Friday, March 9, 2012

القصص العربية الجنسية المنوعة 10



شاب يفقد عذريته
***********************
أنا في التاسعة عشر من عمري، فقدت عذريتي على يد أرملة. اسمي أدهم. ص. وعمري 19 عام. اسكن مدينة جده.ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي. والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا
قبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في الثلاثينات من عمرها لتسكن في نفس المبنى الذي نقطن فيه. سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولد وبنتين. في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الأولي من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط
مع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تتزاوران بعضهما البعض بين الحين والآخر.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما
أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين . دقيقة الأنف والفم،أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة
كانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفت للنظر.أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها
بدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس أبنائها أن أمكن وكلمتني أمي فقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها البض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة
جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة وفجأة أحست أمي مرضت أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب أن تبقى يوما او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت
اوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس ، قمت وفتحت الباب، فاذا بسميرة واقفة على الباب
كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون، ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغر الفم
كانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكل شيئا لا بد انك جائع جدا." فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي أعود حالا. "لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكت
جلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لم تلاحظ
غسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي علاقات غرامية من قبل؟" وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع كان لي بعض العلاقات الغرامية ولكن كانت خفيفة لم تتعدى التقبيل والعناق وبالطبع مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء)
قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!" فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألتها عن الأولاد فقالت "دعني الآن من الأبناء فأنت تحتاج إلى رعايتي اكثر منهم."
اقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتاي أخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي أخذته وبدأت ارضعه
لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجرمن شدة انتصابه ثم أخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى قبلت فتيات كثيرات من قبل إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير
تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل و أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي
في تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني من هنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلها واداعبها بفمي تارة وبأطراف أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذي قبل ووقفت كقضيب طفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها وأدخلت لساني فيها أخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك."
ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرت بشعر عانتها يصطدم بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عن بظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت أخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمة وقالت "يالك من آكل اكساس عظيم."
عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتى أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من آكل ذلك الكس الااني شعرت بالألم في ذكري أحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعت لباسي الصغير بسرعة
نظرت إلي نظرة خبيرة وقالت "ألان جاء دوري لامص لك." فقلت "لا لا استطيع أن اتحمل، أريد أن انيكك ‍‍‍‍‍‍" فضحكت واستلقت على ظهرها وفرجت بين رجليها واقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته في كسها
يا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها اطفال – واولجته للاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت في نفسي " اخيرا لقد نكت امرأة" وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتان وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزل
أردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليها وحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي داخل كسها حتى أحسست بالوهن وبقيت هي تحضنني لدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلى شفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمت بعمق
استيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كل ذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت وقبلتني وقالت "هل سبق لك أن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟" فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرة أخرى." قالت دع الأمر لي ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي أخذت تعضني برفق حتى جننت ثم انتقلت إلى صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيف وقالت صدرك شهي ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصها ثم انتقلت إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل لقد كانت سميرة محترفة جنس بطبيعتها
ثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بذكري وتجلخ لي بنعومة من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبي من القاعدة وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وانا أئن من النشوة
اخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتها دهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريبا ثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي
توقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلى الذروة وعندما انتهت عادت تمص زبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبينما نصفه في فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عيني تريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتمل اكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشك الإنزال." ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها
عندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها
انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طفل صغير وكان شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟" قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة لك؟" ولم اكذب خبر وبدأنا نمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين. نكتها في تلك الليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسي
عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا. مضينا على ذلك الحال حتى خرجت آمي من المستشفى بالسلامة
كانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بي فقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمت
ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني إياها سميرة
======================================
اليوم الذي فقدت فيه ابنة عمي عذريتها
***********************
بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك. كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا رغم صغره
تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة. خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل إلا هذه المرة
كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح. أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي وأخذت أداعب ذكري حتى أنزلت فأحسست براحة كبيرة
بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم
وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف
لم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهواني أما خديها فكانا بلون الخوخ وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة بشكل مستمر
المهم ، وقفت على رأسي ، فقالت ماذا تفعل فقلت كما تربن، أشاهد التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي فلما أجنبيا . كانت قدماي ممدودتان وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقاي فنظرت ووجدت أنها وضعت أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى بيوضي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر وبدأ ذكري ينتصب كنت اعرف أنها تريد إثارتي فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على فرجها ثم أزحت القميص، ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي
لقد كان فرجها ناعما تماما مثل وجهها بالضبط أحسست أيضا بوجود شعر خفيف على منطقة العانة وكان ناعما هو الآخر
استمرينا على هذا الحال لمدة 5 دقائق وفجأة أحسسنا أن أحدا ما قادم فتصرفنا كأن شئ لم يحصل. فتح الباب ودخلت أختها الصغبرة العنود. كانت العنود في العاشرة من عمرها
نظرت إلينا العنود، وقالت ماذا تفعلان؟ فأجابت هدى بغيظ إننا نشاهد التلفاز فاذهبي ونامي أن الوقت متأخر ولكن العنود رفضت وقالت أتريد أن أتفرج معكم وجلست
بعد ساعة تقريبا بدأت العنود تنعس ولما لاحظت ذلك قمت ووضعت يدي على فرج حصة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ فرجها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت
قامت هي وغادرت الغرفة فقلت إلى أين؟ قالت سوف اذهب إلى الحمام لاستحم وخرجت. استلقيت أنا على السرير وفجأة خطر لي خاطر هل كانت تلك دعوة منها لكي الحقها إلى الحمام؟ فقمت على الفور وذهبت إلى الحمام وكان الباب مقفل ففتحته بهدوء ولحسن الحظ لم توصده بالمفتاح
كانت تقف في البانيو والستائر مسدولة فذهبت إلى هناك أزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تحت الدش، أخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وفرجها
عندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل
يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل رغم أنى جلخت كثيرا من قبل
هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على ذكري الضخم أخذت تمص وتلحس بيوضي بقوة واقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة
لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتي ثم خرجنا بهدوء
أردت أن أعود إلى غرفة الجلوس فقالت إلى أين تظن نفسك ذاهب؟ فقلت إلى غرفتي! فقالت لا سوف تأتي معي إلى غرفة نومي ( بالله كيف لي أن ارفض مثل هذا الأمر؟) وذهبنا سويا إلى غرفتها. كانت غرفة والديها مقابل الغرفة تماما ولكني لم اقلق لانهما كانا نائمين نومة أهل الكهف
ما أن دخلنا الغرفة حتى أقفلتها بالمفتاح ثم طرحت منشفتها وقلعت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة حتى تغيير لونها من الوردي إلى الأحمر الداكن ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح
أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني
تركت شفتاها أخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح، وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون كأني طفل رضيع لم يتذوق الطعام منذ 3 أيام. لقد كان طعما رائعا جدا ثم أخذت النهد الثاني وعملت نفس الشيء ومن شدة شبقي أدخلت كامل نهدها في فمي وبدأت أعض والوك وبدأت هي تسحب ذكري ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه
قالت لي ادخله في كسي أرجوك فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في الوجود
تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس والدي من قبل سوى مرة او مرتين
ثم بدأت امرر طرف لساني عليه، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي المسكينة تتأوه وتتلوى
ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت هي شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده
لقد أنزلت المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحمها وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذروات أن يستمتعن بالجنس؟
أدخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي. لقد كان منطقها مقنع جداً، خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة، ولكن كان هناك مشكلة صغيرة، فعندما كنت ادخل لساني في فرجها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بالقضيب؟
وكأنها عرفت بماذا أفكر، فقالت لا مشكلة وفتحت أحد الأدراج أخرجت كريما وقالت خذ، ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على فرجها الشهي ثم وجهت ذكري إلى المنطقة المحظورة
وضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم
قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت
بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بقعورها من شدة السرعة . لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من فرجها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة
أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت
قالت هذا افضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها حتى الصباح والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك
غني عن القول اننا استمرينا على هذا المنوال حتى انتهت فترة الإجازة وقد كنت تعيسا جدا لذلك

