلعب بأصبعها حول بظرها و داخل كسها الندي المبلل بحرارة الإثارة وشبق الجنس ... حسناً ليس الآن وقت الأدب ..لابأس أعرف أنكم تتحرقون شبقا وتنتظرون اللذة ولا يأتيكم النوم ... أعرف !

سمر أيضاً لم تنم، رغم أنها حاولت أن تطرد الشك والإثارة والشبق من رأسها ومن جسمها، تقلبت وتقلبت ثم نهضت عن السرير، ارتدت قميص النوم الأحمر الذي البستها اياه سميرة، ووصعت فوقه معطف الحمام، ثم خرجت إلى البلكون، أشعلت سيجارة لتحاول أن تهدأ ولكن السيجارة لم تسعفها، وعندما شاهدت الضوء ينطفأ في غرفة سميرة، تنفست الصعداء، على الأقل سوف تستطيع أن تفكر بهدوء حتى الصباح، إنها بحاجة للتفكير الهادئ، لا تريد أن تخسر صداقة و مودة سيدتها، ولا تريد أن تخسر حياتها الجديدة التي أحبتها و استمتعت بها، ولكن أيضاً لا تريد أن تخسر نفسها وأن ترتكب الفاحشة والشذوذ مع إمراة أخرى أياً كانت. هكذا فكرت سمر، كانت متأكدة أن ما فعلته هو الصواب، وأنها عندما توجست وتشنجت ثم ثارت بغضب وتركت غرفة نوم السيدة في الطابق الثاني قد فعلت الشيئ الصحيح، نعم بلا شك هكذا كانت تفكر في تلك الدقائق وسيجارتها الثانية تتوهج في عتمة ليل المعادي

لكن كل تلك الثقة تبددت إلى شظايا كشظايا مرآة مقذوفة بحجر، تبددت ثقة سمر قبل تكتمل السيجارة الثانية. عندما وجدت واكتشفت فجأة...أنها قد ارتدت قميص النوم الأحمر الذي ألبستها إياه السيدة قبل ساعة أو أقل. لماذا... صرخ فيها عقلها لماذا ارتديت قميص النوم الشفاف الأحمر القصير الذي يحمل رائحة وشبق سميرة؟ ، لماذا فعلت ذلك؟ ، هل كانت كل تلك الثورة العارمة في غرفة نوم السيدة وكل تلك الدموع و كل ذلك الإضطراب محض كذب

لا بد أنه الشيطان، استغل اضطرابي و جعلني أقع في هذه الغلطة الجديدة دون أن أشعر، نعم ... الشيطان

وتعوذت سمر واستغفرت وهي تقفل باب غرفتها لتخلع قميص النوم الأحمر الشفاف الذي خدعها الشيطان فجعلها تلبسه مرة أخرى

في المرآة ، شاهدت القميص يرتفع فوق فخذيها ثم ينحسر عن ردفيها ببطء، ثم شاهدته يلامس خصرها ويدغدغ نهديها، ويستفز حلمتيها، قبل أن تغمرها رائحة العطر والأنوثة العارمة التي تعرفها جيداً، رائحة صاحبة قميص النوم الأحمر، رائحة سميرة !

في المرآة، شاهدت القميص ينزل ببطء، يمتطي حلمتيها، ثم يضم نهديها ... يحيط بخصرها ثم يحتضن ردفيها ويلمس شعرتها ثم أخيراً يرتخي براحة فوق فخذيها الملفوفتين ... لم تخلعه و ها هو قميص النوم الأحمر يداهب فخذيها مرة أخرى ، فخذي المرأة ... مثيرتين الى الحد الأقصى

أتخيلهما ينفرجان عما بينهما ببطء، تفتح فخذيها، بسلاسة، تعرض كسكوسها بوقاحة، بتحد ونعومة لا تعرفها إلا الأنثى الناضجةـ ثمرة الفاكهة المحرمة، التفاحة التي يأكلها آدم، يعضها الشبق، تحس به بين فخذيها، في كسها

تحسست القميص الحريري فوق جسمها ، وأحستت بالحرارة تجتاحها، ارتمت على السرير ، انقلبت على بطنها، حشرت راحة يدها بين فخذيها ، ثم لم تعد تحتمل، لم تعد تحتمل، تفجرت فيها شهوات الشيطان وشبق الجنس اللذي لم تخبره هكذا ، بهذه اللذة كلها، من قبل، لا مع زوجها الحيوان الذي طلقها و لا مع أي من الرجال اللذين ركبوا عليها أو اللذين ركبت عليهم، وهم ليسوا كثيرين على كل حال... رغم أنها شرموطة من الطراز الأول... أقول لكم

اللذة سحقتها كما لم تسحقها لذة من قبل، لذة شيطانية شاذة، خرجت من داخلها وغمرتها كما لم تغمرها لذة من قبل لذة لم تتذوق مثلها أبداً ... تهزها من أعماق كسها حتى أعلى حلمتيها، وليس هناك في رأسها إلا صورة واحدة، يد سيدتها تحلمس على كسها من فوق قميص النوم الأحمر السيكساوي

هكذا بلغت سمر أوج اللذة للمرة الأولى في تلك الليلة، أتخيلها كأنني أراها وهي تغتلم، تدفن وجهها في المخدة البيضاء، شعرها الأسود الحريري الكثيف يغطي كتفيها، وقميص النوم الأحمر يشف عن طيزها ، فتبدو لي كأنما تضاجع السرير، تبدو لي يدها وقد دخلت بين فخذيها والسرير تضغط بأصابعها ثم براحتها على شفتي كسها الحمراوتين الملتهبتين، على بظرها الحساس المستثارالمختبئ كحبة لؤلؤ في محارة، تدخل أصابعها داخل فرجها، الإصبع الوسطى أولاً، تنفرج حول اصبعها شفار المهبل الكبيرتين، شفاه الكس الساخنة المبتلة، ثم ينغمر اصبعا داخل كسها كأن الشفتيين الداخليتين الغارقتين في العسل الشفاف الساخن تريدان امتصاصه. هكذا تخيلتها كأنني أراها، ردفيها يحتكان معاً ينفتحان حتى تكاد فتحة طيزها، الضيقة المدورة بلون البنفسج، الآن أن تظهر، ثم تضم ردفيها معا بشبق، تعصرهما معاً كأنها تريد أن تحتلب المتعة واللذة بينهما، تهرسهما ، تدفع كسها لينخرق على أصبعها، أتخيلها وهي تدخل الأصبع الثاني، تكبت تأوهها و تكتم اصوات التلذذ التي تلعب بصدرها. تعصر ثدييها بيدها الثانية وتضاجع السرير، الذي لا يكترث لها ولا يهتم

نعم كذلك، اغتلمت سمر داخل غرفتها المغلقة، وهي ترتدي قميص النوم القصير الشفاف الحمر الذي البستها اياه سميرة، تحت الضوء الخافت بعد منتصف الليل ، أتتها اللذة وعصفت بها، انفرش شعرها الغجري الحريري الكثيف، انتصبت حلمتاها، وتوردتا بحمرة واضحة، تحدي الجسد للعقل، تدفقت اللذة من كسها الساخن ، ارتعاشة الردفين، انقباضة الفخذين مرة بعد مرة، أمواج اللذة ارتفعت بها الى النجوم ثم هوت بها على السرير بسرعة الضوء !

اللذة تطاردها والنوم لا يأتي فالشيطان انتصر عليها تلك اليلة، ناكها بزبه ذو الشعبتين، أخترقها من كسها، فلخها، شقها الى نصفين، نصف عاقل ونصف شهواني، نصف سافل ونصف متردد، نصف جرئ ونصف جبان، ساعة كاملة، والنوم لم يأتي

خلعت القميص الأحمر، تنشقت رائحة سميرة، العطر، والعرق، والأنوثة، ورائحتها هي، الجنس والشبق والحرارة، طوته بعناية، وضعته جانباً، ضمته الى صدرها، لامست به ثديها ودغدغت حلمتها الوردية النافرة، صدرها المتوهج، خدها الساخن المحمر، استنشقت الشبق ، رائحة الغرفة جنس، جو الغرفة لذة، الباب مغلق، وهي ... وحيدة

النصف المتخاذل وافق، أخيراً... نعم سوف تصعد سمر للطابق العلوي، تدخل غرفة السيدة بخفة... بتلصص... إذا أحست بها السيدة... سوف تقول أنها أتت لتعيد القميص... نعم يجب أن تعيده... لو بقي معها فسوف يسحقها الشيطان مرة

أخرى...إذا لم تشعر بها السيدة سوف ... تنظر اليها...تنظر فقط عن قرب... لا ...لا ... عن مسافة آمنة... من الباب.... تراها هناك... على السرير الوثير...نائمة...آه يا سمر... ماذا لو كانت عارية...الجو حار في القاهرة... ربما لم تتغطى... آه يا سمر لو رأيتيها الآن عارية... ربما كانت مستلقية على ظهرها... على السرير...فخذيها منفرجتان...هل شلحت سميرة كيلوتها...هل خلعته...زلقته حول فخذيها ثم أخرجت قدميها منه...قدميها الناعمتين... الآن

نهضت عن السرير... دارت في الغرفة خافتتة الإضاءة، ترددت قليلاً... وضعت معطف الحمام حول جسدها العاري ... أحست بجسدها كم هو ساخن...حار بالشبق واللهفة والخوف والتوجس والرغبة

أخذت قميص النوم الأحمر ثم فتحت باب غرفتها بهدوؤ و ببطء وانسلت خارج الغرفة، على أطراف أصابع قدميها مشت مثل القطة، حافية القدمين، صعدت الدرج، مشت في الممر ببطء، تسمع دقات قلبها تزداد سرعة وصوت نبضها يجتاح سكون ليل المعادي في الثانية بعد منتصف الليل

توقفت كأنما صعقها جليد الخوف، متر واحد يفصلها عن باب غرفة النوم الرئيسية، هل سمعت صوت سميرة، لا سميره نائمة، بالتأكيد هي نائمة

أسمع صوت تنفسها، نعم...لا...ربما... فكرت سمر

استعرت الرغبة والشبق المجنون فيها وتقاذفتها احاسيس مجنونة من الفضول و الخوف و الجراة والمغامرة والتوجس، أحاسيس طفلة شقية تكتشف الإثارة وتلعب على حافة الخطر وأسرار الأنثى الجديدة ... أحساسها الذي دفعها مرة في الزمن البعيد في غيطان الصعيد الشديدة الخضرة للإختباء داخل القصب والتلصص على عمها وهو ينيك البنت عيشة التي كانت ترجوه أن يسرع لئلا تنفضح و هي تهمهم بخوف لذة. كانت عيشة تريد أن تنتاك وكانت عيشة تخاف أن يراها أحد وهي تنتاك ... فتنفضح وتفضح أهلها ... ولم يدر أحد أن سمر كانت داخل القصب الكثيف تحبس أنفاسها و تراقب النياكة بهدوء وشراسة قطة تصطاد المتعة

استجمعت جرأتها أو خوفها أو شبقها وخطت خطوتها الأخيرة خارج دائرة التردد. الباب مفتوح وسميرة نائمة، عارية كالسمكة، ولذيذة كالتفاحة الحرام. أمامها تنام عارية على السرير لكن لأنها كانت تضطجع على جانبها والغرفة مظلمة إلا من ضياء بدر المعادي ... لم تتمكن سمر من مشاهدة المثلث الحريري بين فخذي سميرة

