Friday, March 9, 2012

القصص العربية الجنسية المنوعة 4

قصة السمينه
اني سمينة جدا حيث ازن 120 كغ طيزي كبيرة جدا حيث عندما امشي يتمايل يمنة ويسرة ويحتك ببعضه مما يجلب عين الناظر وفتحته تبعد عن خارجه حوالي 15 سم وكذلك كسي يملا اليدين وكبير الشفتين، كنت معقدة جدا من سمنتي رغم ان زوجي اكد لي اني جميلة وسمنتي لا تؤثر . زارنا في احد الايام صديق زوجي وكان دائم الزيارة وكنت الاحظ انه اكلني بعينيه عند الجلوس او عندما امشي ولكني لم اعطه وجها ولاحظ زوجي كذلك فوجدها فرصة كي اعرف جمالي من طرف رجل اخر قال لي البسي احسن ما عندك واجلسي معنا فان سمير قد اكلك بعينيه وستعرفي هل انت جميلة ام لا فذهبت وتزينت ولبست لباسا شفافا وكل اللحم ظاهر حتى من الكيلوت وقصيرا فوق الركبة وقبل ان اجلس قال لي زوجي اجلسي بيننا يا احلى وردة وعندما جلست اكلني سمير بعينيه وتصبب العرق من جبينه وكنا نمزح وبعض المرات يدفعني زوجي على سمير فاقع عليه وبعدها قام لغرفة النوم وقال عندي شغل على الكمبيوتر وبقيت مع سمير وكان ما يفتا ينظر الى ركبتي وفخذاي وكان اللباس يظهر الحمالات والكيلوت وكان سمير صاحب نكتة فاضحكني كثيرا وفي مرة وضع يده على فخذي وبعدها سحبها وقال انا اسف فقلت له عادي لا تتاسف يا راجل فقال لا انت تجامليني فقلت له هات يدك فاخذتها ووضعتها على فخذي وقلت له اتركها وشوف اللحم وهل رايت اني لست غاضبة ففرح وتبسم وبعدها اتى زوجي وقال يا سمير وقعت مشكلة في الجهاز تعالى صلحها وكان سمير مهندس كمبيوتر ذهبت معهم لغرفة النوم وفحص سمير الجهاز وقال هذا ياخذ وقتا طويلا وانا فاضي فقال زوجي وانا لست فاضي شوف يا سمير ابق في البيت واصلحه انا عندي شغل وزوجتي معك تحت امرك في كل شيء وبالمناسبة علمها قليلا ولا ارجع الا بعد ساعتين ثم خرج ثم ذهبت واتيت بكرسي وجلست بجانبه واكثر فخذاي عارية مما اخذت بلب سمير فقال سمير قربي قليلا ختى تريني ما افعل فقربت حتى صار جسمنا نلاصقا لبعض ثم فتح صفحة الانترنت وبدا يفتح في عدة صفحات الى ان فتح صفحة جنسية مما اثارتني وبهت فيها واراد سمير ان ينتقل لصفحة اخرى فقلت له اتركها وكنت الهث واحسست بلذة في كسي ووضعت يدي عليه اهدئه ثم ادخلتها تحت الكيلوت فاتى سمير من خلفي ووضع يده على يدي التي على الفارة وبدا يحركها ثم وضع يده يده الاخرى على صدري وبدا بمعسها ثم مسكت يده الاخرى ووضعتها على صدري الاخر حتى هجت ولم ادر الا وسمير اوقفني ثم حظنني وقبلني من شفيفي قبلة طويلو مما اذابني وبعدها جلسنا على الفراش ثم امتددت واتى سمير يقبل ويقبل ويمص اللسان ثم اتى فوقي وبدا يقبل ويمص حلمة والصدر ونزل تحت الى الكس وفتح الفخذين واراد ان يقبل كسي فقلت له ماذا ستفعل فقال سامص لك كسك الا تعرفي فقلت لا اول مرة فقال ستعرفين الان كم هو لذيذ وفتحه وادخل لسانه فيه وفتحه ومص الحلمة آآآآه ما احلاها يا سمير وهجت خلالها كثيرا وبدات اتاوه واصيح زدني يا سمير زدني لا تتوقف كم هي لذيذة وارجلي مفتوحة على الاخر فقال كم هو جميل كسك حسارة زوجك لم يذقه قلت له هل لذيذ بحق فقال احلى من العسل وكبير وطري وبعدها اخرج زبه وادخله فيه آآه ادخله كله واحسست به داخل رحمي وعانقه كسي ثم بدا يدخله ويخرجه يلا بقوة اسرع اسرع اسرع اقوى يا سمير حتى ارتعشنا مع بعض وقلت له اقذف داخله فاحسست برصاصه وكاني اول مرة ثم نام فوقي واخرج كل ماء ظهره وبقينا حوالي 10 دقائق مع بعض في عناق وتقبيل وبعدها قمت اصلحت من الفراش وجلس هو امام الجهاز وقال كاني في حلم ولم اتصور انك بهذا الجمال وبعدها اتى زوجي وقال هل صلح الجهاز فقال سمير نعم وتعلمت زوجتك قليلا ويلومها دروسا مكثفة حتى تتعلم اكثر وبدون انقطاع فقال خلاص تعالى كل يوم واعطيها دروسا خصوصية وساعطيك اجرتك وبعد حوالي ساعة اكلنا مع بعض ثم ذهب سمير فقال زوجي لازم تتعلمي جيدا فقلت له سمير شاطر وساتعلم منه الكثير فقال خلاص اتفقا على الوقت الذي اكون فيه غير موجود لكي لا اقلقكم قلت طيب سنتفق المهم اعطيه اجرته وقال زوجي تعالي وفرجيني اش تعلمتي وقال لي ملها خدودك حمراء قلت له يمكن من الحرارة ونمنا ليلتها وناكني زوجي وقبلها قلت له اش رايك لو تمص قليلا في كسي قال لا كيف امصه انه وسخ فاعتبرتها اهانة وكرهته ونمت منتظرة سمير في الغد وبعدما ذهب زوجي لبست احسن ما عندي وتزينت وتعطرت ورنيت لسمير وقلت تعالى بسرعة انا في انتظارك وزوجي ذهب فاتى وفتحت له الباب وارتميت عليه تقبيلا ةابكي فقال مالك حبيبتي يــــــــــــاه ما احلى حبيبتي قال مالك اصدقيني االقول فقلت له البارحة قلت لزوجي مص كسي فقال انه وسخ فزعل سمير وقال هو حمار لايعرف وساشبعك وسيبك منه ثم حظنني اليه وكنت ابكي بقوة واشهق كاني اشتكي لامي وزاد من حظني اليه وحملني بكلتا يديه وعانقني بكل حب وقبلني ومسح دموعي بلسانه ومباشرة على الفراش وقال الان اشبعك من كسك مثلما تريدين ثم ارتميت على الفراش واتى سمير فوقي وفتح رجليه وبدا يقبل في شفايفي قبلات طويلة ويهمس لي على جمالي ووضع يده على صدري وحركه ثم نزل الى تحت الى كسي وحركها ولعب بكسي ففتحت ساقي ثم ضغطت على يديه بين افخاذي وانا مستسلمة ثم رقبتي وترك اثرا عليها ورجع للساني فاخذ يمصه عندها ضممته والصقت شفايفي في شفايفه مممممم واتحرك بوسطي فاحسست بزبه كانه عصا وبدا يقبل ويقبل في كل مكان من جسمي ثم اتى لصدري ومص حلمته فذبت خالص ومص ومص ونزل تحت الى الكس واخذه بين يديه وقال ما اكبره واجمله وبدا في اكله ومسده بيده من كل الجوانب مما اثارني جدا جدا ثم اتى لحلمته آآآآآآآآه وبدا يمص ويمص ويعض وانا اتاوه واتلوى وماسكة شعر راسه آآآه يا سمير كفاية قتلتني عذبتني دخل زبك قال حتى اشبعك جدا وكان قد نزع ثيابه وعندما ادخله احسست به داخل كسي واحتظنه كسي وضغط بكامل جسمه وشفايفه على حلمة صدري وبدا يدخله ويخرجه آآآآآه آآآآآآه آآآآآآه بقوة اسرع اقوى وقد غرست اصابعي فيه سمير ساتيني الرعشة فقال وانا كذلك فقلت له اقذف داخل كسي اريد احس برصاصك واتتنا الرعشة مع بعض واحسست بقذفه ثم حضنته وحضنني الى ان اخرج كامل ماء ظهره وبقينا هكذا في نشوة حوالي 10 دقائق نرتشف من شفيف بعض ثم قمنا الى الدوش واصلحت من الفراش ثم جلسنا على الكننبيوتر وكنا في غاية النشوة وفي الصباح قبل ذهاب زوجي لعمله قلت له ربما اخرج اليوم بعد درس سمير فقال طبعا يا حبيبتي افعلي ما تريدين ثم خرج بعد ان قبلني. بدات اشتغل في البيت وانظفه ثم استحممت وبدات افكر في سمير وفي الذي كان فاحسست بلذة كبيرة ثم خطر لي ان اتصل به ربما اجده وفعلا اتصلت به وحالما سمعت صوته وكلامه الغزلي شعرت بلذة في كسي وقال لي انه لم يذهب للعمل ثم اقترحت عليه ان اتيه لبيته لانه اكثر حرية فوافق ثم لبست احسن الملابس من حمالات وكيلوت جديد وتزينت ثم ذهبت اليه لانه قريب مني . طرقت على باب بيته و كان منتظرني واول ما فتح لي الباب ارتمى علي تقبيلا فقلت له دعني ادخل فقال مشتاق لك كثيرا ولم استطع الصبر وعندما اغلق الباب ارتميت عليه اقبله واقبل ثم اخذني لغرفة النوم ورماني فوق الفراش ونزع لي ثيابي حتى صرت عارية تماما وبدا يقبلني ويمص لساني مممممممممه ما اروعك يا سمير ويمص قريب يقتلعه من مكانه آآآآآه مصه يا سمير ثم اتى الى رقبتي فتح سمير ساقي ونزل الى مابين الفخذين واخذه بين يديه ومسده ثم بفمه ولسانه قبله ومسك حلمته وبدا بمصه آآآآآآآآآه آآآآآآه ذوبني ورجلي مفتوحة على الاخر وكان يمص ويمص وبحركات سريعة ولطيفة بلسانه ويديه تحت طيزي حتى قريب ارتعش وسمير كذلك من كثرة ما هو مغرم بي فقلت له دخل زبك يا سمير كفاية يا سمير فادخله الى بيضاته واحسست به داخل رحمي ما الذه يلا سمير دخل وخرج بسرعة وبقوة مسكني من كتفاي وبدا يدخله ويخرجه بقوة آآآآه بقوة بقوة اسرع وعند الرعشة مسكته وحظنته وعانفته بارجلي حتى ارتعشنا مع بعض واحسست برصاص داخل كسي ثم عانقنا بعض الى اخرج جميع ماء ظهره ثم ذهبنا للحمام مع بعض وغسلنا حالنا وجلسنا في الصالون معانقين بعض. بعد ان ارتحنا قلت لسمير ماهو غدائنا اليوم لاني سابق معك كامل النهار فقال الاحسن ان نشتري الجاهز فقلت طيب اذهب وحالما ترجع اكون قد رتبت لك بيتك فلبس ثيابه وخرج فبدات بتنظيف بيته وترتيبه ثم ذهبت استحم لاني عرقت وعند رجوعه وجد البيت في احسن حال فشكرني كثيرا وقبلني ثم وضعنا الاكل واكلنا براحة وحب وقبل ومزاح وبعد الاكل جلسنا في حظن بعض حوالي ساعة في حكايات وغزل وضحك ثم قمت ونزعت كل ثيابي الا الحمالات والكيلوت وبدات اتمشى امامه وكان الكيلوت داخل بين طيزي ختى اخذت بعقله ورايت زبه قد انتصب كثيرا فقال لي ما احلى طيزك فقربته اليه فاخذه بيديه وقبله ومعسه ثم التفت اليه ونزعت سرواله واخذت زبه وقبلته وكانت اول مرة ثم بلساني مررت به عليه تخت البيضات ثم ادخلته في فمي ممممممممممممه انه لذيذ ثم ذهبنا للفراش وارتميت على بطني واحرك طيزي فما رايت سمير الا وارتمى علي كالمجنون وبدا يعضه ويقبله وفتح ما بين الطيز ووضع لسانه في فتحته ولحسه وكان ما بين الفتحة وخارج الطيز حوالي 15 سم وكان طريا ثم قال سمير اريد انيكك من طيزك قد جنني فقلت له انها اول مرة واخاف ان تؤلمني ولكن يهون كل شيء يا حبيبي في سبيل ارضائك جلست على ركبي ورفعت طيزي فوق ليفتح اكثر وضع سمير قليل من المادة المزلقة ليسهل الدخول ثم وضع راس زبه في الفتحة وحركه قليلا مما اثارني ومسكني من نصي وبدا يدخله رويدا وكان يدخل الراس ثم يخرجه ثم يدخله اكثر وانا اتالم واتلذذ ثم مسكني من كتفي باحكام ووقف لحظة ثم ادخله كله بقوة حتى المني وصحت من الالم واعجبتني جدا ثم نمت على بطني وهو فوقي وبدا بادخاله واخراجه كثير المرات ثم قلت له يلا تعاى لكسي فنمت على ظهري وفتحت ساقي وادخل زبه وشفيفه في شفيفي يلا بقوة اسرع اه اه اه ثم مسكته وعانقته بيدي ورجلي حتى ارتعشنا وتمتعت برصاصه داخل كسي وبقينا في عناق هكذا ثم قمنا واستحمينا وجففت شعري وجلسنا مع بعش نتجاذب اطراف وتواعدنا على ان لا نسيب بعض ونكثر من اللقاءات ، ولكني كنت عندما امشي احس بالم قليل في طيزي لانه قد فتحني منه وبعد ان جفف شعري لبست ملابسي وقلت له لازم ارجع البيت لان الوقت متاخرا ثم قبلته وخرجت وعند وصولي البيت وجدت زوجي ينتظرني ولكني كنت مثل السكرانة ارتميت على الفراش وكانت اللذة في كسي لا تفارقني فتاني زوجي يستفسر على حالتي فمسكته وقبلته وعانقته وقبلته تحتي واخذت اقبله واقبله وقلت له ما احلى الجنس ثم نكنا بعض ونمت . من الغد بعدما ذهب زوجي لعمله تركني نائمة نوما لم انمه من قبل ولم افق الا على جرس التليفون واذا به سمير وحالما سمعت صوته صحت وقلت له حبيبي اين انت مشتاقة مشتاقة فقال وانا مشتاق اكثر ولم اذهب للعمل من سهري فقلت له اش سهرك حبيبي فقال ما احلاها كلمة حبيبي منك واني لا استطيع فراقك فقلت وانا كذلك فقال ساتيك بعد قليل بعدما افطر لنكمل درس الكمبيوتر فقلت تعالى نفطر مع بعض . قمت من فراشي واستحميت وحلقت كسي وتركته ناعما جدا ومن سرعتي نسيت البس كيلوتي والحمالات بعدما تزينت وجدني انتظره على الباب وحالما راني ارتمينا على بعض بوس وعناق ابوس وابوس وابوس وابوس واعانق واضمه الي وهو كذلك من شفيفي قريب يقلعها ثم الى الفراش ارتمى علي يبوس ويمص اللسان والرقبة ثم نزع لي ثيابي وارتمى على صدري ومصه ثم الى كسي واشبعني مصا وعضا ثم قلبني على طيزي ورفعته له حتى فتحت الطبقتين وادخل زبه كله رغم اني تالمت ولكن اقل من المرة الاولى وقال ساوسعه لكي لاتتالمي ثم ثانية الى كسي وارتعشنا كالعادة ثم نهضنا واستحمينا وبدات اطبخ الاكل وجلسنا حوالي ساعتين ثم الى الفراش وفي هذه المرة نظرا انه تعب قليلا فطولت معه وتمتعت كثيرا حيث كان يضرب بقوة وبسرعة ومرة بحنان ياله من سمير انه بارع وكسي تمتع به كثيرا وكان يحظن زبه ولم اقدر اصف اكثر ثم عند المساء رجعت للبيت.
