Friday, March 9, 2012

القصص العربية الجنسية المنوعة12



الشقة 27 دورها يوم الأربعاء
***********************
أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً 0 زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى 0 لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه 0 إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي

سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً

منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية 0 كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب

حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته

ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر

وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى

دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد 0 إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة 0 اتخذت قراري أخيراً 000 ولكن .. كيف ؟0 ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب

إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك0 من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء

لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا 0 ويدي على زبّه المنتفخ 0 مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه

وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير

ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني

نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة 0 وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي 0 وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى زبّه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي

بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبّه وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة 0 لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً 0 و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبّه ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من زبّه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء 0 كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي 0 وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك زبّه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج زبّه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة 0 كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب

وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ زبّه في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق

لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد

وشرعت أنا هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الشهواني البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على زبّه بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبّه مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال زبّه في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة . لذة لحسه لكسي و لذة مصي لزبّه وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على زبّه وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال زبّه في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟

كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز

دخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي 0 ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟. وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيديي وأحاول تقبيله وعضه

نتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ 0 أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! . سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود. عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي.

لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة 0 وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي؟ اليوم هو الأربعاء؟

لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وزبّه في فمي وبدأت أمص زبّه بشغف كأني طفل رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في إدخال زبّه قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به 0 وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب زبّه إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة 0 وبقي فترة فوقي إلى أن خرج زبّه من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه 0 خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن 0 وذهبت في إغفائه لذيذة 0 لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساً وفي كل حركه من حركاته كان زبّه يضرب في جسدي ومع كل ضربه من زبّه قفزه من قلبي . مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء 0 وهل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ 0 إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه 0 وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم 0

ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء 0 بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص زبّه إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على وجهي و صدري 0 وأيضاً مرتين 0 وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي 0 وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب 0

وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟. صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني . أن سعيد لم يحضر بعد ... و قد يتغيب لمدة شهر ... و أوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء0 سألته مرة أخرى . ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء0 إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم0

عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة 0 أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء 0 ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير 0 هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ . ترى هل جمال كسعيد .؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .. ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ . ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي . وما هي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة0

لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة 0 وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته 0 ماذا قال لك سعيد عني . ؟ 0 أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي . كل شيء . مرتين صباح كل أربعاء .0 قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد . عاودت سؤاله . وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل .؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر . لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر . حسناً دعنا نرى ما عندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه . وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي . وما أن أنزل لباسه حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لزبّه النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد 0 فقال مبتسماً . لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي .

تقدمت إليه وقبضت على زبّه وسحبته خلفي إلى غرفة النوم . وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن زبّه فقال . أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي . ؟ أجبته و أنا ممسكة بزبّه موجهة إياه إلى فمي . شكلاً نعم . ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبّه محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني . إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه 0 ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن . إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل زبّه في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس زبّه على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من زبّه دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها

وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و زبّه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان زبّه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل و يخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الأير الشقي 0 وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق 0 وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال زبّه في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء . مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة إلى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً 0 وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي 0 وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن زبّه لم يقتل أحداً من قبل .!

وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه 0 واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة زبّه بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الأير جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص زبّه فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير و نومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك زبّه في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في طيزي داخل إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال زبّه بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال زبّه بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع زبّه إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي . وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي 0 ومع كل دخول أو خروج لزبّه في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة . وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبّه مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان 0 وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك زبّه في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس زبّه داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي 0 مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن زبّه بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام 0 وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام. وسألني إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ 0

كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي0 سأكون في إنتظارك صباح كل يوم 0

وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم 0 هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟. ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات 0 مرتين في كسي و مره في إستي 0 وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟

أشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته 0 ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار0 حسنا يا سيدتي من تريدين منا0 وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما 0 فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا 0 وأمام إصرار كل منا . أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة .

أعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة 0 وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة 0 جلست أداعب زبّه وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن يدخل هذا الأير الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد . وماذا عن جمال .؟ 0 أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء 0 ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع 0 عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد 0 أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني سأحظى بأير جمال عند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً 0 ولكن يا سيدتي عليك بين الحين والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي 0

وقبل أن يخرج سعيد دسست في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً 0 وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت إتصلت بجهاز النداء على جمال الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات . ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب 0

ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً لسعيد وصباح السبت مخصصاً لجمال . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في إمتاعي 0 وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل 0 وطلب مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً 0 ونبيلة هي إحدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها . بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن وابنه في مراحل الدراسة الإبتدائية . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً لبعض مهام العمل 0

كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة 0 وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟0 لقد كان منظر نبيلة غير طبيعياً . فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب 0 وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها 0 أنها ملابس جمال التي أعرفها جيداً . كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة 0 وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم . وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها 0 وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن جمال كان ممدداً على السرير عارياً يداعب زبّه بيده 0 وما أن رأيت جمال على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة0

قام جمال فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبّه يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه0

كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟ وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبّه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً 0 وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك 0 وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة . ليس بعد ياسيده سلمى . جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي 0 وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها .

أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وزبّه الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه 0 تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط 0

إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني . لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل . وسألت جمال مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم .؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة . خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد0

قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبّه في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها . وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها وأثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل زبّه في النيكة القادمة 0

لم يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي 0 قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها 0 لها ولدان يدرسان في إحدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة 0

بدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً 0 وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية . في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري 0 وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا . وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً . جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي . وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر0

واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد 0 وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد.

وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان . ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولى0

بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر 0 وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها 0

وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد 0 وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم 0 وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا 0

وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن زبّه الضخم0

وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً . حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته . في الثامنة صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب . كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية . وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة . و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ 0 وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا0

كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق 0 وأفسحت المجال لعيني حاتم لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج فتاها 0

ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و جمال ملابسهما فيه . وهمست لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على زبّه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى . إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظي الأير النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟. ودون أن اجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدؤ . وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر حاتم يشبه ذكر جمال من حيث الطول وملئه قبضة يدي إلا أنه مقوس إلى ناحية اليمين بشكل كبير وكأنه موزة كبيره . وأخذ ثلاثتنا في الضحك و التعليق على هذا الأير الغريب وأنا و سميحة نتبادل مصه والعبث به إلى أن دق جرس الباب حيث قمت وأنا عارية تماما لأفتحه عندما تأكدت من صوت سعيد . لم يفاجأ سعيد لفتحي له الباب وأنا عارية لمعرفته بأني انتظره في مثل هذا الوقت من كل اسبوع ولكنه لم يفهم كلامي عندما قلت له بأنه سيكون يوما مميزاً وأن عندي ضيوف . وحاول التوقف الا أني تمكنت من جذبه إلى غرفة الجلوس . و فهم سعيد الموضوع تماما لمجرد رؤيته لسميحة وهي عارية وذكر حاتم في فمها 0 وبدأ سعيد في خلع ملابسه بعد طلبي حيث كومها إلى جوار ملابس حاتم و سحبته من زبّه حيث جلست إلى جوار سميحة وبدأت في مصه ولعقه بنهم وكلاً منا تختلس النظر إلى الأخرى و الأير الذي في فمها فيما كان الأخوان يتهامسان ويتبادلان الإبتسامات . وما أن توتر ذكر سعيد وانتصب تماماً حتى أريته لسميحة وأنا فخوره به . وضربت سميحة على صدرها من الدهشة نظراً لطوله و ثخانته التي تفوق بمراحل ذكر حاتم أو جمال أو حتى ذكر جميل الذي لم أشاهده بعد . وامتدت يد سميحة بخوف وتردد لتقبض وتداعب ذكر سعيد وكل منا تسأل الأخرى كيف يمكن أن يدخل في كسها الأير الذي أمامها وسط ضحكات وغمزات الأخوين الواقفين والمتحفزين أمامنا . وأمضينا عدة دقائق في المقارنة بين الأيرين الغريبين و نحن نتبادل مصهما ومداعبتهما 0 وما هي إلا لحظات حتى حملني سعيد بين ذراعيه إلى غرفة النوم وتبعنا حاتم و سميحة . وتمددت سميحة إلى جواري على أرضية غرفة النوم وساقانا مرفوعتان حيث كان سعيد يقوم بلحس كسي وحاتم يقوم بلحس كس سميحة وكل منا تداعب نهد الأخرى وسط ضحكاتنا وتأوهاتنا وما هي إلا لحظات حتى بدأت كل واحدة منا في الغياب عن وعيها تدريجياً وأخذ جسدينا في التشنج والإرتعاش ولم تدري إحدانا ما يحل بصاحبتها 0 وبدأ كالمعتاد سعيد في دعك زبّه على كسي ومن ثم بدأ في إدخاله بالبطيء المعتاد إلى أن انتصف وكرر نفس أسلوبه المألوف معي في سحب زبّه مني بسرعة وأنا أتشبث به إلى أن يدخله كله في كسي وتبدأ بعدها الحركات البطيئة في التتابع و التسارع وتأوهاتي المتعالية تطغى على أهات سميحة التي لم أدري من أمرها شيء بالرغم من أن حاتم ينيكها إلى جواري 0

ولا أدري هل إستمر سعيد ينيكني أطول من المعتاد أم أن حاتم و سميحة إنتهيا أبكر من المطلوب حيث ان إنتفاضات جسدي المتتابعة أفقدتني شعوري بالزمان و المكان إلا أني تمكنت في لحظه من ملاحظة سميحة وهي جالسة إلى جواري تمص حلمة نهدي و تدعك بيدها بظري وأنا أحاول إبعادها بيدي المتشنجة كي لا أموت من شدة اللذة . وكالمعتاد أنزل سعيد منيه الساخن في رحمي وأنا أصرخ صراخاً مكتوماً من اللذة وعينا سميحة تراقبني بذهول . مضت لحظات قبل أن يخرج سعيد زبّه من كسي وأنا أحاول منعه وسميحة تراقبه كأنه يخرج سيفه من غمدي . وقربت سميحة وجهها من كسي على ما يبدو لتتأكد من عدم تمزقه أو إنفجاره وظهر الرعب عليها عندما شاهدت بوضوح كيف كان كسي ينبض بقوه ويختلج وهو يحاول أن يغلق فمه المفتوح بعد هذه النيكة الممتعه 0 أثناء دخول سعيد و حاتم إلى الحمام أيقظتني سميحة وهي تسألني عن شعوري ومدى تحملي لذكر سعيد وهل تستطيع هي إحتماله أم لا وأنا أشير إليها أن تنتظر ريثما ألتقط أنفاسي . قمت معها إلى الحمام بعد خروج الأخوين وبدأت كل واحده في غسل نفسها جيداً من أثار معركتها وتمهيداً للجولة القادمة . وتبعتني سميحة من الحمام إلى المطبخ وأنا أصف لها مدى المتعة في نيك سعيد . وطمأنتها بأنه يعرف خطورة حجم زبّه لذلك يتعامل بحرص ممتع عندما ينيك . و وعدتها بأن أكون إلى جوارها ومراقبه ما سيحدث خطوه بخطوه . وذكرتها بأول مره ناكني فيها سعيد وكيف كان لطيفا وحريصا معي 0

وقبلتني سميحة شاكرة حرصي عليها ممتنة لهذه الفرصة السعيدة التي أتحتها لها للتعرف على سعيد 0 جلسنا الأربعة نحتسي الشاي في غرفة النوم ونحن نتبادل القبلات مره والنكات مرة أخرى ولم نلق إجابة مطلقاً من الأخوين عن معرفتهم بأية جارات أخريات وكانت إجابتهم الموجزة بأن هذه أسرار لن تخرج أبدا . وهو ما طمأننا بعض الشيء تجاههم على الرغم من معرفتنا بعلاقاتهم ببعض عضوات الجمعية . وكانت سميحة تتمايل بين الأخوين وتقارن بين ذكريهما الغريبين إلى أن ألقت بنفسها على فخذ سعيد وبدأت في مص زبّه عندها بدأ حاتم في مداعبة كسها و بظرها بيده . تفجرت شهوة سميحة للنيك عندما بدأ حاتم في لحس كسها حيث استلقت على ظهرها مبعدة حاتم بقدمها جاذبة سعيد من زبّه اليها ونادتني وأقسمت علي أن لا يغيب بصري عنها 0