ولم تتمكن سمر من معرفة أن سميرة لم تكن نائمة أبداً، بل كانت مستيقظة بكل أحاسيسها رغم أن عينيها مغلقتين! قررت أن تضع قميص النوم الأحمر على السرير ... تقترب قليلاً... تنظر عن قرب أكثر... وضعت القميص... لا مست به قدم السيدة ...يالجرأتها الوقحة...المرأة نائمة تماماً...كانت تظن...وهي تسحب القميص على قدميها...تتحسسها بالحرير الشفاف ... تلمسها بالنايلون ... مررت القميص على الساق البضة ... تجرأت أكثر ... وضعت يدها فوق الحرير ... لامست دفء الركبة ... المرأة نائمة وهي تمارس عليها سحر الشيطان ... غواية الشيطان تستعر على جسد المرأة النائمة وكس سمر يستعر ويلتهب ... دون أن تتحرك المرأة النائمة ... المستغرقة في اللذة ... لمست ردفها ... تركت الحرير يسقط على طيزها ... لامست سيدتها بيدها ولكن بنعومة الحرير ... لحمست على طيزها ... لحمست في العتمة ... دفعتها لتستلقي على ظهرها ... دفعتها من ركبتها ... فرجت فخذيها ... تنفرج الفخذين ... أكثر... ثنت الركبتين وفتحت الفخذين للآخر وشاهدت الكسكوس الساخن ... فإرتعش كسها هي باللذة ... تجرأت يدها ... تحسست شعرة السيدة النائمة... رفعت يدها وتشممت رائحة كسكوس السيدة على أصابعها ... اقتربت بوجهها ... تشممت الكسكوس عن قرب ... مثل الكلب المتأيريتشمم الكلبة القحبة المستنيكة... تتشمم سمر كس سميرة ... ثم قبلتها بين أشفار كسها وهي نائمة... لحستها مثل قطة تلحس أولادها ... أدخلت لسانها داخل الكس ... ناكتها بلسانها

لم يتحرك من السيدة غير عينيها ... فتحتهما وتركت سمر تفعل ما تريد...كما تريد...واستمتعت باللذة الحقيقية هذه المرة شلحت سمر معطف الحمام... تعرت ... تماماً ... انزلقت فوق سميرة ، عاريتين تماماً ... ساحقتها بجنون...كلما ناكتها أكثر...كلما تصرفت سميرة كأنها نائمة أكثر ... قحبة ... يا لأعصابها كيف تصبر هذه القحبة على ذلك ... قحبة ... نيكيها... انها الأميرة النائمة ... في غابة اللذة و ليلة الجنس ... تمسحي فيها...ساحقيها ...استلذي معها... قحبة ... لا تتحرك ... لكنها تتفجر بالعسل الذي بلل كسها...ارتشفي العسل

نزلت سمر بلسانها بين فخذي السيدة وامتصت الرحيق من الوردة المتفتحة ... الكسكوس العذب... مصمصت اللؤلؤة المختبئة في المحارة ... زنبور سميرة الملتهب ... ومع ذلك ... لم تتحرك سميرة ... لم تتأوه ... لم يصدر عنها صوت حتى وهي ترتعش من اللذة... وبلغ الذروة الجنسية

أضاءت سمر التي لم تعد تحتمل جمود سميرة وصمتها ضوء الغرفة ... أغلقتا معا أعينهما للحظة واحدة ... ثم فتحتاهما معاً ... وبعدها لم تتحرك سميرة ... القحبة ... ركبت سمر على فخذيها و ساحقتها كأنما هي فارسة تمتطي فرساً برية هائجة ... تروضها ... غير أن تلك الفرس القحية لا تتحرك

أثارتها بجمودها وصمتها أكثر ... وضعت أصبعين في كس السيدة المرتخية ... و اصبعين من اليد اخرى في كسها وانطلقت تطارد اللذة ... ارتفعت ... انخفضت .. مالت ... حرارة الجنس المجنون تلفحها ... التهبت ... بلغت اللذة ...انتشت ... بجنون ... هياج ... توهجت في كسها لذة الشبق ... اغتلمت

فتحت عينيها ونظرت بعمق وتحد في عيني السيدة الصامتة الجامدة ... لم تتحرك ... قبلتها وانصرفت

نظرت في ساعتها ... الخامسة والنصف صباحاً ... ساعتين ونصف من المساحقة الشهوانية والجنس المحموم مع القحبة الصامتة المرتخية ... الآن يمكنها أن تنام ... وترتخي ... في أحضان الشيطان بتلذذ

سميرة لم ترتخي أبداً ... غابت بأصبعها الناهم في كسها وتذكرت تفاصيل النياكة والمساحقة ... اختلطت بها الذكريات سمر ... كانت ميرفت وميرفت كانت ترقص و الإصبع الذي يبعبص في كسكوسها صار أصبع اسطفان والسرير حضنه وميرفت تنظر اليهما بعيون سميره والشيئ الوحيد الثابت ... هي ... وارتعشت مرة ثالثة وومضت اللذة قي اعماقها والتهبت أشفار كسها ثم ارتخت

انتظمت أنفاسها بعد أن انحدرت الدموع من عينيها ... مسحت دموعها ... تنهدت ... بصوت مسموع ... للمرة الأولى منذ ساعات...ثم نامت في حضن ابليس بتلذذ

ابليس والشيطان هما شيئ واحد ، بالتأكيد، لكن انا شخص آخر، ولكل منا أسرار وجوانب معتمة، وأنا كذلك، ولكني الآن سأريحكم وأفشي لكم سراً آخر.. أنا لست ضابط المباحث... أنا أسطفان ... ضابط المباحث هو صديقي ... اللدود ... بالأحرى شريكي

ونشاطات شبكة الدعارة لم تتوقف وعملها لم ينتهي بل اتسع وتطور ، تحسن كثيراً ... إذا أردنا أن نستخدم هذا المصطلح ... كل ما هنالك أننا تخلصنا من إزعاج سمر. وضعناها في السجن ... مؤقتاً ... لأنها مهووسة جنسياً ... وفي مجالنا بالذات ... الدعارة على مستوى ... لا مكان للمهووسين جنسياً ... وجودهم بيننا خطر علينا جميعاً

أنصحكم الآن أن لا تكونوا أغبياء ... فالجنس ليس أكثر من واجهه ... مغرية جداً ... نعم ... والضابط غبي لو رأيتم كيف كان ضابط المباحث يتصبب عرقاً وهو ينظر إلى سمر ، بالأحرى ينظر إلى بزيها وصدرها البض وفخذيها الحليبيتين المضمومتين بالفستان المخملي الضيق الأسود القصير لتأكد لكم ذلك

إنه غبي جداً، نعم ، ولكنكم لم تشاهدوه بعد، شريكي اللدود ... شريكي المصحك ... ضابط المباحث الذي لا يدري شيئاً، لا هو ولا الناشر الأغبى منه ... عبدالستار الحشراوي ... المتهتك البليد ... قواد الحبر و الورق

لم أتمالك نفسي من الضحك وهو يمصمص شفتيه المبتلتين ويقرأ ما كتبه الضابطـ، أغلق باب المكتب الحقير الذي استأجره في شارع المواخير في لارنكا بقبرص، وأخرج أيره الضخم، للحق أقول أن أيره صلب مثل قضيب الحديد الساخن وراح يلعب بزبه وهو يقرأ على شاشة الحاسوب أمامه ما كتبه الضابط عن المساحقة الأولى بين سميرة وسمر كان عبد الستار الحشراوي يلحس يده بلسانه ويبلل أصابعه بلعابه ثم يمرج زبه بصوت مسموع، وكانت سكرتيرته القبرصية الصغيرة البلهاء تتلصص عليه من ثقب الباب عندما وضع منديلا ورقيا على زبه وقذف منيه وهو يغمض عينيه ويمصمص شفتيه المبلولتين دائماً لسبب ما... ربما بسبب هوسه الجنسي .. ربما ... أو لشراهته... والسكرتيرة الحمقاء فتحت فمها تلك اللحظة وهي تنظر من ثقب المفتاح

أنا أكره أن اتدخل أكثر مما ينبغي ولكن لا اريد لكم أن تشاهدوا ربع عشر الحقيقة فقط ، يجب أن تعلموا الحقيقة كلها لكي تستوعبوا ما جرى في مملكة أتون، لذلك أرجو منكم أن تعذروني على هذا التدخل

**********




قصة حياة
***********************
حياة هو اسمي و عمري أربعة وثلاثون عاماً. متزوجة، ولي ولدان في المرحلة الثانوية. أعمل مديرة لمدرسة خاصة للبنات و يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى
نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة، وأيضاً صالة للتمارين والألعاب نستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم.
لست فائقة الجمال ولكني جميلة جداً. منذ صغري وأنا أولي عناية شديدة لقوامي وصحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع على الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الاجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً
لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين . وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً
لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل اهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً
ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت في التشنج و الاضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر لولا صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق
وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح ..... له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة
ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي ..... لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني
وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر
كنت أشعر بنهداي ينضغطان بشدة فوق صدره العريض . لكن دفء صدره واحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها و مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع
لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي 0 عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب
تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببط شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني
أنا الآن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة و المبتلة والتي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي
كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في امتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على استحياء
بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في افتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت
لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً ألبته
وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبئ تحت سرواله عندها أبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟
أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً
تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول افتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه
إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالاعتراض و الاستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه
وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض
بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره
قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لاقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي ..... وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي
عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب
أمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه
تزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الامتداد وقد أنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي
بدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الاثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الاحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي احتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الانكماش داخل كسي إلى أن خرج منه
قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة امتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0 خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر
كان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي باستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى
خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات
وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0 صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق
حتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم
بعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة
استيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0 ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي
ما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي واستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى بلغت ذروة اللذة ، بعدها ارتخيت و شعرت بالجهد والتعب وغلبني النعاس
تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها 0 وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في التهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية
ما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي
مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي افتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي
كلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً
في المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي
بدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة
شهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر الرائع من كسي
بدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبلوغ اللذة ويبدو أنه بلغ ذروة لذته بسبب ذلك ، فبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري
مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه 0 ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي
خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية باعتبار أنني التي كنت أنيكه
ثم أخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه
تمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه
نجح في مسعاه وسط ضحكات امتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة اختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة استمتاعي
استطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس على فخذي كما يجلس الفارس ممتطياً فرسه، ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة
كان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلا .....
وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش
لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان انسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام
خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه أعتذر لتأخره كما أنه نبهني باقتراب الساعة من الثامنة مساءً . تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0
مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي انتظارا ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد
وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الامتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الانضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها
ذات يوم زارتني هند وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهند صديقتا طفولة فهي ابنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0 ولنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الآن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0 تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمورالعائلية عندها بدأت هند في الشكوى بمرارة لافتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط
بدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الابتزاز ... وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هند و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0 وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض ... صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها باختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها اسما أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هند تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده ... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الامتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب.