في يوم زارتني امي وتركنا زوجي وذهب لعمله وهي تعرف سمير صديق زوجي لانه كان يتردد علينا بحضورها وحضور زوجي وعندما علم بامي قال ساتي اسلم عليها وعندما وصل سلم عليها وجلس معنا حوالي ساعة وكانت النضرات بيننا ففهمت انه يريدني فخلوت به قليلا حيث عانقني فقلت له يا مجنون امي موجودة فقال مشتاق كثيرا وانا نفسي اريده فقلت له بعد ان هيجني بقبلاته ساتدبر الامر وضعت شريط فيديو لامي وقلت لها عندي شوي شغل مع سمير في بيت النوم يريد يصلح الجهاز فقالت طيب ودخلت معه الغرفة واغلقت الباب ورفعت سماعة التليفون ونزعت كل ثيابي وسمير كذلك ثم ارتمى علي يقبل ويمص وانا فاتحة ارجلي وادخل سمير زبه وبدات اتاوه وبدون ان اشعر صرخت وتاوهت فاتت امي وطرقت الباب فلبست مسرعة وخرجت لها واغلقت الباب واخذتها بعيدا عن الغرفة وقلت لها مالك يا امي فقالت سمعتك تتاوهين فقلت لها انه سمير كان يمزح معي وكنت اضحك وقلت لها لا تحرجيه رجاء انه يصلح في الجهاز ويعلمني وربما يقول انك تتصنتي علينا ومن طبعه يمزح بكثرة وانا ضحوكة كما تعرفيني اوكي ماما يلا اجلسي وتفرجي في الفيلم او اعملي اي شيء لازم اكون معه فقالت طيب اعملي مابدالك انا عارفة انك تقنعيني بسرعة يا حلوة يا قمورة ثم قبلتها وتركتها وذهبت للحمام وغسلت حالي وكسي من جديد وتزينت ثم خرجت وغمزت لماما فضحكت لي وقالت يلا اذهبي اليه ودخلت على سمير واغلقت الباب وارتميت على زبه امصه وادخلته في فمي ثم رقدت على بطني واحرك طيزي يمنة ويسرة فلم يصبر الا وارتمى علي يمص ويعض ثم بلسانه في فتحته ووبعدها دخل اصبعه فيه وحركه قليلا واخرج زبه ووضعه في الفتحة بعد ان مرره فوق وتحت وادخله ببطء ثم ضغط بقوة في داخل طيزي آآآآآآآآه فصرت اتاوه واصرخ بقوة يلا بقوة اضرب بقوة سمير يلا وكانت تحت كسي تلعب بالحلمة وهجت كثيرا وكنت امص زب سمير بفتحة طيزي واتحرك بكثرة وارفعه وانزله واتاوه واصيح ولم يعد يهمني امي وكان صوتي مسموعا عندها يلا سمير انا قريب ارتعش فقال وانا كذلك فارتعشنا مع بعض وبقينا لحظات ثم لبست ثيابي واصلحت شعري وتركت سمير في الغرفة يصلح من شانه وخرجت لامي وكانت خدودي حمراء جدا وشفيفي كذلك وعندما وصلت اليها جلست بجانبها وعانقتها فنظرت الي وتبسمت وكانها فهمت ما كنا نفعله فقالت لي اراك مبسوطة فقلت لها آآآآآه كثيرا ثم خرج سمير وجلس بجانبنا فقبلته امي وقالت له لا اوصيك على سميرة انها تحبك جدا فقال لها سميرة في عيني وقلبي ولكن اوصيها هي علي فقالت اعرف بنتي تحبك جدا وبعدما اكلنا الغداء ذهب سمير لبيته المهم ان تكوني انت مبسوطة واني اراك قد اصبحت في صحة جيدة فقلت لها جدا مبسوطة خاصة بعدما عرفنا سمير وصار يزورنا باستمرار فقال لي يلا احكيلي ماهو الجديد في التغير فقلت لها لا جديد سوى اننا بعض المرات نخرج مع بعض اذا زوجي مشغول فقالت وبس فقلت وبس فقالت ضاحكة يا بنتي انا امراة وافهم وبعد الحاح حكيت لها عن كل شيء فضحكت وقبلتني . من الغد اتانا سمير لدرس الكمبيوتر ولم نفعل شيئا سوى القبل وبعدها اتيت بفراش وغطاء لنا الثلاثة لنجلس جلسة عربية وتممدنا بجانب بعض كنت انا في الوسط ومشاركة سمير في الغطاء وامي عندها غطاءها وحدها وكنت لابسة ملابس خفيفة وبدون كيلوت وبدا سمير يلعب بكسي ثم درت على جنبي واعطيته بظهري ورميت طيزي للخلف فشعرت بسمير رفع القميص فوق الطيز ويده على طيزي ثم مررها الى كسي ووضع زبه في طيزي وكنت احكي مع امي واظحك معها وهو كذلك فرفع سمير احد طبقات الطيز ووضع قليلا من البصاق فيه وبدا يقرب فقلت له احس بالبرد يا سمير قربلي شوي حميني فقال حاضر وبعد قليل ادخله في طيزي فاحسست بهيجان ثم درت له وقلت مالك شوفي يا امي قال انه اقوى مني طيب يا سمير ساتي فوقك لو تقلبني اغديك احسن غدوة واذا لم تقدر انت تغدينا فقال اوكي وهمست له ان ينزل سرواله للاخر وقلت له لازم تغطينا وعندما اتيت فوقه فتحت ارجلي ومسكت زبه وادخلته في كسي وكان الغطاء فوقنا ثم مسكت يديه وقلت له يلا اتحرك فبدا يتحرك بنصفه وانا مثله فقلت انت تتحرك يمين وانا شمال فلا تستطيع قلبي وانزالي ثم هويت عليه بكل جسمي واتحرك بهدوء فوقه وه كذلك وعند الرعشة ظغطت عليه وقلت يلا اتحرك الان فقال لا استطيع خلاص الغداء عندي وكنت ارى امي قد وضعت يدها على كسها وكانت لم تتزوج منذ ان مات ابي وبعدها نزلت من فوقه وقلت يلا الغدوة عليك فلبسنا وركبنا السيارة وفي الطريق قلت يا سمير امي هيجانة ومن زمان لم تذق طعم الزب فيا ليتك تشوف حل فقال ساتدبر الامر من الغد استدعانا سمير لبيته فوجدنا عنده احد اصدقائه وقد حكى له عن امي جلسنا قليلا ثم بدا سمير يقبلني وقال بعد اذنكم عندي شغل مع سميرة في غرفة النوم ثم دخانا وقال لي اتفقت معه على انه طبيب مساج وهو يعرف كيف يفعل معها ثم نكنا بعض وتاوهت لتسمع امي وتهيج ثم خرجنا وكان شعري منسدل يدل علىاننا كنا في حظن بعض فقالت امي يا هنيئا لك يا بنتي وتنهدت فقلت لها امي اليس ظهرك يؤلمك ويريد مساج قالت نعم فقلت لها هذا طبيب مساج اش رايك فقاتل يا ليت فقال الطبيب شوفي المدة طويلة فيجب ان امسد كل جسمك ولا اترك شبرا منه واريحك احسن الارتياح من قدمك الى راسك ومن الامام ومن الخلف لان الاعصاب متصلة ببعض فقالت انا موافقة فقال لازم تنزعي ثيابك ليسهل المساج وارفع عنك غبار السنين فخجلت وقالت لا استطيع كيف فقال لها انا متعود ولست انت الاولى هذا شغلي واقنعتها بذلك فقالت وليس امام بنتي وسمير فقال لا طبعا سندخل الغرفة ثم قامت معه واحمر وجهها وزاد جمالها وكانت صغيرة ولحمها بعد طريا فدخلا الغرفة وبقينا نراقب من بعيد بدون ان تشعر فقال لها اهم شيء ان تستسلمي وتسترخي نزعت امي كل ثيابها وكانت ترتعش فقال لها تممدي على بطنك ثم بدا بمسدها من الرقبة ويمسد على شعرها ثم الاكتاف والظهر ونزل الى الطيز ومسكه بين يديه فقال كم هو طري ثم حرك الطبقتين وفتحهما ومرراصبعه بينهما وبعدها الفخذين ثم الركبة من الخلف ختى القدمين ثم نزع ثيابه زلم يبق الا في الشرط وبعدها قال لها ارفعي طيزك الي وكوني عل ركبتك ففعلت ثم فتح طيزها جيدا وباسه وعانقه ثم وصع افخاذه تحتها ورفعها اليه من الامام وظمها من الخلف وبدا يقبلها من رقبتها ويده على حلمات صدرها ويحركها ثم قال لها دوري على ظهرك وفتح رجليه فوقها ثم بدا بوجهها وشفيفها حركها كثيرا وكذلك خدها ورقبتها ثم نزل الى الصدر ووضع يده عليه فوق الحلمتين وحركهما فزادت امي اسرخاء ثم قال لها في الطب اوصونا ان نمص الحلمتين وهي ساكتة ثم البطن والافخاذ زالركبة وبعدها رفع رجليها الى فوق وبدا يمددها ويرفعها ويفتحهما وهي تلعب على الحلمتين ثم دخل بين الفخذين وفتحهما وبدا في مساج الكس من الجوانب ويحرك عروقه وهي تتاوه فقال لها مالك قالت اعجبني المساج هناك فقال ياله من كس جميل ونظيف وناعم اريد اقبله ممكن فسكتت ولكنه فتح الكس ومرر لسانه عليه فحظنته امي بساقيها واراد ان يرفع راسه فقالت له زدني هنالك انه مساج جيد فقال ممكن قبلة من شفيفك الحلوين ولم ينتظر ردها فهوى عليها يقبلها ويمص شفيفها ولسانها حتى ذوبها ثم رجع للكس وبدا يمصه هو يمص وهي تتاوه واكثر من المص ثم قال لها اريد مسده من الداخل ارى عروقا ملتوية فاخرج زبه ومرره فوق حلمة كسها وكنت اول مرة ارى حلمتها انها كبيرة جدا واخذ يحركه فوق وتحت وهي ذايبة وكثر تاوهها آآآآآآآه وادخله وبدا يدخل ويخرج زبه فقالت له اقوى شوي ما الذ المساج من الداخل زدني آآآه ممممممممه هاتلي شفيفك ثم ضغطت عليه بيديها فوق طيزه وكانت ترفع في نصفها ثم صاحت وقالت اضغط اضغط انزل لا تتحرك وهي كانت تتحرك بوسطها ثم استرخت وبدات تقبله فعرفت انهما ارتعشا وضمته اليه وقالت له حبيبي مساجك حلو وانا تحت امرك ثم خرجنا وبعد قليل خرج لوحده فسالته اين هي فقال هي ممدودة في الداخل وقد غطيتها وقالت لي ارجع بعد قليل فدخلت عليها ووجدت شعرها مفكك ومبعثر وخدوها حمر فسالتها عن المساج فقالت ياله من طبيب بارع ويا بنتي اشكرك كثيرا لقد عرفت ماذا اريد لقد محرومة من 10 سنوات زعلميني ماذا يريد جيلكم لانه مصني من كسي ولم اكن متعودة وهو لذيذ جدا قلت له اشياء كثيرة تمصين زبه جيدا وبحنية يقذف في فمك واذا امكن تبلعي له منيه وينيكك من طيزك المهم اذا استسلمت المراة يكون الرجل طوع امرها في كل شيء قالت حاضر سافعل كل شيء واعطيه ياكل لانه تعب وسيرجعلي بعد قليل واتركيني هكذا في الحقيقة جسمي في حاجة كبيرة لمساجه فقلت لها ولا يهمك سيمسدك كل يوم فقالت يا ريت فقلت لها اوكي سيرجعلك وبعد ربع ساعة دخل عليها بعدما اوصيته ان يفتحها من طيزها فارتمى عليها يقبلها وهي ماسكة فيه ثم قالت له الا تريد مساج في زبك فقال يا ليت تمدد هو على فراشه بعدما نزعت له ثيابه ثم فتحت له رجليه وجلست على ركبتيها وبدات في مص زبه وكان اول مرة فنظرت لطيزها الجميل وتمنيت ان ارتمي عليه وسمير كذلك قال ما احلى طيز امك انظري الى فتحته ، فقلت له هل اعجبتك فقال كثيرا قلت له ساخليك تنام معها ، ثم كانت تمص وتتاوه فقال لها دوري اعطيني كسك امصه وانت تمصين زبي وبعدها تممدت على بطنها وفتحت طيزها وقالت نيكني من طيزي فجلست على ركبتيها ورفعت طيزها فوضع زبه فيه ثم بدا بادخاله وبعدما ادخل راسه تالمت قليلا ثم مسكها من اردافها وقال سافتجك اليوم واعتبري نفسك عروسة ثم ادخله كله فصاحت بقوة وارادت تهرب منه ولكنه مسكها من اردافها فتمددت على بطنها فارتمى فوقها تاركا زبه في طيزها ومسكها من اكتافها وبدا بادخاله واخراجه وهي تتاوه من اللذة ومن الالم ويداها ماسكة حافة الفراش بقوة وتقله بقوة اريد احس بالالم آآآآه آآآآه زدني زدني حتى ارتعشا ثم دارت على ظهرها تعانقه وتقبله وانا قد هجت فقلت لسمير يلا انا هجت بسرعة قبل ان يخرجا وعنما خرج صديقه وجدني فوق سمير في نهاية الرعشة وبعدها لبسنا ثيابنا وقلنا له مبروك ثم جلسنا ننتظر في امي خرجت امي من الغرفة لابسة وتمشي ببطئ صفقنا لها وقلنا يا هلا بالعروسة مبروك وكانت خدودها محمرة وشعرها منسدل زاد في جمالها قال لها سمير حقا انك عروسة بنت 18 سنة تبسمت وخجلت مثل العذراء وقالت صديقكم عمل فيا عمايل فقبلتها وجلست بجانب عريسها . في الليل رجعنا للبيت قلت لها هل انبسطت فالت جدا وساعطيك نصف اموالي كلها ولا تحرميني من اي فرصة قلت لا طبعا وبالمناسبة انا تعاونت مع سمير وهو الان يموت فيكي اعجبه جمالك من الغد اتانا سمير للبيت وقلت له اش رايك خلي امي تشوفنا ننيك بعض حتى تتعلم اكثر قال اوكي تركته في غرفة النوم وخرجت لامي وقلت لها سننيك انا وسمير وانت تشوفينا لتتعلمي قالت طيب دخلنا غرفة النوم وبدانا في المص والنيك بانواعه وبعدها عند الرعشة قلت لامي شوفي كيف ابلع كل ماءه وكانت هي واضعة يدها على كسها ثم ادخل سمير زبه في فمي وبلعت كل ماءه ولحست كل ما تبقى ثم رجعنا للصالون وبعد نصف ساعة دخلت الحمام وعندما خرجت وجدت يقبلها وهي تقبله ثم بدا ينزع ثيابها حتى تركها عارية تماما وادخلها غرفة النوم وبقيت اراقب من بعيد فرشها على ظهرها وبدا بمص لسانها ورقبتها ثم فتح فخذيها وبدا بمص الكس ويعض شفيفه وحلمته زهي تتاوه وتصرخ وتدور راسها يمين وشمال وسمير ماسك كسها ياكله اكلا حتى صرخت وقالت نيكني عذبتني زدني قتلتني يلا دخل زبك ارجوك ارجوك آآآآآه كل هذا وهي تصرخ اخرج زبه وادخله في كسها الى الاخير وهي ترفع في وسطها وماسكة سمير من ظهره قربلي شفيفك وهو يدخل ويخرج زبه بقوة ايو بقوة يا بخت سميرة بنتي فقالت قريب ارتعش فقال لها ارتعشي وانا بعدك افرغ في فمك وبعد لحطات مسكته وقالت اظغط ثم استرخت اعصابها وبقي حوالي 5 دقائق حتى انتهت رعشتها قرب هو زبه في فمها وقال مصيه ثم بدا يقذف وهي تبلع قال ابلعيهم كلهم فاومات براسها وانا في حالة هيجان شديدة اقل مسة من سمير ارتعش وبعدها لحست كل ما تبقى من مني على زب سمير حينذاك قربت اليها وبدات امص كسها فلم تمانع ولكنها التذت كثيرا لاني اعرف مواقع اللذة ثم قلت سمير يلا مصه قليلا انا قريب ارتعش وكنت بجانبها اقبلها وهي تقبلني حتى ارتعشنا ووضعنا سمير بيننا معانقينه ونمنا . نمنا حوالي ساعة ثم افقت على سمير فوق امي ينيكها من طيزها وقد ادخله كله فقربت اليها واشبعتها مصا وتقبيلا وهي كذلك حتى ارتعشا وقال سمير ما احلى طيزك يا ام سميرة