نزل سعيد بفمه على كس سميحة مصاً و لحساً و عضاً ثم رفع ساقيها إلى كتفه وأخذ في دعك زبّه على كسها وهي تتراقص تحته محاولة إدخاله ثم أدخل سعيد رأس زبّه فيها للحظه ثم أعاد دعكه على كسها وزاد تراقصها تحته . وكان يكرر إدخال جزء متزايد من زبّه في كل مره ثم يخرجه ليدعك به كسها . إلى أن أدخل أكثر من نصفه ثم زاد وزاد إلى أن ظهر عليها الألم فتوقف عن الحركة تماما إلى أن عادت هي للتراقص تحته فأدخل المزيد منه ثم المزيد وعاد للتوقف وعادت للتراقص مرة اخرى عندها أدخل ماتبقى منه حيث إلتحمت عانتاهما . وبينما كنا نبارك لها دخول ذكر سعيد بكامله فيها كانت ترد علينا بإبتسامه صغيره وهي مغمضة العينين متشبثة بيديها وساقيها به راجية منه إبقائه لفترة داخلها دون حركه وبعد برهة بدأت حركتهما بإيقاع بطيء رتيب ثم أخذت في الزيادة المستمرة و التسارع وبدأت سميحة في التأوه المتسارع والتجاوب مع سعيد بعنف بل وصرخت عندما أخرج سعيد زبّه من كسها بحركته المفاجئه المعتاده ليعيده مرة أخرى وبكامله دفعة واحده إلى أقصى نقطه يمكن أن يصلها زبّه في كسها

أزداد إيقاع حركتهما وزاد إنتفاض سميحة تحته وتزايدت حركات سعيد و بشكل سريع ثم أسرع فأسرع وسميحة تحته تجاريه مره و تنتفض مرات وهي تصدر أصواتا غريبة إلى أن على زئير سعيد وهي من علامات إنزال منيه الغزير والساخن . وما أن توقفت حركتهما وبدأ ذكر سعيد في الخروج منها وهو لا يزال منتصباً 0 وأخذ ثلاثتنا سعيد و حاتم و أنا نصفق لها تشجيعا لها وتهنئتها وهي ترد علينا بإبتسامة خجلى وعين نصف مغمضه . نظرت أنا إلى ذكر سعيد وهو متدلي و منيه اللذيذ يقطر منه وتذكرت أول مره ناكني فيها حيث لم يكن هناك من يشجعني أو يأخذ بيدي 0 تحاملت سميحة على نفسها وتمددت على بطنها وبدأت في لعق ومص الأير الذي خرج من كسها لاعقة كل قطره عليه وداخله كي لا تضيع هدرا منها و سعيد يعبث بشعرها وظهرها 0

مرت دقائق قبل أن تنتهي سميحة من تنظيف ذكر سعيد بفمها ولسانها وتقوم معه إلى الحمام لتنظيف نفسيهما وهي تسير متعثرة منفرجة الساقين بينما حاتم وأنا نتغامز على مشيتها وهو يجذبني اليه ليبدأ في مص شفتي و حلمتي بطريقة شرهه ودعك بظري بيده مما ألهب رغبتي في النيك خاصة بعد مشاهدتي القريبة لصديقتي وسعيد ينيكها 0 وأنزل حاتم ظهري على الأرض ورفع عانتي إلى فمه وأخذ في لحس كسي وإدخال لسانه فيه ومص بظري بنفس الشراهة حتى نسيت نفسي ونسيت زبّه الغريب ولم أتنبه لزبّه إلا عندما بدأ في إدخال رأسه في كسي عنها صرخت على سميحة كي تكون بالقرب مني وجاءتني مهرولة ضاحكة من خوفي وهي توصي حاتم بأن يكون لطيفاً معي . لحظتها ندمت على أني لم أشاهد حاتم وكيف كان ينيك سميحة لقد كنت فعلاً في عالم أخر عندما كان سعيد ينيكني 0 لقد كان إدخال النصف الأول من ذكر حاتم في كسي محتملا بل ولذيذا . لكن ما أن بدأ في إدخال ماتبقى من النصف الأخر في كل دفعه من دفعاته إلا وبدأ الألم يتزايد علي وأنا أصرخ دون أن يأبه لصراخي أحد . ولا أدري هل بدأ الألم يختفي أم أن اللذة الغريبة التي لم أعهدها من قبل قد غطت عليه . وبدأت أستمتع حقا بهذا الأير الغريب الذي كان ينوي أن يغير مسار كسي أو يفتح فيه للذة مجالاً جديداً .

كان هذا الأير يحتك بباطن مهبلي وبفخذي في دخوله وخروجه ويمنحني شعوراً لم أعرفه من قبل 0 ولا أدري لم كنت أحرك نفسي تحته يمنة و يسره وأخذت حركتنا في التناغم و التسارع ومزيدا من التسارع إلى أن بدأ حاتم في القذف حيث توقف هو عن الحركة تماما بينما كنت أنا أنتفض وأرفع جسدي تحته إلى أقصى مدى أمكنني رفعه . وجذبت حاتم إلى صدري وعقدت عليه ساقاي كي لا يقوم من فوقي مطلقاً . مرت لحظات على هذا الوضع وأنا أحس بزبّه يخمد شيئا فشيئا داخل كسي إلى أن خرج منه . عندها قمت مهرولة إلى الحمام وسقطت على الأرض وسط ضحكاتهم من شدة تعثري ومشيتي غير المستوية . ولحقت بي سميحة إلى الحمام حيث كنت أنظف نفسي وأبرد كسي الساخن ونحن نتضاحك سعيدتين بهذا اليوم المميز جداً لكلينا متواعدين على تكراره . وسألتني سميحة عن موعد السبت مع جمال وكيف هو فأخبرتها بالتفصيل بمواصفاته وأسلوبه في النيك خاصة نيك الطيز. وتساءلت اليس مقززاً . هل هو مؤلم . هل هو ممتع وكنت اجيبها بإختصار وأدعوها لتجربته . مع تحذيري أن لا تفعل ذلك مع البغلين الموجودين ألان 0 وسألتها بدوري عن جميل فاجابتني بأن زبّه أصغر من ذكر حاتم قليلاً إلا أنه صلب كالوتد ولا ينزل منيه إلا بعد فترة طويلة . وهو فنان في تقليب المرأة بشتى الأوضاع دون أن يخرج زبّه منها . وبينما نحن في المطبخ لإعداد الشاي خطرت لي فكره . وهي لماذا لا نستدعي جارتنا العروس سوزان التي طالبت بزيادة حصتها من النيك ووافقت سميحة فوراً حيث هاتفت سوزان من هاتف المطبخ وأخبرتها بأن عليها الحضور فوراً لشقتي لمفاجأة سارة تتعلق بجمعية الجارات التي ناقشناها مساء البارحة . وطلبت منها الحضور خلال دقيقتين على الأكثر بروب النوم فقط دون شيء تحته وما هي إلا لحظات حتى وصلت سوزان حيث كنت في إنتظارها عارية عند باب الشقة كي لا تدق الجرس. ودخلت بها المطبخ في صمت حيث شاهدت سميحة وهي عارية أيضا . وأمام تساؤلاتها المتلاحقة أجبناها بسرعة وإقتضاب أن سعيد و حاتم قد ناكا كلاً منا وهما موجودان الأن إن كان لها رغبه في أن ينيكها أي منهما . وتقافزت سوزان فرحا وطربا من هذه الهدية غير المتوقعة وخلعت روب نومها وإقترحت أن تدخل عليهما هي بالشاي لتكون مفاجأة لهما 0 وما أن نزل روب نومها على الأرض حتى تبادلنا أنا و سميحة النظرات الخائفة . لقد كان جسد سوزان صغيرا بشكل كبير بل إن حجم نهديها وكسها وردفيها يبدوان أصغر من اللازم لا يظهر أنها تستطيع تحمل ذكر حاتم فضلاً عن ذكر سعيد . وغضبت عندما نقلنا لها مخاوفنا وأصرت على أنها تستطيع تحمل أي ذكر واستشهدت بذكر جمال . وبالرغم من ايضاحي للفروق بين ذكر جمال والأيرين الموجودين الأن إلا أنها صممت على الدخول وتجريب حظها على الأقل0 وحملت الشاي ودخلت غرفة النوم عارية حيث كان كل من حاتم و سعيد نائمين وهما عاريين أيضاً . وضعت سوزان الشاي على الأرض بينما سميحة وأنا واقفتان على باب غرفة النوم نراقب ما سيحدث . واتجهت سوزان إلى حاتم حيث بدأت في مداعبة زبّه بيدها وما أن إنتبه إليها حتى أشارت له بالصمت حتى لا يوقظ سعيد . وبقي حاتم ممدداً على الأرض دون حراك وهي تداعب زبّه بيديها ثم بلسانها و فمها وأخذت تمصه بنهم وتلذذ ثم قامت وجلست على وجه حاتم تاركة له حرية لحس كسها الصغير بينما تقوم هي بإستكمال مص زبّه حتى يقوم وينتصب 0 وما هي إلا لحظات حتى بدأت سوزان في التأوه والأنين نتيجة لما يقوم به حاتم من مص ولحس لكسها عندها إنتبه سعيد لها مستغرباً وجودها . ونظر لنا نظرات لوم وهو يقول بأن سيدته سوزان لن تحتمل ذكر حاتم . وما أن سمعته سوزان حتى أخرسته وأمرته بالإقتراب منها وبدأت في مص ذكر سعيد وذكر حاتم بالتتابع . وما أن قام الأيران وتصلبا وسط علامات ذهولها ورعبها حتى تركت ذكر سعيد معترفة بأنه أضخم من اللازم عليها وجلست جوار حاتم وهو ممدد على الأرض وزبّه قائما يشير ناحية الغرب وهي تنظر إليه بذهول كأنها تبحث عن طريقة لإدخاله فيها . بالرغم من ذلك عاندت المسكينة نفسها وألقت بظهرها على الأرض وأمرت حاتم أن يقوم وينيكها . وأقتربت سميحة منها لمساعدتها بينما كنت أنا قريبة منهم أتسلي بمص قضيب سعيد 0

والحق يقال أن حاتماً بذل جهوداً مضنية ومحاولات عديدة في محاولة منه لتلين كس سوزان أو تطويعه إلا أن كس سوزان ما كان ليحتمل أكثر من ربع ذكر حاتم . ثم يبدأ صراخها في التعالي من جراء الألم الذي لم تكن تحتمله . إلى ان أخرج حاتم ما دخل من زبّه فيها وهو يقول لها بأسف بالغ . أسف يا سيدتي لن أستطيع أن أكمل معك . فجسدك الصغير لن يتحملني وبحركة سريعة قامت سميحة وتمددت بجوار سوزان رافعة ساقيها لذكر حاتم الجاهز وفي نفس الوقت قمت أنا لأجلس على ذكر سعيد الجاهز أيضاً 0 وبدأت تأوهاتي وسميحة في التعالي فيما كانت سوزان تبكي بصوت مسموع من نار الرغبة التي لا تجد ذكراً يطفئها وهي تدعك كسها بيدها وبحركات سريعة 0