 

القصص العربية الجنسية المنوعة 9

سكرتيرتة المدير
كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته وأقمت معه علاقة حميمة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم
حتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها
في أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه
كانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبحت طيزي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه... فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أفخاذي .... بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في كسي... وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه
فجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في انزال لباسي.... خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس طيزي ويحسس عليها
أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي الي خرم طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طيزي وينيكني في طيزي بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من الخارج مرة أخرى وهو لايزال ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بظري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بظري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل كسي وبدء ينيكني بأصابعه
كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوة (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج على عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيها فقدان الوعي من شدة النشوة.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبره على كسي... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في كسي
"حطه في كسي أرجوك... أنا هايجة قوي وكسي عامل زي النار ومحتاجة زبك علشان يطفيه....نيكني .... نيكني.... حاموت من فضلك.... حط زبرك في كسي"...... فجأة دفع بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى.... بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة
من شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالشركة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... الحمد لله)
زاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن ينيكني بزبره في طيزي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه للبعبصه أو لسانه.... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبره من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طيزي الي أخره
صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبره في طيزي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول
بدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء ينيكني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل.... وبدء هو يصرخ خلفي
"هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن بتاعي في طيزك..... اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم...." وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طيزي، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات
لم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طيزي على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي
كان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع جداً من سائله الذي كبه في طيزي ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ولم أتركه إلا وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبره وقبلت مديري في فمه وهو يتذوق طعم لبنه وطعم طيزي من على لساني... ثم تركته
خرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار النيك. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني اتناك في طيزي... وقد أحببت هذا النيك لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد ذلك، بل واقناعهم بذلك ان كانوا غير راغبين فيه
ليلة البارحة
__________________________________________________________

قالت لي بغنج ودلع ، وكانت تفوح منها رائحة دفء الحمّام الذي أنهته للتوْ
- تعالَ ... حَبيبي
_ لا، لا أريد أن أنام الآن، بعدَ قليل
وكنتُ أتمنى لو تَركتني أُشاهد الستالايت، لأن العادة أن يكون في مثل هذا الوقت فيلم سكس فرنسي من النوعية الجيدة، رغم أنه من العيار الخفيف، حيث لا تشاهد الزب أو الكس أثناء النيك ولكن رغم ذلك فالأفلام الجنسية الفرنسية تتمتع عادة بذوق جيد، وبناتهم جميلات، شرموطات فرنسيات يعرفن كيف يغنجن بالفرنسية، الفيلم سيبدأ على المحطة التي تميزها إشارة الدائرة في الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة، ورقمها 34 على جهاز الستالايت عندي، و أنتظر الفيلم بشوق وترقب، ولذلك لا أقبل أن أرتبط بأية مواعيد مساء يوم الجمعة، منذ أن شاهدت الفيلم الأول
- تعالَ ، يا حبيبي ... تعالَ
- طيبْ ، طيبْ بعد قليل
ودرت على المحطات دورة سريعة وإذا بي أجد فيلم سكس أصلي من العيار الثقيل، شغّال على محطة أخرى، أحلى ، إبن الشرموطة شغال نياكة وأيره داخل في كسها للبيض، إبن القحبة من زمان هذا شغال هيك وأنا و أنا هنا

- أوه ، هذا شغّال من زمان وأنتَ هنا

إبتَسَمَتْ بمكر وخفة

- لا أدري

جَلَسَت على طرف الكنبة البعيدة ، وكان قميص نومها الأبيض الشفاف ينحسر عن طرف فخذها الوردي، بتأثير الحمّام الساخن، قلت في نفسي، دعها الآن، سوف تبدأ بالتذمّر وتعطل علي مشاهدة الفيلم، لكنها لم تفعل

كان إبن القحبة على الشاشة ينيك صاحبته كأنه آلة نياكه، وليس كأنه بشر من أعصاب، كيف يتحمل إبن السته وستين شرموطه أن يتمالك أعصابه ولايقذف مع كل هذه النياكة، كنت أفكر، ولكن في الواقع كنت أشعر أنّ زُبّيَ عبارة عن قضيب من الحديد الساخن الجاهز لإشعال النار في أي كس بمجرد الملامسة

جاءت تحمل القهوة، تفوح رائحتها الرخيمة، ولكن الرائحة الأكثر روعة جاءت منها هي، أخذت منها فنجان القهوة ، و أبتسمت لها ثم عدت لمشاهدة التلفزيون، وكانت شرموطة أخرى الآن في المشهد، اثنتين على البطل، بنات القحبة، كانت هذه سوداء البشرة ، ممشوقة القوام ومفصلة حسب مقاييس باربي، بنت الشرموطة، جسمها أفضل كثيراً من الشقراء القحبة اللدنة، وبدأت الشرموطتان في لحس بيضاته و مصمصة أيره

إبن القحبة، له أير مثل زب الحمار ، أو الحصان، أحمر طويل وثخين وصلب وشرايينه نافرة بالنبض بشكل واضح مما يدل على صلابته

نظرت إليها وإذا بها تلعق القهوة وتمصمص نصل الفنجان بتلذذ، مستغرقة تماماً في متابعة ما يحدث على الشاشة ، عجيب ... فكَّرتْ

كانت الفتاة السوداء تمسك بالأير وتلعب به، تقبله وتلعقه وتلحسه وتمصَّه ثم تعطيه قليلاً لصاحبتها الشقراء، الشرموطتين في منافسة على من تستطيع أن تبلع طولاً أكبر من الزب في فمها حتى بلعومها بنت القحبة يمكن نيكه، والشقراء حاميه لدرجة أنها أدخلت اصبعها الأوسط في كسها وأخذت تنيك نفسها، بنت الشرموطة تبعص كسها باصبعها

أخذت رشفة من الفنجان ، و أشعلت سيجارة، بدون أن أرفع عيني عن التلفزيون، كان ابن القحبة يقذف حيواناته المنويه على شفتي الشرموطتين، الشقراء والسوداء، واثنتيهما تقبلان أيره وتمصمصان منيه، كأنه بوظه وتتأوهان بغنج ثمَّ تقبلان احداهما الأخرى

أخذت رشفة أخرى وكانت القهوة في الفنجان فاترة، وكان قميص النوم قد انحسر أكثر عن فخذها أمامي، ولكنها مستغرقة تماماً في مشاهدة ما يجري على الشاشة

قميص نومها الحريري الأبيض الشفاف، طويل الى القدمين، ولكنه مفتوح من الطرفين إلى أعلى الفخذين، ولملمسه تأثير كهربائي على راحتي، أحب أن أتحسس طيزها تحت القميص الحريرى، خصوصاً، أحب أن أتتبع بأصابعي حدود التقاء اللباس التحتي/الكيلوته/الكلسون، على أردافها البضة الدافئة، أتحسس ملمس الحرير بين ردفيها وألاعب شرجها من فوق الحرير قليلاً، أحب أن أجعلها تتلوى من الرغبة والشبق وأن أثيرها حتى التلذذ، ولكنني لا أريد أن لا أتمالك جموح أيري، فأدسَّه في كسها الساخن،كسها الرائع، دائماً، المبتل بعسلها، بشهدها اللذيذ وهو لذيذ بالفعل أحياناً،ابتسمت ... وتابعت بعيني رسم صورت جنسية لها، وهي أمامي ربما تتجاهل نظرتي اليها، في الواقع أنني أحب كسها كثيراً

أحب أن أنيكها بشبق وقوة أحياناً، وأحب أن ألاطفها بنعومة و تحبب أحياناً أخرى، أحب الجنس معها، تشبعني، لكنما يشبعني أكثر، هو ما أعرفه جيداً، هو ما أريده

أريد أن أشعر بها وهي تفور بأمواج الغلمة و تبلغ اللذة الجنسية ، أريدها أن تغتلم ثم تبلغ الإلتذاذ كما أقذف فأبلغ الإلتذاذ

أريدها كما كنًّا في البداية، قبل سنوات، عندما كنت أضعه فيها عدة مرات في اليوم الواحد كنت أنيكها ثم أنيكها ثم تأتي إلى مرة أخرى لأنيكها بعد أن ننام قليلاً أو نأكل شيئاً. أنا متأكد أن قوتي ما زالت كما هي وأنها أيضاً ما زالت كما هي، بل ربما زادت رغبتها بالحنان والحب أكثر قليلاً، أشعر أحياناً، ولكن المشكله أن الرغبة في النياكة، لهفة الجنس، خفت عن السابق آه، ربما لأننا نمارس الجنس بسهوله الآن، لم تعد الأمور كما في السابق، حين كنا ننتهب الفرصة لممارسة الجنس، نسرق النيك سرقة، ألتهمها وتلتهمني كأننا لن نفعلها بعد ذلك أبداً، كأنها فرصتنا الوحيدة

قميص نومها الأبيض الحريري الرائع ينفتح عن صدرها بفتحة جريئة، يالثدييها المرمريين، أبنة التاسعة والعشرين، وثديها كأن عمرها ستة عشر، لو أناديها قربي

هل أناديها الآن لأتحسس ثدييها و ألاعب حلمتيها الفَّهما وأدوِّرُهما قليلاً بين أصابعي، حلمتها النهدية المشرئبة، قمة الأنوثة، كم أحب أن ألمسها

تتصلب الحلمات و تصبح أكثر حساسية، مثلما تكونان عندما تكون في أوج المتعة، عندما أنيكها مرة أخرى ، لها، لمتعتها فقط، عندما أُلامس حلمتها، اليمنى ثم اليسرى براحة يدي، بالكاد ألمسها

عنده تندفع الي بصدرها وتشبق بحلمتيها وتتأوه، أوووه ،يا حبيبي، يا حبيبي، أوه، أكثر، آه، ثم يأتيها الموج، ترتج بالجنس، تتورد، تبلغ الذروة، تأتيها المتعة، تلتهب بالرغبة ثم تشتعل بالبرق البرق الذي ينبض من بين فخذيها، من فرجها/ من كسها/ من داخل الرحم/ من جدران المهبل، البرق الذي ينطلق من البظر /الزبيبة/ الحبة اللؤلؤية، الحلمة الثالثة المتوردة، النقطة الحساسة عند التقاء الشفاه الكُسَّية الداخلية، الساخنة، المبتلة بالشهد، هناك أقبلها، أبوسها من كسها، الحس بظرها، برفق

أحب كسها، آه أحمى أيييييييييييييي آه ه ه ... ثم يصبح كسها مكهرباً بالأحاسيس وحلمتيها أيضاً وأقل لمسة تخضها ترتفع بها الى حدود اللذة التي لا تقدر أن تتعداها ثم ترجع ثم ألمسها بمحبة فتذهب مرة أخرى

هناك تلتذ حتى لا تعود قادرة على تحمل اللذة ثم ترجع، وعندما ألحس فرجها بلساني الشبق الشيطاني الحار المرن الزلق، وأمصّ بظرها بنعومة و بتأني في فمي، و ألاعبها هناك في كسها، بطرف لساني، تأتي بإندفاع وتهيج

تلتذ بإغتلام أكبر فتكون لذتها أقوى وأستلذ معها أكثرـ لا بل حتى أنني أشاهد أثر ذلك لاحقا، ربما لو نظرت إلى المرآة الآن لشاهدت ابتسامتي الماكرة، ولكن في عينيها، في اليوم التالي، ياه كم أحب أن أشاهد كيف تنظر إلى في اليوم التالي