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
صينية

تكثر في فصل الربيع العروض بسبب أشهر التسوق التي تقوم فيها معظم المحلات في المدينة بإغراء الزبائن بشراء حاجيات بسعر مخفض أو هكذا يقولوا ،كما ينشط الباعة الجوالون أو مندوبي البيع الذي يزورون البيوت والمكاتب عارضين السلع التي بحوزتهم .
وأكثر هؤلاء الباعة الفتيات الصينيات ،وهن جميلات المظهر والقوام تجعل الزب ينتصب بسبب لباسها أو كلامها المايع أو تصرفاتها الشهوانية السكسية ،وبالتالي أي فتاة منهن لن ترفض أن تنتاك في أي وقت وفي أي مكان ومن أين تريد من كسها أو طيزها أو فمها … المهم النياكة .
وفي يوم من الأيام وبعد أن تناولت طعامي بعد الظهر ،ولا يوجد أحد غيري في البيت ،زن جرس الباب ،ذهبت لأفتح فوجدت فتاة صينية تسأل إذا كنت شراء ساعات وأقلام وتحمل عينة في يدها ، كما طلبت مني إن كنت أسمح لها بالدخول فهي متعبة من الوقوف ،أدخلتها إلى الصالون ،حيث فردت كل بضاعتها وسألتني أن أنتقي هدية لزوجتي أو عشيقتي فقلت لها أنني أسكن وحدي وغير متزوج ،فقالت وهي تبتسم ابتسامة شرموطة " أأأأأو جيد ….. جيد جداً " .
بدأت تريني ما معها وهي تحرك بطيزها يمنة ويسرى ،وكأنها تجلس فوق زب يخترق كسها وتحاول إدخاله ،أخرجت من حقيبتها قلم ثخين وكأنه زب وقالت ما رأيك بهذا القلم إنه ينفع النساء … وهو متعدد الألوان كذلك وبدأت تريني إياه - طبعاً القلم وليس شئ آخر حتى لا يروح فكركم لبعيد – فتقول هذا اللون الأحمر وهذا الأسود و… وهي تمسحه بيدها وكأنه في يدها زب تود امتصاصه ثم وضعته على طرف شفتيها وقالت ما رأيك به ؟ فقلت لها لدي ما هو احسن منه ولكن يكتب بلون واحد أبيض ويعجبك بشكل كبير بل وتعشقيه مع غمزة ، فقالت لي أريني إياه فقلت لها أخرجيه لوحدك وتمددت على الكنبة فاقتربت مني بكل هدوء ومررت يدها على زبي من فوق البيجامة وكأنها تعرف درسها ، بدأت تقبله من فوق القماش ثم أرخت القماش وأخرجته وبدأت تمصه وتقبله وهي تتأوه …
كانت طيزها مرتفعة قليلاً وهي تحرك بها يمنة ويسرى وهي تمص زبي ثم أبعدتها حتى جلست وسحبتها وأقعدتها في حضني وبدأت أقبلها وأعض رقبتها وقمت بإنزال كنزتها من فوق يديها حتى بطنها بدأت أعض أبزازها وهي تتأوه من النشوة .
تراجعت عني واستلقت على ظهرها على الأرض أمامي وسحبتني عليها قبلتها قليلاً ثم جلست وأنا أمرر يدي على كسها من فوق الجينز فككت أزرار البنطلون وظهر من تحته قطعة قماش صغير تكاد تستر الكس تركتها وبدأت أنزل البنطلون بهدوء وهي ترفع نفسها وتتلوى كالأفعى لتساعدني على خلع البنطلون .
بقيت أمامي عارية إلا من قطعة قماش تظهر من كسها أكثر مما تغطي ،حملتها بين ذراعي إلى غرفة النوم وهناك بدأت الحفر فقد وضعتها على السرير وساقيها مفتوحين إلى أقسى ما يمكن وهي تحثني على إدخاله بسرعة وضعت رأسه على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى أنتفخ بظرها وأحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل أنفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ،أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت " آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني " .
بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسس بأني سوف أقذف فأخرجته وقذفت على عانتها وبطنها و فمدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصير وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة .
بقيت تلك الصينية عندي أكثر من ثلاث ساعات ،مارسنا مختلف أنواع النياكة ،وطلبت مني أن أشتري شئ فاشتريت القلم العريض وقلت لها قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام .
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@22
الجنس وبس

قصة احدى صديقاتي مع هذا الداء الجميل (الجنس)
صديقتي فائزه عمرها 27سنة متزوجه ولها ولد وبنت سالتني يوم من الايام ماذا يحدث لو انني كلمت احد المعاكسين على خط الهاتف؟ كنت وقتها في اول ايام زواجي ولا زلت ملتزمة بقواعد المحافضه على ما يسمى بالشرف فقلت لها وزوجك لو علم بذلك فقالت وماذا يدريه فقلت لها ولماذا كل هذا فقالت انني اعيش في وحده رهيبه بسبب عمل زوجي الممل فقلت هذه قسمتك التي قسم الله لك فقالت انا لااريد أي شيء اخر سوى التسلية بالمحادثة على الهاتف فقلت انصحك بعدم فعل هذه الجريمه فقالت عموما انا جربت ونفعت معي والان لي صديق يتحدث معي بالساعات في غياب زوجي فقطعت علاقتي بفائزه (مسويه فيها بنت شريفه)وبعد عدة اشهر اتصلت بي وقالت لقد تبت حينها قد بدآت انا في ممارسة ذلك الداء الجميل (الجنس)وقد نفذت مغامرتي الاولى في (جولة تسوقية)فقلت لها انتي تبتي وانا اخذت مكانك فدعتني لتناول القهوه عندها في بيتها فوافقت لعلمي ان زوجها في عمله في تبوك وهي تقيم في شقتها في جده وعندما جلست في بيتها اخذت تحدثني بما حدث لها مع صديقها الذي كان يحادثها بالهاتف تقول فائزه
استمرت علاقتنا عبر الهاتف حولى الثلاثة اشهر وبعدها وفي يوم من الايام اتصل بي وقال كلمتين ورد غطاهم ابي اقابلك فقلت له الا المقابله ارجوك حنا اتفقنا على اتصال بالتليفون وبس فقال لكي عندي مفجآه فقلت وما هي فقال اسمعي كانت فعلا مفاجآه عندما اسمعني احدي المكالمات التي دارت بيني وبينه والمصيبه انني في تلك المكالمه قد خضت معه حديث ساخن جدا حول الجنس والادهى من ذلك انني قد افصحت في تلك المكالمه عن اسمي الحقيقي واسم ولدي ولكني عندما سمعت التسجيل اغلقت الخط في وجهه ولكنه اعاد الاتصال مرة اخرى وقال هذا ليس من صالحك اذا لم توافقي على طلبي فسوف يكون الشريط بيد زوجك خلال ساعات فقلت وما طلبك فقال تقابليني تصوروا ماذا حدث لقد وافقت لكي لايعلم زوجي بتلك المكالمات ووعدت صديقي بمقابلتي في بيتي وفعلا قابلني وكانت المره الاولى التي اختلي فيها برجل غريب ولكني بعدها اصبحت عندي الشغله مثل الهوايه فتكررت عشرات المرات ولا زلت اكررها قد تكون اسبوعيا وقد تتكرر في الاسبوع اكثر من مره0انتهى كلام فايزه
هل ترون انني لست الوحيد في السعوديه التي تهوى الجنس؟
احد الذين تعرفت عليهم عبر المسنجر وقد يكون اغلبهم لم يصدق انني بنت ويقول انني ولد منتحل شخصية بنت لماذا؟لانني لم اكلمه عبر المسنجر او لم اعطيه رقم هاتفي صدقوني انني لم افعل ذلك من اجل شيء ولكن لسبب بسيط وهو الشك الموجود عند زوجي فقد اصبح يحمل جهاز التليفون اليدي اللي يسمونه سيناو لكي يتصنت على مكالماتي وقد سحب السماعات والمايك من الكمبيوتر واخذ يراقبني احياناً اثنا عملي على الكمبيوتر فكيف استطيع مخاطبة أي شخص يود التحدث معي لقد اصبحت اتفق مع السائق ليحضر لي كل ما اريد حتى لو كان من اود معاشرته جنسياً لان السائق قد اخذ مني ما يريد مره واحده ولم يعد يطلبني لرغبته في المال بدلاً من الجنس وهذا السائق الهندي الجنسية لطيف جدا لدرجة انني استمتعت معه باحلى جنس وسوف اخبركم بما حدث معي انا والسائق فيما بعد 0
اما من ناحيه المراءه السعوديه فانا لااقول انهم جميعا مثلي ولكن اقول ان هناك الكثير منهن اللاتي يمارسن الجنس بعيدا عن الاعين ومع رجال غير سعوديين قد تقولون لماذا غير سعوديين انا اقول لكم ان السعودي اذا استمتع معي استمر في الحضور ان لم يكن يوميا واذ طفش مني احضر معه ثلاثه او اربعه من اصدقائه اما الاجانب فكل واحد منهم ياخذ طلبه بلا رجعه او حتى سؤال فهذا المطلوب
بنهاية هذا الحديث اقول لاخواني السعوديين كما انت تبحث عن الجنس فدع زوجتك تبحث مثلك واقول ان السعودي وليس الكل طبعا بل البعض من السعوديين يبحث عن الجنس خارج بيته رغم ان زوجته تبحث عن الجنس مع غيره وهذا شيء واقعي وحدث مع احدى صديقاتي وقد يكون حاصل معي انا فزوجي يعمل في الخطوط السعوديه وتعلمون ان المضيفات اجنبيات وقد يكون له علاقة مع احدى المضيفات ولني لا يهمني ذلك المهم عندي ان استمتع بوقتي وللعلم لقد جربت جميع انواع الجنس ما عدا النيك من الخلف (في الشرج)وكذالك ممارسة الجنس مع رجلين في وقت واحد واتمنى ان اجربها قريبا 0
اما الان فسوف احكي لكم قصتي مع السائق 0
استيقظت من نومي عند الساعة العاشره صباحا فقلت في نفسي يجب ان اتسبح لكي اخفف من حرارة الجو في ذلك اليوم وبينما انا في الحمام اخذت ادلك نفسي بصابونة اللوكس وعندما مررت بها على عشي الصغير شعرت برغبة شديدة الى من يبرد تلك الحراره فلم يخطر ببالي الا سائقي الوسيم فالعماره خاليه من حركة السكان والسائق يسكن في غرفه على سطوح العماره ولايفصل بيننا سوى سماعة الانتر كوم رفعتها وطلبته ولا تتصورن وضعي لقد فتحت له باب الشقة وانا سبه عاريه الا من منشفه صغيره وضعتها على اردافي وعندما نظر اللي كاد ان يقفزمن امام الباب لقفز على صدري ولكنه تمالك نفسه وهز رآسه وقال نعم ماما فقلت ادخل وعندما دخل اغلقت الباب ونزعت المنشفه فقال لالا ماما هذا مشكل فلم اكلمه بل سحبته من يده الى غرفة النوم وليس على لسانه سوى كلمة مشكل ماما مشكل ماما وعندما وصلنا الى غرفة النوم قمت بتجريده من ملابسه واخذ امص زبه الصغير الذ بلعته في فمي دفعة واحه ولم يبقى من شيء وشعرت له بلذه عجيبه لم اشعر بها في أي زب اخر لمجرد انني مصيته وهو نائم وقد تعبت كثيرا كي يتم انتصابه وتوقعت ان السبب في ذلك هو خوف الهندي من المشكله على قولته وعندما انتصب زبه وشعرت انه مثل المسمار قمت بخلع ملابسي واستلقيت على السرير وسحبته من رآسه وادخلت رآسه بين فخذي ووضعت فمه على كسي واخذت ادعك براسه بفمه في كسي الى ان اتقن الدرس واخذ يطبق ما تعلمه حتى صار محترفا في فن اللحس واخذ يلحس كسي بكل قوه الى ا ارتفع صوت تآوهي وبدون أي مقدمات قفز يكل قوة على صدري موجها زبه الى كسي المفتوح المبتل وادخل زبه واخذ في التحرك بسرعه وانا ااااه اااه اااه ثم انقلب بجانبي واخرج زبه من كسي ووضع اصبعه بيت اشافر كسي واخذ يحركها بسرعه يمينا ويسارا الى ان بغت قمة اللذه وانا اترجاه بان يدخل زبه في كسي بسرعه وفعلا قام بادخال زبه في كسي بعد ان رفع ساقاي فوق كتفيه واخذ يهتز بكل قوته الى ان شعرت بجسده يرتعش بقوه وكانه قد صعق بالكهرباء واخرج زبه بسرعة من كسي وقذف ذلك السائل الابيض الحار على عانتي وبطني واخذت افركة بيدي واتلذذ بحرارته ثم قام وقال كويس ماما فقلت كويس وعقدت معه اتفاق على ان يلبي طلباتي مقابل ما اعطيه من مال بدلا من ان اعطيه كسي رغم شعوره بلذه معه ومع طريقته في الجنس ثم خرج من عندي مهزهزا برآسه وكانه لم يفعل شيئا وقد كانت تجربتي مع السائق اول تجربه لزب غير عربي ولكنها لن تكون الاخيره ارجو ان لااكون قد اطلت عليكم ولكن خلاصة القول ان الجنس بصحيح العبار ان الزب اذا كان مع رجل يحسن التصرف به ويعرف كيف يعامل به النساء فانه اغلى شيء احصل عيه انا شخصيا واي امرآه مثلي تحب الجنس وامتاع كسها على فكره ترون كتابتي لهذه القصه اثارت شهوتي والان كسي صار يقطر وهدومي غرقت بعد بس اقول لكم الى لقاء اخر في مغامره اخرى وقد تكون قريبه على حالتي اللي انا فيها الان باي
مع تحيات المغرمة جنسيا
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

سكرتيرتة المدير
 
كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط
البلد منذ عدة سنوات.
كنت أعمل مع مدير لذيذ كنت قد استظرفته
وأقمت معه علاقة. كنا نروح
سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع
الجنس المجنون والمحموم.
وحتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما
يستدعيني الى مكتبه ويجعلني
أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم
بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك
في بزازي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني
لا أستطيع أن اكتم تأوهات
اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها
في خلال دقائق معدودة نتيجة
للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها.
وفي أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب
مني أن أغلق الباب خلفي
بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب
في بزازي... ولكن وعلى
غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج
زبه الذى كان منتصباً وأحمر
من شدة هياجه.... وكانت هذه هي أول مرة يفعل
ذلك... ثم وبدون مقدمات
وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي
المكتب بحيث أصبحت طيزي
أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا
أرتدي كومبيليزون حيث كان
الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي
بأصابعه الى جنب فظهر أمامه
كسي المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه...
فكان عسلي (كما كان يحب أن
يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أوراكي
حتى نزل الى قدماى....
بدء يداعب شفتي كسي بأصابعه وأنا أتأوه من
شدة الهياج.... كنت أدفع
بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في
كسي... وهو يحركه على
كسي من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت
فيه.... وفجأة ازال أصابعه
ولم أعد أحس بأي شئ على كسي وبدء في
انزال لباسي من على خلعه مني
تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق كسي من
الخارج وعرفت ما ينوي أن
يفعله وتأهبت له.... ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه
بدء يلحس طيزي ويحسس
عليها ثم أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل
الأفعي على مؤخرتي الي خرم
طيزي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى
داخل طيزي وينيكني في طيزي
بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على كسي من
الخارج مرة أخرى وهو لايزال
ينيكني في طيزي بلسانه. أصابعه أخذت تداعب
بزري الذي كان منتفخاً لدرجة
أنني صرخت من شدة حساسية بزري ولكنه لم يأبه
وفجأة وضع ثلاثة أصابع
داخل كسي وبدء ينيكني بهم.... كنت أنا أتلوى
من من شدة الهياج، فهو كان
ينيكني في كسي بأصابعه وفي طيزي بلسانه.... لا
أعلم كم مرة وصلت الى
قمة النشوى (جبتهم بالبلدي) ولكنه ظل على ماهو
فيه كأنه أصبح انسان آلي
مبرمج علي عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه
عنه...
وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت
قد قاربت فيهم فقدان الوعي
من شدة النشوى.... أستقام مديري خلفي وأحسست
بزبره على كسي... وزاد هذا
من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في
كسي.... "حطه في كسي أرجوك...
أنا هايجة قوي وكسي عامل زي النار ومحتاجة
زبك علشان يطفيه....نيكني
.... نيكني.... حاموت من فضلك.... حط زبرك في
كسي"...... فجأة دفع
بزبره بمنتهى القوة في كسي دفعة واحدة حتى
أحسست ببيضه يخبط في
بزري.... وصرخت كالمجنونة وجبتهم مرة أخرى....

