Friday, March 9, 2012

القصص العربية الجنسية المنوعة 9

سكرتيرتة المدير
كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته وأقمت معه علاقة حميمة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم
حتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها
في أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه
كانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبحت طيزي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه... فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أفخاذي .... بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في كسي... وهو يحركه على كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه
فجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في انزال لباسي.... خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس طيزي ويحسس عليها
أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي الي خرم طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طيزي وينيكني في طيزي بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من الخارج مرة أخرى وهو لايزال ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بظري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بظري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل كسي وبدء ينيكني بأصابعه
كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوة (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج على عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيها فقدان الوعي من شدة النشوة.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبره على كسي... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في كسي
"حطه في كسي أرجوك... أنا هايجة قوي وكسي عامل زي النار ومحتاجة زبك علشان يطفيه....نيكني .... نيكني.... حاموت من فضلك.... حط زبرك في كسي"...... فجأة دفع بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى.... بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة
من شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالشركة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... الحمد لله)
زاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن ينيكني بزبره في طيزي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه للبعبصه أو لسانه.... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبره من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طيزي الي أخره
صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبره في طيزي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول
بدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء ينيكني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل.... وبدء هو يصرخ خلفي
"هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن بتاعي في طيزك..... اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم...." وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طيزي، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات
لم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طيزي على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي
كان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع جداً من سائله الذي كبه في طيزي ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ولم أتركه إلا وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبره وقبلت مديري في فمه وهو يتذوق طعم لبنه وطعم طيزي من على لساني... ثم تركته
خرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار النيك. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني اتناك في طيزي... وقد أحببت هذا النيك لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد ذلك، بل واقناعهم بذلك ان كانوا غير راغبين فيه
ليلة البارحة
__________________________________________________________

قالت لي بغنج ودلع ، وكانت تفوح منها رائحة دفء الحمّام الذي أنهته للتوْ
- تعالَ ... حَبيبي
_ لا، لا أريد أن أنام الآن، بعدَ قليل
وكنتُ أتمنى لو تَركتني أُشاهد الستالايت، لأن العادة أن يكون في مثل هذا الوقت فيلم سكس فرنسي من النوعية الجيدة، رغم أنه من العيار الخفيف، حيث لا تشاهد الزب أو الكس أثناء النيك ولكن رغم ذلك فالأفلام الجنسية الفرنسية تتمتع عادة بذوق جيد، وبناتهم جميلات، شرموطات فرنسيات يعرفن كيف يغنجن بالفرنسية، الفيلم سيبدأ على المحطة التي تميزها إشارة الدائرة في الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة، ورقمها 34 على جهاز الستالايت عندي، و أنتظر الفيلم بشوق وترقب، ولذلك لا أقبل أن أرتبط بأية مواعيد مساء يوم الجمعة، منذ أن شاهدت الفيلم الأول
- تعالَ ، يا حبيبي ... تعالَ
- طيبْ ، طيبْ بعد قليل
ودرت على المحطات دورة سريعة وإذا بي أجد فيلم سكس أصلي من العيار الثقيل، شغّال على محطة أخرى، أحلى ، إبن الشرموطة شغال نياكة وأيره داخل في كسها للبيض، إبن القحبة من زمان هذا شغال هيك وأنا و أنا هنا

- أوه ، هذا شغّال من زمان وأنتَ هنا

إبتَسَمَتْ بمكر وخفة

- لا أدري

جَلَسَت على طرف الكنبة البعيدة ، وكان قميص نومها الأبيض الشفاف ينحسر عن طرف فخذها الوردي، بتأثير الحمّام الساخن، قلت في نفسي، دعها الآن، سوف تبدأ بالتذمّر وتعطل علي مشاهدة الفيلم، لكنها لم تفعل

كان إبن القحبة على الشاشة ينيك صاحبته كأنه آلة نياكه، وليس كأنه بشر من أعصاب، كيف يتحمل إبن السته وستين شرموطه أن يتمالك أعصابه ولايقذف مع كل هذه النياكة، كنت أفكر، ولكن في الواقع كنت أشعر أنّ زُبّيَ عبارة عن قضيب من الحديد الساخن الجاهز لإشعال النار في أي كس بمجرد الملامسة

جاءت تحمل القهوة، تفوح رائحتها الرخيمة، ولكن الرائحة الأكثر روعة جاءت منها هي، أخذت منها فنجان القهوة ، و أبتسمت لها ثم عدت لمشاهدة التلفزيون، وكانت شرموطة أخرى الآن في المشهد، اثنتين على البطل، بنات القحبة، كانت هذه سوداء البشرة ، ممشوقة القوام ومفصلة حسب مقاييس باربي، بنت الشرموطة، جسمها أفضل كثيراً من الشقراء القحبة اللدنة، وبدأت الشرموطتان في لحس بيضاته و مصمصة أيره