بودي أن أنيكها الآن، كنت أفكر

لا ، أظن أنني لو أتركها الآن أفضل، عجيب لماذا استغرقت في المشاهدة، أنظر الآن، الممثل والبنت الشقراء معاً يلحسان كس السوداء، كس وردي من الداخل، فوهة بلون الزهر، وبنفسجية من الأطراف، كس ذو شفاه ملتهبة، مبتل بعصيره، كس جميل، دون شك

ولكن لا شيئ مثل شهدها حين تذوقته للمرة الأولى، ما زالت تتابع النياكة على الشاشة، أحلى، ربما كنت أبتسم وانا أنظر إاليها تلحس طرف الفنجان بشفتيها، ربما كنت أفكر، ترى أينا أكثر اهتياجا وشبقاً الآن ، أنا أم هي

اللعنه، ها أنذا أنظر إليها منذ خمس دقائق، وهي لم تتطلع إلى لحظة واحدة،برقت فكرة خاطفة في ذهني، ولكن المشكلة أن أيري يكاد أن يخترق البيجامة أيضاً، وهي، لابد أن يكون كسها الآن مبتلاً بالشهد الحار منها، مليئاً بعصيرها ، ساخناً متلهفاً بشبق لإستقبال زبي الشدي الصلابه سوف تلتذ بقضيبي كما أريد ، سوف أتركها تمصه و تقبله كما تريد، سوف ابوسها في كسها وأفتح فرجها وأقبلها ثم الحسها وأمص بظرها وأجسة بأصبعي، ثم سوف أضع أصبعين في كسها، وأعقفهماوأشدها إلي قليلاً، من داخل كسها، أجسها بأصبعي للأعلى خلف البظر، والعق بظرها بلساني، كأنني قط ذكر شبق في شهر فبراير، مثل القطاط في شباط، أنا، وهي، أنظر اليها، انها قطتي اللذيذة

سأتركها تستوي مشوية بالرغبة، وفقط، فقط عندما أشعر أن كسها ينبض ويضغط ثم يضغط بشدة حول أصابعي، وهي تتحرق بلسانها مرة على بيضاتي ثممرة على أيري، تشبق بزبي تمصه وتقبله وتلحسه، بشوق وشبق
فقط عندما أتأكد أنها ستبلغ الذروة وتلتذ بدون أدنى شك، بل عندما ترجونى أن أضعه فيها، عندما تطلبه بلسانه، تقول لي نيكني، الآن، يا حبيبي أريده في كسي الآن، نيكني، سأعطيها إياه
..
ساخناً






القصص العربية الجنسية المنوعة 8

إدراكي الجنسيّ - قصة مترجمة
أنا متزوجة منذ ستّة سنوات وعندي أروع زوج. توم ، تزوجته وانا عذراء ، فأنا من أسرة محافظة جدا. يعتني بي بشكل رائع ، عاطفيّا , وجنسيًّا , و ماليًّا , لذا لايمكن ان اخونه في يوم من الايام.

لكنّ , انحلالي بدأ تقريبًا عندما قابلت بارت. لكنّ قبل أن أستمرّ , دعني أخبرك القليل حول نفسي. اسمي هو تشيري و أنا بالغه من العمر 25 سنة، افخاذي مستديره واردافي بارزة بعض الشيء وخصري مستوي، جسمي ممشوق ورياضي, طولي 5 أقدام و 6 بوصات , و أزن حوالي 134 رطلاً/باوند. لديّ شعر أسود طويل , العيون خضراء و مقاسات جسمي 36-25-33 معتدل و رشيق. أجاهد لبقائي متناسقة القوام لتوم الذي يعمل مسئول تسويق لشركة صيدليّة كبيرة.

بسبب عمله , كان يجب عليه أن يسافر لبعض الاوقات, لديهّ درجة عاليه في علم الرّياضيّات و زوجي يقبض كثير من المال و يفضّل أننيّ لا أعمل.

الذي حصل معي يوم الجمعة الماضي هاتفني من أوروبّا في ذعر. قد نسي أن يرسل بعض المعلومات لبيت رئيسة و أرادني أن احملهم إلى بيته فورًا. كانت الساعه 9:30 مساء ، لكنّ توم قال أن البيت ليس بعيدا منا لذا أخذت الملفّ من مكتب توم و أسرعت إلى بيت رئيسة.

رننت جرس الباب عدة مرّات و لا اسمع ردّ , بالرّغم من كانت هناك بضع الأنوار في البيت , لذا مشيت حول الخلف لرؤية إذا كان رئيسه، بارت، بالخارج. عندما وصلت إلى الفناء , اقتربت فجأةً. هناك بحمّام السّباحة كان الرّجل العاري الذي افترضته بارت , لأننيّ لم أقابله أبدًا شخصيًّا. كان بارت يجانب حمّام السّباحة , تمامًا أمام امرأة صغيرة جميلة التي كانت مشغولة بالرّشف على قضيبه.

جسم بارت اسمّر بشكل رائع و كلّ عضلة في جسمه تتموّج. عندما استمرّت المرأه الصغيرة تؤويه في فمها. انا اراها بوضوح جيّدًا و كنت مندهشةً تمامًا بشعرها الأشقر الطّويل والشّفاه الحمراء لفّت حول رأس زبه أنا صدمت بجمالهما كلاهما , لم يكن من الممكن أن أعشق رجل أبدًا. فجأةً ,اخرجته من فمها و أعادته إليه و تحرّكت في وضع راكع. و بدون تّردّد , صعدها بارت مثل بعض الحيوانات وأدخله في كسها. ما بدا لي أن يكون زبه كبير جدًّا. لم أشهد رجل يمارس الجنس أبدًا هكذا و إلى حدّ ما صدمت.

خطوت إلى الخلف في الظلال لاخرج من ساحته , ولكنّ أقدامي توقّفت و لم يكن من الممكن أن أتحرّك. ولااعرف لماذا, وقفت و شاهدتهما من الظلال، عندما رجعت كان رأس زبه داخلها ثم اخرجه, ثمّ تحرّك إلى الأمام ثانيةً , زبه الصّارم يختفي داخلها. كما بدت أن تقترب من هزّة الجماع , مال إلى الأمام و انتزع خصلة من شعرها الأشقر , جذب رأسها إلى الخلف نحوه كما قاد زبه إلى الأمام. حتى ادخله كله وأخذت في الصراخ و التأوه من شدة متعتها به عندها استمرّ زبه يدخل ويخرج بسرعه, عندها أسرعت انا إلى سيّارتي و قصدت البيت.

وذلك الليل لم يكن من الممكن أن أحصل على عقلي من ما قد شهدته. وحاولت النوم بعد التّمايل و اللّفّ طوال اللّيل على السرير,وفي اليوم التالي قصدت بيت بارت , مع الملفّ في نصف النّهار. رننت جرس الباب الرّئيسي ثانيةً لولا أحد أجاب ، أردت ان ارجع الى البيت، ولكنّ توم زوجي قال أن الملفات مهمًّا لرئيسة بارت في هذه العطلة , ومرّة أخرى رننت جرس ولا أحد أجاب لذا قصدت الساحة الخلفية للبيت وفي نفس المكان. يمكن أن تتخيّل راحتي عندما وجدت بارت وحيدًا. كان يجلس على مائدة الساحة وكان يلبس , روب حرير , وكان يأكل إفطار. فتحت الباب الخلفي ودخلت , "صباح الخير . اسمي هو تشيري رينولدس , زوجة توم عاملك في الشركة." وقف و حيّاني فورًا. "مرحبًا تشيري", قال "توم أخبرني ان الملفات سوف تصلني بالامس تقريبًا ?. قلت نعم آسفه. تفضّل" , عندما ناولته الملفاتّ بتوتّر ,وانا اتصور زبة الممتاز لايفارق عقلي. ثم قال لي من فضلك , اجلسي وقدم لي قهوة لذيذة بينما هوأطّلع على الملفات. " قال يجب عليّ أن أجري بعض المكالمات. ...وبدأت استأذن منه و لكنه قاطعني. قال من فضلك أجلسي, أصرّ. " لذا وافقت و جلست على مضض انظرفي جسم هذا الرّجل الجميل. عندما استراح و فتح الملفاتّ , سقط روبه قليل واصبح مفتوح و أنا في واجهته عندما بدالي ان زبه ثمانية أو تسع بوصة زب طريّ , هناك جنبّ فخذه. حاولت أنظر بعيدًا و حاولت أن أحكم غرائزي الحيوانية فورًا , ولكنّ عندما اتصل بالتلفون وأستمر في المحادثة عيوني واصلت العودة إلى حجره. كما لو أنا نوّمت مغناطيسيًّا كان زبه جميلا واكثر جاذبية و ذكريات اللّيل السّابق غزت عقلي مرّة أخرى.

يمكن أن أعتقد أن ارتعاش مألوف بين أرجلي حصل عندما حدّقت علانيةً في زبه , ولم أكن أسمع أي شيئ من الذي قاله في التلفون. عندها اقفل الخط ونظرألي فجأةً وقف و خطا نحوي , وفتح روبه و إسقطه على بلاط الساحة. شهقت عندما نظرت ما قد عمله ,وادركت انه كان يختلس النظر الي وانا انظر الى ثعبانه الجميل وهممت ان اقف ولكننيّ جلست و حدّقت كما لواني في غيبوبة تقدم إلى الأمام وأ وقف زبه مسافة بوصة من وجهي. ورأس زبه إلى الأسفل و آواه بيده و رفعه إلى شفاهي.

بدأ يدلّك الرأس الأملس النّاعم عبرانامل اصابعة وكف يده بالقرب من شفاهي و ثمّ تراجع. وقال ابدأ , لن يجرحك , وضحك عندها حرّكه إلى شفاهي ثانيةً. رفعت يدي ببطء إلى أعلى و آويت زبه عندها أحسست ان شفاهي فتحت تلقائيًّا للسماح له أن يدخل.

لم أتحسّس زب على شفاهي من قبل ملمس جلده كانه قطعة قماش حريراملس وناعم أبدًا كان يسكر. لم أسمح لرجل أن يضع زبه أبدًا في فمي ولكنّ لبعض الاسّباب لم يكن من الممكن أن أقاوم بارت هذا.

شعرت به يكبر ويشتد واناأتحسسه علىشفتي ثم وظع يديه على مؤخّرة رأسي و برقّة يجذبني إلى الأمام وأدخل رأس زبه فقط في فمي وارعبني جزئيًّا طول زبه ثم اخرج رأس زبه. وعاود الكرة مرتين او ثلاث وهو ينظر في عيني وانا انظر اليه وانزلقت يدي الأخرى الى أعلى جانب رجله إلى خصره و اخرجت زبه من فمي وبدأت شفتاي تقبل عانته و على معدته الضّيّقة و صاعدًا إلى صدره.

لم أعمل أي شيئ بلا مبرّر وجدت نفسي أقبله في كل مكان و شعرت بالارتعاش , نعم حتّى أحسست بجوع , بعمق في معدتي. كان يجب عليّ أن أعترف أننيّ على وشك أن أسمح لهذا الرّجل أن يأخذني , ولكننيّ في الحقيقة أردته. بدا جسمي كانه يتحترق في شوق اليه عندها نزلت وجثيت على ركبي ورفعت رأس زبه الذي بدأينتفخ في يدي وأدخلته في فمي وبدأت احركه ذهابًا ومجيئًا ,في فمي مثل العاهرة.