بدء مديري ينيكني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي
المزيد.... وكنت قد
أصبحت كالمجنونة من شدة هياجي وأصبح لا يهمني
أن يسمعني الموظفين
الموجودين بالشركة (وان كانت غرفة المدير كانت
معزولة ضد الصوت....
الحمد لله) فزاد صراخي من نشوتي وهياجي....
كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن
ينيكني بزبره في طيزي وكنت في
كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام
أصابعه للبعبصه أو لسانه....
ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت
قد وصلت اليها... فسحب زبره
من كسي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في
طيزي الي أخره.... صرخت من شدة
الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي
وزبره في طيزي يمزقها....
وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول وبدأت أحس
باحساس لذيذ وبدأت أشعر
بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء
ينيكني بهدوء في أول
الأمر ثم بدء يزيد من شدة النيك وأنا أتجاوب
معه الي أن وصلت الي قمتي
من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي
من قبل.... وبدء هو يصرخ
خلفي "هالة.... هالة.... هاجيبهم.... هاكب اللبن
بتاعي في طيزك.....
اااه ه ه ه ه هاجيبهممممممممممممممممم...."
وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في
طيزي، زاد من اشتعالي
ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتهم هذه المرة بقوة
غير عادية مما أفقدني
الوعي للحظات.... ولم أدري بشئ الا وهو يحملني
بين زراعيه وهو يقبل
جبيني ووجهي ويلحس شفتي.....

بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب من
نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن
أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان
اللبن يجري من طيزي على فخادي
وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من
كثرته أستهلك عدد غير بقليل
من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي
بقدر معقول بحيث أستطيع
أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما
قد حدث لي... وكان مديري قد
جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق
والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه
ولباسه وكان زبره أحمر اللون لامع من سائله
الذي كبه في طيزي ومن عرقي
الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس
بنفسي الا وأنا أنحني عليه
والحسه له لأنظفه له... ثم تركته وهو لامع
نظيف من لعابي الذي كان
يغطيه.... ثم قبلت رأس زبره وقبلت مديري في
فمه وهو يتزوق طعم لبنه
وطعم طيزي من على لساني... ثم تركته وخرجت
الى الحمام حتى أكمل تنظيف
أثار النيك.
كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا
فيها السكس في
المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني اتناك
في طيزي... وقد أحببت هذا
النيك لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد
ذلك، بل واقناعهم بذلك ان
كانوا غير راغبين فيه.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
سحر عبد الكريم

أعزائي القراء أنا سحر عبدالكريم قصتي غريبة وعجيبة نوعا ما، أنا فتاة عمري 23 سنه متزوجه وتطلقت منذ سنه وأعيش الآن مع أهلي حدثت لي هذه القصة منذ أربعة أشهر
كان لنا جيران ولهم ابن عمره 25 سنه من عائله محترمة وأهله ميسوري الحال وكانت أخته صديقه لي قبل أن أتزوج منذ أيام الدراسة وكنت دائما أزورها وأجلس عندها قبل الزواج
بعد طلاقي قل ذهابي لهم ولكني أزورها وفي أحد الأيام ذهب أهلي إلى زواج أحد أقاربي ورفضت أنا الذهاب لأنني لاأحب الإجتماعات بعد طلاقي فقررت الذهاب إلى إبنت جيراننا للجلوس عندها لأن أهلي لن يعودوا إلا في الصباح وبالفعل ذهب أهلي وبقيت أنا في المنزل
في الساعة التاسعة طرقت باب منزلهم فرد علي الجرس ابنهم وعندما سألته عن أخته حضر وفتح لي الباب وأدخلني إلى المنزل فخلعت عباءتي كما اعتدت وجلست في صالة منزلهم أنتظر أخته وبعد دقائق معدود ه حضر ومعه كأس عصير فخجلت منه لأنني كنت بلا عباءة وحاولت أخذ عباءتي فقال لي بأنه لاداعي لذلك ووقف في وجهي وطلب مني الجلوس فجلست وسألته عن أخته فأخبرني بأن أهله مسافرون ولا يوجد أحد سواه
إستغربت منه ذلك وطلبت الخروج لكنه رفض وطلب مني شرب العصير أولا وبالفعل جلست أشرب العصير لأننا جيران منذ زمن طويل وكنت لا أتغطى عنه وجلس هو على كنبه بجانبي وعندما أنهيت العصير أخذ الكأس وأنا جالسه وجعل فمه على موضع فمي وبدأ يحرك لسانه ثم قام بشرب العصير
عندما أردت الخروج طلب مني الإنتظار والجلوس فرفضت بحجة أنه لايوجد أحد في منزلهم فألح في طلبه فجلست ثم قام وجلس بجانبي على نفس الكنبه فابتعدت عنه ثم قام بمسك يدي فأبعدته ولكنه أخذها مره أخري وقبلها ثم جلس على الأرض وأمسك بقدمي وقبلها فدفعته وعنفته
قال لي بأنه معجب بي منذ زمن وكان يريد رؤيتي منذ أن تطلقت وأنني لابد قد إشتقت الى رجل فاستغربت ذلك ولكنه أمسك بقدمي وبدأ يقبلها ثم إرتفع إلى ساقي وعظها بأسنانه فبدأت الشهوه تتسلل إلي فلم أتكلم فقام وقبلني في فمي وجلس دقائق وهو واضع لسانه في فمي وكنت قد بدأت أستجيب له فأخبرني بأننا سنذهب إلى غرفته، كنت قد تهيجت وأثارني بفعله و كلامه، لدرجة أنني تمنعت عليه بحجة مكشوفة وهي أن كسي به بعض الشعر الخفيف فضحك ضحكه أذابتني ودغدغت شهواتي فقمت أنا وهو وحملني على يديه وكان يرتدي قميصا وسروال شورت وفي منتصف درج منزلهم أنزلني وخلع قميصي وتنورتي وبقيت بكلوت وستيانه
خلع هو قميصه وعندما وصلنا الى الغرفه رمي بي على السرير بكل قوة وخلع سروال وبقي بكلوت أزرق ثم قام وجعل يمص شفتي بكل قوه ويقبل رقبتي ويدخل لسانه في أذني حتى زادت شهوتي ثم خلع السنتيانه وجلس يمص نهداي ويرضعهما كأنه طفل ويضغط عليهما بيديه فزادت شهوتي ثم نزل إلى كسي وقبله من فوق الكلوت وقام بخلع كلوتي بفك الخيوط من على الجنبين وإذا بكسي الصغير الذي زادت حرارته عن الخمسين درجه من الشهوه أماه وبه شعر خفيف فقبله ثم قام بلحسه وبدأ صوتي يعلو من الشهوه ثم جعل يمص شفري كأنه يمص نهدي ثم وضع فمه في وسط كسي ووضع بضري في فمه وجعل يمصه بقوه ثم أدخل لسانه في فتحة كسي وأخرجه وجعل يدخله ويخرجه ويقوم بمص بضري حتى ارتعشت عندما قرب إنزالي لشهوتي جعل يلحس بضري من الأعلى وأنا أنزل ثم مسح ماخرج مني وكنت أريد أن أري زبّه فخلع كلوته وأخرج زبّه فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاضته فقمت ووضعته في فمي وبالكاد اتسع له فمي فقمت بمصه قليلا ثم طلب مني أن أنام على ظهري ففعلت وقام برفع ساقي حتى وضعهما على نهدي وجعل يدعك كسي بزبّه ويضغط على كسي به ثم قام بمحاولة إدخاله فصرخت وأخبرته بأن كسي ضيق جدا لايتسع لزبّه الكبير فضحك وجعل يدعك كسي بزبّه حتى بدأ كسي بالترطيب فوضع زبّه على فتحة كسي وقام بإدخال رأس زبّه وعندما دخل رأسه سألني هل يدخله بقوه أم بلطف فجاوبته بلطف وفي ثانيه لم أحس إلا وزبّه كله في كسي حتى أنني أحس أنه وصل إلى رحمي فصرخت من شدة الألم فلم أجد منه سوى الزيادة وكان ينيكني بكل قوه ويضمني بيديه وكان يدخل زبّه كله بداخلي وعندما قربت من الإنزال وبدأت أرتعش أحس بذلك وجعل يدخل زبّه ويخرجه بسرعة حتى أنزلت وعندما فرغت من الإنزال للمرة الثانية سألته هل أنزل فقال بأنه لاينزل منيه بسرعة وعاود إدخال زبّه وإخراجه وأنا أتمزق من الألم حتى أنزلت مره ثالثة وهو لم ينزل وفعل الرابعة وعندما ارتعشت لأنني سأنزل ضمني بقوة فأحسست بأنه سينزل وماهي إلا ثواني حتى إنفجر في كسي منيه الذي ألهب مهبل كسي وكل رحمي وكان ساخنا كالنار وغزيراً جدا وتوقعت أن زبّه سينام ولكن المفاجأة أن زبّه مازال منتصبا كأنه عصا غليضه فقام من على السرير وزبّه يهتز أمامه وطلب مني القيام ثم أوقفني على الجدار وباعد بين ساقي ووضع قليل من لعابه على رأس زبّه ووضعه على كسي وبدأ في إدخاله وعندما ادخله كله في كسي طلب مني أن أمشي قليلا وزبّه في كسي فتأكدت أنه مجنون جنسيا
بدأت في خطواتي للخلف قليلا وأنا أتمزق من الألم ثم أسندني إلى الجدار وبدأ يدخل زبّه ويخرجه في كسي الصغير فأخبرته بأني لاأحتمل ذلك فعاد بي إلى السرير ونام على ظهره ونصب زبّه لي وطلب مني الجلوس فقمت بمصه قبل ذلك وقمت بمص وتلحيس الخصيتين وكان يطلب مني إدخالهما في فمي ففعلت ثم قمت وجلست على زبّه وبدأ زبّه يغيب في كسي حتى جلست على بطنه بطيزي وكان زبّه كله في كسي ثم بدأت بالقيام والجلوس عليه وكنت أرى نفسي في مرآة الكمدينه وزبّه يدخل في كسي ويفتحه ثم يخرج وقد أصبح كسي أحمر اللون من كثر النيك وحرارة زبّه وكبره ثم طلب مني أن أجلس على ركبتي ويدي فأتي من خلفي وأدخل زبّه في كسي وجعل يدخله ويخرجه وأنا أشاهد نفسي في المرأة ونهداي يهتزان وهو يدخل زبّه بكل قوه ثم طلب مني أن أنام على ظهري فنمت على ظهري وبدأ ينيكني بكل قوه وأحسست بأنه سينزل منيه فشددت عضلات كسي وعندما اقترب من إنزال منيه في كسي أخرج زبّه وجعل ينزل منيه على نهداي وعلى وجهي وبطني وكان منيه كثير جدا فتوقعت أن ينام زبّه ولكنه ظل منتصبا وقمت ومسحت سائله المنوي من على جسمي وعدت فإذا به واقف وعندما دخلت جائني من الخلف وأدخل زبّه من خلفي فخرج رأس زبّه من الأمام وبدأت أمشي وهو خلفي حتى وصلت إلى السرير فأنامني وجعل يدعك كسي بزبّه ويحركه على جميع أجزاء كسي ويضغط على بضري ويحركه عليه من الأعلى إلى الأسفل ويدعك به أشفاري حتى اشتعلت شهوتي فجعل يزيد في دعك بضري وأشفاري بزبّه ثم جلس يضرب كسي بزبّه الكبير مما زاد في شهوتي وجعلني أجن وأطلب منه أن يدخل في كسي فقام ووضع زبّه في فمي وبدأت في مصه ثم أخذ يضرب وجهي بزبّه من الجهتين ثم عاد وجعل يمص كسي ويلحسه ويدخل لسانه في داخل كسي فجننت وبدأت أصرخ من الشهوه فقام وبدأ يضرب كسي براحة يدة مما زاد شهوتي وألمي وكلما طلبت منه أن يكف عن ذلك زاد وأخذ يضرب كسي بيده بقوه على جميع أجزائه ويزيد الضرب على بضري وعندما رأى أنني لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك رفع رجلي على كتفيه ووضع رأس زبّه على فتحة كسي وطلب مني أن أمسك بالسرير ثم أدخل زبّه في كسي بكل قوته فشهقت من الألم ثم بدأ ينيكني كأنه جمل هائج وإستمرينا على هذا الوضع لمدة 6 ساعات وزبّه منتصب وهو يقوم بممارسة أشد أنواع الجماع معي فطلبت منه الزواج لأنني جنسيه لأبعد الحدود مثله فرفض لأنه يحب النساء جدا ولايكتفي بواحده ومنذ ذلك اليوم وأنا أمارس الجنس معه ولكنه كان يطلب مني أن أحضر له فتيات وكنت أفعل المستحيل حتى أقنع صديقاتي لكي يجامعهن حتى يجامعني أنا بعدهن ، هذه القصة حقيقية، ولكم جزيل الشكر