اقتربت سوزان مني وأنا أمتطي ذكر سعيد صاعدة وهابطة عليه حتى نهايته وبحركات سريعة وكأني فارسة في سباق أكاد أصل خط النهاية وهي تنظر لزبّه وهو يخترق كسي برغبة و ذهول والدموع تبلل وجهها و عينيها . وكلما تأوهت أنا من اللذة تشهق هي من ألم الرغبة حتى بدأ سعيد في القذف وأنا متشنجة منتفضة فوقه فإذا بها تدفعني من فوقه و تطرحني أرضا لأكمل نفضاتي وحدي على الأرض بينما قبضت هي على ذكر سعيد وهو لا يزال يقذف منيه وراحت تمصه وتلعقه بعنف بالغ واختلطت على وجهها الدموع بمني سعيد اللزج مع ضحكة مكتومة منها كضحكة طفل فرح بلعقه بقايا حلوى كان يتمناها . دخلت أنا وسميحة و حاتم الحمام للإغتسال بينما بقيت سوزان على ذكر سعيد تحاول أن تذيبه مصاً وما أن خرجنا من الحمام بعد دقائق حتى وجدنا سوزان جالسة على سعيد وزبّه ممتد على بطنه وهي تسحق كسها عليه جيئة وذهابا . وبعد لحظات حملها سعيد وهي متمسكة به وهو يقول لها . خلال دقائق يا سيدتي سوف أتدبر الأمر .لا تقلقي أبداً . وقام سريعاً إلى الحمام وأشار إلى حاتم بأن يرتدي ملابسه سريعاً . وخلال دقائق كان سعيد وحاتم يغلقان باب الشقة بعد خروجهم بينما بقيت مع سميحة نحاول أن نخفف عن سوزان التي كانت تندب حظها وتبكي بصوت مسموع 0 مرت دقائق قليلة قبل أن يدق الجرس الذي لم نكن نتوقعه ابداً في هذا الوقت مما سبب إرتباكي مع سميحة أما سوزان فقد كانت في عالم أخر مع دموعها 0 وتذكرت ما حصل معي في شقة نبيلة 0 تأكدت من قفل باب غرفة النوم على سوزان و سميحة كما تأكدت من إحكام روب نومي لأسأل من خلف الباب عمن يكون الطارق . فإذا به جميل يقول بأن سعيد أرسله للعناية بالسيدة سوزان . فتحت الباب غير مصدقة لما أسمع حيث دخل جميل وسألني عن سوزان . وما أن أخبرته أنها في غرفة النوم حتى بدأ في خلع ملابسه وبطريقه سريعة كأنه يستعد لمهمة عاجله وهو يخبرني بأنهم لم يعثروا على جمال . وضحكت في سري وأنا اسأل نفسي . ترى على سرير من يكون جمال صباح كل أربعاء ؟0

ما أن إنتهى جميل من خلع ملابسه وأنا أنظر اليه حتى احتضنته و يدي تداعب زبّه وتتفحصه وأنا أشكره للفتته الإنسانية الكريمة0

سحبت جميل خلفي من زبّه إلى غرفة النوم حيث تهللت أسارير سميحة و سوزان التي قفزت وعانقته وهو يمص شفتيها ويفرك نهديها ويحملها إلى سريري بينما جذبتني سميحة للجلوس على الأرض إلى جوارها وهي تهمس لي بأن أشاهد على الطبيعة طريقة جميل في النيك 0 ولم تضع سوزان وقتها في حركات التهيج أو المص حيث سرعان ما رفعت ساقيها لجميل الذي سدد لها طعنة من زبّه إلى داخل كسها دفعة واحده . وعلى الرغم من صرختها المكتومة إلا أنها تشبثت بجميل فوقها وأخذت في التراقص تحته تستحث حركته عندها بدأ جميل في هوايته كما أخبرتني سميحة وهي النيك بسرعات متقلبة بين البطيئة جدا و المتسارعة جدا ثم بحركة سريعة قلب جميل سوزان حتى أصبحت فوقه مع تناغم حركتهما السريعه في النيك وبحركة أخرى وسريعة أيضاً قلبها مرة أخرى وزبّه لم يخرج من كسها بحيث أصبح خلفها وهو ينيكها وكأنها ساجدة وأخذ جميل يغير أوضاع النيك وضعاً بعد أخر وأنا وسميحة نتبادل النظرات وكل منا تمص شفتيها تلذذاً بالنيك الذي أمامنا.

بعد أكثر من أربعين دقيقة من النيك المتواصل بدأت حركات جميل في التتابع السريع بينما تراخت وتوقفت تماما حركات سوزان من شدة التعب و الإنهاك حيث بدأ جميل في إنزال منيه داخل رحمها وهو يتشنج فوقها وقامت سوزان بالتلوي لاشعورياً تحته وكأنها تملأ جميع نواحي بطنها من سائله المنوي . وقام بعدها جميل من فوق سوزان وهو ينظر إلينا بزهو واتجه مباشرة إلى الحمام وبعد دقائق سمعنا صوت باب الشقة يغلق معلناً خروج جميل حتى دون أن يودعنا0 بينما لازلت سوزان تتلوى في لذة فوق السرير وحدها لعدة دقائق بعد ذلك . وقمنا ثلاثتنا بدخول الحمام للمرة الأخيرة للإستحمام . وقامت سميحة و سوزان بمعاونتي في تنظيف وترتيب وتعطير الحمام و غرفة النوم وتغيير الأغطية بعد المعارك الطاحنة التي شهدتها هذه الغرفة ولمدة أربعة ساعات متواصلة حيث خرجتا من عندي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً على أمل أن نلتقي في الخامسة من مساء اليوم في شقة ليلى0

قبل أن تدق الساعة الخامسة و النصف كنا مجموعة الأمس بكاملها قد وصلنا شقة ليلى وكانت سميحة قد وصلت قبلي وراحت تروي للمجتمعات تفاصيل ما حدث في شقتي صباح اليوم ووصلت في منتصف حديثها وضحكات الجميع وتعليقاتهم تملأ المكان . وما أن وصل حديث سميحة إلى رواية الأحداث التي وقعت لسوزان حتى خيم الأسى والتعاطف من الحاضرات لسوزان التي بدت خجلى لعدم تحملها ذكر سعيد أو حاتم . وبدأت ليلى في الحديث وأخبرت الجميع بأنها ستطلب من جميل أن يخصص صباح كل أربعاء لسوزان واستطردت أنها ترحب بسوزان في مساء أي يوم حيث ستستدعي لها حاتم أو سعيد لتمرينها على نيكهم وأمام فرح سوزان العارم وتصفيق الحاضرات لمبادرة السيدة ليلى التي وعدت أيضاً الحاضرات بأنه في خلال شهر من الأن سيتمكن كس سوزان الصغير من ابتلاع ذكر سعيد و ذكر حاتم في ليلة واحده . وهنا علا التصفيق و الصفير و الضحك مرة أخرى وبصوت أعلى 0 وامتدحت السيدة ليلى ما حدث في شقتي صباح اليوم متمنية على الجميع تقليدي في دعوة الصديقات لإقامة حفلات النيك الصباحي بشكل مشترك بما يزيد متعة الجميع0

وتحدث الجميع عن ضرورة وضع خطه محكمه للتعرف على أي جارات أخريات لهن علاقة مع عائلة الحراس لضمهن للجمعية بأقصى سرعة نظراً لإمتناع الحراس عن التصريح عن أي ساكنه في البرج . ودار الحديث بعد ذلك عن بعض الأمور النسائية الخاصة بالنظافة الشخصية والرعاية الصحية تحسباً لانتقال أي عدوى غير مرغوبة 0

وفي التاسعة و النصف مساء أعلنت السيدة ليلى عن وجود مفاجأة كبرى سنشاهدها بعد دقائق وخرجت من غرفة الجلوس وكل منا تسأل الأخرى عن نوعية هذه المفاجأة وما هي إلا دقائق معدودة حتى دخلت علينا ليلى وخلفها سعيد و جمال و جميل و حاتم و هم متعرين تماما وذكر كل منهم قائم متصلب . وتداخلت صيحات الفرح مع أهات الذهول خاصة من نبيلة التي لم تشاهد ذكر سعيد أو ذكر حاتم قبل ذلك 0 وتعرت جميع الحاضرات وتسابقن على الأذكار القائمة بينما جلست أنا و سميحة نستمتع بالمشاهدة القريبة فقط وذلك لشعورنا بالشبع من النيك في هذا اليوم المميز جداً لنا جميعاً . وألحت ليلى علينا أن نتعرى مثل الباقيات وأن نقوم بمساعدتهن وأمام إصرارها تعريت أنا و سميحة واختلطنا بالجميع حيث كنا نقرب المناديل هنا و نناول الكريم هناك ونساعد هذه أو نرفع ساقي تلك نفرك حلمة هذه و ندعك بظر تلك فيما كانت السيدة ليلى تصدر تعليماتها لجميع الحاضرين فهي تطلب من هذا تخفيف سرعته وتطلب من ذاك تأخير إنزاله وتطلب من أخر تغيير وضعه وتأمر تلك بأن تجيد المص وتطلب من أخرى أن تتجاوب حركتها مع من ينيكها . وكانت ليلى تمارس هوايتها المحببة في لحس أي كس يتطلب مزيداً من اللحس ومص أي ذكر بعد إنزاله فوراً0

لقد كان فعلاً يوماً مميزاً لأقصى حد . وفي نهاية هذه الحفلة الجماعية أصدرت توجيهاتها إلى جميل بأن يزور سوزان صباح كل أربعاء . وأبلغت سعيد و حاتم بأنها قد تستدعيهم مساء أي يوم لتمرين سوزان وأبلغتهم بوعدها أن تتمكن سوزان من ذكريهما خلال شهر وبدا واضحاً أن هناك سلطة أو قوة ما لدى ليلى على مجموعة الحراس.

أما مفاجأة الحفلة الحقيقية فقد كانت إبلاغ الجميع بأن هذه الحفلة ستكرر مرة كل شهر0

وبعد حوالي ثلاثة أسابيع استدعتنا السيدة ليلى لحفله مسائية عاجله و هامة 0 لم يدري أحد منا سببها إلى أن تكاملنا جميعاً داخل شقتها حيث أعلنت نجاح سوزان في إختبارها وأنها مستعدة لتحمل ذكر سعيد و جمال دون صرخة ألم واحده وبينما كنا نضحك و نبارك لسوزان دخل علينا سعيد و حاتم وكعادتهما متعريين تماما وذكر كل منهما أمامه ونحن نتضاحك و نتغامز إلى أن طلبت السيدة ليلى من الجميع الإنتباه و الهدوء وأشارت لسوزان كي تقوم وتبرهن أمامنا على نجاحها 0

وقامت سوزان تخطو بدلال نحو ذكر سعيد فيما كانت نبيلة تساعدها في خلع ملابسها 0 وبدأت عمليات اللحس و المص المتبادل وبدأ سعيد يدخل زبّه في كس سوزان بمنتهى الهدوء و الحرص أمامنا فيما كانت سوزان تتراقص تحته مستعجلة إدخاله وإن صدرت عنها الكثير من أهات و تنهدات اللذة إلى أن شاهدنا جميعنا غياب ذكر سعيد بكامله في كسها ذو المنظر الصغير ونحن نغبطها عليه مباركين لها . وبدأ سعيد ينيك سوزان ولكن بهدوء شديد وكانت عينا سوزان تذرف الدمع من شدة اللذة وتتعالى آهاتها كلما حاول سعيد سحب زبّه منها وهي متشبثة به بكل قوتها بل إن أظافرها كانت تغرس أحيانا في ظهره دون أن يهتم بشيء قدر نجاح سيدته سوزان في إختبارها . وبدأ سعيد في الإرتعاش وهو يحاول السيطرة على حركته وأنزل منيه في سوزان ونحن نصفق لهما . وأقسمت سوزان على سعيد أن لا يخرج زبّه منها . وبقى زبّه في كسها يعصره عصراً إلى أن ارتخى وتدلى نائماً حيث سارعت اليه نبيلة و ليلى وكل منهما تحاول الإنفراد بمصه ولعق مافيه بينما تكومت سوزان على جنبها لا تحيط بما حولها 0

مرت دقائق قبل أن تقوم سوزان من الأرض متثاقلة منحنية الظهر منفرجة الساقين وسميحة تعاونها في الدخول إلى الحمام حيث أمضت فترة طويلة قبل أن تعود لنا منتصبة القامه يعلو وجهها الصغير إبتسامة النصر وهي تنظر لنا بفخر و تنظر إلى حاتم بتوعد أمضينا فترة من الوقت ونحن نحتسي الشاي ونستمع إلى ليلى و سوزان وهما يرويان لنا بعض طرائف تمريناتها مساء كل يوم مع كل من سعيد و حاتم . ونحن نضحك أحيانا ونذهل أحياناً اخرى من صبر سوزان وقوة إرادتها و تحملها 0

وما أن أشارت نبيلة التي كانت تتسلى بمص ذكر حاتم و اللعب به إلى أنه قد أصبح جاهزاً حتى قامت سوزان تدعوه للنزول وفي تحديً واضح وهي تروي تعليقات طريفة أضحكتنا جميعا على شكل زبّه 0 وبدأت سوزان في مص ذكر حاتم و الضغط عليه للتأكد من جاهزيته للنيك وهي تخبره بأنها سوف تثنيه و تعدله لوضعه الطبيعي فيما كان حاتم يحاول الهرب بزبّه من يديها 0