=========================================



 
عفاف الشرموطة - مملكة أتون
***********************
هكذا تخيلت أنا سميرة ، في غرفة نومها الواسعة بالطابق الثاني من فيلا الخواجة اسطفان بالمعادي، وهي تلعب باصابعها في كسها... تغتلم... حالمة... بسميرة

آه نعم ... حسناً ... سوف أريحكم من الإلتباس في الأسماء، سميرة التي كانت أمامي هي سميرة أ ، وسوف أختصر عليكم، لنتفق أن اسمها سمر، كما كان اسمها بالنسبة للبنات اللواتي سقطن في شبكتها. وسيدتها التي كنت قبل قليل أتخيلها وهي تستمني في غرفة النوم هي سميرة ب،ولنتفق أن نسميها سميرة، نعم سمر و سميره ... هكذا سوف أسجل أسميهما في المحاضر، وليكن ما يكون

وسوف أريحكم أيضاً من شيء آخر، التفاصيل البوليسية للجريمة ، مجموعة الجرائم، فأنا أعرف تماماً ما هو الذي تريدون أن تعرفوه بالتفصيل، العلاقات الجنسية و تفاصيلها الذيذة كما حدثت في شبكة الدعارة والتجارة ببنات الليل العاهرات و شرموطات الشوارع الساقطات، وحياة الجنس واللذة التي عاشتها سمر هذه السيدة الأنيقة الجالسة التي كانت تجلس أمامي قبل قليل

أعتقد أن هذا هو الحل المثالي للمشكلة، هكذا لا أكون مضطراً أن أحشو التفاصيل الجنسية في المحاضر الرسمية، ولا المحاضر الرسمية في التفاصيل الجنسية، هذه لوحدها وتلك لوحدها، وبهما معاً تكتمل الصورة وتتضح الحقيقة. وعليكم أن تعرفوا أني إنما أفعل ذلك خدمة للعدالة

نعم ... رغم أني سوف أقبض أجراً من البوليس وأجراً آخر من الناشر، أظن أن ذلك من حقي، فأنا أعمل بجد كما ينبغي لضابط تحقيق في البوليس أن يعمل، ثم أقضي ساعات إضافية في الكتابة في البيت كما ينبغي للكاتب الجاد المحترف أن يعمل، وأرجو أن لا يظن أحد أن الكتابة الإباحية أكثرمتعة من الكتابة الأدبية، بالعكس، فهي أصعب، ليس فقط لأنّ الكاتب مضطر إلى أن يعبر بشكل جيد عما يريد أن يعبر عنه، بل أيضاً لأن الكاتب الإباحي يجب أن يتحمل مسؤولية إضافية، وهي إثارة الغريزة الجنسية للقارئ الذي يقلب الصفحات وعينيه تلتهم النص الإباحي بينما يده تضغط وتمرج أيره الساخن المنتصب والقارئة التي تستمتع بالقراءة وتلعب بأصبعها حول بظرها و داخل كسها الندي المبلل بحرارة الإثارة وشبق الجنس ... حسناً ليس الآن وقت الأدب ..لابأس أعرف أنكم تتحرقون شبقا وتنتظرون اللذة ولا يأتيكم النوم ... أعرف !

سمر أيضاً لم تنم، رغم أنها حاولت أن تطرد الشك والإثارة والشبق من رأسها ومن جسمها، تقلبت وتقلبت ثم نهضت عن السرير، ارتدت قميص النوم الأحمر الذي البستها اياه سميرة، ووصعت فوقه معطف الحمام، ثم خرجت إلى البلكون، أشعلت سيجارة لتحاول أن تهدأ ولكن السيجارة لم تسعفها، وعندما شاهدت الضوء ينطفأ في غرفة سميرة، تنفست الصعداء، على الأقل سوف تستطيع أن تفكر بهدوء حتى الصباح، إنها بحاجة للتفكير الهادئ، لا تريد أن تخسر صداقة و مودة سيدتها، ولا تريد أن تخسر حياتها الجديدة التي أحبتها و استمتعت بها، ولكن أيضاً لا تريد أن تخسر نفسها وأن ترتكب الفاحشة والشذوذ مع إمراة أخرى أياً كانت. هكذا فكرت سمر، كانت متأكدة أن ما فعلته هو الصواب، وأنها عندما توجست وتشنجت ثم ثارت بغضب وتركت غرفة نوم السيدة في الطابق الثاني قد فعلت الشيئ الصحيح، نعم بلا شك هكذا كانت تفكر في تلك الدقائق وسيجارتها الثانية تتوهج في عتمة ليل المعادي