إبن القحبة، له أير مثل زب الحمار ، أو الحصان، أحمر طويل وثخين وصلب وشرايينه نافرة بالنبض بشكل واضح مما يدل على صلابته

نظرت إليها وإذا بها تلعق القهوة وتمصمص نصل الفنجان بتلذذ، مستغرقة تماماً في متابعة ما يحدث على الشاشة ، عجيب ... فكَّرتْ

كانت الفتاة السوداء تمسك بالأير وتلعب به، تقبله وتلعقه وتلحسه وتمصَّه ثم تعطيه قليلاً لصاحبتها الشقراء، الشرموطتين في منافسة على من تستطيع أن تبلع طولاً أكبر من الزب في فمها حتى بلعومها بنت القحبة يمكن نيكه، والشقراء حاميه لدرجة أنها أدخلت اصبعها الأوسط في كسها وأخذت تنيك نفسها، بنت الشرموطة تبعص كسها باصبعها

أخذت رشفة من الفنجان ، و أشعلت سيجارة، بدون أن أرفع عيني عن التلفزيون، كان ابن القحبة يقذف حيواناته المنويه على شفتي الشرموطتين، الشقراء والسوداء، واثنتيهما تقبلان أيره وتمصمصان منيه، كأنه بوظه وتتأوهان بغنج ثمَّ تقبلان احداهما الأخرى

أخذت رشفة أخرى وكانت القهوة في الفنجان فاترة، وكان قميص النوم قد انحسر أكثر عن فخذها أمامي، ولكنها مستغرقة تماماً في مشاهدة ما يجري على الشاشة

قميص نومها الحريري الأبيض الشفاف، طويل الى القدمين، ولكنه مفتوح من الطرفين إلى أعلى الفخذين، ولملمسه تأثير كهربائي على راحتي، أحب أن أتحسس طيزها تحت القميص الحريرى، خصوصاً، أحب أن أتتبع بأصابعي حدود التقاء اللباس التحتي/الكيلوته/الكلسون، على أردافها البضة الدافئة، أتحسس ملمس الحرير بين ردفيها وألاعب شرجها من فوق الحرير قليلاً، أحب أن أجعلها تتلوى من الرغبة والشبق وأن أثيرها حتى التلذذ، ولكنني لا أريد أن لا أتمالك جموح أيري، فأدسَّه في كسها الساخن،كسها الرائع، دائماً، المبتل بعسلها، بشهدها اللذيذ وهو لذيذ بالفعل أحياناً،ابتسمت ... وتابعت بعيني رسم صورت جنسية لها، وهي أمامي ربما تتجاهل نظرتي اليها، في الواقع أنني أحب كسها كثيراً

أحب أن أنيكها بشبق وقوة أحياناً، وأحب أن ألاطفها بنعومة و تحبب أحياناً أخرى، أحب الجنس معها، تشبعني، لكنما يشبعني أكثر، هو ما أعرفه جيداً، هو ما أريده

أريد أن أشعر بها وهي تفور بأمواج الغلمة و تبلغ اللذة الجنسية ، أريدها أن تغتلم ثم تبلغ الإلتذاذ كما أقذف فأبلغ الإلتذاذ

أريدها كما كنًّا في البداية، قبل سنوات، عندما كنت أضعه فيها عدة مرات في اليوم الواحد كنت أنيكها ثم أنيكها ثم تأتي إلى مرة أخرى لأنيكها بعد أن ننام قليلاً أو نأكل شيئاً. أنا متأكد أن قوتي ما زالت كما هي وأنها أيضاً ما زالت كما هي، بل ربما زادت رغبتها بالحنان والحب أكثر قليلاً، أشعر أحياناً، ولكن المشكله أن الرغبة في النياكة، لهفة الجنس، خفت عن السابق آه، ربما لأننا نمارس الجنس بسهوله الآن، لم تعد الأمور كما في السابق، حين كنا ننتهب الفرصة لممارسة الجنس، نسرق النيك سرقة، ألتهمها وتلتهمني كأننا لن نفعلها بعد ذلك أبداً، كأنها فرصتنا الوحيدة

قميص نومها الأبيض الحريري الرائع ينفتح عن صدرها بفتحة جريئة، يالثدييها المرمريين، أبنة التاسعة والعشرين، وثديها كأن عمرها ستة عشر، لو أناديها قربي

هل أناديها الآن لأتحسس ثدييها و ألاعب حلمتيها الفَّهما وأدوِّرُهما قليلاً بين أصابعي، حلمتها النهدية المشرئبة، قمة الأنوثة، كم أحب أن ألمسها