تعجّبت من ملمس جلده النّاعم و الانتفاخ في عروقه تمرّ إلى الأمام في فمي و تساءلت لماذالم أقابله من قبل مع زوجي توم. وفي اثناء تساءلاتي هذه وضع بارت يديه على رأسي وهو يدفع زبه اكثر في فمي حتى اصبح راسه يضرب اسفل بلعومي ولم يدم طويلاً و زبه الصّارم بدأ يطفح الدّفعة بعد الدّفعة من منيه الساخن , اللزج في فمي المنتظر.

واهتزّ جسمي في هزّة جماع لم أعرفها في حياتي الأولى. عندها أستمريت أرشفت كلّ قطرة من شراب زبه , احتملني إلى أعلى الكرسي و , بدون كلمة , مال نحوي و دفع فمه على فمي. شعرت بقبلته وبدأ بفكّ أزرار بلوزتي و بسرعة فكّ الإبزيم في مقدّمة حمّالة صدري. وأوّل شيء أتذكّره دفء يديه تتحرّك عبر صدري العارية. تدلك وتدعك نهداي "أووووههههههه" , شهقت عندما كسرنا قبلتنا. ضحك وبرقّة أنزلني على ظهري على بلاط الساحة و , بدون أيّ مقاومة حقيقيّة , جذب جيبي و السّراويل في حركة ملساء. وقال هل أنت جاهزة لهذا , عندها نظرت الى زبه وهو يتدلى ويتخبط بين فخذيه في كامل أناقته ورفعه بيده ووجه زبه نحو الفتحة بين أرجلي. وحاولت ان اتدارك نفسي وقلت بفتور من فضلك بارت , نحن لاينبغي أن نفعل ذالك عندها شعرت برجلي وهي تتباعد عن بعضها وواصل تقدمه حتّى اتّصل رأس زبه بباب كسي.

فكّرت في زوجي توم و عرفت في قلبي أني كنت متأخّره جدًّا. وأنا كنت مشغّله جدًا لدرجة أنّ كسي كان مبتلّ بعصائري حرفيًّا و بدوت أن أنتزع زبه و أجذبه بالدّاخل. دخل كسي بزبه البارع و قاد نصف زبه الضّخم بسهولة فيّ داخلي وأحسست بسكتة دماغيّة واحدة. "أوووووووهههههههههه" وبدا يخرجه ويدخله الا النصف فقط حتى رأى أوراكي وبدأت اللذة تتحرك وتزحف داخلي و بدأ جسمي يرتجّ.

أنا لم أجرب زب بهذا الحجم داخلي في حياتي و كان قد دخل فقط جزئيًّا. كان هو بطولً تسعه بوصة و سميك جدًّا وعرفت أننيّ لم يكن من الممكن أن أوقف زحفه. وأنتظرت دفعته التّالية إلى الأمام ,وأصبح في كل مره يدخل بوصه أكثرفي كسي وأنا انظر الى زبه الطويل وهو مبتل بعصائر كسي والى أشفار كسي بدت منفرجه الى حدها تدخل عند دخوله وتكاد تخرج مع رأس زبه المنتفخ وفجأة أخرجه وأدخله دفعة واحده واحسست بجسمي وكسي كأنهم انفجروا في هزّة الجماع الكبيرة. " آه أوهههههه , أنا , بارت. إي مممم هوووووووو ياه ياه" وبدات أتمتم وأتأوه وأتوسل أن يخرجه, فقد شعرت بعنق مهبلي كأنه تمدد وأن رأس زبه قد أرتطم في آخر رحمي ولكنه أستمر في دفع المزيد منه الى أن استهلك جسمي. وبدأ جسمي يرتج من دفعه ووضع يديه على خاصرتي ليثبت بها تحركاتي المستمره حتى هدات كان كسي اراد أن يتعرف على زائر الشرف الكبير الجديد ذوالتسعه بوصه فله طعم ولذه لم اعهدها من قبل ونظر الي وهو يبتسم وقال "أراغبة أن استمر؟" احمر وجهي من الخجل وأغمضت عيني ومال إلى الأمام و مرّة أخرى رسّخ لسانه في فمي واستمرّ أن يشغّل باقي زبه فيّ لم يكن من الممكن أن أعتقد أنّ هذا كان يحدث. بعد ان كنت مخلصه لزوجي , وها انا أستلقي هنا وأسمح لرئيسه أن ينكحني, من دون جميع النّاس , واغرز زبه في فتحتي الجائعة. و كان لديه كلّ الطّريق سالك بالدّاخل , جسمي بدأ يشعر بهزّة جماع ثانية اطول وهمس في أذني وقال أنت سيّدة ساخنة , وأستمر إيقاع ضخّ لحمه ّ ألصلب في كسي وأنا أتذوق كل بوصة منه. بارتّ بالتّأكيد هو رجل محظوظ بزبه الكبير. وزاد من سرعة ايقاعه وبدا جسمي يتشنج وتتوالى علي سكتات الدماغيه وأصبحت اهذي وانا اقول له "هيا بارت لا تقف هيا أريد زبك كله أوووووووهههههههههه اي اي اي اي اي هاهاهاهاهاهاه واااااااااه" وأطلق حمل ضخم آخر من منيه الساخن بعمق داخل كسي النّابض. . وقضيت اليوم بالكامل عنده كأني عبدته الصغيره فقد نكحني في جميع الاماكن في بيته. وفي المساء أستأذنته لذهاب الى البيت وقبلني بعمق وبقوه وقال لابد ان اكرر الزيارة فقلت له على الفور سوف أفعل, فأنا أستمتعت معه تمامًا.

عرفت سوف ازوره طالما سوف يرضيني مع جسمه الرّائع وزبه الكبير.وذهبت الى البيت منهكه تماما وأرتميت على السرير وصحيت حوالي الخامسة صباحًا صباح الأحد و قضيت اليوم بالكامل في حمّام السّباحة فقط للـلعب مرارًا وتكرارًا وافكر فيما حدث لي من تغير وكيف سلمت نفسي وكيف اذا حضر زوجي ان اذهب الى بارت ولم يدم تفكيري كثيرا عندما رن جرس التلفون وخرجت من الحمام مسرعه ورفعت السماعه واذا به بارت أراد أن يخبرني ان زوجي سوف يستمرّ في ألمانيا يومين اضافيين . وأخبرني أنه , قد رقّاه إلى نائب رئيس التّسويق و أنه سفره سوف يصبح كثير السفر أكثر بسبب منصبه الجديد وطلب مني ان آتيه في البيت لمناقشة بعض الامور في الملف الذي احضرته بالامس عندها ضحكت ووافقته على الفور.

في البداية شعرت باني مذنبًه لمعرفة أن السّبب الوحيد في ترقية زوجي هي بسبب أدائي في الامس , لكنّ بارت سيطر بالكامل على عقلي. وذهبت اليه وقضيت معه يومين لم اقضي مثلهم في حياتي وما ان رجع زوجي توم من المانيا وبدا يخبرني بان السيد بارت ,اعطاه ترقية إلى نائب مدير المبيعات وبدا يشكرفي السيد بارت بانه رجل طيب جدا ولكن بحكم منصبه الجديد لا بد ان تكثر مسؤلياته ويتطلب سفره كثيرا ، واظهرت له باني غير راضية بسفرة الكثيرلكن استمر في اقناعي بانه سوف يحصل على علاوت كثيرة ومالا اكثر حتى بان على وجهي الرضى وسهرنا تلك اليله احتفالا بترقية زوجي ومارسنا الجنس ولكنه كان غير مرضي لي أبداً، بعد إنجازاتي الجنسيّة التي قضيتها مع بارت، وفي الصّباح , ناداني من العمل و بدا فعلاً سعيد. قد وصلت لرؤية مكتبي الجديد , شرح لي. انه في الطابق العشرون في ركن كبير.

و لديهّ منظر رائع يمكنه من رؤية عظيمة للمدينة. واصر توم ان اعمل زياره له في العمل وان نتناول وجبة الغداء في العمل. كنت سعيده لأنه كان سعيدًا جدًّا و اتّفقنا أن اقابله للغداء , بالرّغم من أنيّ كنت متوتّره قليلاً حول دخولي الشركه.

لبست الملابس التقليديه رماديّ جميل مع جوربي الحريري الطويل الأسود المفضّل, تطريز ملوّن قرمزيّ حمّالة صدر ملاءمة و سراويل بالكاد أن تستر كسي.

أنا افترضت أن أقابله في الظّهر لكنّ لم يكن من الممكن أن أنتظر , وصلت الشركه الحادي عشر والنصف. عندما دخلت منطقة المكاتب وصعدت الى الطابق العشرون , أنا أنبهرت حقا كيف الأرضيّة فخمه بالكامل زيّنت. بدوت أن أغرز في السجّادة عندما مشيت عندها جاء توم , مع ابتسامة كبيرة على وجهه. هل تصدّقي هذا , سألني بحماس. يجب عليّ أن اصدق , انه مثير , ضحكت عندما أخذ يدي و قادني إلى النافذةلاستمتع بالرؤية. انه جميل جدًّا , قال. أنا مازلت لا أصدّق ولا واحد يستطيع أن يصدق ولا واحد يستطيع ان يصدق ان هذا مكتبي." عندها وضعت أذرعي حول رقبة زوجي. قلت "أحبّك" , عندما قبّلته على الشفاه "دعنا نذهب إلى الغداء. " و ذهبنا الى المطعم في الاسفل. كان لدينا غداء هادئ لطيف عندها ناقشنا ترقيته المفاجئة و واجباته الجديدة. ذلك عندما أخبرني أنه يمكن ان يسافر ثانيةً يوم الخميس لمدة أسبوع.

تظاهرت بخيبة الأمل على هذه الأخبار , لكنيّ شعرت بإثارة كبيره فانا اعرف ما معنى هذا. واستمر زوجي توم يحثني بان سيكون له مستقبل جميل فعلي بالصبر قليلا وسوف تتعدل الاوضاع وعندما انهينا الغداء. قال توم أنّ لديه اجتماع آخر , لذا عليه أن يغادر ولكن فاجاني بانه قال لابد ان اشكر السيد بارت رئيسه فاصبحت خجله جدا وحاولت ان ارفض ولكنه مهما اعترضت لم يترك لي خيار, واخذني إلى أعلى و قادني إلى مكتب بارت و أخذني بالدّاخل لرؤية رئيسه بارت. وعرفني عليه كاني لم اره من قبل ابتسم لي بارت وطلب منا الجلوس ولكن توم قال ان لديه اجتماع ولابد ان يذهب واصر السيد بارت ان لابد ان اشرب قهوه ثم توم قبلني واعتذر لي "آسف لكنّ يجب عليّ ان اذهب سوف نتقابل في البيت" و تركني هناك مع رئيسه. عندها خرج بارت خلف توم واطمأن بانه ذهب ثم تكلّم مع سكرتيرته "ميليندا," عندما رايتها عرفت انها هي اللتي رايتها مع بارت ذلك المساء،قال "لا أريد اي أزعاج ", وعندها أغلق الباب خلفه.