لكن كل تلك الثقة تبددت إلى شظايا كشظايا مرآة مقذوفة بحجر، تبددت ثقة سمر قبل تكتمل السيجارة الثانية. عندما وجدت واكتشفت فجأة...أنها قد ارتدت قميص النوم الأحمر الذي ألبستها إياه السيدة قبل ساعة أو أقل. لماذا... صرخ فيها عقلها لماذا ارتديت قميص النوم الشفاف الأحمر القصير الذي يحمل رائحة وشبق سميرة؟ ، لماذا فعلت ذلك؟ ، هل كانت كل تلك الثورة العارمة في غرفة نوم السيدة وكل تلك الدموع و كل ذلك الإضطراب محض كذب

لا بد أنه الشيطان، استغل اضطرابي و جعلني أقع في هذه الغلطة الجديدة دون أن أشعر، نعم ... الشيطان

وتعوذت سمر واستغفرت وهي تقفل باب غرفتها لتخلع قميص النوم الأحمر الشفاف الذي خدعها الشيطان فجعلها تلبسه مرة أخرى

في المرآة ، شاهدت القميص يرتفع فوق فخذيها ثم ينحسر عن ردفيها ببطء، ثم شاهدته يلامس خصرها ويدغدغ نهديها، ويستفز حلمتيها، قبل أن تغمرها رائحة العطر والأنوثة العارمة التي تعرفها جيداً، رائحة صاحبة قميص النوم الأحمر، رائحة سميرة !

في المرآة، شاهدت القميص ينزل ببطء، يمتطي حلمتيها، ثم يضم نهديها ... يحيط بخصرها ثم يحتضن ردفيها ويلمس شعرتها ثم أخيراً يرتخي براحة فوق فخذيها الملفوفتين ... لم تخلعه و ها هو قميص النوم الأحمر يداهب فخذيها مرة أخرى ، فخذي المرأة ... مثيرتين الى الحد الأقصى

أتخيلهما ينفرجان عما بينهما ببطء، تفتح فخذيها، بسلاسة، تعرض كسكوسها بوقاحة، بتحد ونعومة لا تعرفها إلا الأنثى الناضجةـ ثمرة الفاكهة المحرمة، التفاحة التي يأكلها آدم، يعضها الشبق، تحس به بين فخذيها، في كسها

تحسست القميص الحريري فوق جسمها ، وأحستت بالحرارة تجتاحها، ارتمت على السرير ، انقلبت على بطنها، حشرت راحة يدها بين فخذيها ، ثم لم تعد تحتمل، لم تعد تحتمل، تفجرت فيها شهوات الشيطان وشبق الجنس اللذي لم تخبره هكذا ، بهذه اللذة كلها، من قبل، لا مع زوجها الحيوان الذي طلقها و لا مع أي من الرجال اللذين ركبوا عليها أو اللذين ركبت عليهم، وهم ليسوا كثيرين على كل حال... رغم أنها شرموطة من الطراز الأول... أقول لكم

اللذة سحقتها كما لم تسحقها لذة من قبل، لذة شيطانية شاذة، خرجت من داخلها وغمرتها كما لم تغمرها لذة من قبل لذة لم تتذوق مثلها أبداً ... تهزها من أعماق كسها حتى أعلى حلمتيها، وليس هناك في رأسها إلا صورة واحدة، يد سيدتها تحلمس على كسها من فوق قميص النوم الأحمر السيكساوي

هكذا بلغت سمر أوج اللذة للمرة الأولى في تلك الليلة، أتخيلها كأنني أراها وهي تغتلم، تدفن وجهها في المخدة البيضاء، شعرها الأسود الحريري الكثيف يغطي كتفيها، وقميص النوم الأحمر يشف عن طيزها ، فتبدو لي كأنما تضاجع السرير، تبدو لي يدها وقد دخلت بين فخذيها والسرير تضغط بأصابعها ثم براحتها على شفتي كسها الحمراوتين الملتهبتين، على بظرها الحساس المستثارالمختبئ كحبة لؤلؤ في محارة، تدخل أصابعها داخل فرجها، الإصبع الوسطى أولاً، تنفرج حول اصبعها شفار المهبل الكبيرتين، شفاه الكس الساخنة المبتلة، ثم ينغمر اصبعا داخل كسها كأن الشفتيين الداخليتين الغارقتين في العسل الشفاف الساخن تريدان امتصاصه. هكذا تخيلتها كأنني أراها، ردفيها يحتكان معاً ينفتحان حتى تكاد فتحة طيزها، الضيقة المدورة بلون البنفسج، الآن أن تظهر، ثم تضم ردفيها معا بشبق، تعصرهما معاً كأنها تريد أن تحتلب المتعة واللذة بينهما، تهرسهما ، تدفع كسها لينخرق على أصبعها، أتخيلها وهي تدخل الأصبع الثاني، تكبت تأوهها و تكتم اصوات التلذذ التي تلعب بصدرها. تعصر ثدييها بيدها الثانية وتضاجع السرير، الذي لا يكترث لها ولا يهتم