وأمرت حاتم بالنوم على ظهره وهي تخبرنا بأنها سوف تجلس عليه وتنيكه وكل واحدة منا تنظر للأخرى بإستغراب فما من واحدة منا سبق لها أن قامت بمثل هذه العملية مع حاتم ذو الأير المتجه لليسار دائماً 0

وبدأت سوزان في الإمساك بذكر حاتم ودعكه عدة مرات في فتحة كسها المتحدي وبدأت في إدخال رأسه ثم الجلوس تدريجياً عليه ببطء شديد و إصرار عجيب . إلى أن دخل بكامله في كسها وأخذت في التحرك يميناً و يساراً تأكيداً لدخوله الكامل فيها 0

ثم أخذت في الصعود و الهبوط فوقه برفق و حذر وهي تضحك من حاتم وتبلغه عدم مسئوليتها فيما لو انكسر زبّه 0

وأخذت حركات سوزان و حاتم في التسارع التدريجي و التناغم وفجأة توقفت سوزان عن حركتها و غمزتنا بعينها وبحركة خاطفة و سريعة دارت دورة كاملة فوق حاتم وزبّه فيها وهي تخبرنا ضاحكة بأن زبّه قد تم تعديله الأن وتعالت ضحكاتنا من حركة سوزان وتعليقها وتابعت بعد ذلك صعودها و هبوطها المتسارع و المتناغم مع حاتم الذي بدأ يتشنج ويرتعش تحتها وهي تزيد من تسارعها وضغطها على جسمه حتى أنهى إنزاله فيها حيث نزلت على صدره و مصت شفته و هي تشكره على جهوده في مساعدتها و إمتاعها0

ما أن قامت سوزان من فوق حاتم متجهة إلى الحمام حتى أسرعنا جميعنا إلى زبّه فمنا من يريد مصه ولعق منيه ومنا من يريد أن يتأكد هل تم تعديل هذا الأير الغريب في كس سوزان أم لا 0 وطبعاً تأكدنا جميعنا بأن ذكر حاتم بقي كما هو متجها ناحية اليسار ولا ندري إلى ماذا يتطلع 0

وأمضينا بقية السهرة في رواية طرائف ما يحدث صباح كل يوم كما كانت سوزان تشكر بكثير من الإمتنان جهود ليلى معها التي مكنتها في أن تصبح أنثى كاملة وحقيقية على حد قولها 0

مضت عدة أشهر توطدت فيها علاقات الجارات كما استطعنا خلالها إكتشاف جارتين لهن نفس العلاقة . وتم إحكام كمين في يوم كل منهما وتم بكل سهولة دمجهما في جمعيتنا.



القصص العربية الجنسية المنوعة 11



ريم وأصدقاء زوجها
***********************
إسمي ريم. .. وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا. فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي. ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات

أخذت الأيدي الحانية تتناقلني. فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والد. حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بل السادسة من عمري. وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب ذلك. وكنت من ضمن تلك الأسباب.

لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ يغضبني. ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا. خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي. وأخذت السنوات تمر سريعا. وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح همّ والدي وشاغله هو مستقبلي بالزواج طبعاً بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدد جراء مرض خطير.

بدون إطالة. تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى. وكان مما رغّب أبي في زواجي من سعيد هو تشابه ظروف حياتنا. فسعيد ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالب مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله. وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا. وأصبحت وسعيد وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب.

زوجي سعيد شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر. متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري. لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج. كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حبي. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة. وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سعيد إلى ركن هادئ فيها عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاج نوع فاخرمن الخمر محاطة بباقات من الورود. وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سعيد إلى جواره وصب كأسين. وألح في أن أشاركه الشراب. وبدأت أشرب على مضض. فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أزب في صحة من كانت. ولا ما حصل بعدها.

كان سعيد لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا. وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حال تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه إلا نائما. مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس.

زاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سعيد في قضاء سهرة نه الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضح اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد.

تتكون شلة سعيد أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاع وخالد زميل طفولة سعيد وهو الركن الثاني للشلة وهو كهربائي و عازف عود رائع وهناك أيضا سامر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة. وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ. إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة. جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم طبيعة العمل إلا أنه جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية.سعيد هو المتزوج الوحيد فيما بينهم.

كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الط أو مشاهدة الأفلام. و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك. كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سعيد إلى منزل خالد الذي يسحر سعيد بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سعيد. وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفني شاعر و عازف و مطرب. وغالبا ما يحضر سامر في ذلك مع مروان أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء.

مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سعيد و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه للأخطار وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس. وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا. لم يوافق سعيد في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت ل بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع الشلة.

بدأت تجتمع الشلة في منزلنا. ففي السادسة أجلس مع زوجي سعيد نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحوار و ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً. عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما في التلفزيون مع الكأس وحدي. وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سعيد يساعدني في ذل وأحيانا يدخل معنا خالد.

قبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسا لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور. وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا. وكثيراً ما كان سعيد ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي أإلى أن يتعتعه السكر.

عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال. وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية. وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سعيد وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حينا أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وكالعادة نام سعيد على مقعده فيما خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ. و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر. لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب وجهي وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية و شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه.

مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها. لا أدري ماذا ينتظر ومم يخجل لحظتها لم يكن الشيطان معنا و لا أدري أين كان لكنني قررت أن أقوم بدوره وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شي. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه. لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك. وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما. فقد كان أيره يدق فخذي وعانتي بصلابة. وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على زب خالد وأبعدته عن عانتي دون ابعد فمي عن عنقه. وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد أيره المتصلب يدق عانتي و فخذي.

وقفت للحظه وأبعدت أيره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي. يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ?. لم يجبني خالد. بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الباب مبتعداً عن مرمى نظر سعيد النائم. ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري.

كان أيره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي. وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلم أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة. ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم بدأ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة.

لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع على سروالي المبلل بمائي. فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي. وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام وغسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة.

خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة. وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمال صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على.

تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما. وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت م تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أقول له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم. وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض.

همست بصوت مرتجف. ويحك ماذا فعلت ?. كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر?. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة. أرجوك دعني أرتدي ملابسي. .. خالد. . أرجوك إنك تؤلم نهدي...سوف يدخل علينا سعيد في أية لحظة الأن. ... لم يتكلم خالد مطلقاً. كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بأيره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث مزيد من الدفء..., وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف. ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأمسكة برأسه وبصوت مرتجف أرجوه أن يتركني وأحذره من دخول علينا ونحن في هذا الوضع.

تحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة. ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سعيد من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان. واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر أيره بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله. وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيرا بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي. لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي. وإذا بي أفاجأ بأن زب خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على خدي و عنقي.

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى. إلى أن أخذ خالد يلطم أيره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي...مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الزب المتورد في فمي ... وأخذ خالد يدخل أيره في فمي ويخرجه ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص أيره من يدي على الأرض إلى جواري.

فيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أضمه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. وشعرت بأيره وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة أيره في كسي , وأخذ خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث وفجأة أخذت حركة خالد فوقي في الاضطراب و التسارع وتأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس عدم الإنزال داخلي من أحمل منه وكررت طلبي مراراً وهو يسارع حركاته وفجأة أخرج أيره مني وفي الوقت المناسب وبدأ الزب الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني وعانتي واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل منيه , ولما لم يزل متصلباً فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل كسي , ولكن كان النيك في هذه الكره كان أكثر عنفاً ولذة وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بزب خالد وهو يضرب أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي وأخيراً أخرج خالد أيره م مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر خالد بكل قوتي. ونزل أخيراً خالد على صدري يقبل فمي وعنقي ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطيني تسكرني بأريجها المغري و النفاذ. مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت بعده كذلك وجمعت ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي. أمضيت وقتاً طويلاً وأنا أغسل وأجفف جسدي وأتأكد من مظهري قبل أن أخرج أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سعيد لا يزال نائم بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية.

ما أن جلست على مقعد بعيد عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا كان خالد يختلس مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سعيد إلينا. ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني. دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها ووقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب وصدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي خالد خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني. وكأني فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي. ويحك. . كيف دخلت إلى هنا ?. ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج. .?. أرجوك يا خالد. ..لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم. ..., وكعادته لم يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يداه تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين أمام المرأة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش.

وبسرعة وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين فخذاي المرفوعتين وأنا ممسكة بأيره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة. .. وبدأ خالد ينيكني ببطء ممتع وكأن أيره يتذوق كسي الشبق المبتل بعصيري. وما أن أدخل كامل أيره حتى إحتكت عانتينا و انضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات. كما كان خالد ينزل بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع مرة. يضم فخذاي مرة و يباعدهما مرة أخرى. حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى إلى أن أخرج أيره من كسي المجهد بسبب كثرة التلذذ والإرتعاش، ورمى صدره على صدري وأمتص شفتي ويدي قابضة على أيره المنتفض على عانتي يقذف قطرات من المني الساخن.

أمضينا فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت ويخرج إلى الحمام وكذلك فعلت أنا. خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري وأصلحت شعري و مكياجي وأنا أكاد أطير من المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة.

كانت الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى الصالون لأجد سعيد كما هو وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة. وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقاً لي وهو يسألني بهمس عن رأيي فيما حصل وعن مدى إستمتاعي.

وكنت أجيبه بإقتضاب وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني أجمل وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني وعد جازم بتكرار مثل هذه اللحظات السعيدة و الممتعه كلما وجدنا فرصة مناسبة. وخرج خالد كالمعتاد في السادسة و النصف صباحاً وودعته بقبلات وأحضان حارة. وعدت إلى الصالون حيث ساعدت سعيد الذي لا يشعر بشيئ في الوصول السرير الدافئ. وما أن وضعت سعيد على السرير حتى خلعت ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة وبلل المتعة. ثم أويت إلى السرير إلى جوار سعيد بينما خيالي لا يزال سارحاً في أحداث الليلة الساخنة و الممتعة

سرح خيالي في خالد. انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها. وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وذلك الأيرالثخين الفخم ونيكه اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي.

بعد ثلاثة أيام بالتحديد وبعد دقائق من خروج سعيد لعمله في الصباح دق على بابي خالد الذي فوجئت بحضوره وخشيت أن يكون مخموراً ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه ينتظر خروج سعيد حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع. لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم حضوره. وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على الجدار في عناق حار. ..وحمل جسدي بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني إلا على السرير. ... وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إ لإنزلاق عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلصت منه بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذاي. ..ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل أيره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها مص ولحس كسي. وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائرجسدي حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد فقد أصبحت لا أحتمل. .. ولكن أين المفر وخالد ممسك بي بشده. وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت.

لم يتركني خالد أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً أيره المتصلب أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه... إلى أن تناولت الزب الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي وخالد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الزب الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير. . , واستطعت أن أخلص فخذاي من خالد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي ... وبدأ خالد ينيكني في البداية بهدؤ ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي... , وكلما زاد خالد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي مداها عندها يدفع أيره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية.

وظل ينيكني حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج أيره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهداي النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له للحظات طويلة بعد ذلك. وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد. وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع. ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من الذكر!

مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي و يتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس الحاجة إلى بعض الهدؤ و الراحة. وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي. جلست بعد ذلك إلى جوار خالد المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لأيره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الزب في فمي أمتصه بهدؤ وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في فمي. حتى شعرت أني إكتفيت فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي والبسكويت وفوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها. وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي. ... وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة. وأمتدحت لمساته المثيرة وحجم أيره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى وشيئ من الغرور. وسألني عن متعتي مع زوجي سعيد. .. أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سعيد لا يشكو من شيئ مطلقاً ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الزب قلتها وأمسكت بأيره المسترخي. فزب سعيد أقصر و أنحل قليلاً. وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي. .. وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط. وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي. .. وأخذ خالد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي... ويأمل أن أكتفي به... عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب زب خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي. . وضحك خالد منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الزب فوراً ... وانتصب الزب أخيراً.