تتصلب الحلمات و تصبح أكثر حساسية، مثلما تكونان عندما تكون في أوج المتعة، عندما أنيكها مرة أخرى ، لها، لمتعتها فقط، عندما أُلامس حلمتها، اليمنى ثم اليسرى براحة يدي، بالكاد ألمسها

عنده تندفع الي بصدرها وتشبق بحلمتيها وتتأوه، أوووه ،يا حبيبي، يا حبيبي، أوه، أكثر، آه، ثم يأتيها الموج، ترتج بالجنس، تتورد، تبلغ الذروة، تأتيها المتعة، تلتهب بالرغبة ثم تشتعل بالبرق البرق الذي ينبض من بين فخذيها، من فرجها/ من كسها/ من داخل الرحم/ من جدران المهبل، البرق الذي ينطلق من البظر /الزبيبة/ الحبة اللؤلؤية، الحلمة الثالثة المتوردة، النقطة الحساسة عند التقاء الشفاه الكُسَّية الداخلية، الساخنة، المبتلة بالشهد، هناك أقبلها، أبوسها من كسها، الحس بظرها، برفق

أحب كسها، آه أحمى أيييييييييييييي آه ه ه ... ثم يصبح كسها مكهرباً بالأحاسيس وحلمتيها أيضاً وأقل لمسة تخضها ترتفع بها الى حدود اللذة التي لا تقدر أن تتعداها ثم ترجع ثم ألمسها بمحبة فتذهب مرة أخرى

هناك تلتذ حتى لا تعود قادرة على تحمل اللذة ثم ترجع، وعندما ألحس فرجها بلساني الشبق الشيطاني الحار المرن الزلق، وأمصّ بظرها بنعومة و بتأني في فمي، و ألاعبها هناك في كسها، بطرف لساني، تأتي بإندفاع وتهيج

تلتذ بإغتلام أكبر فتكون لذتها أقوى وأستلذ معها أكثرـ لا بل حتى أنني أشاهد أثر ذلك لاحقا، ربما لو نظرت إلى المرآة الآن لشاهدت ابتسامتي الماكرة، ولكن في عينيها، في اليوم التالي، ياه كم أحب أن أشاهد كيف تنظر إلى في اليوم التالي

بودي أن أنيكها الآن، كنت أفكر

لا ، أظن أنني لو أتركها الآن أفضل، عجيب لماذا استغرقت في المشاهدة، أنظر الآن، الممثل والبنت الشقراء معاً يلحسان كس السوداء، كس وردي من الداخل، فوهة بلون الزهر، وبنفسجية من الأطراف، كس ذو شفاه ملتهبة، مبتل بعصيره، كس جميل، دون شك

ولكن لا شيئ مثل شهدها حين تذوقته للمرة الأولى، ما زالت تتابع النياكة على الشاشة، أحلى، ربما كنت أبتسم وانا أنظر إاليها تلحس طرف الفنجان بشفتيها، ربما كنت أفكر، ترى أينا أكثر اهتياجا وشبقاً الآن ، أنا أم هي

اللعنه، ها أنذا أنظر إليها منذ خمس دقائق، وهي لم تتطلع إلى لحظة واحدة،برقت فكرة خاطفة في ذهني، ولكن المشكلة أن أيري يكاد أن يخترق البيجامة أيضاً، وهي، لابد أن يكون كسها الآن مبتلاً بالشهد الحار منها، مليئاً بعصيرها ، ساخناً متلهفاً بشبق لإستقبال زبي الشدي الصلابه سوف تلتذ بقضيبي كما أريد ، سوف أتركها تمصه و تقبله كما تريد، سوف ابوسها في كسها وأفتح فرجها وأقبلها ثم الحسها وأمص بظرها وأجسة بأصبعي، ثم سوف أضع أصبعين في كسها، وأعقفهماوأشدها إلي قليلاً، من داخل كسها، أجسها بأصبعي للأعلى خلف البظر، والعق بظرها بلساني، كأنني قط ذكر شبق في شهر فبراير، مثل القطاط في شباط، أنا، وهي، أنظر اليها، انها قطتي اللذيذة

سأتركها تستوي مشوية بالرغبة، وفقط، فقط عندما أشعر أن كسها ينبض ويضغط ثم يضغط بشدة حول أصابعي، وهي تتحرق بلسانها مرة على بيضاتي ثممرة على أيري، تشبق بزبي تمصه وتقبله وتلحسه، بشوق وشبق
فقط عندما أتأكد أنها ستبلغ الذروة وتلتذ بدون أدنى شك، بل عندما ترجونى أن أضعه فيها، عندما تطلبه بلسانه، تقول لي نيكني، الآن، يا حبيبي أريده في كسي الآن، نيكني، سأعطيها إياه
..
ساخناً






No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.