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@2
سارة تروي قصتها اليوم

ترويها صاحبة القصة
مرحباً يا أصدقاء أنا أسمي ساره .. وعمري ثمانية عشر
وأربعة أشهر ويومين تقريباً الآن .. أسكن مع عائلتي
المكونة من أختين وأخ .. نقطن في منزل صغير على ضفاف بعض
القرى الريفية .
أصدقائي إنه من المضحك جداً أن نكبر هكذا سريعاً ، ومن
المحزن ان الذين أكبر منا سناً يكون لهم خبرة جنسية
وتجارب أكثر منا.
دعوني أقص لكم حكايتي .. أول مره أحصل على هذا الحلم
الرائع الذي يسمونه الجنس .. بل هو اللذة الكامنة في
أعماق البشر
في يوم من أيام الصيف الهادئة بنسيمه الرائع .. جاءتني
دعوة من صديقتي منال لحضور حفل عيد ميلاد في قريتها
المجاورة حوالي خمسة كيلو مترات شرقاً .. فكم كانت
سعادتي حينها .. فلبست تنورتي الحمراء القصيره التي تبرز
مفاتن مؤخرتي الكبيرة نوعاً ما كما كانت تنوه لي والدتي
بأن لي مؤخرة مغرية وتنصحني أن أحاول قدر المستطاع
إخفاءها بلباس القميص الطويل .. ولكنني أغتنمت فرصة عدم
وجودها .. فلبست تي شيرت ضيق يبرز نهداي الصغيرين ووضعتُ
بعض المكياج الخفيف وحمرة شفاه سوداء اللون .. وكم كانت
فرحتي بجمالي وهو ينعكس من مرآتي الصغيرة في غرفتي
خرجت من المنزل وكان في أنتظاري أخو صديقتي منال وكان
أسمه جميل بسيارته الشيروكي السوداء .. ولم يكن أمامي أي
فرصة للأختيار فركبتُ في المقعد الأمامي بجانبه .. وكنتُ
خجلة جداً خصوصاً بأن سيقاني كانتا تلمعان أمام عينيه ..
فحاولت أن أخفيهم بتنورتي ولكن كانت قصيرة جداً فلم
تسعفني لتدارك الموقف ..
كان الطريق الزراعي طويل .. وكنتُ أسترق بعض النظرات
لأنظر إلى عيونه الزرقاويات الحالمة وبنية عضلاته القوية
. لا أعرف توقفت السيارة فجأة في مكان منقطع بعيد عن تلك
المزارع .. نزل جميل من السيارة وأنجه إلى مقدمة السارة
ليرى العطل .. ورجع لي بعد فترة يخبرني بأن الحرارة هي
السبب وعلينا أن ننتظر حتى يبرد المحرك .. وهكذا ترجلتُ
من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع
من بعيد .. ولكن نظرات جميل لي كانت تزداد .. نظراته
غريبة .. يوجد بها لمعان لم أعهده من قبل من جميع
أصدقائي ..
بعد فترة من الزمن أقترب نحوي جميل بعضلاته المفتوله
وقال لي : هل أنتِ خائفة ساره
فقلتُ له لا
فقال : هل لنا أن تحدث سوياً ريثما يبرد محرك السيارة
فقلتُ له بكل تؤكيد .. هل تود أن أسألك بعض الألغاز
فقال : لا
فقلتُ له : بماذا تريدنا أن نتحدث إذن
فقال : عن تجاربك الجنسية
فقلتُ : جنسية ماذا تعني هذه الكلمة
فبدأ حديثه بمغماراته مع صديقاته عندما كان في أمريكا ..
شعرتُ بجسمي يرتعش ونشوى غريبة داهمتني .. ولكن يدا جميل
التي أمتدت إلى ثدي الأيمن كانت ناعمة هامسة أحسستني
بالأطمئنان .. وكان حال عقلي يقول أضغط أكثر يا جميل
فاستسلمتُ ليده تفعل بثدي ما تشاء
أخذ جميل يقبل كتفي ورقبتي .. وفعلاً كان الشعور لدي
عظيم جداً .. فقد بدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا ؟
وفعلاً بدأت أدير رأسي نحوه كلما ضغط على ثدي .. لم
أحتمل قبلاته في رقبتي .. فأخذت أنا في تقبيل شفتاه ..
كانت أنفاسه حارة أشعرتني بالأطمئنان من الوحشة .. فأخذ
بمص لساني .. وأنا أستسلم له رويداً رويداً .. لم أستطع
مقاومة الموقف .. فقد كان جسمي .. يلهث وراء هذا الجنس
الغريب .. وحب التجربة دفعاني أن أستسلم له بكل جوارحي
حل حمالة صدري بحركة سريعة لم أعهدها من قبل .. فظهر
ثدياي الصغيران ووضع يده على فخذي وفركها بلطافة داخل
فخذي وأستأنف جميل بمص حلمتي .. وكلما سحب فمه حلمة ثدي
أحس بسائل غريب يتدفق من مهبلي .. نعم شعرت بأصبعه في
مهبلي وأحسستُ بذاك السائل الزج الذي بدء بالتدفق بغزارة
كلما أحسست بأصبعه يدخل ويخرج بحركة مثيرة ألهبتني
بدأت ده اليمنى تمسح على عانتي وإصبعه السحري لا يزال
يدخل ويخرج في مهبلي بطريقة .. حالمة وجميلة
لم أدرك نفسي إلى ويده الأخرى على رأسي تسحبني للأسفل
تجاه حضنه .. وفتح سحاب البنطلون الجنس الذي يرتديه ..
وأخرج قضيبه المفتول هو أيضاً .. كان منتصباً ضخماً أسمر
اللون .. لا أعرف ماذا أعمل بذلك القضيب .. سوى أنني
أمسكته بيدي اليمنى .. ولكنه بحركة سريعة أيضاً وضعه في
فمي وأشار لي بأن أمصه .. ترددتُ في أول الأمر ولكن
هيجانه وإلحاحه أن أدخله بسرعة .. رضختُ للأمر الواقع ..
فبدأت بالمص وهو يخرجه ويدخله ببطىء شديد ويده ماسكة
برأسي تدفعني للحركة .. وبعد فترة وجيزة إيقنت الدرس
وبصراحة أحسستُ بلذة شديدة من ذالك القضيب
أخرج جميل قضيبه من فمي وأمرني أن أستلقي على بطني ..
وبدون أية مقاومة سمعتُ الأوامر .. وكنتُ أنظر إلى وجهه
وعيناه الجميلتان التي إزدات لمعاناً عما قبل وإلى
عضلاته المفتولة وقضيبه المنتصب
إستلقى جميل على ظهري وأخذ بمص جسدي المرتعش تحته ويفرك
قضيبه بين فخذاي وحركته تزداد رويداً رويدا .. وجسمي بدأ
في الأرتعاش أكثر والتلوي .. حاولت أن أوقف حركت جسمي
فلم أستطع .. مددت يدي لأمسك بقضيبه .. فاأقشعر جسدي من
تضخمه .. ونعومته .. فأبعد يدي .. ومد يده ليرفع مؤخرتي
من الأرض ليكون جسمي على درجة قائمة .. فاستجبتُ له ..
أحسستُ بقضيبه يحاول الولوج في مهبلي ..يفركه يميناً
وشمالاً .. وبعد فترة قليلة بدأ في الدخول بدأتُ في
الصراخ من حرارة غريبة تؤثرة لها مهبلي .. فمد يده
الآخرى على فمي .. وهمس لي بأن أخفظ صوتي لأننا في منطقة
زراعية ،، وعاود الكرة مرة أخرى ،، ليدخل ذلك القضيب
الضخم في مهبلي الصغير .،، لم أكن أتصور بأن يمكن لذلك
المهبل أن يقبل بذاك القضيب الضخم ،، ولكن التحدي هو راء
رضوخي وأستسلامي .. فحاولت المستحيل أن أخفض صوتي ..
وأنا أعض على إصابعه ،، التي تتحرك على شفتاي .. أخذ
جميل يبصق على مهبلي ليبلله أكثر .. وعاد يحاول ولوجه في
مهبلي من جديد ،، كانت الحرارة فوق طاقتي ولكن يد جميل
كانت قوية تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة
هذه المرة أحسستُ بدخول قضيبه في مهبلي ،، وبالحرارة
تزيد أكثر ،، أحسستُ بأن قضيبه بدأ يتمدد في مهبلي فلقد
وصل رئتاي ،، وكم كانت فرحتي عندما يخرجه وعذابي عندما
يدخله مره أخرى ،، لم أأبه بذلك السائل الساخن الذي بدأ
في الخروج من مهبلي ،، وأصبح دخوله وخروجه بسرعة هائلة
،، ولكنني بدأت في الأستمتاع بذلك ،، فقد كنتُ أصرخ بأن
يدخله مره أخرى كلما حاول إخراجه ،،
فعلها ،، أخيراً أخرجه ،، فصرختُ في وجهه أدخله جميل
بسرعة ،، فتبسم في وجهي وقال لي : عزيزتي دعينا نغير
موضعنا ،، فقلتُ مهمهمة : أخبرني بسرعة ماذا تريد ؟ فقال
أستلقي على بطني ،، ففعلتها بسرعة ،،، فأخذ بتقبيلي
وإدخال لسانه في فمي ،، ولكنني لم أتركه يفعل بي ذلك
فأمسكة بقضيبه وأدخلته في مهبلي ،، وبدأت في الحراك بدون
شعور وبسرعة ،، وأنا أستمتع بل أتلذذ كلما دخل ذلك
القضيب في مهبلي ،، فقد كنتُ أريد ذلك القضيب أن يتمدد
أكثر فأكثر ،،
لا أعرف مالذي جرى لجميل فقد دفعني من فوقه بعنف ،،،
ورأيت سائلاً أصفر يخرج بقوة من قضيبه وهو يتألم ،،
وتحول جميل ذلك الرائع الجمال فجأة إلى مارد غريب ،،
لقد خفتُ من منظره لأنني لا أعرف مالذي أنتابه ،، فقد
فكرتُ بأن حية أو عقرب قرصته ،، ولكن ضحكته المجلجلة بعد
قليل أبعدت ذلك التفكير من مخيلتي
بدأ جميل في أرتداء ملابسه ،، وأمرني بتعديل شخصيتي من
جديد حتى نستعد لذهاب للحفلة قبل أن تنتهي ،، وطول
الطريق وأنا أقسم عليه بأن يعدني بأن نعيد تلك المتعة
مرة أخرى ،،
لم يفعل جميل ذلك ،، لأنه سافر لإكمال دراسته ،، وأنا
الآن أجلس وحيدة في إنتظار جميل آخر
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
روز سليم
تحبوا اوصف لكم جسمي الأول؟ انا سمره بس مش غامقه اوي يعني. متوسطة
الطول. بزازي صغيرين لكن بارزين زي مايكونوا كرتين ملزوقين علي صدري.
الحلمتين دايما شكلهم هايج والهاله اللي حواليهم غامقة جدا وماليانة
حبيبات بني صغيرين زي مايكونوا بزاز تانيين حيطلعولي

بزازي والحلمتين باينين باستمرار من تحت الهدوم وبيترجرجوا دايما وانا
بتحرك لأني مابالبسشي سوتيانات خالص. يمكن لبست سوتيان كام مرة في حياتي
للضرورة في مناسبات معينة

باحس انهم بيخبوا بزازي وانا بطبعي مااحبش حاجة تستخبي. اما الكيلوت
فباضطر البسه دايما وانا خارجه لأن كسي دايما دايما ملحوس وبيشر من
الهيجان وتبقي فضيحه بقي لو البلل بان علي االهدوم

اما في البيت فمافيش داعي للكيلوت الا لما يكون فيه ضيوف اغراب اما لو
مفيش فانا استمتع جدا باحساس البلل الكسي وخصوصا لما يكون زابد ونازل
علي وراكي وحاسه به بيلزق الهدوم

طبعا حاتقولوا ولما تكون عليكي العاده؟

بالبس الكيلوت طبعا ولو اني باكون في حالة هيجان مش معقوله وقتها لدرجة
اني عودت ميلاد ينيكني عادي وانا علي العاده

بلاش احكيلكم علي التفاصيل بعدين حد لامؤاخذه يقرف, ولو ان انا رايي ان
أي حاجة طبيعية مش ممكن تقرف حد بيعشق حد. واخدين بالكم؟ أي حاجه أي
حاجه!!! لكن ماعلينا دلوقتي

على فكره انا اول حاجه باعملها اول ماارجع البيت اني اقلع الكيلوت وانا
في الصاله واوقات ارميه علي اقرب كرسي. حتي مرة نسيت علي الكرسي كيلوت
اسود وجه جورج صاحب ميلاد يزوره ولقاه وخباه في جيبه

كان غرقان عرق وقشطه وفضل يحكيلي في التليفون بعد كده ازاي هو بيشمه
وبيهيج من الريحه ويوصفلي ازاي هو حاطه علي زبره وهو بيكلمني لحد ما
يجيب عليه "الكيلوت بتاعك معيا اهه ياعلقه وقشطتك وعسلك باينين فيه
خالص. ايه كل ده يازوزو؟ ريحته فايحه وتجنن. استني كده لما احطه علي
مناخيري. اااح ريحة كسك مش معقوله. كسك صغير كده يازوزو؟ عارفه انا باشم
ايه دلوقتي ؟ انا قلبت الكيلوت وحاطط مناخيري مطرح خرم طيزك ريحه نفاذه
ومختلفه. استني يابت لما ادوق طيزك الحته اللي كانت لازقه فيها طول
النهار. حاسه بلساني ؟ انا هاحط الكيلوت في بقي وامصه. شوفي اتبل ازاي؟
دلوقتي انا لفيته علي زبي وحاسس زي ماتكوني انتي اللي واخداه في كسك.
سمعيني غنجك يابت" الكلام ده طبعا كان بيهيجني انا كمان وافضل اشخرله
واغنج لع وانا بالعب في كسي وزمبوري

واقول له "بس ياواد ياخول اوووف ااااح اوووه لازم تلبس كبوت ياواد بعدين
لباسي هايحبل كده لاني انا جايبه فيه لما كنت لابساه اخر مره في الشغل
وكانت واحده من زميلاتي بترضعلي بزازي". انا خليت وصف كسي وزمبوري والذي
منه للاخر

شوفوا بأه انا ضد النتف والحلاقه طول عمري. باحب نفسي طبيعية كده. يعني
دراعاتي ورجلي وفخادي عليهم زغب طبيعي خفيف. اما تحت باطي وشعرتي فغابات
كثيفه عمر ماقرب منهم موس أو حلاوه أو أي كلام فاضي من ده. عمرهم مانقصوا
ولا شعرة

لأ لأ للأمانه نقصوا كام شعره قصيتهم وبعتّهم هديه في طرد مع كيلوت غرقان
لميلاد لما كان مسافر يشتغل في لبنان

طبعا انا باهتم بشعرتي مش لمجرد النضافة وبس لكن عياقه برضه. شامبو
وكريمات وتسريح بالمشط والفرشه وطبعا تقدرو تستنتجوا الهيجان اللي
بيحصللي وانا باعمل كده

طبعا ميلاد اتعود علي طبعي. هو سافل كمان ويحب الحاجات الغريبه ولو انه
قال ايه كان نفسه امثل ولو تمثيل اني باتكسف ووشي بيحمر من الاباحه

طيب اعملها ازاي دي؟ انا ضد التمثيل نهائي!! واللي عاجبه

على كل حال انا سهلتله اموره مع بطه الكسوفه اللي وشها بيحمر من أي حاجه
ومن غير أي حاجه. اما جوزها سونه فده حكايه لوحده

اول ماتعرفنا لقطته علي طول مؤدب وخام رغم انه متجوز. والأهم انه راجل
مكتمل جسمه يجنن وزبره مافيش كده؟ ايش عرفني؟ خبره بأه!! انا اقدر اوزن
زبر الراجل من دول من مجرد نظره لبين رجلين بنطلونه

خصوصا لو قلت كام نكته او تلميح من بتوعي وضحكة نيوكه من اياهم اللأزبار
بتقف علي طول وحجمها يبان

يوم شفت سونه في البيت بالبيجامه. كنا عندهم عشان ميلاد يكلمه علي شغل
فاطمه عند خليل. هو قال ماعنديش مانع بس هي صاحبة القرار, وابتدى ميلاد
يكلم بطه علي جنب.وانا ميلت علي سونه وابتديت اقوله "ايه اخبار المسائل
مع بطه؟ تمام التمام ولا شطبت؟" وشه احمر وانا انتهزت الفرصة
واستمريت "الا هي بطوط بتحب تتناك كل اد ايه؟ واضح ان المكنة بتاعتك
متينة" وبصيت على زبه

واضح انه ابتدى و زبه كان هاينط قدام الناس وكان منظره وهو بيحاول
يداريه يهلك من الضحك واضطر يومها يقوم من القعده علي الحمام. وكانت دي
بداية حكايتي معاه

بعد مارجع وقعد معانا ابتديت اكلم الكل لكن الكلام عليه يعني مثلا ان
اللي عاوز حاجه ياخدها وما فيش داعي يخاف وان اللي بيعوز حاجه بتجيله.
وبعد ماروحنا كلمته في التليفون وقلتله "انت سبتنا ورحت فين ورجعت؟"
حسيت انه ارتبك " انت كان زبرك واقف ودخلت تضرب عشره ؟ بقي مش خساره
اللبن؟ ماانا كسي جاهز ياراجل هات زبك كده اوووه اووف ااااح طبعا انت
دلوقتي ماسك زبك وبتدعكه. دي اخر مرة اسمح لك تعمل كده وانت لوحدك" كل
ده وهو ساكن خالص وخط التليفون مفتوح ومش سامعه غير النهجان. قلت له
تصبح علي خير وبسته في التليفون وقفلت السكة

ثاني يوم اتقابلنا كلنا. كان وشه في الأرض ومرتبك وانا باتصرف عادي
وابتدي الموقف يهيجني. الراجل المكسوف ده مزاجي ولعبتي اني اهيجه واعوده
علي طلباتي واهه ابقى كسبت فيه ثواب

استمرت المكالمات وبعد كام شهر زي ماتوقعت طلبني في التليفون من محله "
ازيك يا روز" "ايه الكسوف ده يا حبيب قلبي ياتري وحشتك؟" "حاتجنن خالص.
وحشتيني جدا عاوز اشوفك" "ايه اكتر حاجه نفسك تشوفها في؟" سكوت "
قول " " كل حاجه" "لأ لازم تحدد عشان اعمل حسابي هي المسائل سايبه؟"
الظاهر مافهمشي النكته فسكت وخفت يقفل السكه "تجيلي بكره العصر" ولما جه
ميلاد بالليل حكيت له علي كل حاجه زي ماانا متعوده

قاللي "مش هاتقدري عليه ده بيتكسف من خياله كلها كلمتين ويضرب عشره
وخلاص" "طيب يا ميمي دلوقتي تشوف مش هاحكيلك بس هاجيبه هنا وتشوف
بنفسك" "طيب يا منيوكه" " طيب وخلاص كده مش تحضرني لصاحبك؟" وقمت قالعه
قميص النوم ومقلعه ميلاد

ونمت علي ظهري " النهارده بقي عاوزاك تغسللي شعرتي وكسي وزمبوري وطيزي
كمان تعرف ولا اعلمك ؟" . "بس انا عاوز الاول ادوق الشعره التانية بتاعتك"
رفعت دراعاتي وابتدي ينام علي بطني ويشم "ايه الريحه المجنونه دي
ياعلقه؟ ياتري هاتخللي الواد سونه يشمها وهي عرقانه كده" وبعدين حسيت
ببق ميلاد تحت باطي اليمين وايده علي بزي يقفش فيه ويلحس ويمضغ الشعرة
اللي تحت باطي وبعدين يتنقل للباط والبز التاني. وانا صوتي بقى جايب
السما

الحته دي بتجنني زي شعرة كسي بالضبط. ما هي شعرة برضه. فيه رجاله كتير
بيهيجوا لما يشوفوا شعر باطي باين لما اكون لابسة بلوزه كت في الصيف