نعم كذلك، اغتلمت سمر داخل غرفتها المغلقة، وهي ترتدي قميص النوم القصير الشفاف الحمر الذي البستها اياه سميرة، تحت الضوء الخافت بعد منتصف الليل ، أتتها اللذة وعصفت بها، انفرش شعرها الغجري الحريري الكثيف، انتصبت حلمتاها، وتوردتا بحمرة واضحة، تحدي الجسد للعقل، تدفقت اللذة من كسها الساخن ، ارتعاشة الردفين، انقباضة الفخذين مرة بعد مرة، أمواج اللذة ارتفعت بها الى النجوم ثم هوت بها على السرير بسرعة الضوء !

اللذة تطاردها والنوم لا يأتي فالشيطان انتصر عليها تلك اليلة، ناكها بزبه ذو الشعبتين، أخترقها من كسها، فلخها، شقها الى نصفين، نصف عاقل ونصف شهواني، نصف سافل ونصف متردد، نصف جرئ ونصف جبان، ساعة كاملة، والنوم لم يأتي

خلعت القميص الأحمر، تنشقت رائحة سميرة، العطر، والعرق، والأنوثة، ورائحتها هي، الجنس والشبق والحرارة، طوته بعناية، وضعته جانباً، ضمته الى صدرها، لامست به ثديها ودغدغت حلمتها الوردية النافرة، صدرها المتوهج، خدها الساخن المحمر، استنشقت الشبق ، رائحة الغرفة جنس، جو الغرفة لذة، الباب مغلق، وهي ... وحيدة

النصف المتخاذل وافق، أخيراً... نعم سوف تصعد سمر للطابق العلوي، تدخل غرفة السيدة بخفة... بتلصص... إذا أحست بها السيدة... سوف تقول أنها أتت لتعيد القميص... نعم يجب أن تعيده... لو بقي معها فسوف يسحقها الشيطان مرة

أخرى...إذا لم تشعر بها السيدة سوف ... تنظر اليها...تنظر فقط عن قرب... لا ...لا ... عن مسافة آمنة... من الباب.... تراها هناك... على السرير الوثير...نائمة...آه يا سمر... ماذا لو كانت عارية...الجو حار في القاهرة... ربما لم تتغطى... آه يا سمر لو رأيتيها الآن عارية... ربما كانت مستلقية على ظهرها... على السرير...فخذيها منفرجتان...هل شلحت سميرة كيلوتها...هل خلعته...زلقته حول فخذيها ثم أخرجت قدميها منه...قدميها الناعمتين... الآن

نهضت عن السرير... دارت في الغرفة خافتتة الإضاءة، ترددت قليلاً... وضعت معطف الحمام حول جسدها العاري ... أحست بجسدها كم هو ساخن...حار بالشبق واللهفة والخوف والتوجس والرغبة

أخذت قميص النوم الأحمر ثم فتحت باب غرفتها بهدوؤ و ببطء وانسلت خارج الغرفة، على أطراف أصابع قدميها مشت مثل القطة، حافية القدمين، صعدت الدرج، مشت في الممر ببطء، تسمع دقات قلبها تزداد سرعة وصوت نبضها يجتاح سكون ليل المعادي في الثانية بعد منتصف الليل

توقفت كأنما صعقها جليد الخوف، متر واحد يفصلها عن باب غرفة النوم الرئيسية، هل سمعت صوت سميرة، لا سميره نائمة، بالتأكيد هي نائمة