عندها احتضنني خالد وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي. .. كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن... متى ... لا أعلم ... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً. وأخذ خالد يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا. وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي. .. وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس. و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقاي ودفع أيره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي. وبالرغم من شعوري بدخول أيره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة. ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار. وما أن انتهت رعشتي وزب خالد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة. فكنت كالمستجيرة من الرمضاء بالنار. إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بزب خالد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بمؤخرتي بنفس العنف. ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج أيره الممتع من كسي المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى سقط رأسي وصدري على صدره العريض. ... فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصر الزب الموجود في كسي. .. , وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن أيره وأهبط عليه بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي... و الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك. وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول سحق الزب المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم أعيدها إلى نهداي. .. وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج أيره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه.

أعتقد أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة جداً على صوت شخيره. وتسللت بهدؤ من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي المنهكة. خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير خالد. وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد خالد العاري. .. وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي. وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت أتحدث دون إنقطاع... كدت تقتلني أكثر من مره... لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني... ماذا فعلت... كيف استطعت أن تقلبني مراراً وكأنني في مدينة ملاهي. .. ثم أنت غير متزوج. كيف تعرف مثل هذه الحركات ... أسكتتني ضحكات خالد من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي.

أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت. وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل ... أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا والرغبة في الإستزاده ... وعند الساعة الثانية عشر ظهراً خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية. وخلال الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحاً كل يومين أو ثلاثة. وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي.

وأصبحت متعتي مع زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على الأقل. خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية. وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت زياراته تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك بسبب عمله فترتين في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به. وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في اليوم وكلي أمل في سماع صوته فقط. لم يكن يجيبني على هاتفه سوى صديقه سامر الذي يقيم معه. ورجوت سامر بدلال ألا يخبر زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة خاصة لزوجي سيراها في الوقت المناسب , وفي المرات القلائل التي أجد خالد فيها كنت أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني سامر الذي يقيم معه. وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل أصبت بدرجه من الإكتئاب. خاصة بعد أن غاب عني لمدة أسبوعين لم أره فيها مطلقاً.

ويبدو أن سامر قد شك في إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة كلما وجدته يجيب على إتصالاتي. ويبدو أنه عرف شيئ ما عن علاقتنا. وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة كان سامر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته. وأنا أشكو له ألم الفرقة والهجر وسامر يواسيني ويخفف عني ويعدني خيراً. وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها. اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل. أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه.سامر.

صعقني طلبه وصرخت فيه. أنا أريدك أنت فقط. ثم كيف تحضر سامر وهو صديق زوجي. سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي ... إنه يعلم عن علاقتنا , ولكن لأي مدى …. كيف أخبرته بكل شيئ ؟. أجابني خالد بهدؤ... لا تخافي مطلقاً من سامر. فهو لن يذيع سراً. كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره... وهو متشوق للحضور لك. وبهذه الطريقة سوف يكون هناك دائما من يمتعك ……. قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ وأبكي مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي. ولم تمض ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في إنتظارهما صباحاً. ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة وقبل رجوع سعيد إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و الهواجس. من يعلم بعلاقتي غير سامر ؟ وهل هو حافظ للسر أم لا ؟. وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟. وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة. .؟ ومع من … مع أعز أصدقائه. . ؟. ماذا يريد سامر. هل يريد أن يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم؟. هل يعرف فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات والتعليقات فقط.

وأسئلة كثيرة راحت تجول في رأسي. ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد نيران شهوتي ؟. هل أطلب الطلاق من سعيد الأن وأتفرغ للبحث عن المتعة. وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني إلا نائمة لا أشعر بنفسي. استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت طويل من موعد إستيقاظ سعيد ولا أدري سبب تناقض مشاعري من الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف. جهزت إفطار زوجي وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني مسرعاً. وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف. أحكمت لبس روب نومي واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي. فتحت الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه. احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده. .. باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو.

وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد. وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي. أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ النار التي تسبب في إشعالها. ... احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وزب لي أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك. وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق. صعقني خالد بما زب وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة. لا. .. لن تتركني اليوم. لن أدعك تذهب. .. لقد مت شوقاً إليك. .. انك لم تفارق خيالي. .. لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك. .. لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك. .. اشتقت إلى سرير يجمعنا. .. أريدك أن تطفئ نار شهوتي الأن. ... أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامساً. أرجوك يا ريم. .. سوف يتم طردي من عملي. .. أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر. .. خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية. .. أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع. .. لقد حضر سامر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن. .. وهو يتمنى وصالك. .. إن لم تمانعي. تذكرت لحظتها موضوع سامر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي. .. لا أريد غيرك. سوف يفضحني سامر يوما ما. .. أجابني خالد بلهجة واثقة. لا تخافي مطلقاً من سامر. لن يجرؤ على إيذائك أبداً. . أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي. .. لن تندمي على معرفته... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك. وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ. مرة أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه. وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد سامر بالقرب من الباب. .. دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه. وما أن دخل سامر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل. .. وأخذ يندب حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له. وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب. واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي.

جلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس سامر بالقرب منا يرمقنا بنظرات حاسده. .. وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي سامر بحسن رفقتي والتفاني في خدمتي. .. ثم همس خالد في أذني يلثمها بأنه قد أوضح لسامر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة. . عند هذا الحد طفح الكيل بسامر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ سامر وخرج مسرعاً. إلا أني تبعته مسرعة وسامر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج. وما أن أغلقنا الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام سامر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي. وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... قطعت على سامر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة. لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة. لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي. أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار سامر. . و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله. .. ويبدو أن كلامي استفز سامر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري. .. وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من سامر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و محاولاته. .... وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه.

أصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ سامر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما... واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني. وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ. وبدأ سامر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي. . لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد سامر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد. خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي. .. وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة. .. ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من سامر إلا وأنا شبه ميته. .. بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه. مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني سامر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي. .. وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي. .. وبدأت أشعر في هذه اللحظة بأيره الدافئ مرتخيا بين فخذاي. .. أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الزب حتى الأن. .. ونزلت من على صدر سامر وقبضت على أيره وكأني أسأله ودون أن يكلمني سامر فهمت من نظرته المطلوب. . قربت الزب من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي. .. وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر. .. أه. . كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الزب في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي. .. وبدأت أشعر بالزب ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة. .. وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة. .. فقد كان ذكراً رائعاً. .. أنه أطول من زب خالد وإن لم يكن في ثخانته. .. ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بزب سعيد. .. سرح خيالي في الزب المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامر عن رأيي فيما أرى. . لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة. .. إنه رائع. .. كبير. . أنه كبير جداً. .. لقد تركني سامر أملئ عيني من أيره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه. وأمسكت الزب الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من سامر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي. .. لقد دخل جزء كبير من الزب داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها. .. قمت عن الزب بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد. . وتكرر إخراجي للزب من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على سامر الذي لم يتحرك مطلقاً. .. لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي. .. مكثت لحظات فوق سامر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الزب الضخم الذي لم يكن يتوقعه. . وبدأت في التحرك البطيئ فوق سامر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي. .. ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل سامر أن يسرع. .. قام سامر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل. .. ولم أكن أعرف أن سامر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها. فقد أمسك بأيره وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس أيره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع أيره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ. صرخت دون شعور. .. انتبه. . لا لا. . يكفي. . إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي. .. لقد شعرت لحظتها أن أيره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي. .. وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت أيره حيثما وصل. وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب أيره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده. . وعاودت الصراخ مرة أخرى. .. لا. . لا. . لا تخرجه أرجوك. . ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي. . شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس زب سامر. إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة. وأخذ سامر يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بأيره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف سامر عن حركاته المتسارعة. ... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان سامر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج أيره مني. .. إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش. ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن. .. وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بأيره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك. ... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي. استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي. .. وحاولت الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي. ...

خرجت من الحمام ملتفة بروب الإستحمام لأجد سامر يجلس عاريا على مقعد جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة فيها بعض الخبث. .. اتجهت إلى المرأة أجفف شعري و أمشطه وسامر يسألني إن كانت غيرت وجهة نظري. .. أجبته بحده ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية. لقد آلمتني كثيراً. .. وأنهكتني أكثر. .. أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني... أجابني سامر بمنتهى البرود و الخبث. في الجنس عندما تقول الأنثى لا. .. فهي تعني نعم , وعندما تقول كفى. .. فهي تعني زدني أكثر , وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني إتبعني. سكت برهة وأنا أحاول تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح إلى حد بعيد. جلست على طرف السرير مقابل سامر وأنا أنظر بحقد لأيره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي. لكنك آلمتني فعلاً. .. لقد اختلطت المتعة بالعذاب. .. ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب. ... ثم قلت بتخابث. . لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقاً دون أن يعذبني. .. وكانت هذه الجملة كفيله باستفزاز سامر الذي انبرى يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة أخرى. .. وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي كان يشعر بها والتي أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه. ومما قال ايضاً أنه من النادر أن يعثر الرجل على فتاة مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة. .. وأني أستطيع أن أفقد أي رجل شعوره و إتزانه. . ووقف أمامي واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب الزب المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه سامر بيده وهو يمسحه على خداي ويسألني عن رأيي ؟. . أجبته بدلال وأنا أمسك الزب الكبير بيدي. لقد قلت لك. أنه رائع وكبير جداً... لكنه مؤلم. . لقد وعدتني أن تعلمه الأدب. . أليس كذلك. وأخذت أمرر الزب على وجهي وعيني وأدفنه بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة عليه بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد لحظه. . حتى انتفخ و انتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم تشاهد وليدها ينمو أمام عينها... وأخرجته من فمي وأخذت أتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك البشرة الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي مرة أخرى. .. وبلغ من هوسي وشهوتي أني تمنيته في فمي ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد... واستلقينا على السرير في عناق وقبلات ممتعه والزب المتصلب يتخبط بين أفخاذي وعانتي حتى تهيجت تماما وحاولت دفع أير سامر تجاه كسي. ... وما أن دخل راس زب سامر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك وبدأ في مص بظري و شفراي ولحس ما بينهما بطريقة هادئة وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة عندها جلس سامر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس أيره المنتفخ بين أشفاري وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد غرق بماء التهيج عندها بدأ سامر يدخل أيره ذو الرأس المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس الحذر وكرر دعكه وإدخاله حتى بلغ قرار رحمي واستقر للحظات و عانتينا تحتك بقوه. . ولم يكن يصدر مني سوى أهات المتعة وفحيح اللذة. .. وبدأ سامر ينيكني بهدؤ وهو يتأوه لشدة استمتاعه وتلذذه. وكنت أنتفض كلما شعرت بأيره يضرب قلبي. .. خاصة تلك الضربات اللذيذة و المتسارعة التي كانت تفجر رعشتي. وتوالت رعشاتي تباعاً وتعالى أنيني وأهاتي حتى جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة المتعة عندما انتفضنا بعنف و ارتعشنا سوية وأقشعر سائر جسدي وأنا أشعر بدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في رحمي وزاد من متعتي لحظتها احتكاك عانتينا وكأنهما يحاولان عصر الزب في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما. وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج سامر أيره برفق مني قبل أن يسترخي وقربه من وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير ... واستلقى سامر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها فتحة كسي حتى لا ينسكب منها ذلك السائل المغذي واستدرت على جانبي تاركة سامر يحتضنني من خلفي وأيره على مؤخرتي. .. عدة دقائق مرت قبل أن استجمع قوتي واستدير في مواجهة سامر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي وأنا أهمس في أذنه بدلال. .. لقد كنت ممتعاً لأقصى حد. .. لن أنسى هذا اليوم الممتع. . سوف نكرره حتماً. . أليس كذلك. . ولكن كما فعلنا الأن. .. متعه فقط. . متعه دون ألم. ... وكان سامر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي الهامسة ويستمتع بقبلاتي اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات و المشاعر. أمضينا وقتا طويلاً في الفراش نتبادل القبلات وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر فوق السرير المنهك وأنا أحذر سامر من أن يختفي فجأة بحجة عمله. إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل سعيد أو خالد فهو مندوب المبيعات و التسويق للمصنع الذي يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي الوقت الذي يكفيني كلما اشتقت له. وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف وكان على الطرف الأخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث وطمأنته وامتدحت له سامر وأثنيت عليه إلا أن سامر اختطف سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته تعليقات سامر اللاذعة حول من هو جدير بصحبتي. خرج سامر قبل الثانية عشر ظهراً بعد وداع حار ووعد بلقاء تالي قريباً. .. ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من أثار المني الجاف واستلقيت في حوض الإستحمام تحت الماء أريح عضلات جسدي المشدودة و المنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات الماضية وأحلم بالأيام القادمة. .. وبينما كنت أجهز وجبة الغداء قبل وصول سعيد فاجأني سامر باتصال هاتفي غير متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه لمدة أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه الأيام. .. وطبعاً لم أتردد أبداً في إظهار مدى سعادتي وترحيبي به حقاً لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح. وطوال الأيام الأربعة كان سامر يدخل سريري في الثامنة صباحاً ولا يغادره قبل الواحدة ظهراً. وبذلنا في هذه الأيام مجهوداً جباراً في ممارسة جميع ألعاب السرير الممتعه و المثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر الماضية وذكرياتها الأليمة لي. وكان خالد يهاتفنا يومياً وهو يكاد ينفجر من الغيظ. وحضر خالد ليلة الإجازة الأسبوعية كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سعيد قبل منتصف الليل حتى نام كعادته. وهرع إلى غرفة نومي ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه. .. وقد كانت تلك ليلة مميزه حقاً. .. إذ دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه وهو يحاول إثبات قدراته و مهاراته المتعددة في إمتاعي. لقد كان صراعاً رهيباً حقاً ولكني كنت الطرف المستمتع أكثر أيضاً. ... كم هو جميل وممتع أن تكون المرأة حكماً بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما تشتهي من متع. وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع اللذيذ...