قبل أن يمكن أن يقول أي شيئ , أنا كنت بين أذرعه بلساني اتّقصّي في فمه. "اللّه قد أضعتك يابارت", بدات ا حكّ حوضي في خصره. ووضعت يدي على قضيبه المنتفخ قال "حسنًا , لديّ متعة صغيرة لك" , ضحكت. و قادني إلىداخل مكتبه و بسهولة رفعني على حافّه المكتب. واستلقيت إلى الخلف مؤخّرتي على مكتبه. كان رأسي على الجانب الأخر لمكتبه الضّخم عندما اخرج إليّ زبه الصّلب في يده. ووضع رأسه المطعّم إلى شفاهي. فتحت فمي و بجشع رشفت راسه بالدّاخل. وبدا ينزلق لساني من فمي يمكن ان آخذه أكثر من مرّة و, لكنّ ادخلت ستّة بوصة من الزب في فمي , بارت بدأ أن يتحرّك ببطء ذهابًا ومجيئًا , مرّة أخرى في فمي حسب الرّغبة. ثمّ , بعد حوالي خمسة عشر دقيقة , درس عيوني الخضراء و قال" يجب ان تسترخي , تشيري. حاولي أن ترخي عضل الحلق." تحسّست رأس زبه في مؤخّرة حلقي , زبه في الحقيقة راسه كبيروكنت اتقزز من شرب منيه السّاخن. عندها بدات يدي تمتد الى كسي الذي اصبح مبتلّ. كان سراويلي منقوعةً وشعرت بان بارت يواصل في ادخاله. تقزّزت تقريبًا في الضغط على حلقي لكنّ تمكّنت أن أوقف نفسي. ذلك عندما تحسّست رأس زبه يذهب إلى الأمام و في حلقي. , و عرفت أننيّ قد أخذته نصفه فقط. استلقيت هناك فخورة بنفسي .

عندما استقبلت بسرعة دفعاته القليل في فمي وعلى وجهي وبدات العقه الى ان ارتخى وجلس السيد بارت بقربي, وقال سوف يكون لنا اسبوع كامل فقد ارسلت زوجك الى اوروبا لمدت اسبوع هل انت سعيده بذالك قلت مادمت انت معي سوف اكون سعيده ووضعت يدي على زبه الذي سرعان ما بدا يتصلب حتى وقف بارت ورفع ارجلي على كتفه وابعد سروالي عن فتحه كسي المبتل بعصيره ثم بدأ ضخّ زبه مباشرةً في كسي أحسست كانه وصل معدتي.

"أوووووههههههه تشيري. أنت أفضل امراه صغيره" قال وبدا يدفعه كل مره دفعة كامله ولففت ارجلي حول وسطه وضحك "بارت، هيا، هيا بارت، ارجوك هيا اوووووووو هاهاهاهاهااهه، ادفعه بقوههههههههه" كنت أقول وأصرخ من شدة التلذذ حتى احسست بزبه ينبض ويضخ منيه الساخن في كسي بعدها بدا جسمي يهدا.

عندما بدات ارتب نفسي للخروج من مكتب بارت قال لي بارت سوف يذهب زوجك يوم الخميس ضحكت و قصدت البيت وبطني و كسي ممتلئ بعصير الرّجل السّاخن. وكنت انتظر يوم الخميس بشوق الى ان اتى . يوم الخميس صباحا أخذت توم إلى المطار لرحلته وودعته وعدت إلى البيت بعد توقّف في محلّ ملابسي الدّاخليّة المفضّل , واشتريت أشياء قليلة ولكنها سوف تجعلني مثيرة أكثر.

عندها رنّ التليفون. اعتقدت أنهّ ربّما توم لديه بعض المشاكل مع الرحله ولكن ما ان رفعت السماعه حتى كان المتحدث هو بارت وعلى الفور قال لي انه يوم الخميس سوف اعد لك بعض المفاجات فقط ،اقفلت السماعه كنت في غاية الفضول.

اتجهت الى بيته وانا على شوق وما ان وصلت وطرقت الباب حتى فتح بارت وارتميت في حضنه اقبله واهمس له باني سوف اكون عشيقته لاسبوعا كاملا لن ابعد عنه ابدا فقط كانت عليه منشفه كانه خارج من دش اخذني وادخلني غرفة نومه وبدا يفتح ازرار بلوزتي ثم تنورتي واسقط سراويلي المثيرة وانزل حمالاتي ثم انزلني على ركبي وقال لي "لديّ مفاجأة لك هذا اليوم, وجدت مدرّب لك. وهو سوف يعلّمك كيف تسريني و تسعديني . سوف يعلمك الرشف." صدمت لذلك و اعترضت قائلة "لاسيد بارت، من فضلك, لم أرد أن أكون مع أي شخص غيرك أنت"

و لكنّ بارت اصروقال "ثقي بي سوف اسعدك انا الوحيد الذي يعرف ان يسعدك." ثم مشى السّيّد نحو الباب بدون ان يعيرني اي اهتمام , وفتح الباب واذا برجل أسمر كبير. انتفخت عضلاته في كلّ مكان. يحمل كرباج جلديّ طريّ في يده. كانت عيونه حمراء اضنه لم يرني كبنت, و لكنّ رآني كحيوانة أو كلعبة. بدوت مصدومه من ما فعل بارت , و ارتعشت بالدّاخل بالكاد اقدر ان اتنفس. ذهبت إلى السّيّد بارت وقبلته.رجوته "من فضلك ,بارت، سوف اتعلم منك، منك أنت، أرجوك" ولكنه لم يتأثر،قال "ثقي بي. سوف يعلّمك أن ترشفني بدون التّقزّز." توسّلت إليه. ولكن لا فائده، فقد سحبني ووضعني على الارض , وقال "سوف يعلّمك أفضل منيّ" و قال "هيا ريتشارد ابدا" وعلى الفور خلع ّريتشارد ملابسه بسرعه وعندما نظرت الى زبه وجدته علىالأقلّ عشرة بوصات في طوله وضخم بشكل غير طبيعي ... كيف ادخل ذلك في فمي? كنت أفكر بخوف.

جلس ريتشارد بقربي وفتح ارجلي ووضع ركبتيه حول راسي من الخلف وضم ارجله على راسي ورفع رقبتي قليلا عن الارض الى ان اصبح فمي في مواجهة زبه ورأسي اصبح مكبلا بين ركبتيه وقال "هيا ارشفيه".

وضعته في فمي لكنّ فقط جزئيًّا بعيدًا قبل أن أتقزّز. وفجاه استعمل ريتشاردالكرباج علي، والهبني بالسوط على كسي وصرخت حتى اظن ان الجيران سمعوني. وقال حاولي ثانيةً. هذا الوقت حاولت أن أسترخي للحصول عليه اكثر أسفل حلقي. ولكني فشلت ثانيه.و ثانيةً ضرب كسي بالكرباج. واصبحت الدّموع تخرج من عيوني. وبدات استعطفه الا يضربني ولم اكمل كلامي حتى ضرب كسي بالسوطمرة أخرى و تألّمت بشده.

قال لي "ارشفي ثانيةً , لا تتقزّزي و أنت لن تضربي."

أخذت الزب الضّخم في فمي وارخيت نفسي. فانا لا أتمنّى أن أضرب ثانيةً , لكنّ مرّة أخرى ضرب كسي. وصاح ارشفيه, وفي هذا الوقت انزلته في حلقي. و استرخيت أكثر فأكثر حتّى يمكن أن ادخله بدون التّقزّز. وبدا يدفع به في فمي ويضغط بأوراكه ذهابًا وإيابًا ليغصب زبّه في فمي المفتوح.

وقال "نعم , أما كان من احسن لك أن تعملي هكذا من الاول؟ ... والآن ابلعيه بلا خوف ... أبلعيه كله بدون اي تّسرّب ... هيا" واستمر في ادخاله في فمي وانا مسترخيه وأحاول أن أسترخي أكثر بكل إستطاعتي, لم أرده أن يضربني ثانيةً. اقتربت هزّة الجماع لريتشارد وبدا ينزل منيه داخل معدتي فقد ادخل أيره كاملا، العشره بوصه كلها في فمي. بلعت بقوّة ثلاثة مرّات ملئ فمي قبل أن يتوقّف التدفّق. ابتسمت تقريبًا إلى نفسي كيف لي ان ابلعه كله في فمي. ولم تسقط اي قطره من فمي. و بدون اي كلمه منّي , ريتشارد ّ جذب زبه من فمي و جلست مباشرة للسّيّد بارت. وهو يقول للسيد ريتشارد "شكرا لقد دربتها جيدا." ترك ريتشارد الغرفه وجاء السيد بارت الي. وقال "الآن، ارشفيني مثل تلك الطّريقة" أخذت زب السّيّد في فمي حتّى ضربت كراته ذقني. لم أتقزّز أو حتّى أنتفض. كانت بوصته التسعة نعمة إليّ الآن.

و دفعت كعوب ارجلي في كسي للتّصرّف بحرّيّة. اهتزّت أوراكي ذهابًا وإيابًا لتدليك كسي. وبارت ادخل زبه كله في فمي و بعمق إلى الأسفل حلقي. استمتعت به. نعم، بلعته كلّه وعندها بدأ يدفق منيه في فمي , و بلعت آخر قطره منه , أخذ زبه من فمي. وهو يتاوة "آه ,الان انت تسريني كثيرا."

ابتسمت واحتضنني بين أذرعه القويّة. وقال ما رايك قلت قد تعلّمت و عرفت أن اي دّرس يمكن ان تحضره لي , سوف أكون قادر أن أتعلّم. بعدها وقفت ودخلت الحمام لانظف نفسي من المني الذي بلعته وجلست اتحسس كسي الذي نال نصيبه من الضرب بالكرباج ا، كان لونه محمراً ، وعرفت أن الذي حصل قد ساهم في زيادة شهوته واشتياقه للجماع.

خرجت من الحمام وانا عريانه امشي وانا مبتسمه الى بارت الذي مازال جالس على الكرسي وارتميت على حجره ولففت اذرعي حول رقبته وبدأت اقبله في وجهه وفي رقبته ثم نظر الي وقال" كيف كانت المفاجأه" قلت على عجل "انها جميله جداً" ورجعت الى التقبيل ثانية ثم قال "عندي لك مفاجأة ثانيه" عندها وقفت وقلت "ارجوك بارت ليس ثانية" فوقف بارت ووضع يديه حول راسي وبدا يقبلني وهو يهمس في اذني "ثقي بي انت سيدة ساخنه وانا لن اضرك بل ساجعل منك سيدة المجتمع الراقي" ثم انزل يده على صدري واصابعه تقرص في حلمات نهدي ثم وضعني على السرير على ظهري وباعد بين ارجلي وبدأ يقبل ويلحس باطن فخذاي الى ان وصل الى كسي المتعطش الجائع الى هزة جماع وبدأ يرشفه بطريقه هستيريه كأنه ادخل وجهه كله الى ان احسست اوراكي تهتز وماء كسي بدا يغرق وجه بارت وصرت اتمتم "هيا بارت هيا ادخله ارجوك هيا" ثم وقف بارت فجأه وذهب الى الباب وقال "سيد سولومون" وفتح الباب واذا برجل اسود ضخم ذواكتاف عريضه يلبس فانله حمراء وبنطلون جينز ونظر الي وابتسم وحياني ثم التفت الى السيد بارت وقال "تحت امرك سيدي" قال اعطها الدرس الثاني وتقدم الرجل الضخم الي ونظرت الى السيد بارت باستعطاف وانا اتسائل ماهو الدرس الثاني وتقدم السيد بارت نحوي ومسح العرق الذي على جبيني وقبلني وقال ثقي بي لن اضرك ابدا وتقدم سولومون ومد يديه ووضعهم على خاصرتي وسحبني الى حافة السرير فوقعت وأردافي في الهواء. و فتح أرجلي بأيديه القويّة حتّى كانت كسي مفتوحةً للتحديق. وا نزّل رأسه بين أرجلي التي انمدت على طول ظهره و بدأ الرشف في عصارات مهبلي.