أسمع صوت تنفسها، نعم...لا...ربما... فكرت سمر

استعرت الرغبة والشبق المجنون فيها وتقاذفتها احاسيس مجنونة من الفضول و الخوف و الجراة والمغامرة والتوجس، أحاسيس طفلة شقية تكتشف الإثارة وتلعب على حافة الخطر وأسرار الأنثى الجديدة ... أحساسها الذي دفعها مرة في الزمن البعيد في غيطان الصعيد الشديدة الخضرة للإختباء داخل القصب والتلصص على عمها وهو ينيك البنت عيشة التي كانت ترجوه أن يسرع لئلا تنفضح و هي تهمهم بخوف لذة. كانت عيشة تريد أن تنتاك وكانت عيشة تخاف أن يراها أحد وهي تنتاك ... فتنفضح وتفضح أهلها ... ولم يدر أحد أن سمر كانت داخل القصب الكثيف تحبس أنفاسها و تراقب النياكة بهدوء وشراسة قطة تصطاد المتعة

استجمعت جرأتها أو خوفها أو شبقها وخطت خطوتها الأخيرة خارج دائرة التردد. الباب مفتوح وسميرة نائمة، عارية كالسمكة، ولذيذة كالتفاحة الحرام. أمامها تنام عارية على السرير لكن لأنها كانت تضطجع على جانبها والغرفة مظلمة إلا من ضياء بدر المعادي ... لم تتمكن سمر من مشاهدة المثلث الحريري بين فخذي سميرة

ولم تتمكن سمر من معرفة أن سميرة لم تكن نائمة أبداً، بل كانت مستيقظة بكل أحاسيسها رغم أن عينيها مغلقتين! قررت أن تضع قميص النوم الأحمر على السرير ... تقترب قليلاً... تنظر عن قرب أكثر... وضعت القميص... لا مست به قدم السيدة ...يالجرأتها الوقحة...المرأة نائمة تماماً...كانت تظن...وهي تسحب القميص على قدميها...تتحسسها بالحرير الشفاف ... تلمسها بالنايلون ... مررت القميص على الساق البضة ... تجرأت أكثر ... وضعت يدها فوق الحرير ... لامست دفء الركبة ... المرأة نائمة وهي تمارس عليها سحر الشيطان ... غواية الشيطان تستعر على جسد المرأة النائمة وكس سمر يستعر ويلتهب ... دون أن تتحرك المرأة النائمة ... المستغرقة في اللذة ... لمست ردفها ... تركت الحرير يسقط على طيزها ... لامست سيدتها بيدها ولكن بنعومة الحرير ... لحمست على طيزها ... لحمست في العتمة ... دفعتها لتستلقي على ظهرها ... دفعتها من ركبتها ... فرجت فخذيها ... تنفرج الفخذين ... أكثر... ثنت الركبتين وفتحت الفخذين للآخر وشاهدت الكسكوس الساخن ... فإرتعش كسها هي باللذة ... تجرأت يدها ... تحسست شعرة السيدة النائمة... رفعت يدها وتشممت رائحة كسكوس السيدة على أصابعها ... اقتربت بوجهها ... تشممت الكسكوس عن قرب ... مثل الكلب المتأيريتشمم الكلبة القحبة المستنيكة... تتشمم سمر كس سميرة ... ثم قبلتها بين أشفار كسها وهي نائمة... لحستها مثل قطة تلحس أولادها ... أدخلت لسانها داخل الكس ... ناكتها بلسانها

لم يتحرك من السيدة غير عينيها ... فتحتهما وتركت سمر تفعل ما تريد...كما تريد...واستمتعت باللذة الحقيقية هذه المرة شلحت سمر معطف الحمام... تعرت ... تماماً ... انزلقت فوق سميرة ، عاريتين تماماً ... ساحقتها بجنون...كلما ناكتها أكثر...كلما تصرفت سميرة كأنها نائمة أكثر ... قحبة ... يا لأعصابها كيف تصبر هذه القحبة على ذلك ... قحبة ... نيكيها... انها الأميرة النائمة ... في غابة اللذة و ليلة الجنس ... تمسحي فيها...ساحقيها ...استلذي معها... قحبة ... لا تتحرك ... لكنها تتفجر بالعسل الذي بلل كسها...ارتشفي العسل