ماقدرتش امسك نفسي ولسان ميلاد واسنانه تحت باطاطي " اااح اووف اندغ
شعرتي ياميمي ايوه كده اااح اوووف اوووه" وحسيت بنفس بان كسي بيتشنج
وباغرق ملاية السرير ورحت قايمه ومعدوله ومتدوره فوق ميلاد وحاطه كسي علي
بقه "الحس كس ستك يا واد امضغ الشعره الاول ايوه كده بلسانك علي زمبوري
بأه لأ الحس بشويش خالص اووه اووه ايوه بوس راس زمبوري خليني اسمع صوت
البوسه ايوه كده كمان واحه لألأ ما ترضعوش دلوقتي مش عاوزه اجيب بسرعه
الحس لي جوا كسي ايوه كده دخل لسانك كمان وخد لبن من عندي وادعكلي طيزي
ايوه ايوه هنا دلكلي الفتحه اوووه اووه دخل صباعك وبعبصني بشويش مش
بالجامد اااه اوووه هاجيب خلاص عاوزه اشوف لبنك انت كمان " واطبقت بفمي
علي زبر ميلاد واندفع شلال اللبن في فمي

نزل ميلاد الصبح يوصل بطه وانا اخدت اجازه عارضه والظهر جه سونه حسب
الميعاد. اول ما دخل كان مكسوف فاخدته في حضني واول مره احس بشفايفه.
زقيت لساني جوه بقه ابتدي يمصه سحبته وقلتله دوقني لسانك انت وابتديت
امص لسانه بشده كل ده واحنا واقفين

ايدي اتمدت علي زبره كان واقف زي الحديد

طبعا

هو احنا بنلعب ولا بنلعب

جريته من زبه علي اودة النوم ورقدته علي السرير وقلعته وقلعت انا ملط.
اول حاجه لفتت نظري انه حالق شعرته خالص

تصوروا منظرها هيجني خالص. حسيت زي مايكون قدامي عيل لسه مابلغشي وانا
اللي هاكبره واخليه يبلغ وينيكني كمان

هو كمان بص علي شعرتي وحسيت بان زبه هاينفجر من الهيجان مش قلت لكم ان
الشعره الطويله بتهيج بس الرك علي النتايه " لو عاوز تشوف كسي اتفضل دور
عليه بنفسك في وسط الغابة دي" وقربت بكسي منه. تردد شويه فأخدت ايده بين
وراكي علي شعرتي وخليت صوابعه تيجي علي زمبوري

وشخرت شخره من الاعماق زي مابيقولو

وهو اتجنن وابتدي يلعب في كسي وصوابعه تغوص في الشعر. "شد لي شعرتي ايوه
كده لأ لأ مش بالجامد يا مجنون هي باروكه هاتقلعهالي أيوه بصباعك علي
الزمبور ياترى زمبوري اكبر ولا زمبور بطه؟" كل ده وهو عمال ينهج " ياراجل
قول رايك ولا البضاعه مش عاجبه سمعني صوتك ولا امشي" وانفجرت الاصوات "
باحبك باحب كسك وزمبورك وبزازك " " انت ما تعرفشي تشتمني انا باحب
الشتيمه خالص انت مش شايف اني علقه ومنيوكه وهايجه ولا ايه؟" " انتي انيك
مره شرموطه في العالم انتي كنتي مستخبيه فين " ساعتها اتعدلت ونمت علي
ظهري واتفشخت له "طيب وريني بقي هاتعمل ايه في كسي العليج ده؟ عاوزاك
تبردلي شفايفه الوالعه الأول" واندفع يدفن وجهه في شعرتي واحس باجمل لحس
كس في حياتي " اووه اووه دا انت كنت فاجره وطلعت دا انت شرموط وباين
عليك نييك كبير. اركبني بأه انا منيوكتك وعلقتك وريني هاتعمل ايه في
كسي؟" وانتفض سونه

وركبني فعلا، رفع رجلي على كتافه ودخل زبره في كسي مره واحده للاخر . كان
هيغمى عليا فعلا. وحسيت اني مش قادره وهو كمان مش قادر صرخنا في صوت واحد
واترمينا في حضن بعض وما حسيناش بالدنيا لحد ما ميلاد وبطه فتحوا علينا
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
ليلة حياة
حياة هو إسمي... عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة
لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة
الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها
مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد
بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً
للمناسبات والولائم الكبرى 0 يعمل زوجي مدير عام للتسويق
في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال
ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية
شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل
زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها 0
يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث
يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا
يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في
المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل .
حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد
عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله
قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة
مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء
جيراننا المجاورين . وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات
يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون
وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و
السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى
الثامنة مساءً 0 لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت
في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من
تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور
معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من
أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0 ذات يوم
كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة
وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ
أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما
يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت
المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا
مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي
وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر
للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت
محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج
و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من
غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا
الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت
حركتي وذهبت في عالم أخر 0 صدفة لا تصدق ساقها القدر
لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة
الأسبوعي للمسبح المدعو طارق وطارق هذا شاب له من العمر
تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح
الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال
الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا
أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى
إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت
بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا
رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه
بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في
المسبح أو حتى بلبس السباحة . ما أن شاهدني طارق في ماء
المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري ماذا فعل ولا
كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت
عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه
على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة
وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط
على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي
وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف
برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر
وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة
حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت
أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني
بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر
فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن
دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة
الحياة ودفئها

. 0 مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم
يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق
أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه
التي تبقت لي 0 عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته
بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب
غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا
السبب 0 تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع
ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم
نهداي و بطني 0 أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي
سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة
أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في
تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً 0
وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه .
وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما
على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما
. استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي
بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة
التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق ,
ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي
في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي 0 كنت ألاحظ تنامي
شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن
صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري
وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد
عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق
بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق
ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة
طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو
عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في
إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء . بدأت
قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن
حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت
يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان
مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم
تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم
أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو
مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر
شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم
العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البته . وأمام تردد طارق
أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي
إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض
عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني قليلاً
وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة . ماذا تريدين .؟
وهل تعرفي ما تفعلين .؟ 0 أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة
صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى
هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0
وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما
أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في
ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف
ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت
تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم
مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي
في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري
على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً .
تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا
تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض
على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه
يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت
تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت
من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات
اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه
وثناياه 0 إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس
كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان
عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض
صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار
النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه 0 وبدأت أتلوى
لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما
وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ
في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج
وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على
نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى
صدري وعدت به إلى الأرض 0 بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ
إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة
مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي
يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره 0 قبضت على
ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي
بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد
لإقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه
. تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي . وفجأة .
قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي
لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده
ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه
الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا
أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب .
وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت
بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه
بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت
مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت
لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل
مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق
وتشجيعه 0 وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى
أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته 0 ومرت لحظات
قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم
الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0
وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و
حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0
عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع
ساقاي 0 وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة
وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ
في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع
ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي
الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة
ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً
ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره
يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة
الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره
إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 ______

وما أن أنهى
إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي
وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في
الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه 0 قام بعدها عني وكل
منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت
ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام
المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق
يضحك من مشيتي العرجاء0 خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية
مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص
مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح
عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح
لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب
وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي
مرة أخرى 0 خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان
يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه
بيدي و نتخاطف بعض القبلات 0 وما أن أنهى عمله حتى تفرغ
تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون
والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0 صعدت من فوري
إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم
متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت
الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق 0 وحتى عندما حان
موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى
الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة
أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج
التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم . وبعد خروج
الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم
وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها
العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة 0 أستيقظت قبل
العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء
دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0
ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث
انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير
عن سعادتي 0 وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي
اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن
قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس
المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت
خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج
صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على
نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه
وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى
أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي
تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس 0 تتابعت
الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية
بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب
أهمية أكبر عوضاً عنها 0 وما أن جاء السبت التالي بفارغ
الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل
في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة
له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل
مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه
إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي
بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني
بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي
. وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة
لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع
خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت
الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة
صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي
إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت
الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني
0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن
رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي
إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في
مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في
أحلام يقظتي . وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء
كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي
وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي
الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة
الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد
بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه
أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا
مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من
المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على
حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة
رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني
والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات
فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي 0 وبدأت في التحرك
البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت
أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك
نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف
. كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على
صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت
حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره
الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما
هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و
نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى
أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي
كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى
وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني .
ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن
جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر
شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر كسي .
وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك
بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع
اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول
إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في
كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و
الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول
بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط
صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها
طرقعة عظام ظهري 0 مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه
وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في
كسي إلى أن خرج تماما منه 0 ونزلت من على صدر طارق إلى
جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة
كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة
إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في
جميع عضلات جسمي 0 خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني
حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة
وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم
قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على
حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات
وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري
و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني
التي كنت أنيكه . وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه
وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم
تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من
عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن
أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير
واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما
قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان
وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا
مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في
مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة
لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي
بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من
الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح
وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في
الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة
إستمتاعي . واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم
يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت
بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي
كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا
على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا
نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على
الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون
جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي
عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع
ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة
بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من
كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة . وكان طارق
يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم
يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو
بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة
كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر
كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة
اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم
بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف
وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف
رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام
. وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في
الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله
إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها
داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج
لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في
جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ
حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب
نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع
قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه
الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه
المرة بهدوء نحو الحمام 0 خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا
من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً
صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر
لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب الساعة من الثامنة مساءً 0
تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني
أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين
نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0
وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث
السلامة 0 مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير
ألبته .
حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة
لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع
ذكرياتي وأنسج أحلامي إنتظاراً ليوم السبت موعد وصول
طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع
لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله
مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم
واحد 0 وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل
سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء
الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى
مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها 0 ذات
يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني
قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد
بعيد . كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري 0
تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في
مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي
وكيلة لمدرسة أخرى 0 لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل
إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق
أسرارها الشخصية . ولكني حتى الأن لم أحاول البوح لها
بسر يوم السبت 0 تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل
عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت
هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد
بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط .
وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا
تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة
السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من
الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها
من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز .
وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة
وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و
التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر
لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي
إن كان لها رغبه 0 وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام
بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف
مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً
مضموناً لهذا الغرض . صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها
وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها
بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها بإختصار شديد
بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو
موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني
وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من
صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه
الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب .
وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن
أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و
الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب 0 مضت
عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد
المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته 0 وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن
تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها 0
وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي . إلا أنها هذه المرة كانت أكثر
إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت
إستخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات
عديدة وكأنها عروس جديده وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض
المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه 0 قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام
داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى
مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا
جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من
تحسس نهداها وبقية مفاتنها 0 وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع
المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة
متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي 0 وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح
دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح . إلا أنه عاد فور
ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل
الماء . ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت
تماماً لمجرد مشاهدته عابراً . فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم
مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز 0
خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي
لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى
صداقتنا . لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة
إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه 0 وعدت إلى هيام سباحة
0وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن
وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته . وبدأت هيام في
التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها
بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي . ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين
على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى . ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري
أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا
مما حدث 0 ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء
ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال
صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي
تكاد تسقط من فرط شبقها . وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي
بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح
وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي
تلتهمه إلتهاماً وكأنها خائفة أن يطير منها . وجلس طارق ثم تمدد على الأرض
دون أن يتمكن من أخرج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و
الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها
تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة
أم مازحه . ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه .
حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة
وهي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى
التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو
بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا
في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها
فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت
تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها
وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها
أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم
يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج
علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ
زمن طويل 0 وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و
أرتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر
قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز . واستمرت في مص الذكر
حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق
لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى إختلاجاتها
بوضوح 0

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
منوعات قصصية
حاتم وتويتي
انا حاتم واعمل محاسب باحد البنوك المصريه وهذه هى قصة اول ممارسه فعليه
للجنس فى حياتى فقد كنت ايامها فى الجامعه وكان يسكن معى فى العماره
امراه اسمها توتى كانت توتى بارعة الجمال طاغية الانوثه فقد كان صدرها
مكتنز وطيزها مستديره و افخادها ممتلئه و مستديره كافخاد الفنانه الهام
شاهين كنت اتمنى ان انيكها فى كل لحظه اراها حتى جاء ذللك اليوم الذى
اعتبره الى الان اسعد ايام حياتى حيث كنت جالسا فى الشقه لوحدى بعد سفر
امى و ابى الى البلد فسمعت طرقات على الباب وقمت لافتح.
هى : هاى حاتم
انا : هاى توتى
هى : انت اعد لوحدك
انا :ايوه انتى ايه الى عرفك
هى : انت ناسى ان ماما صاحبة مامتك وقالتلها انهم مسافرين انهارده وانا
قلت انزل اعد معاك واتفرج على الكمبيوتر بتاعك
انا : ايوه بس الكمبيوتر بتاعى عليه حاجات سريه يعنى لو شفتيهاماتقوليش
لحد
هى : قصدك سكس انت ناسى انى كنت متجوزه و عارفه كل حاجه انت الى غلبان
ولو عاوزنى اعلمك معنديش مانع بس مش هنا لازم الاول ندخل اودة النوم
انا وكنت فى غاية الدهشه : توتى انت بتكلمينى انا ولا انا بحلم انتى
ماتعرفيش انا اد ايه باتمناكى ونفسى من زمان ا يجمعنا سرير واحد
ومدت يدها الى سوستة البنطلون فازحتها وقلت
انتى مستعجله ليه ومددت شفتى الى خدها الوردى النابض بالحياه اقبله و
الحسه ونزلت منه الى رقبتها الجميله وانا مستمر فى التقبيل الناعم فمدت
هى يدها وامسكت راسى ووضعت شفتى على شفتيها التى هى اشبه بالورد واخذت
امص شفتيها بالراحه فى البدايه ثم بعنف ثم بالراحه وهكذا و فى تللك
الاثناء كنت قد فتحت ازرار البلوزه التى ترتديها فنزلت بشفتى من شفتيها
الى رقبتها ثم الى صدرها ثم الى بزازها واخذت اقبلهم من فوق السنتيان
فاذا بها تخلع السنتيان ورايت حلماتها الورديه وهى منتصبه و متصلبه
فاخذت ففى مصمصتهم واذا بها تطلق شهقه مدويه وتقول بالراحه عليا داانا
من يوم ما اتطلقت وانا على نار مش لاقيه الى يطفيها لحد ما فكرت فيك يا
روحى وقات ما فيش غير تومه هو الى ها يركبنى ويدلدل زبره فى كسى بس حاسب
منه اصل كسى سخن ملهلب ولعه مستنى الى يطفيه
ولم اتمالك نفسى امام تلك الكلمات التى كانت مصحوبه بالاهات المثيره فقمت
بخلع باقى ملا بسها
ثم جلست بين افخادها واخذت الحس فى كسها وامص زنبورها وهى تصرخ وتقول اه
اه اه حرام عليك حطه بقى كسى مش مستحمل بعد زبك عنه مش طايقه نفسى هاموت
من الهيجان ارحمنى ولا انكر اننى كنت على وشك ان بنفجر زبى من الهيجان
ولكنى كنت مستمتع بطعم العسل الى كان كسها عمال يدلقه وقى لحظه لم
استطيع تمالك نفسى قمت وخلعت ملا بسى بالكامل واذا بها تطلق شهقه رهيبه
وهى تنظر الى زبرى و تقول ايه دا كله ثم تطلق شخره مدويه و تقول احه انت
عاوز تحط دا كاه فى كسى دا انت تشرمنى وتعورنى و تخلى كسى زى ماسورة
اللبن الواسعه فاقد كان زبى منتصب وزبى حينما يكون منتصب طوله 12 بوصه
اى حوالى 30 سم فقلت لها انتى عمرك ما شفتى ازبار قالت شفت بس مش كده
ولاحظت وانا اكلمها انها حين رات زبى انزلت كميه من سائل كسها فقلت يعنى
مش نفسك فيه قالت دا انا هاتجنن عايه فرفعت رجليها لاعلى وقالت دخلى
الاتوبيس ده الجراج بتاعه احسن اتاخر اوى على معاده وهنا قمت باعطائها
زبى مره واحده فصرخت واحست بسوائلها الساخنه على زبى فوقفت برهه عن
الحركه حتى تعتاد على حجمه الضخم فاحسست بها تهتز تحتى وهى تقول يلا يا
روحى شرموطك مستنياك هزه وسقط اللبن فبدات بالتحرك فوقها ببطىء ثم بسرعه
وهى تصرخ من المتعه الى ان قذفت انا وهى فى نفس الوقت وكم كان احساسا
ممتعا ثم نمنا بعدها حوالى ساعه وعندما استيقظنا مارسنا النيك اكثر من
خمسة مرات حتى جاء ميعاد رحيلها فاتفقنا على ان نعيد الكره كل فتر
ومازالت علاقتنا مستمره الى الان على الرغم من ان توتى قد تزو جت الا ان
سفر زو جها الدائم لعمله فى احدى الدول العربيه هو سبب استمرار علاقتنا
الى الان
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الجارة
اسمي ادهم صالح وعمري 19 عام. اسكن مدينة جده.ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي. والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا. قبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في ال35 من عمرها لتسكن في نفس المبنى الذي نقطن فيه. سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولدان وبنت.في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الأولي من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط. ومع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تزوران بعضهم البعض بين الحين والآخر.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما.

أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين . دقيقة الأنف والفم،أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة. كانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفت للنظر.أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها.

بدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس أبنائها أن أمكن وكلمتني أمي وقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها القض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة. جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة وفجأة أحست أمي مرضت أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب أن تبقى يوما او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت بخجل. اوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس فقمت وفتحت الباب فاذا بسميرة واقفة على الباب

كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون ،ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغر الفم وكانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكل شيئا لا بد انك جائع جدا." فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي أعود حالا ."لا تخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكت. جلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانت تشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لم تلاحظ. غسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث ( حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أي علاقات غرامية من قبل؟" وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع كان لي بعض العلاقات الغرامية ولكن كانت خفيفة لم تتعدى التقبيل والعناق وبالطبع مشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء) قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!" فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوع فقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألته عن الأولاد فقالت "دعني ألان من الأبناء فأنت تحتاج إلى رعايتي اكثر منهم." واقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على شعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتاي أخذت تمصها ثم أدخلت لسانها في فمي أخذته وبدأت ارضعه. لقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجرمن شدة انتصابه ثم أخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي فرغم أنى قبلت فتيات كثيرات من قبل إلا أن ريقها كان له طعم مختلف ومثير. تركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرها ونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبل أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي وفي تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني من هنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلها واداعبها بفمي تارة وبأطراف أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذي قبل ووقفت كقضيب طفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلت إلى سرتها وأدخلت لساني فيها أخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوت متهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك." ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرت بشعر عانتها يصطدم بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عن بظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعق كسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت أخذت نفسا عميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمة وقالت "يالك من آكل اكساس عظيم." عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتى أنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من آكل ذلك الكس الااني شعرت بالألم في ذكري أحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعت لباسي الصغير بسرعة فنظرت إلي نظرة خبير وقالت "ألان جاء دوري لامص لك." فقلت "لا لا استطيع أن اتحمل، أريد أن انيكك " فضحكت واستلقت على ظهره وفرجت بين رجليها واقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته . يا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها 3 اطفال – واولجته للاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت في نفسي " اخيرا لقد نكت امرأة" وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتان وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولم استطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزل أردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليها وحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي داخل كسها حتى أحسست بالوهن وبقت هي تحضنني لدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلى شفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمت بعمق.

استيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كل ذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت وقبلتني وقالت "هل سبق لك أن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟" فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرة أخرى." قالت دع الأمر لي ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي أخذت تعضني برفق حتى جننت ثم انتقلت إلى صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيف وقالت صدرك شهي ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصها ثم انتقلت إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل لقد كانت سميرة محترفة جنس بطبيعتها، ثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلات خفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بذكري وتجلخ لي بنعومة من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل ضبي من القاعدة وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وانا أئن من النشوة واخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتها دهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريبا ثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتي وتوقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلى الذروة وعندما انتهت عادت تمص ظبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبنما نصفه في فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عيني تريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتمل اكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشك الإنزال." ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها وعندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما من المني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانها لن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى على قضيبي بيدها.

انتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طفل صغير وكان شعورا جميلا فقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأت اشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟" قالت " مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة لك؟" ولم اكذب خبر وبدأنا نمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين. نكتها في تلك الليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنوات طويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسي.عندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا. مضينا على ذلك الحال حتى خرجت آمي من المستشفى بالسلامة كانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بي فقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمت. ليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني هي سميرة
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في الحانه