"اوووووووههههه" شهقت من المتعه التي يعطيها لكسي و عندها وضع شفاهه حول بظرتي و بدأ رشفها فشعرت بنفسي تتدفـق معه مشتاقه لهزّة جماع ساخنه تطفي حرارة جسمي. وبعد فترة, سولومون ابتعد و سمعت صوت فتحة سوستة عندما حرّر سولومون زبه الجذاب من بنطلونه، نظرت إلى الأسفل و شهقت. لن أكون قادر أبدًا لأخذ ذلك , سوف يقسّمني الى اثنتينن. " سوف تفلخني وتشقني" قلت فضحك بارت. وقال لا تخافي ساكون معك أنتي سوف تفاجئين كيف يمكن أن يتمدّد كسك الى اقصى حد صدقيني ستكونين مشتاقه اليه دائما ,انت قادرة لأخذ هذا بسهولة. نظرت إلى زب سولومون في تعجّب. لم ار زب كهذا أبدًا، مثل هذا كبير ,هو تقريباً 12 بوصة في الطّول وبوصتان في العرض تقريبا حول هذا الحجم. عندها انزل بنطلونه ووضعه على الارض ثم وضع يده على زبه يدلكه ويمسح عليه ليزيد من تصلبه وبدات انظر الى بارت واترجاه ان لايدع هذا الزب الكبير يدخل في كسي الصغيرة حملني بارت الى وسط السرير وفتح رجلي وهو مستلقي بقربي واعطى اشارة لسولومون ان يبدا تقدم سولومون ووضع كفه على كسي الذي مازال مغرق بعصائرة يتحسسة ان كان جاهز ام لا اظن انه جاهز ضغط سولومون على بطن زبه حتى انتفخ راسه وصعد على السرير واخذ مكانه بين ارجلي وفجاة صفع كسي براس زبه صفعة قويه صرخت بعدها "ارجوك يكفي اليوم ضرب على كسي" ولكنه استمر يصفعها وانا اتلوى على السرير وبارت يهدي فيني ويمسح على صدري ويلعب في حلماتي قرصا وعضا ونظرت الى كسي فقد اصبح لونها احمرا وزبه تلبد بعصير كسي واحسست بحرارة تسري في مهبلي تمتد في سائر جسمي لم احس بها من قبل وخرجت من فمي تاوهات ونغمات لا اراديا ولففت يدي حول بارت وضممته حول صدري "هيا دعه يدخله... لم اعد احتمل... هيا بارت ارجوك ارجوووووووووك اهههههههههههه ... هيا سولومون" كنت أصرخ و ابتسم بارت واعطى الاشاره فانا في شوق للاشارة هذه، عندها وضع سولومون راس زبه بين شفتي فتحة كسي. وببطء سولومون تقدّم حتّى تسلّل الرّأس المنتفخ لزبه الأسود داخل مهبلي الورده المحمرة وأنا اهز اوراكي و اتراقص زحفا اليه ليدخل المزيد منه. ثمّ سولومون سحب راس زبه الكبير ثم تقدّم ثانيةً و حصلت على ً ثلاثة إلى أربعة بوصة داخل كسي. ثمّ هو سحب بوصة و تقدّم ثانيةً , لاحصل على ستّة بوصة داخل كسي. "هيا سولومون اريده اعمق ارجوك اريد ان احس به اريده ان يملاْ مهبلي ويدك في كسي" رجوته فسحبه قليلا ودفعة بسرعة نحو عشرة بوصه او اكثر شهقت واتتني ما تشبه سكته دماغيه "اههههههههه هاهاهاهاها" تألمت و بالفعل شعرت أكثر امتلاء في كسي من أيّ وقت مضى و ثمّ هو بدأ يرى زبه داخل وخارج كسي, كلّ مرّة عمق إضافيّ في كسي المتمددة. بعد أن استمرينا لمدّة دقيقتان احسست بشعرالعانة الأسود الخشن لسولومون يضرب في بظرتي و عرفت أنه كان لدى الطّول الكامل في كسي. انتابني شعور بان زبه الذي يملأ جسمي كانه سوف يخرج من فمي ثم سحب سولومون زبه ببطء مني حتّى ترك كسي المتدفـّق. كنت مندهشةً لرؤية زبه العملاق كيف اخذته كله في كسي الصغيره الجميله.

رفع سولومون زبه في يديه و قاده الى فمي كي ارشفه حتّى يمكن ان يجامعني فعلاً انا. مشتاقه أن اجرّب شعور زبه الضّخم في ثانيةً أخذت زبه في فمي و بدأت لعق و رشف عصائري الخاصّة التي غرقت زبه هو لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى نظفته واخذت اتحسسه واضعه على وجهي واقبل راسه وامرره على وجهي وعيني وتحت ذقني فقد اغرمت به كانه طفل صغيرفقد كان طويلا بطول ساعدي وبعد ان لعبت به قليلا اخذته ووجهته الى باب كسي لاشبع منه ولكن بارت قال لي"عندي طريقه افضل، هيا سولومون"

على الفور مد سولومون يديه ورفعني ثم وضعني على بطني واثنى ارجلي ورفع طيزتي في الهواء وباعد بين ارجلي وظغط بيديه على اردافي حتى اليتي وبطني التحمت في السريرورجلي متباعدتين الى اقصى حد ممكن، تألمت من شدة فتحه لفخذتيَّ.

برز كسي الى اعلى فاتحا شفاه ينتظر زب سولومون ثم اتى بارت امام راسي وجثى على ركبتيه ووضع زبه في فمي لارشفه وبدا بارت يضغط زبه بقوه في فمي حتى ادخله الى بلعومي واخرجه ثانيه ثم ادخله الآن مرة أخرى ورأى أن الخط سالك في فمي، عندها اعطى بارت اشاره الى سولومون وعلى الفور اغمد سولومون زبه دفعة واحده في كُسًّـتي الصغيرة الجميلة. صرخت صرخة مكتومه وبدا لي أن اقفز وأهرب ولكن سولومون كان واضعا يديه على اردافي وبارت واضع زبه في فمي ممسكا براسي وانا احاول ان اتحرك بينهما ولكن بلا فائده الى ان هدأت.

ثم بدا سولومون باخراجه وادخاله بانسياب وكذلك بارت فهذه اول مره يكون زبين في داخلي مرة واحده وبدأوا يزيدون في الدفع وحمي جسمي وزادت لذتي واصبحت اتاوه واتلوى وجسمي تلقائيا اصبح يتقدم وياخذ زب بارت كله في فمي ويرجع وياخذ زب سولومون كذلك كله في كسي وتناغمت حركاتنا وازدت شهوتي واهتياجي حتى اطلق بارت منيه اللزج العذب كله في فمي داخل بلعومي على دفعات ساخنه.

كم كنت غبيه عندما كنت اتقزز منه وشربت كل دفعاته وعندما هم ليسحبه وضعت يدي حول خاصرته وسحبتها ناحية فمي لارشف كل شيء فيه حتى بدا بارت يتاوه مني عندها اخرجته وانا راضيه واما سولومون فما زال يدفع زبه في حتى سحبت نفسي بسرعه واستلقيت على ظهري و فردت فـخـذيّ على مصرعيهما الى أقصى حد، فتحت للزب نفسي، ورجوته "أدخله كله بدون نقص" وعلى الفور ادخله وزادت سرعته حتى اصبحت عانته تظرب عانتي وعلى كل دفعه تخرج مني شهقة واتت هزة الجماع "هيا هيا سولومون اسرع اسرع اهاهاهاهاهاها اييييييييييي سولوموننننننننننن ايييييييي" وبدا زبه ينبض ويفيض من منيه داخل مهبلتي فقد ملاء كستي الصغيرة الحلوة بمنيه الساخن وطوقت ارجلي حوله لئلا يخرجه حتى اشبع منه وارتمينا على السرير كأني فقدت الوعي لدقائق

ثم فتحت عيني ووجدت بارت يبتسم ويقول "انت امراه حامية" وبحثت عن سولومون فلم اجده فقد خرج اخذت بارت بين ذراعي وضممته بقوه وقلت له "هل عندك دروس اخرى" قال "نعم ولكن ليس الان" وعلى الفور قلت له "انا ساكون عشيقتك الصغيره افعل بي ماتشاء مادمت انت معي سوف اثق بك فانت تعرف كيف تشبع رغباتي هل انت راض عني" فأجاب "نعم، يكفي الان دروس اذهبي الى البيت وسوف نتقابل في المساء" فقلت له "ارجوك بارت سوف اقضي اليوم معك... قبلني" رد بارت "لا تستعجلي امامنا اسبوع كامل ... ثانيا... درس المساء سيكون مميز جدا"

عندها ضممته وقبلته وقلت له ماذا تريدني ان البس ضحك وقال لاتلبسي ملابس داخليه قلت له سوف اكون جاهزه لبست ملابسي وخرجت الى البيت وارتميت على سريري افكر في ما حدث اليوم كاني امراة غير المراه التي في السابق وكيف ان السيد بارت عرف ان يشبع رغباتي المكبوته فقد كنت لا اعرف نفسي من قبل كاني وجدت ضالتي اصبحت الحياة عندي غير السابق فهي جميله جدا جدا ما دام فيها بارت من الان سوف اسلمه نفسي بالكامل فهو يعرف كيف يرضيني سوف اكون له كل شيء واخذت في التفكير الى ان اتاني النوم

عندما أفقت كانت الساعه الخامسه مساء وبدات ارتب نفسي واختار الملابس التي اشتريتها اليوم فلم البس ملابس داخليه لبست شراب اسود طويل وتنورة بالكاد تخفي نصف افخاذي وبلوزة ضيقه لتظهر صدري الحليبي المتورد واتت الساعه السابعه فلم استطع ان انتظر الثامنه وذهبت الى بيت بارت وطرقت الباب

فتح بارت الباب وهو لابس روبه واخذني بين ذراعيه وقبلني في فمي وادخل لسانه ليلعب في فمي وانزل يده ليتحسس افخاذي وكسي فقد وجدها مبتله بمائها وعصائرها، وأنا كنت أشعر أيضاً أن كسي كادت أن تذوب عندماادخل أصبعه فيها.