نزلت سمر بلسانها بين فخذي السيدة وامتصت الرحيق من الوردة المتفتحة ... الكسكوس العذب... مصمصت اللؤلؤة المختبئة في المحارة ... زنبور سميرة الملتهب ... ومع ذلك ... لم تتحرك سميرة ... لم تتأوه ... لم يصدر عنها صوت حتى وهي ترتعش من اللذة... وبلغ الذروة الجنسية

أضاءت سمر التي لم تعد تحتمل جمود سميرة وصمتها ضوء الغرفة ... أغلقتا معا أعينهما للحظة واحدة ... ثم فتحتاهما معاً ... وبعدها لم تتحرك سميرة ... القحبة ... ركبت سمر على فخذيها و ساحقتها كأنما هي فارسة تمتطي فرساً برية هائجة ... تروضها ... غير أن تلك الفرس القحية لا تتحرك

أثارتها بجمودها وصمتها أكثر ... وضعت أصبعين في كس السيدة المرتخية ... و اصبعين من اليد اخرى في كسها وانطلقت تطارد اللذة ... ارتفعت ... انخفضت .. مالت ... حرارة الجنس المجنون تلفحها ... التهبت ... بلغت اللذة ...انتشت ... بجنون ... هياج ... توهجت في كسها لذة الشبق ... اغتلمت

فتحت عينيها ونظرت بعمق وتحد في عيني السيدة الصامتة الجامدة ... لم تتحرك ... قبلتها وانصرفت

نظرت في ساعتها ... الخامسة والنصف صباحاً ... ساعتين ونصف من المساحقة الشهوانية والجنس المحموم مع القحبة الصامتة المرتخية ... الآن يمكنها أن تنام ... وترتخي ... في أحضان الشيطان بتلذذ

سميرة لم ترتخي أبداً ... غابت بأصبعها الناهم في كسها وتذكرت تفاصيل النياكة والمساحقة ... اختلطت بها الذكريات سمر ... كانت ميرفت وميرفت كانت ترقص و الإصبع الذي يبعبص في كسكوسها صار أصبع اسطفان والسرير حضنه وميرفت تنظر اليهما بعيون سميره والشيئ الوحيد الثابت ... هي ... وارتعشت مرة ثالثة وومضت اللذة قي اعماقها والتهبت أشفار كسها ثم ارتخت

انتظمت أنفاسها بعد أن انحدرت الدموع من عينيها ... مسحت دموعها ... تنهدت ... بصوت مسموع ... للمرة الأولى منذ ساعات...ثم نامت في حضن ابليس بتلذذ

ابليس والشيطان هما شيئ واحد ، بالتأكيد، لكن انا شخص آخر، ولكل منا أسرار وجوانب معتمة، وأنا كذلك، ولكني الآن سأريحكم وأفشي لكم سراً آخر.. أنا لست ضابط المباحث... أنا أسطفان ... ضابط المباحث هو صديقي ... اللدود ... بالأحرى شريكي

ونشاطات شبكة الدعارة لم تتوقف وعملها لم ينتهي بل اتسع وتطور ، تحسن كثيراً ... إذا أردنا أن نستخدم هذا المصطلح ... كل ما هنالك أننا تخلصنا من إزعاج سمر. وضعناها في السجن ... مؤقتاً ... لأنها مهووسة جنسياً ... وفي مجالنا بالذات ... الدعارة على مستوى ... لا مكان للمهووسين جنسياً ... وجودهم بيننا خطر علينا جميعاً

أنصحكم الآن أن لا تكونوا أغبياء ... فالجنس ليس أكثر من واجهه ... مغرية جداً ... نعم ... والضابط غبي لو رأيتم كيف كان ضابط المباحث يتصبب عرقاً وهو ينظر إلى سمر ، بالأحرى ينظر إلى بزيها وصدرها البض وفخذيها الحليبيتين المضمومتين بالفستان المخملي الضيق الأسود القصير لتأكد لكم ذلك

إنه غبي جداً، نعم ، ولكنكم لم تشاهدوه بعد، شريكي اللدود ... شريكي المصحك ... ضابط المباحث الذي لا يدري شيئاً، لا هو ولا الناشر الأغبى منه ... عبدالستار الحشراوي ... المتهتك البليد ... قواد الحبر و الورق