إلا أنني أحياناً كنت أتسائل. هل هذه. .. الشهوة الملتهبة. .. و الشبق الدائم. .. حالة طبيعية...هل هي بسبب مراهقتي وشبابي. .. هل هي بسبب زوجي. .. هل أنا مريضه. .. لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف تخفت رغبتي الجنسية. .... لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي وجدتها ولم أقتنع بها.

مر شهران كان خلالها يزورني سامر كلما أشتاق أحدنا للأخر أو بمعنى أخر كل يومين على أبعد تقدير. .. ولم يجد خالد أي فرصه مطلقاً لزيارتي صباحاً وكان مضطراً يكتفي بليالي نهاية الأسبوع. .. وكانت أيام دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني. وذات صباح أمضى سعيد وقتاً أطول معي على الإفطار قبل خروجه وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة أسبوع كامل بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة مرور عام على زواجنا. .... وبعد دقائق من خروج سعيد لعمله سمعت طرقات سامر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت الباب لأجد أمامي سامر ومعه خالد

لقد كانت مفاجأة لم أكن أتوقعها وإن طالما تمنيتها. أحكمت غلق الباب بعد أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق وسامر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة. .. وبدون أدنى جهد حملني خالد إلى غرفة نومي وسامر يتبعنا. .. ووضعاني على السرير وأخذ كل منهما يسابق الأخر في خلع ملابسه وأنا أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة الصباح , وبينما أنا في المطبخ كنت أحاور نفسي. .. كيف يأتيان سوية. .. وهل سيجمع السرير ثلاثتنا. .. وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما بينما يشاهدني الأخر. .. لطالما تمنيت أن أجتمع معهما على سرير واحد. .. ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة التي نتخيلها. .. انتهت القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي. .. حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست على المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين تماماً. .. لقد كان منظرهما مضحكاً للغاية وشربنا القهوة على عجل ونحن نضحك من تعليقات سامر على هذا الوضع الغريب جداً.

كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل. وقبل إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل منهما يغريني بما عنده. وانقلب خجلي إلى خوف من حصارهما المفاجئ وأوشك الذكرين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام ملاطفة خالد وتشجيع سامر تناولتهما بيداي. .. وبدأت في مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما ومصهما على التوالي وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن أيره لم يكمل إنتصابه بعد لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان لقصفي. لكم هو ممتع أن ترى المرأة أمامها ذكراً متأهباً لها وهو منتصب ممتلئ. إلا أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين. وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا لنتائج المجهود الممتع الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما على السرير المسكين. .. لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت. لقد انتشرت الأيدي على جسدي تتحسسه و تثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع على حلماتي وفمي. ... دخلت في البداية حلقه رهيبة من التوقعات و المفاجآت. ... هذه أصابع سامر تداعب بظري ويده الأخرى تفرك حلمتي. .. كلا إن خالد هو الذي يمتص شفتي وهو من يفرك حلمتي. .. لا أبداً إنه سامر. .. فهو الوحيد الذي يعض لساني. ... ولكن كيف يعض لساني ويفرك حلمتي ويداعب بظري في نفس الوقت. ..... ولم تمض لحظات من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني تماماً. وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم يعد يهمني فم من يلحس كسي أو زب من في فمي. .. وكان من الغريب و الممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى درجة الإتقان وأخيراً بدأت أشاهد من يفعل ماذا هذا خالد بدأ ينيكني بأيره الثخين وهذا زب سامر في فمي. .. ولكن سريعاً ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات المتتابعة وهما يقلباني و ينيكاني بعدة أوضاع دون توقف وأنا لا أكف عن التأوه والأنين والفحيح من شدة اللذة الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة وأصبحت لا أشعر بنفسي هل أنا على ظهري أم على جنبي أم على بطني. .. وهل الذي ينيكني الأن فوقي أم تحتي..... لقد شعرت الأن أن هناك زب في فمي بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي. .. لا أدري ما حدث بعد ذلك هل أنا نائمة أم في إغمائه. دقائق قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم. .. ما الذي حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله. .. شعر رأسي. . وجهي. .. نهداي و صدري. .. بطني وعانتي... أفخاذي وحتى ركبتي. نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة السرير وقلت بلهجة حازمة... ويحكما. .. ماذا فعلتما بي. .. لن يتكرر مثل هذا العمل أبداً. ونهضت أجر قدماي وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام. .. وسارا معي ورافقاني في دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل المداعبات في جو يملأه المرح والضحك.

خرجت من الحمام محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من شدة المرح و النشوة العارمة التي ذقناها. أمضينا وقتاً طويلاً وسعيداً في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية المضحكة والمداعبات المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى وتزايدت شهوتنا مع بزيادة مداعباتنا سخونة وأخذ كل منهما يداعب ثدياً أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظراً وذاك يمتص لساناً حتى بدأ ما كنت أتخيله يتحقق فهاهو سامر بين فخذاي ينيكني بهدؤ لذيذ وممتع بينما خالد إلى جواري أمتص له أيره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح سامر بعنف وحل محله ليقترب سامر مني ويملأ فمي بأيره الغاضب. .. حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج الذكرين وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين متدليين تعلوهما بعض القطرات اللزجة. وعلى الرغم من الهدؤ والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت ممتعة إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي كانت تملأ الغرفة , وزاد من متعتها بالنسبة لي أنني كنت المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى. أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ بعض الفواكه و الحلويات وجلسنا نتبادل الحديث والآراء عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن استمتعت بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص واحد على السرير حتى أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي وأشارك بفاعليه. .. إلا أني لم اخبرهما بأني لا أمانع في قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم.

خرج الإثنان من المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهراً وانشغلت بعدها في تغير أغطية السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة. وذهبت إلى غرفتي واستلقيت على السرير بهدؤ ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم وقبضت على عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته ونبضاته استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة. .. في إنتظار سعيد الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل. وتداعي إلى ذهني سعيد والإجازة الموعود. .. فتخيلت سعيد وما يمكن أن نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن أبذل معه تدريجياً جهداً أكبر في إثارته لرفع كفائته مستواه. خاصة بعدما لمس مني في الفترة الأخيرة بروداً ملحوظاً في السرير. وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب الجسدي إلى نومة لذيذة.

============================================


 
عفاف الشرموطة - التناقض الجنسي، حسب رواية سميرة
***********************
لم تصدق سميره حظها، قالت أنها كانت تجلس على المقعد الخشبي في المحكمة، كالعادة، عندما جاءت هذه السيدة، كأنها أميره أو من عالم آخر، جلست بقربها وابتسمت

قالت لي ، "من فضلك، هل تسمحين لى بالجلوس" وأشارت إلى المقعد، فأفسحت لها مكاناً، بل كنت أريد أن أنهض وأتركه لها ولكني خفت أن تعتبر ذلك قلة أدب ، خاصة أنني شعرت أن لساني معقود في فمي، أسرتني يا سيدي عندما تكلمت بصوتها العذب وابتسامتها الملائكية وعينيها البراقتين وأسلوبها، ثم ملابسها يا سيدي أنيقة و غنيه، بل ثرية جداّ، وجميلة جداً، أكثر مما يمكن لك يا سيدي أن تتخيل، حلوه و بيضاء، بشرتها ناعمه، من بعيد، يا سيدي تستطيع أن تتخيل كم ناعمة بشرتها، رغم أنها في الأربعين، بشرتها أنعم من ملمس بشرة طفلة

نعم لقد أعطتني نقوداً وطلبت مني أن أشتري زجاجتين من المشروبات الغازية البارده، وكانت تهف على وجهها بالمروحة الحريرية، بالتأكيد أنها حريرية ياسيدي وأنا لست خبيرة بالحرير طبعا، خاصة تلك الأيام، ولكن يا سيدي لو لم تشاهد الحرير في حياتك كلها ستعرف بلا شك أن المروحة كانت من الحرير الطبيعي، مثل الأفلام، ... نعم لم يخطر على بالي حتى أن أفكر لماذا تطلب مني أن أخدمها، لقد عاملتني كخادمة، وعاملتها كسيدة منذ اللحظة الأولى، بشكل طبيعي جداً، عادي جداً، بل أنني كنت سعيدة جداً و مبهورة

أجمل عينين رأيتهما في حياتي، عسليتين، بل ذهبيتين، مثل عيني الأسد، ونظرتها تنفذ إلى الداخل، اخترقتني من عيني أولاً، ثم تكلمت، أمرتني أن أشتري المرطبات، وفعلت ذلك بسعادة غامرة، على الأقل هذا اليوم يختلف قليلاً، على الأقل هناك وجه جديد، وجميل ، آه يا سيدي ما أجملها، لقد سحرتني، سحرتني تماماً تلك اللحظة

أرجوك يا سيدي أن تتحمل معي وتصبر، فليس من السهل أبداً على إنسانة مثلي أن تمر على تلك اللحظة دون أن تتكلم عنها، يا سيدي، تلك اللحظة هي التي غيرتني وبدلت حياتي، يا سيدي لم أفكر أبداً طول حياتي بالغنى والثروة، بل فكرت ولكن بمقياس ساذج مضحك، لم أكن أصلاً أعرف ما هي الثروة، حتى رأيتها، نعم حتى رأيتها، آنذاك عرفت، ولما عرفت يا سيدي، أصبحت مختلفة عني كما كنت، تغيرت، تغيرت كثيراً، أنظر إلي الآن ، هل تتخيل أنني كنت في يوم من الأيام، أنا فلاحة معدمة الحال، مطلقة، مسكينة، جاهلة، تنتظر رجلاً، أي رجل، حتى لو كنا في مثل سن والدي أن يتزوجني، لأعيش، كالبهيمة يا سيدي، ثم أموت في عالمي المعزول، في تلك القرية التي لم يسمع بها أحد يا سيدي، حتى المطر يا سيدي لا يصلها، لقد تساءلت كثيراً بيني وبين نفسي بعد ذلك، ماذا لو لم يكن لي أسم، ماذا لو لم يسميني أبي سميرة، ماذا كان ليحدث، لا شيئ أبداً، لا يا سيدي، أنا لا أؤمن بالصدفة، أبداً، لو لم يكن إسمي هو إسمها، لما زادت عن أن تبتسم لي بعد أن نتنتهي من شرب المياه الغازية في الزجاجة