ثم قال لي "سوف اعرفك على مفاجئتي الثالثه"
أخي وحبيبي - قصة نارية
***********************  هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيها الشاب حامد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها ثديين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة
كانت ليلى تحب أخاها حامد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ، وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الاعجاب تبدو واضحة على ملامحها عندما تراقبه
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت اجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير حامد حيث كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى الى غرفته لتبشره بالنتيجة ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها حامد وهو مفتوح على صفحة معينة
اقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربة ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها الى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ
بعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لاجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها "لا تخافي يأمي سأكون عند حسن ظنك" ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري تماماً وممسكاً زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت تتلصص عليه فأسرعت الى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز
بعد قليل حضر حامد الى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك الأثناء تختلس النظر اليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لحامد "أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن اوقظك في الصباح الباكر؟" فأجاب حامد "لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم ..." . اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست بقشعريرة خفيفة تسري في جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها الى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها "انني أشبهها في هذه الوضعية" ، لا شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته باصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك المنطقة باصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى التذت بالرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشئ من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع ملابسها وخلدت للنوم
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الارهاق مما حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الافطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ، فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع اصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول لها "ايش تسوين هنا في غرفتي؟"
نظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه تغطي عورته فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر "لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟"، فأجابت "أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي رأيتها..." ، فبدت على وجه حامد ابتسامة خبيثة ترمي لشئ ما في نفسه ، فقال "تريدي أن تعرفي ، حسناً ساعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا"
جلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى "حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه..." ، فضحك حامد وقال "حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء ..." ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها
قال حامد لليلى "لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية انتاج الحليب الذي يتم ارضاعه للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه..." ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال "وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء ..." وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ حامد عليها ذلك فسألها "هل تشعرين بشئ ؟" فأجابت "أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري" فقال "هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية"
عندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب حامد فسألته "ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا..." فضحك حامد وأجابها "هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان" فقالت "لماذا تشعر بالهيجان؟" فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل "لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان" فقالت ليلى "أرني زبك وهو منتصب" ، وقام حامد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له "ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟" ، قال لها حامد "هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى بالتجليخ" ، فسألته ليلى "وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟" ، فضحك حامد وقال "لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟" فأجابت ليلى "نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً..."
عندها ابتسم حامد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال "هل تريدين لمسه؟" فأجابت على الفور "نعم" ، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان حامد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأوقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها "كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه ... ألا تريدين أن نكمل الدرس؟" ، فأجابت "نعم" ، ثم قال لها "اذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك..." عندها ردت عليه ليلى قائلة "لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟" فأجابها حامد "طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً لدينا..."
اندهشت ليلى وقالت "ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟" فضحك حامد وأجابها "هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة "
عندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد حامد مؤخرتها الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها وعرفت أن أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت
بدأ حامد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها أو ردفيها) ليمتع نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون، وحاول أكثر من مرة أن يلمسها باصبعه ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة يجعله يرجع عن ذلك
بعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان يدرس فيه أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة الثانية والتي تحتوي على جربة (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لحامد "ماذا تفعل هذه المرأة؟ وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟"
ابتسم حامد وقال "هذه الجربة تسمة بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في الطيز كما هو واضح من الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن، أو بماء دافئ ،وهي مفيدة لإرتخاء و تنظيف المعدة والأمعاء، ويوجد في نهاية الخرطوم مسبر يوضع في فتحة الشرج ثم يبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى تمتلئ معدته بالمحلول ثم يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك المعوي أو التعنية"
أثناء ما كان حامد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها فعرف أنها مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى حامد من حديثه فاجأته ليلى بطلبها "يكفي الكلام النظري والآن لننتقل للعملي..." فسألها حامد "ماذا تقصدين؟" فأجابت "أريدك أن تنيكني"
فدهش حامد لطلبها وقال لها "لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك ولو عرف والدانا سيقتلاننا" ، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها "ولكنني سأجعلك تتذوقين المني.."
ليلى: "كيف؟"
حامد: "سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى أنزل في فمك ، فتتذوقين المني"
بدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام حامد على ظهره ، وأمسكت ليلى بزبه بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت تلحسه ثم تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس حامد تتسارع وبدأ يتأوه ويقول "آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي..."
وفعلاً بدأ حامد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى ليلى حيث أنها جاءت على وجهها فوجهت قضيب حامد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة يقذفها حتى انتهى حامد وارتخى جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ حجمه يصغر فسأل ليلى "كيف كان طعمه؟" فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل "لقد كان مالحاً بعض الشئ..." وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الافطار الذي كان قد برد من الانتظار ، وأمضيا بقية اليوم بشكل رائع، حيث قامت ليلى بمص زب حامد أكثر من خمس مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم في غرفته
إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة الجنسية بين الرجل والمرأة. في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت مسرعة لغرفة أخيها حيث كان نائماً ، فأوقظته وقالت "حامد ، أأه ه احس بمغص شديد وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟" ، فسألها حامد "متى آخر مرة ذهبت فيها للحمام؟" ، فكذبت ليلى وقالت "قبل يومين"
حامد: "ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟"
ليلى: "لا..."
قام حامد مسرعاً من سريره وهو يقول "هذه حالة من حالات التعنية ، لا تخافي سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك"
ذهب الى الحمام حيث علبة الاسعافات الأولية ، وعاد وبيده شيئ أبيض صغير ، فسألته ليلى "ما هذا ؟" ، فأجاب "انها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة والأمعاء" ثم طلب منها أن تنام على السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق خصرها وأن تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته لإستها المغري بدأ زبه يستيقظ من سباته
وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط باصبعه ليدخلها في طيز ليلى ، بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها اصبع حامد حتى العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس باصبع حامد داخلها ، بدأ حامد يحرك اصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو يدلك زبه المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر اليه بين الحين والآخر ثم قالت لحامد "أعطني زبك أمصه"
على الفور خلع حامد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص زبه حتى قارب الانزال فأخرجه حامد من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت ليلى لتغسل وجهها بينما ارتخى حامد على السرير ليستريح قليلاً ، وبعد تناول الافطار ذهب حامد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند عودته للمنزل سأل ليلى عن حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في المعدة ، فقال لها "يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد والسريع أمامي" فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ، فطلب منها حامد أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على بطنها ريثما يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها
كما طلب منها حامد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها حامد ، وعندما رآها مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ، وعندها التفت ليلى برأسها لتصعق عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو الآخر وبدأت الشهوة تتحرك بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن اليوم سيحدث شئ مهم في حياتها
اقترب حامد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية وهي ممتلئة بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار بطرف الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية نياكة الكلب وأن تباعد أليتيها بيديها ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج ليلى ثم بدأ يدخل اصبعه في طيز ليلى... !
ليلى: "رائع أحس بنار تتأجج بداخلي..."
حامد: "هل هي من الألم؟"
ليلى: "لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي... أحس أن كسي غارق في البلل"
وضع حامد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في هيجانه هو أيضاً في حين أن اصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية ، وعندما انتهى سألها "هل أنت مستعدة للحقنة الشرجة؟"
أجابت على الفور "نعم ، نعم ..."
أخرج اصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح المحبس الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز ليلى ، وأحست ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في معدتها ، أخذ حامد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً حتى تنسى ليلى امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له. وهذا ما حصل فعلاً
بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى وبدأت نار الهيجان تشتعل داخلها كما زاد انسياب السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى حامد وتطلب منه "حامد أرجوك حط زبك في كسي ، أو اصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا ... أرجوك ..."
رد عليها حامد قائلاً "ما أقدر ، قلت لك من قبل انت عذراء وما أقدر أنيكك في كسك ..."
بعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل حامد المحبس وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع اصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب السائل منها ثم سأل ليلى "كيف تشعرين الآن؟"
أجابت ليلى على الفور "لا أستطيع التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ، أريد أن أخرج السائل..."
طلب منها حامد أن تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع للحمام لتفرغ ما بداخلها من السائل وستشعر بتحسن ، فقامت ليلى من السرير مسرعة وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها. بقيت ليلى بالحمام مدة نصف ساعة أو أكثر قبل أن تعود لغرفة حامد ، ويبدو عليها الانهاك والتعب ، وقالت "لقد أفرغت جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع الآن"
طلب منها حامد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ، بعد قليل من الزمن قال حامد لها "أما زلت تريدين أن أنيكك؟"
تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت "نعم ..."
قال حامد "حسناً سأنيكك ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟"
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت "بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي"
فرد عليها حامد "سادخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا يعورك وهو يدخل..."
سكتت ليلى للحظة ثم قالت "حسنا ، موافقة "
طلب منها حامد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية بأصابعه ، وضع جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب ودلكه قليلاً حتى يتأكد من أن الفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى وركز رأس زبه على باب فتحة طيزها العذراء البنية اللون وبدأ يضغط ليدخله
بدأت حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب حامد بالدخول ، وبدأ زب حامد يدخل طيز ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول "لا لا ، أي أي أي ي ي ي... حامد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ، طلعه من طيزي ، يعور كثير ، أحس حالي بانشق ......" وعلى ملامح وجهها الألم ، فوقف حامد عن الادخال لبعض الوقت حتى تتعود طيز ليلى عليه
قال لها "لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي وإرخي عضلة فتحة طيزك أيضاً" ثم عاود الى ادخال زبه في طيز ليلى
عاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول "آ آ آ ه ه ه ، لسه يعورني يا حامد ... آ آ آ ي ي ي"
لم يأبه حامد لصراخها وتابع ادخال زبه حتى دخل لآخره في طيزها ووقف لبعض الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم زبه ولاحظ أن ليلى سكتت عن التأوه والصراخ
سألها حامد "هل أنت مستعدة للنيك؟"
أجابت بصوت متنهد "اوووه ، نعم ولكن شوي شوي..."
قال حامد حسناً و بدأ يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى تتعود عليه ليلى ، وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها قليلاً ، وليلى تزداد تأوهاتها ولكن من الشهوة ومن التلذذ وليس من الألم هذه المرة
دس حامد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار الهيجان تتأجج داخل ليلى ثم نزل بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب بظرها باصبعه ويلاعبه حتى سمعها تصرخ وتقول "أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني سأنزل ، لا تتوقف يا حامد تابع ، أكثر ... أكثر ..."
تابع حامد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن حركته في نيك طيز ليلى قد زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تتأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف أنها وصلت للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي يعادل مني الرجل كما أحس بسوائلها تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل سريع وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها مرتخية الجسد بعد أن وصلت لنشوتها وارتخت
عندما قارب على الانزال سألها "هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في فمك؟"
أجابت ليلى "في طيزي..."
بعد مضي لحظة قصيرة سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف داخل طيزها الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى حامد من انزاله في طيز ليلى وملأها بمنيه سحب حامد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند خروج زبه من طيزها تسربت بعض قطرات المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها
عندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها منه فطلب منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت للحمام ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها من تجربتها الأولى في النيك مع أخوها حامد
عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن معدتها تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى مني حامد المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها جيداً ثم عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت له "إن هذه النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان كالسائل في الحقنة وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة شرجية ما عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك"
ضحك الاثنان ثم غط حامد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم
في نفس اليوم ناك حامد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف في طيزها ما عدا المرة الأخيرة حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام الاثنان في سرير حامد وهما يحتضنان بعضهما البعض
استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر حامد للخارج ليكمل دراسته الجامعية وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية................!


النهاية ،،،،،،،،،،،