لم أتمالك نفسي من الضحك وهو يمصمص شفتيه المبتلتين ويقرأ ما كتبه الضابطـ، أغلق باب المكتب الحقير الذي استأجره في شارع المواخير في لارنكا بقبرص، وأخرج أيره الضخم، للحق أقول أن أيره صلب مثل قضيب الحديد الساخن وراح يلعب بزبه وهو يقرأ على شاشة الحاسوب أمامه ما كتبه الضابط عن المساحقة الأولى بين سميرة وسمر كان عبد الستار الحشراوي يلحس يده بلسانه ويبلل أصابعه بلعابه ثم يمرج زبه بصوت مسموع، وكانت سكرتيرته القبرصية الصغيرة البلهاء تتلصص عليه من ثقب الباب عندما وضع منديلا ورقيا على زبه وقذف منيه وهو يغمض عينيه ويمصمص شفتيه المبلولتين دائماً لسبب ما... ربما بسبب هوسه الجنسي .. ربما ... أو لشراهته... والسكرتيرة الحمقاء فتحت فمها تلك اللحظة وهي تنظر من ثقب المفتاح

أنا أكره أن اتدخل أكثر مما ينبغي ولكن لا اريد لكم أن تشاهدوا ربع عشر الحقيقة فقط ، يجب أن تعلموا الحقيقة كلها لكي تستوعبوا ما جرى في مملكة أتون، لذلك أرجو منكم أن تعذروني على هذا التدخل

**********




قصة حياة
***********************
حياة هو اسمي و عمري أربعة وثلاثون عاماً. متزوجة، ولي ولدان في المرحلة الثانوية. أعمل مديرة لمدرسة خاصة للبنات و يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى
نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة، وأيضاً صالة للتمارين والألعاب نستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم.
لست فائقة الجمال ولكني جميلة جداً. منذ صغري وأنا أولي عناية شديدة لقوامي وصحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع على الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الاجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً
لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين . وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً
لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل اهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً
ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت في التشنج و الاضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر لولا صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق
وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح ..... له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة
ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي ..... لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني
وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر
كنت أشعر بنهداي ينضغطان بشدة فوق صدره العريض . لكن دفء صدره واحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها و مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع
لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي 0 عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب
تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببط شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني
أنا الآن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة و المبتلة والتي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي
كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في امتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على استحياء
بدأت قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في افتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت
لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً ألبته
وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبئ تحت سرواله عندها أبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟
أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً
تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول افتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه
إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالاعتراض و الاستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه
وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض
بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره
قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لاقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي ..... وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي
عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب
أمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه
تزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الامتداد وقد أنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي
بدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الاثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الاحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي احتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الانكماش داخل كسي إلى أن خرج منه
قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة امتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0 خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر
كان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي باستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى
خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات
وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0 صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق
حتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم
بعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة
استيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0 ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي
ما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي واستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى بلغت ذروة اللذة ، بعدها ارتخيت و شعرت بالجهد والتعب وغلبني النعاس
تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها 0 وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في التهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية
ما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي
مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي افتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي
كلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً
في المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي
بدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة
شهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر الرائع من كسي
بدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبلوغ اللذة ويبدو أنه بلغ ذروة لذته بسبب ذلك ، فبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري
مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه 0 ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي
خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية باعتبار أنني التي كنت أنيكه
ثم أخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه
تمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه
نجح في مسعاه وسط ضحكات امتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة اختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة استمتاعي
استطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس على فخذي كما يجلس الفارس ممتطياً فرسه، ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة
كان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلا .....
وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش
لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان انسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام
خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه أعتذر لتأخره كما أنه نبهني باقتراب الساعة من الثامنة مساءً . تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0
مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي انتظارا ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد
وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الامتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الانضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها
ذات يوم زارتني هند وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهند صديقتا طفولة فهي ابنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0 ولنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الآن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0 تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمورالعائلية عندها بدأت هند في الشكوى بمرارة لافتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط
بدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الابتزاز ... وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هند و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0 وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض ... صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها باختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها اسما أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هند تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده ... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الامتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب.









 

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.