هذه الشرموطة تختلف، ليست مثل أي قحبة عادية، كأنها مجبولة من طينة أخرى، من الأفضل أن أستمع لها، كنت أفكر وهي تتكلم، لو لم تكن هنا في هذا المكان وفي هذا الموقف لما تخيلت أبداً أنها سيدة غير محترمة، بل و مجرمة أيضاً، رغم صدرها المندفع و شفتيها العذبتين، إنها مجرمة، وكل هذا الكلام هو تغطية للواقع ولكن ، وجدت نفسي أقاطعها إسمعي، لا تهمني أبداً قصة حياتك الآن ، كل ما اريده هو قصة الشبكة، كيف كنتِ تجندين الفتيات، من هم اللذين تعاملت معهم، من هم المستفيدين ، من هم الضحايا، ما هي الأدلة، وماهي التفاصيل

كان الضابط حاداً وآمراً وكانت سميره باردة الأعصاب، نظرت إليه بقرف، ثم صمتت. وأعاد أوامره وأنتظر ثم خرج من الغرفة، ودخل شرطي طلب منها بكل أحترام أن تتبعه بينما أنهى الكاتب طباعة وقائع التحقيق على الجهاز أمامه

كانت سميره ترتدي فستانا خمري اللون وجوارب حريرية سوداء غامقة، تلمع فوق ركبتها البيضاء، بدلت وضع ساقيها، ومسحت براحة يدها فوق طرف الفستان الخمري على فخذها، ثم أشعلت السيجارة وأخذت نفساً طويلاً

كانت ابتسامتها دافئة، وبريق عينيها أكثر دفئاً، وكانت سميرة جميلة مشعة في تلك اللحظة، وكانت طبيعية،استمعت بصبر و تكلمت بعقل وقلب مفتوحين، وسألت بإهتمام وإحساس واضح

أحبتها، منذ اللحظة الأولى، أحبتها كما يحب أي أنسان أي أنسان آخر. كما تحب أي خادمة سيدتها، وكما تحب أي فتاة صديقتها، ببراءة و بصدق وكان واضحاً أن سميرة و سميرة وجدت كل منهما الأخرى

بعد شهرين نسيت سميره القرية ولم تعد بحاجة للمطالبة بالمعاش التقاعدي لوالدها ولم تعد بحاجة إلى النفقة وملل الإنتظار في المحكمة، وأصبح لها حساب خاص في البنك، ومستقبل خاص سوف يأتي يوما ما، وأحلاماً جديدة، لا علاقة لها بحياة القرى والفلاحين، يوما ما ستتزوج هنا، من سيد متعلم، محترم، سيعاملها كسيدة، وسيكون لها أولاد وبيت وحية جميلة، كما يجب، و كما تريد لها سيدتها أيضاً

كانت تمشط شعرها وتسرحه قبل النوم، في الحمام الخاص بها كما تعودت ضمن عاداتها اليومية الجديدة عندما التفتت فجأة فوجدت السيدة واقفة بباب الحمام، تبتسم

أنت جميلة جداً يا سمر، لا لا ، لا داع أن تغطي نفسك مني، لا بأس

ابتسمت وتلعثمت ولم تدر ماذا يمكنها أن تقول أو أن تفعل، وقفت كأنها تمثال من المرمر، وثبتت نظرتها على أصابع قدميها، وابتسمت بشكل طبيعي للإطراء ولأنها أيضاً شاهدت اللون الخمري البراق على أظافر قدميها

لا يأتيني النوم، فكرت أن آتي اليك، لا اريد شيئاً ، ولكن أحببت أن أنظر إليك وأنت تمشطين شعرك، إنه جميل
تعالي ، قالت لها ، فتبعتها إلى غرفة نومها، ثم جلست على طرف السرير ممتثلة للإشارة

جلست بجانبها ومسحت شعرها كما تلمس قطتها الأليفة، بحب ودفء، بعناية وبصمت، ولفترة طويلة، بعدها وجدت سميره نفسها تسترخي للذة رائعة وتستسلم للصمت الدافئ. تعالي أريد ان أنظر إليك، قالت لها ووقفت معطية يدها، أخذت اليد, ووقفت أمامها بخجل، داعبت خدها ثم ابتسمت فأطرقت سميره وشعرت بالحرارة في خديها، أريدك أن تلبسي قميصي الأحمر، أحب أن أراك فيه، قالت، وفتحت خزانة الثياب وأعطتها القميص

سميرة لم تستطع أن تلبي رغبة سيدتها ... لم تستطع ... رجتها أن تتركها تذهب ... تملصت منها ... صدتها عن نفسها ... كشرت عن انيابها ودافعت عن شرفها بعنف ... ثم هربت إلى غرفتها

بقيت السيدة مستيقظة، تقلبت أولاً، ثم أطفأت الضوء وأغلقت الباب وعادت إلى السرير لتستلقي على ظهرها، فتحت فخذيها، ثم ثنت ركبتيها ورفعتهما، ثم فرجت فخذيها أكثر ... ودست يدها تحت الكيلوت ... الكلسون ... الحريري الأبيض

لمست بظرها ... شهقت عندما اخترقتها لذة كالبرق ... عضت شفتها السفلية ... سحلت الكلسون عن مثلث شعرتها الحريرية ... زلقت اصبعين في كسها الساخن ، وبطرف أصبع سبابة اليد اليمنى راحت تلعب في أمواج من اللذة المنبعثة من زنبورها الملتهب

**********

يتبع ... الجزء الثاني من عفاف الشرموطة : مملكة أتون

==========================================
ليلة زفاف باردة
***********************
في أحد الليالي الباردة جدا طلب مني أحدأصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزله وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي
زوجة صديقي: من الطارق
أنا : مجدي صديق خالد، وقد كلفني خالد بتوصيلك إلى قاعة الأفراح
زوجة صديقي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقتي لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظر دقائق) أنا : حاضر
وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهره مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي يسكن فيه صديقي
اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها زوجة صديقي . وبقيت في سياراتي منتظرا خروجهما . ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد
عدت وضربت الجرس فإذا بزوجة صديقي تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية . وقالت لي إذا كنت تشعر بالبرد ممكن تصعد وتنتظرها معنا . قلت لها حسنا . وصعدت إلى شقة صديقي
وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب تفضل أدخل في الصالون
وفعلا دخلت.ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت اسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين زوجة صديقي وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوا مرة ،مصيها بشفايفك )
هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكة بيدي واضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدرالصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق وياهول ماشاهدته
وجدت زوجة صديقي مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج زوجة صديقي ومؤخرتها متجهة نحوي لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها وياله من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب
دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل ادخل عليهم بغتة وأضعهم أمام الأمرالواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء ام لا
بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسروالي وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي وفتحت الباب برفق دون أن يشعرو فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي
عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في شرجها فصرخت صرخة قوية جدا وانزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من الألم فأصبحت الفتاتين تحتي
أخذت زوجة صديقي تصيح ماهذا يامجدي حرام عليك أنها عذراء فقلت لها أسكتي أنا لم أدخله في فرجها وأخذت الفتاة تصيح (اخرجه اخرجه يكاد يفتقني) وأخذت تحاول في إبعادي ولكن دون جدوى فأنا متمسك بها بشدة ورأس ذكري محشور في شرجها الضيق
قلت لها إهدئي وإلا أدخلته بكامله ولكن لم تسمتع إلى قولي وأخذت تحاول الهرب من تحتي وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح أما زوجة صديقي فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا الأثنين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في شرج صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها
هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في الشرج الفتاة التي بدأت تظهرعلامات اللذة عليها وأنا اشعر ان قضيبي يكاد يتمزق من ضيق شرجها
و دون مبالاة ، اخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تصيح وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع أصباعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر فقد أصبحت كا لمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة
"دخلوأكثر ياعمري"
"افتحني أكثر وأكثر"
" خليه يمزق طيزي"
" نيكني .... نيكني بقوة"
هنا قلت :"ها نزل ابي انزل جوة في شرجك"
صاحت زوجة صديقي: "لااتنزل اصبر...."
ثم دفعت الفتاة من فوقها وقالت لي:"لاتنزل كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..."
و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يامجدي حطوا بسرعة"
وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فاخذت في فحس فرجها بزبي وهي تقول "ولعتنى أكثر دخلو ؛ دخلو"
عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها اغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولا حظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم اخذت تقول لصديقتها "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والألم ثم دفعتني وقالت استلقي على ظهرك ثم قامت وركبت فوقي لقد كانت زوجة صديقي جميلة جدا ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالألم لقد قامت بوضعه في شرجها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "اه اه أه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم"
فجاة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحس كسي"
وفعلا اخذت ألحس كسها وشرجها هنا عرفت أن قضيبي كبير لأن شرجها كان مفتوحا جدا فوضعت أصباعي داخل شرجها فقالت لي لقد فتحت نفقا في شرجي اما زوجة صديقي فمازلت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن انا يسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهم الأثنتين مرة اضعه في كس زوجة صديقي ومرة اضعه في شرج صديقتها حتىهلكتهما بالنيك وشعرت أن زوجة صديقي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في شرج صديقتها وأستمريت في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي قلت "سوف أنزل" فقالت "نزل في طيزي ... خللي يطفي ناري"
لقد كانت كمية المني الخارج منى كبيرة حيث انني لست متزوجا ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما انزلت داخل شرجها صرخت هي صرخة قوية لا أدري ماسببها
اتمنى أن تخبروني سبب هذه الصرخة!
وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح !

=========================================



 
اللص الذي سرق التفاحة
***********************
قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ ... إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة و نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدىالشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله مسائي . وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل
نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلاأنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله
أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه
أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثيركما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة . وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني
أعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني

كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص حرامي
انهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي
كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه
كان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار
لمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر
بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة

زاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وهو ينقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء
رجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً
انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل أيره
زاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بأيره منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بأيره أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك أيره على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر
وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه . وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق أيره منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على أيره وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي
مضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة تماماً، فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه
لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار أيره بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل أيره واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة
خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وأيره المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به
أثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى
عدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتادوقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة ….
مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذاك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة
بدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي . و أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله . و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبداً بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية
عندما انتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري و تفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء . فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجاً أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ . ولما لم أفتقد شيئا ونظراً لشعوري بالتعب و الضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم , وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام و أغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي . وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر و الصابون يغطي جسدي و وجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء و أدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه
لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة أنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة . أنا أيضا أرغب في الإستحمام . فلم لا نستحم سوياً . عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلاً عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي أني موافقة
أخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه . وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره . وقال . هيا أريني ألان كيف تحمميني . أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري و نهداي ويزيح الصابون عنهما . ثم أخذ قطعة الصابون مني و احتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري و عنقي ومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهداي وحلماتي . وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي
كل ذلك وهو محتضنني يدعك ظهري و مؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ يدعك عنقي وإبطاي وصدري ونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكاً وهو ممسك بيميني وأدخل يده و الصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني
ما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذاي و ساقاي قليلاً لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عيناي عندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعب لسانه وكلانا يحتضن الأخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي . ثم تركني وتناول قطعة الصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الآن
تناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدره وعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي كأنه يدعوني لدعكها . وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه ففخذه عندها تناول يدي ووضعها على أيره النائم . عندها أمسكت بأيره وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليه مراراً وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الأن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصباً بأسرع ما يمكن
أخذت ألاعب و أجذب أيره وهو أمام وجهي بسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثم أوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال أيره في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله
أخذ يمتص عنقي ونهدي وحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة على أيره محاولة إدخاله . وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازني لولا إحتضانه لي وتمسكي بأيره وكأنه حبل نجاتي . وأخيراً أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي أيره
ما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على قاع الحوض بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه و فخذاه تحت مؤخرتي وهو ممسك بأيره يمرره بين أشفاري و ثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا . وبدأ السائق النظيف يدخل أيره الغليظ جدا , في كسي الناعم الضعيف , و ينيكني بأسلوب لطيف , وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف , و ينيكني كما أحب . بشكل عنيف . وأخيراً تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج ويرتعش وأخرج أيره من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف
لاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جداً فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر . وقام من تحت الماء وقمت معه أغسل له أيره وأحاول إيقاظه مرة أخرى . وخرجت من الحوض وأنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلنا الغرفة وأنا ممسكة بأيره الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني على السرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول أيره متمنية إلا يخيب رجائي هذه المرة
بدأ ينيكني كما أتمنى فعلاً فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ما أردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة والرعشات القاتلة . ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفي ودون أن يخرج أيره مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته و رعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفع أيره داخلي بمنتهى العنف و القوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت
ترك أيره داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئاً فشيئاً حتى انزلق خارجي . عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك
لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها كسي الذي يقطر منه المني، وقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني
فجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلها وقلبي معها
عدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عالٍ على حظي العاثر . فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكني فيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شئ عنه . لقد أمتعني فعلاً هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة أني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى
في إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة خرى دونما فائدة . إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف . ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهوله
مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهارب وكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك . و هل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول أخر . وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت انزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف و الإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل

دخلت متجراً كبيراً وفخماً وكان كمعظم متاجر و معارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات . وتجولت داخل المتجر حتى شد إنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه و تفصيله ولون نسيجه الناعم . وناديت البائع وسألته عن ثمنه . فكان ثمنه مناسبا جداً لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعاً على جسمي الصغير . وطلب مني البحث عن شيئ أخر . وتجول معي يقلب المعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات و روعتها ولطف البائع و ذوقه إلا أني تمسكت برغبتي في الفستان الأول . وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع , فوافقت فوراً , وطلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان و تسجيل التعديلات المطلوبة ومناداته إن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الأن في المتجر الكبير . وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الأرفف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائن الخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير
دخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا وأنا معجبة به . وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة و اطمئنيت أنه لم يصعد بعد . عندها أغلقت الستارة مرة أخرى وأخذت أخلع ملابسي بسرعة و أرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعاً و طويلاً بعض الشيئ على جسمي. وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرأة لأرى كيف سيتم تعديله . وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسن اختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه و يضع بعض الدبابيس هنا و هناك وهو يديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى انتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه
دخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتي صرخت مراراً من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيراً خرجت من غرفة القياس وناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس و أنا أتأوه كلما وضعت إصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهو يتأملني وأنا شبه عارية وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج . لقد سمعت تأوهاتك وظننت أنك لم تخلعي الفستان بعد . وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتي بقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيراً من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوه . وقلت صارخة . إن لم تتركني الأن سوف أصرخ بقوه . فأجابني بهدؤ . لن يسمعك أحد . فقد أغلقت المتجر . وعاد يمتص شفتي بنفس العنف . وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرت أني خرجت من منزلي أساساً للبحث عن سائق هارب
من جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق . إذاً لا توجد مشكله . مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه . وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب مع قبلاته ويدي تحاول القبض على أيره من بين ملابسه . وتركني وكأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته . هل أنت متأكد أن المتجر مغلق . ولن يدخله أحد .. فأجابني وهو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكدتماما من ذلك
ما أن انتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخري ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على أيره المتدلي بين فخذي . وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون يترك فمه شفتاي . وأخذت في فرك أيره على كسي وعانتي عندها حملني بين يديه و وضع ظهري على الأرض و باعد بين فخذاي وأخذ يقبل عانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأن أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من أني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق .وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضه وما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخاً مكتوماً وأحاول أن أكتم صوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي
أخيراً تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيداً عن كسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي . واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسس ظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي و عنقي و نهدي وأنا أوالي الضغط على أيره المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيده رأس أيره بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل على خبرته الكبيرة مع النساء . وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنه ينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مراراً حتى أنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض و الإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج أيره من كسي وهو خلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش و يتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحمي وأنا أقبض على أيره بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره . ثم بصدره فوق ظهري وهو يداعب نهدي ويقبل عنقي و خدي . وبعد لحظات خرج زبّه منكمشاً من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري
نهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب . ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جداً وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسي وهو مستلق ينظر لي . و انتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة و جلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفاً من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا . وعرفت منه أن أسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت
قام عاطف إلى الحمام ليغسل أيره بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير و احتضنني من خلفي وهو يلثم عنقي و خدي ويداه تعتصران نهداي و حلماتي وأنا أتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ما أنتصب أيره بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكه بكسي وما أن شاهدت نفسي في المرأة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو أيره خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي . وضحكنا سويا
أجلسني إلى جواره على الأرض ورحت أتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الأخر وتقبيله و عضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا أنني أصررت على الرفض وبدأت أنا أداعب أيره وأقبله وأمرره على صدري و بين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن أيره قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الأن في السوق
أخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرأة التي أمامي فكنت أشعر بأيره وهو يدخل ليملأ كسي وأراه في المرأة في نفس الوقت . وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع و أنتفض فوق عاطف و نهداي يتقافزان أمام عيناي في المرأة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكير في شيئ أخر سوى التمتع بالنيك فقط
استمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سوياً وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله على شفتيه وكسي يعتصر أيره داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني
خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله و أرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي و النزول سريعاً . نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستاني بعد تعديله . وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحاً . فأخيراً تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت
وصلت منزلي غير مصدقة أني قد تمكنت أخيراً من معرفة أسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كماً كبيراً من المتعة لم أكن أتوقعه وإن كنت في حاجة إليه . ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر و الإجهاد و وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر . وتحممت جيداً ثم استلقيت في الحوض و الماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الأن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماماً
مضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتاً حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان و زيارة غرفة القياس العلوية .. ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصاً أخر كبير السن متدهور الصحة . فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا . فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظراً لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط
سألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزاً بعد أربعة أيام فقط . خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ . وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي و شهوتي التي قتلت في مهدها . ودخلت لأنام مبكراً حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق . بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني
كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل . وهذا أسمه . أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماماً وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي مرة كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من رخصة قيادته لأطلبه إن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه و الصراخ كما يحلو لي
لم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعاً بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح و الأشرطة المعدنية . ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيراً على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيراً بدأت أنام نوماً هنيئا و سعيداً
جاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف . ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزاً تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع . وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت طلبي منذ اليوم . وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة
مرت الأن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به . كما كنت أستدعي زهير . السائق النظيف . من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي . وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام . وعلى الرغم من شعوري بالمتعة و الإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جارياً عن عاطف في جميع محلات الملابس و الخياطةحتى يكتمل نصاب المغتصبون المجهولون
===========================================


 
أخت زوجتي : قصة حقيقية
***********************
هذه حكايتي مع اخت زوجتي وهي حقيقيه حصلت من سنتين اعذروني على الاطاله:
منذ زواجي واخت زوجتي المطلقه تتجسس علينا انا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما زارتنا في مدينتنا وهي الاكبر من زوجتي بسنتين
احسست بها وعرفت ذلك ولكنني اخفيت الموضوع عن زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبه في الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد عندما تكون موجوده وانيك بقوه حتى تصرخ بصوت عالي لكي تسمع الاخت وتتحرق
لكن بعد 15 شهر من الزواج وعندما حملت زوجتي وفي شهرها الاخير ، امرها الطبيب الاستلقاء على السرير لحين الولاده واختها جالسه في البيت من دون عمل او دراسه
بما ان والدتي كبيره في السن ، لا تستطيع القيام بأعباء المنزل، فقد تطوعت أخت زوجتي ان تاتي وتقضي الشهر الاخير مع اختها وتعتني بها
بعد اسبوع محروم من النيك بدات انظر الى الاخت برغبه لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض جسمها بالملابس الضيقه لكي يبين الطيز بشكل بارز واحيانا بنطلون او بدون ستيانات بفانله شاده على الجسم وملابس سترتش كلما نامت اختها
كانت طويله وانا اعشق الطويلات ليس لاني قصير بل لاني احب ان انيك واحده طويله على الواقف .....بدات انا أيضاً بالاستعراض ، فقد كنت احيانا في الليل اخرج من غرفتي الى المطبخ بالسروال القصير لاني اعرف انها مستيقظه وتراقبني واثناء النهار اقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل ان تنظر اليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ مابه من نار
بعد عدة ايام و في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ ناركسها بيدها(تجلخ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت اتردد الف مره ان ادخل وانا عريان وادخل في الموضوع على طول(الكس) وكنت اقول لو انها لاتتجاوب معي وتصرخ وتصحى زوجتي وتقوم من السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتاذى هي والجنين وتكتشف زوجها الخائن مع اختها
لكم ان تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطر وادخلني الغرفه بصمت وهدوء واقتربت منها وقد كانت الاضاءه خافته وكنت ارى الكس وهو مكشوف واثنين من اصابعها من يدها اليمنى من اعلى الكس حول الفتحه واصبعها الاوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها في الفتحه
لم اكن مجنونا ومهووسا او مشتاقا للكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبه لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميها كانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت 185 سم طولا و72 كغم وزنا
كنت قد دخلت عليها بسروال قصير فقط وزبي يريد ان يخترق السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما احست هي(تظاهرت) بوجودي حاولت ان تغطي جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي "ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وانت زوج اختي"
قلت لها "اسف بس اعتقدت ان هذا البرنامج المفتوح وحبيت ان اشارك " .... عندي مشاركه ممكن اشارك " قلت هذا لانها من محبي برامج التلفزيون المباشره وهي كثيرة المشاركه نظرا للفراغ الذي لديها وقد كان ذلك كلامها للمذيعات
ابتسمت وهي تنظر الى الزب وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا
عرفت انها لن تتردد بمشاركتي المتواضعه ثم نظرت الى الباب وفهمت منها ان تقول لي اغلقه بسرعه لكي نتنايك ثم اغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة اضعاف طول زبي من كسها ثنت هي ركبتيها الى اعلى ثم التفت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ومن ثم بدات بلمس ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوه ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول يالله خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا الى ان وصلت الى طيزها وامسح على جبليها لكي يزيد من اهتياجها الى ان ازحت الغطاء عنها ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها الى بعض وبشده من الوضع الذي وصلتها اليه وادخلت اصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي الى ان وصلت الى كسها وانا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقه اثارتني وهيجتني مما جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها الى اعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود وباعدت بين ركبيتها لكي اعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها على زبي بدات ادلك راسه بلطف على فتحة الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كانه صوت سيارة سوبربان 450
ادخلت راسه الى ان اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ الى ان دخل بكامله وبمجرد دخوله كله احسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرج صوت السوبربان كصوت الرعد وكانه في سباق سرعه 100 كم ضد الساعه وعلمت انها انزلت اول واحد فقط من اول ادخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليله وبعد ثاني مره انزال اعدتها على ظهرها وادخلته مرة اخرى وانا انظر الى وجهها ولونه يتقلب مثل الوان الطيف وكل مرة تنزل هي امص حلمتيها الى ان يصبحا احمرين ثم اسحب لسانها وامصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها وثم اعود الى النيك وفي كل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هواده
ثم ارادت ان تراني انزل فقلت لا استطيع ان انزل في كسها الا في مكان واحد ,,,,, عرفت هي قصدي فترددت وقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه اخرى احسن
قلت لها أن حلقة اليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدوره التلفزيونيه الحاليه ووافقت مكرهه لاني كنت فوقها الى ان اعدتها على بطنها واخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ثم وضعت المخده الاولى تحت بطنها لكي يرتفع طيزها والاخرى على فمها لكي تكتم الصراخ وبدات ادهن الفتحه باصبعي واكثر من الكريم فيه الى ان توسعت ثم ادخلت اثنين من اصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبي وقمت بدهن زبي جيدا وقد بدات بادخاله شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت احاول تهدئتها ان الالم فقط عند الادخال فقط ثم يختفي بعد قليل
لم اجد في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه الى انزلت كل مافي في طيزها وازدادت حلاوته بعد ان انزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد فتره من عندها الى الدش ثم نمت وبعدها بايام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهد حيل الركب والى ان ادخلت زوجتي المستشفى حتى الولاده بدات انيكها على طاولة الطعام وفي كل مكان في البيت
صارحتني انها لم تناك في زواجها مثل ماكنت انيكها وان زوجها زبه كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب
انتهت المتعه الى ان طلبت منها امها المغادره لانه لايجوز لها ان تقيم مع زوج اختها وهي مطلقه عشان كلام الناس