البار هو مكان قذر ويكشف انه أسوء جزء في المدينة . انه لا يبدو في مكان مقفل ،
الذي يطلبه القانون ، كثير من الرجال الذين يأتوا إلى هنا ليشربوا مثيرين للمشاكل
. المرأة نادراً جداً أن تأتي إلى هنا . ولكن إذا أتت إلى هنا هي عادة تبتهج من
بعد الظهر حتى السادسة مساءاً لان بعد الظلام ، لا أحد يرغب في أن يكون في الجوار
. في العصر بعض من الجماعة المحلية كانوا يشربوا بشدة . أربع منهم يلعبوا وخمس
يتحدثون مع الجرسون .
وفي الساعة 6.30 دخلت امرأة هي بلا ريب من خارج المنطقة . كان لديها موعد مع
صديقها ، كان موعدها لترقص بعد العشاء والشراب . اخبروها أن فستانها جداً مثير على
جسدها وهو يحرك الغريزة الجنسية . لقد أنفقت وقت ما بعد الظهيرة في التسوق ،
واشترت فستان اسود للسهرة ، في الأعلى تشاهد جزء من فتحة (شق) صدرها ليس بالكثير .
هي لم تفكر بان صدرها كبير كفاية لكنه كان بارزاً ومنتصباً حتى بدون حمالة للصدر .
وقعرها في نصف فستانها كان ضخم وفخذها جذاب . وكانت فخوره بقعرها لأنه صغير ودائري
. وكانت تنظر من أعلى لأنها تلبس حذاء طول كعبه 4 أنش ، وتزينت بإكسسوارات على
حزامها وطوقها ، وطول حذائها زاد من قصر بطانة فستانها فقط فوق ركبتها ويظهر طول
سيقانها لان فستانها لاصق على جسدها ، وبالتالي كانت تمشي ببطء . والرقص يكون
ببراعة وتوجيه وسرعة . شعرها بني قاتم يصل إلى كتفها وهو رائع وسروالها ظهر فاتن .
واعدها صديقها ليتقابل معها هنا ليشربوا ، ولكن الآن هي ليست متأكدة إذا كان ذلك
صحيحاً إذ تجلس في قاعة الانتظار وتشاهد ما حولها . حتى سائق التاكسي سألها عدة
مرات إذا كانت متأكدة من العنوان . لم تنتظر وصول صديقها فقد طلبت كأس من النبيذ
وانتظرت مدة قصيرة تنتظره . هي في موقع خالي عند طاولة اللعب جلست وتمنت أن تأخذ
دور في اللعبة ، اقترب موعدها ولم يأتي ، لعنت نفسها خصوصاً عندما لم ترغب في
المجيء إلى هنا لوحدها . والأشخاص الأربعة الذين يلعبوا حدقوا بها منذ فترة
وسألوها إذا كانت تريد أن تنظم إليهم . كان تصرفهم مؤدب ، أخبرتهم أنها تنتظر
صديقها .
كلهم الآن يحدقوا بها بنظرة وقحة وهي أحست انهم سيغتصبونها بطريقة ما بواسطة
غمزاتهم. هم يريدون شفتاها كل مرة نظراتهم تفضحهم . وبعد الكثير من الشراب اصبحوا
سيئين وقفوا قريباً منها . وانقسموا إلى قسمين وبدئوا يتقدموا نحوها وتعاطوا اكثر
في الشراب مع تعاليق وكلمات فيما بينهم . ومع ذلك هي لم تكن هناك . ماذا عن انفراج
ساقيها بالتالي نحن لدينا خرق حقيقي لنلعب به .. أحد اللاعبين قال لها ذلك .
حاولت أن تتجاهل قذارتهم ولكن لم تستطع فقد قررت أن تنتظر خارجاً وتترك المكان ،
ولكن شخص منهم أتى اليها مسرعاً ووضع إحدى يديه على كتفها وبخشونة وأجلسها بقوه
وجلس بجانبها . قال لها بصوت عالي نحن نراهن عليك واخذ جرعة من الخمر وبعد ذلك اخذ
يلحس ويقبل أذنها . فتحت فمها وعيونها باستنكار ، لقد صدمت بسوقية ألفاظه ، لا
يوجد رجل خاطبها بهذه الطريقة من قبل . لم تقل أو تفعل شيئا ليدعها وشأنها . دفع
يده تحت فستانها وفرك المنطقة التي فوق ركبتها وحاول أن يرى من أجزاء من فخذها
قامت تقاتله وانتظرت ليساعدها أحد الجالسين .وضوعها على الطاولة ، واحد منهم صرخ
تلك ما نريد ، شخص أخر اخذ مكانه واثنان جلسوا فوق رأسها مباشرة ، أنها مكيدة
عليها ، الرجل الذي لاطفها صنع لنفسه كأس من الخمر ونظر لها وعلى فمه ابتسامة شر .
وببطء مشى أليها وقال " أنت مدينة لي برهان " .
الجرسون أسرع إلى الباب الأمامي للحانة وأغلفة . وشخصين تحمسوا وقاموا برفزها
وضحكوا على جسدها الملقى على الطاولة . قالوا أنها تقاتل وتصرخ كل ما نريده منها
أن تريحنا بطريقة أو بأخرى .
ذهبت للرجل في خوف وطلبت منه أن يتركها تذهب . قالت له أن لا املك مالاً كفاية لكن
خذه كله إذا تركتني اذهب . سحب الرجل سسته بنطلونه للأسفل وضحك . وقال لها نحن لا
نتحدث عن مالك . تستطيعي أن تحتفظي به لكن نحن لا نريد أن تحتفظي بفرجك لنفسك .
اخذ الرجال يدقون بأقدامهم على الأرض . لم يكن لديها إلا خيار ين أما أن تقاتل
وتتمنى أن تنجوا أو تسترخي وتتمنى أن يكونوا غير جادين على أذيتها .
رأت عشرة رجال تجمعوا حولها . وهي تعرف أنها لن تستطيع أن تسترخي بشكل جيد . فجاءة
، اجبروها إلى الركوع . وجاء الجرسون من خلفها وامسك رأسها وبالتالي لم تستطع
تحريكه . تقدم الرجل الذي راهن نحوها واخرج ذكره واخبرها أن تبدأ المص . وقال لها
إذا عضتيه سأضربك بشدة واقلع أسنانك وبالتالي استطاع أن ينيكها في وجهها في أي
مكان .
الجرسون دفعها إلى الأمام نحو ذكر الرجل الواقف أمامها ، وعندما قرصها الرجل في
انفها لتفتح فمها في النهاية لتستنشق الهواء فادخل الرجل ذكره في فمها . توقف عن
الحركة وشفتاها تطوقان ذكره والرجل الذي خلفها يحرك رأسها إلى الخلف والأمام .
أصبحت تدفع وتسحب مرات ومرات متتالية اكثر واكثر . وصارت علامة على ذكر الجل من
احمر الشفاه الذي على شفتاها وأثناء دخول ذكره إلى حلقها توقفت فجاءة والجرسون
يدفع رأسها إلى الأمام حتى وصل ذكر الرجل إلى لوزتاها . قال الرجل الذي ذكره في
فمها ليست سيئة دافئة و منعشة ، ومع ذلك هي تحتاج لتدريب رأسها .
قال الجرسون محتمل أنها لم تمص ذكراً من قبل ، ماذا عنك فأنت لديك ذكر جيد ينيك في
الحلق . أكيد انظر كيف شفتاها تظغط على ذكرك . الرجل الذي بتمص له دفع الجرسون
بعيداً ثم دفعها على ظهرها ورجع رأسها إلى الوراء واصبح ينيكها في وجهها . وصار كل
واحد يقرصها في انفها ويدخل ذكره في حلقها ، واستخدموا فمها مثل استخدامهم لكسها
فيما بعد ، ناكوها في فمها بسرعة و عمق .
وكل ما يدخلوه في فمها تختنق وانفها انسحق من كثرة القرص . وعندما قذفوا في وجهها
جرى المني على انفها وركن فمها وتدلى المني من شفتاها وذقنها وحافظوا على أن
نيكها في وجهها حتى بدى انه لن يتوقفوا أبدا . والمني اصبح يسيل ويقطر على رقبتها
و تدفق على الجزء العلوي من فستانها الأسود الجديد ، وعندما اخرج ذكره من فمها
أخذت تشهق وتسعل ولكن مع ذلك كان هناك الكثير من المني عالقاً في حلقها .
كانوا متأكدين أنها لن تستطيع الذهاب إلى أي مكان بعدما غرقت في المني بالإضافة
إلى انهم محتجزينها هنا . وحينما تجهز الرجال وضعوها على الطاولة وامسكوها إلى
اسفل وعلى التو أربع رجال قبضوا على يديها و سيقانها والإضاءة التي فوقها جعلوها
قليلة ، وقد كان الجرسون أول من ذهب أليها على الطاولة .. حك ببطء ذكره الكبير في
فخذيها صرخ بها وسحب رأسها للأعلى و أمرها أن تنظر كيف ينيكها بذكره في كسها .
وحاول الرجال أن ينظروا كيف سيضعه في كسها ولكن لم يقدروا لان الفستان لاصق على
جسدها وضيق وحاول الجرسون أن يصل إلى اسفل ويتحسس طرف كسها فقام بتمزيق فستانها من
الطرف الأسفل إلى خصرها .
الرجال حدقوا ببلاهة في ماذا تملك أو ما هو الشيء الصغير الذي تملكه ، وتحت
الفستان كانت تلبس شراب اسود وقد كان سروالها اسود ومصنوع من الستان ولاشيء ماعدا
أن كسها كان يثير الشهوة من خلف سروالها الشفاف . والرجال الممسكين بأياديها مزقوا
الجزء العلوي من الفستان ولقد كانت تلبس طقم مكون من نصف حمالة صدر ( سنتيان ) ،
وحلمات ثديها كانت بصراحة واضحة و واقفة وكانت خارجة من تحت القماش .
اللعنة ! أنت ترتدي مثل هذا وتقفي أمامي تمصي ذكري . ممكن أنت لا ترضين عنا ، هل
هو كذلك ؟ أنت تنتظرين صديقك وبما انك ترتدين مثل هذا لابد وان صديقك ناكك .
أنت لم تفوزي بان ينيكك صديقك ولا أي أحد ولكن نحن سنفعل ، ألان انظري فقط كيف
سيصبح كسك الضيق .
لقد ذهلت ، وهي تدرك أن عليها الدور ، ولكن صديقها سألها أن تخرج واخبرها أن
فستانها يثير الشهوة واخبرها أن تقابله هنا لابد انه اخذ استعداده لان يغتصبوها
هؤلاء الرجال .
بعد أن مزقوا سروالها و نزعوا عنها حمالة الصدر قال الجرسون للرجال دعونا نبدأ .
حاولت أن تتلوى وترفس لكنه كان سريع فلقد نزع منها الجز الصغير المتبقي وسحب
ذراعاها فوق رأسها وامسك بها بيد واحدة ، وحشر سيقانه بين فخذيها . واصبح أمام جزء
مفتوح من فخذها ووضع ذكره الطويل باتجاه كسها المفتوح مع خروج الدم المتخثر فأطلقت
صيحة عالية مع عراك عنيف ، حاولت ولكن بدون جدوى لتوقف اغتصابه لها . واستمتع
الرجل بكل هذا الصراخ والعراك وراح يقلد صراخها كل مرة تفعل ذلك بينما الجرسون
يغتصبها . الرجال الآخرين صنعوا ألاسوء فقد اخذوا يقرصونها و يضغطوا عليها ويحكوها
، ينخسونها ، يقبلوها يلحسوها ، يمصوها على كل جسدها . وبدأ الرجال لعبهم بمص
حلمات ثديها و أيديهم القذرة كانوا يضغطوا عليها ويقرصونها في حلماتها . شخص ادخل
ذكره في فمها فمنعها من الصراخ . أقدامها مرفوعة إلى أعلى فوق الطاولة والأيادي
والذكور تغتصبها وتنيكها .
فقد استمتعوا بملمس سيقانها وكسها الحريري ، شخص منهم باعد بين قعرها ، وبعد ذلك
شيء ما رطب اخذ يندفع في خرقها . ذكرين من الرجال الذين يقفوا عند رأسها قذفوا
المني فوق خديها و عيونها .
وبعد عدة دقائق كفت عن الصراخ وأخذت تبكي وأصبحت تتشنج وتبكي بصوت متقطع ولكن
الجرسون لم يدعها ، وبدأ ينيكها بقوة وحدة . وعلى ما يبدو انه يفضل أن يبقي ذكره
داخل كسها إلى الأبد ولكنه سحبه خارجاً لأخر مرة يدخله فيها هو تقريباً سحبه منها
. واخذ ينخر مثل الكبش وهجم عليها بكل قوته رأسها رجع إلى الوراء بشدة وكتمت صرخة
كادت أن تخرج منها . وبعد مدة قصيرة قذف عميقاً داخل كسها ، والمني اختلط مع الدم
وبدأ ينهمر و ينقط من كسها نتيجة لاغتصابها ونيكها … ولا عذريه ( بكارة ) بعد الآن
لكسها . اكتفى منها الآن من كثرة ما قذف وانزل المني ولقد شكل بركة صغيرة بيضاء
على الطاولة . الرجال الآخرين تركوها لفتر وهم يتجادلون من ينيكها منهم . شخص
مجهول يقف خلف الجرسون قال اذرعتها و سيقانها تبقى مفتوحة .
بكت بتقطع على نفسها ، وفكرت أن الشيء الأول الذي عاركت من اجله ليبقى خلال
الثانوية والجامعة وسنتان بعد التخرج لتبقى عذراء . لقد أرادت أن تحتفظ به لنفسها
إلى ليلة زفافها . انه شيء صعب على مواعيد حديثة لتقاوم استسلامها لصديقها لكنها
فعلت . الآن كل قتال السنوات الماضية كان لا شيء هي الآن فقط مغتصبة ومتناكه الآن
لم تعد لها عذرية .
قال الجرسون " اللعنة أنها عذراء ! أراهن على أن صديقها لا يعرف ذلك " ونظر لها
ورأها مازالت تبكي ..
قال لها " تعالي يا صغيرتي . سنفرحك ، لقد خسرت حبيبك . يجب عليك أن تفخري بكسك
انه ضيق ! وإذا قارنت .. نحن افضل الأنواع ونحن لم نعطك إلا البداية " ثم سحب ذكره
فشاهد كس وردي يلتصق وينضم عندما سحب ذكره خارجاً . قفز أحدهم إلى الطاولة بعدما
ذهب الجرسون . ففي هذا الوقت تحس بعذريتها تتمدد ببطء وذكره يملا كل كسها .
تغير وجهها وانزعجت بشدة وأحست أنها انجرحت من الوخز والنيك .
قال لها بصوت مرتفع " كفى تحريك وجهك ، فإذا لم يعجبك ذكري فيوجد الكثير ! فعاجلاً
أو آجلا ستجدين واحد يروق لك ويعجبك .. ليس لديها اختيار فهي سوف تتناك من كل
الموجدين في البار . ستدعهم ينيكوها ويغتصبوها وتعطيهم اكثر ، وبعد ذلك تذهب طيران
إلى منزلها في الصباح وقالت لنفسها " لقد انفقعت وذهبت عذريتها فقط لا تقلق وهو
إلا حثالة فقط اخرجي ما عندك من الحياة هنا ، بالإضافة لا أحد يعلم ماذا حدث لها
هذه الليلة .
فلتكن منطقية وعاقلة ، فكرت بعد تلخيص وضعها كيف تستطيع إنهاء هذه الورطة والمحنة
بأسرع ما يمكن .
في النهاية أصابها وجع و هزة من هذه المحنة وأخذت تفكر بوضوح اكثر . حاولت أن
تتذكر كل مقررات الجنس التي درستها في المدرسة ، وكل ما قاله لها أصدقائها
المقربين ، كل الكتب التي قراءتها عن الجنس يوجد بها فصل يتحدث عن ما هو مثير
للجنس . أي شيء وكل شيء ممكن يساعدها . كتاب واحد خطر ببالها . كتاب ذو غلاف ورقي
وجدته السنة الماضية في نفق القطار وهي عائدة إلى منزلها . كان يتكلم بصراحة ولكنه
كان ذو صورة فاحشة على غلافه الأمامي . وعلمت انه على درجة عالية في الغرائز
الجنسية وأخذته إلى مكان لا يستطيع أحد أن ينظر أليه وأخذت تقراه في مكان سري في
غرفة نومها . أخذت تفكر فيه لأن معظم الصور والقصص الشهوانية قد حفظتها غيباً
وتستطيع أن تسترجعها حتى تمارس العادة السرية فقط . أخذت تفكر في الرجال الذين
ينتظروا دورهم عليها وحاولت أن تعمل شيء من الكتاب على الرجل الذي يغتصبها الآن .
طوقت بذارعيها حول رقبة الرجل وسحبت رأسه إليها أخذت تقبله بشدة في فمه وطوقت
بساقيها حول وسطه وأردافه وتحركه إلى أعلى وأسفل وبالتالي أحس بملمس جواربها
النايلون ومع ذلك هي تعرف أنها ستجرح وتتأذى ، شبكت أرجلها مع بعض خلف قعر الرجل
وسحبت ذكره اعمق في داخلها بوحشية حتى فضى فيها . مدت يدها إلى شعره القذر واليد
الأخرى تحسس على كتفيه وظهره و فمها في فمه ومصت لسانه بشدة فآخذت تئن في فمه .
حاولت أن تتذكر أي شيء في الكتاب لتعطيه لهم ليقذفوا ويفضوا عليها . كل ما عمل أن
قذف المني في كسها داخل مهبلها وسحبه خارجاً وعلى الفور جاء شخص أخر ناكها
واغتصبها ثم أخر حاولت أن تعطي الأفضل ولقد عملت نفس الشيء معهم كلهم . لكنها لم
تستطع أن تحفظ اكثر من ذلك ، بعد ذلك عجزت عن الوقوف من الألم في الأغلب مع كل
الذل والعار بقيت ممدة ولقد كانت مفلسة تماماً . فأخذت في البكاء وتوسلت للرجال أن
يتركوها وحدها . الرجل الذي في الأعلى ممسكها بقوة ويقرصها في حلماتها حتى جعلها
تصرخ .
صرخ بها " اقفلي فمك يا ماصة الذكور الفاسقة ، نحن لم نتهي من نيكك بعد ما زال
هناك خمس لتذهبي " .
وفجأة سحب الرجل ذكره من كسها ووضعه على صدرها . خافت ألان وذلك لأنها مازالت
مغمضة عيونها بقوة وتنتظر واحد من الخمس الرجال المتبقين أن يضع ذكره بين ساقيها
ويغتصبها وينيكها ، ولم تكن مدركة أن الرجل انتهى منها هو فقط كان ينقط المني من
ذكره على وجهها وقبل أن يفضي فتحت عيونها ، قذف المني على كل مكان في وجهها .
الرجل امسك رأسها لأنه مازال يخرج الني من ذكره على مسافة انشات من وجهها . ثم
سحبها إلى أعلى من شعرها وصفع وجهها بذكره الرطب بالمني عدة مرات وصرخ بها " فقط
ستفكري بالنياكة وتطلبي الذكر والمني ! تظهري هنا بفستان يشبه القحبات المومسات
وتريدي منا أن نقف نتفرج عليك . هل تفكرين انك تمزحين؟ أنت سوف تتناكي وتمصي
ذكورنا كلنا حتى لا يستطيع أحد منا أن يعطيك اكثر ! هل فهمتي أيتها القحبة ! " .
أخر خمس رجال اخذوا دورهم لينيكوها وفعلوا نفس الشيء فضوا المني على وجهها أو حلمة
ثديها ويستخدموا شعرها الجميل الداكن ليمسحوا ذكورهم فيه ، وعندما انتهى العشرة
رجال .
وجهها ، شعرها ، حلماتها كانت بالكامل مغطاة بالمني ، وجرى المني من وجهها إلى
أذنها و على رقبتها ولم تقدر أن تفتح عيونها لأنه يوجد الكثير من المني عليها
واصبحت تتنفس من خلال فمها من جديد لأنهم فضوا حتى في انفها . شعرها البني الداكن
اصبح مقلم لأن المني جف عليه . تركوها فترة قصيرة على الطاولة وسيقانها مفتوحة على
اتساعها ( مفرشخة ) والمني ينقط من كسها وهي تنتظر رجل أخر يأتي وينيكها . كسها
تضخم واصبح احمر اللون وواسع ، واصبح مشتعل من الاغتصاب بواسطة عشرة رجال في صف
واحد .
فكرت في نفسها ، ذلك كان غلطي ، أنا ألان اكثر واحدة شكلي منفر في المدينة . أنا
اعرف افضل ! إذا لم اكن مرتدية مثل هذا الفستان كانوا تركوني في حالي .
هم على صواب ! عندما اشتريت هذه الملابس كنت أريد أن أكون مثيرة للجنس ، أريد أن
أرى الرغبة الجنسية ، أريد أن أحس بالجنس . أنها غلطتي ليست غلطتهم ! فهل يتركني
الرجال عندما يشاهدوني هكذا .
رجلين سحبوها من على الطاولة وحملوها للحمام . نظفوا عنها المني الذي على شعرها
بمنشفة وحكوا كل مكان وفركوه ثم خرجوا من جديد . انتبهت أن الطاولة قد تحركت من
مكانها تحت الضوء كان اوسخ فراش وثمانية رجال عراه يقفوا حولها وكانت على وشك أن
تدفع الرجال والفراش وتضع وجهه إلى الأرض وأيضا تقف على رؤوس إصبعها وتقول لا رغبة
لي في ترك القتال معكم . أحست بأيادي من كل مكان تسحبها وترفعها وتدفعها . فتحت
عينها لترى الرجل الذي يدير لها ظهره . كان الجرسون وصاحب الذكر ذو 11 أنش كانوا
يقفون باعتدال .
كانت اشفار ( أطراف ) كسها واسعة حتى إصبعين ممكن يدخلوا فيه مع ذكر عريض .
هذا وقت للانزلاق السريع داخل كسك الرطب ونوسع مهبلك . أتت المفاجأة أنها لم تعد
تشعر بالألم عندما طعنها بذكره مثل الأول فقط تحسه داخلها ، لكن لا ألم ، وأحد
منهم انتزعها مع شعرها لأنهم يريدوا أن تمص ذكر شخص أخر . استرخت وفتحت فمها بدون
شكوى أو يخبرها أحد بذلك وأباحت للذكر أن يندفع كله إلى حلقها ويقف هناك . ثم أحست
بأيادي تدفعها لتركع . وأحست بأيادي كثيرة تسحب قعرها ، ذعرت وحاولت أن تبتعد من
الرجال خلفها . تحركت للأمام بأسرع ما يمكن بسبب الذكر الذي في فمها ليدخل
باستقامة إلى حنجرتها .
الرجل الذي عند وجهها قال " صحيح أنت تفضليه وتحبيه الآن ؟ إذا ستلتهمين كل الذكور
التي هنا يا فاسقة " ، دفع بجذعه ناحية فمها بقوه ويرجع للخلف .
خرقها انطعن بذكر من الرجل الذي خلفها . ألان الألم مع ذلك ذهب لقد اخذوا غايتهم
منها من كل جسدها . دمعت من اشتعالها بالألم ولم تعرف تخرج . صرخ عقلها منذ ذلك
الحين وليس فمها . وازداد الألم عندما ثلاثة رجال ابتدئوا ينيكوها في انسجام علمت
أنها ستتمزق عندما الذكرين ينيكوها ويوسع كسها وخرقها . اكثر من رجلين جعلوها
تنطوي وبالتالي الباقين ينيكوها . بقوه تتحمل الذي على خرقها وكسها وفمها ،
ينيكوها في نفس الوقت ليعززوا إذلالها ، والرجال الذين يمسكوا بها يطوقوا أياديها
الرقيقة على ذكورهم ويستخدموها للتجليخ وبعد ذلك اكثر من رجلين ركعوا بجانبها
وسحبوا حلمات صدرها للخارج ، وحكوا ذكورهم على حلماتها . ركعت على نحو مضحك وبشكل
غريب وبدأت تهتز . سبعة من العشرة أساءوا لها جنسياً . لم يهتم أحد منهم مطلقاً
إذا هي تحركت ، أو جرحت من حركاتهم هم فقط يستخدموها لإشباع رغباتهم الجنسية .
بعد قليل ، الألم بدأ يقل ولكن يوجد القليل منه . وحافظت على عيونها مغلقة بأحكام
لأنها لا تريد أن تعرف ماذا يفعل الرجال بجسدها .
ماذا تصنع لهم ، وتريد أن تنسى شعورها بالوخز والرهز وتمدد فمها وكسها ومهبلها
وخرقها كل ما تريده هو أن تنسى كل شيء وتذهب هي لا تعلم كم عدد الذين آذوها
وناكوها لكنها ستصبر على ذلك .
الشخص الذي ينيكها في خرقها قذف الأول . عندما سحب ذكره للخارج وانتهى منها
وارتاحت كان وقت قصير جداً . لأنه جاء رجل أخر واستخدم المني الذي خرج من الأول
ليساعده على الانزلاق ، فقد حشر ودفع بذكره في خرقها بأحكام . والرجل الذي ذكره في
فمها فضى في فمها فتقيأت ولكنها كتمته مرة أخرى وتحاول أن تبتلع طعم المني مرة
ثانية هذا وأيضا حل محله رجل أخر وذكر أخر عريض حاولت أن تفتح فمها . ولكن يبدو
على عجلة من أمره فقد اخذ ينيكها في وجهها بقسوة ، وقد ثبته اسفل حنجرتها ولم
يسحبه للخارج.
وأحست بالجرسون يفعل أشياء وقحة ويملأ مهبلها وكسها بالمني مرة أخرى ، ومثل
الآخرين كان بسرعة يحل محله شخص أخر عندما ينسحب .
كانت تتناك اكثر واكثر في اغلب الأوقات . فكرت أنها في الأخير ستجن . ويبدو مع ذلك
انهم يتحكموا في كل شيء بها ، أفعالها ، إحساسها ، تفكيرها ، عضلاتها وأعصابها
تتكيف مع الألم . توقفت عن التقيؤ واصبحت تتنفس من انفها بشكل هين . الذكر الذي في
حلقها لم تعد تشعر به طبيعي لكن تركته ومازالت تتنفس إذا هي وقتت له بشكل صحيح .
تحركت أردافها بطريقة محدده ذلك لإشباع يوجد ذكر في كسها وأخر في خرقها ، ولم يعد
يسبب لها أي آذى أو جروح . وعندما كان الرجل الثاني على خرقها لم تشعر بالألم وهو
يسحبه والرجل الثالث يدفعه داخلها . وبدأت تعتقد انه إلا حلم بسبب قراءتها للكتاب
الجنسي لعدة مرات وفكرت أنها مجرد فتاة في الكتاب .
تشوشت ، لقد سمعت قصص المرأة التي حسرت طريقها بسبب مجموعة من الرجال ، اغتصبوها
أو على الأقل أصبحت مهووسة بعدما اغتصبوها . لماذا الضحية لا تتذكر سوى أول قلة من
الرجال وبدأت حواء بأخذ المهمة اتباعهم لاغتصاب المرأة ، هنا هي بالفعل قحبة .
كل الرجال العشرة اغتصبوها وناكوها في كسها ، اثنان منهم مع بعض ! ثلاث مرات
ويجبروها لينيكوها من خرقها وثلاث مرات أجبرت على أن تقوم بمص ذكورهم بفمها . وهي
بدأت تستعجب إذا أنها تملك تفكيرها مع كل تلك المساعدة ، إذا عرف الرجال أنها تحفظ
كل ما اجبروها أن تفعله . ممكن يتركوها تذهب ؟
ابتلعت مني رابع رجل ولم تعد تعرف شيئاً حتى الرجل سحبها خارجاً وسمعت نفسها تقول
بصوت حقيقي أربعة ، وصدمت عندما سمعت صوت قريب منها ، فتحت عينها ونظرت حولها .
رجلين راكعين أمامها وذكورهم تنقط على وجهها . نظرت للأسفل ورأت رجل تحت عند ظهرها
يحرق بها . أياديها مضمومة على كل جانبي وجهه ، حاولت أن تتذكر عندما الرجال
الآخرين تركوا اذرعها وحلمات صدرها أولا . ولاحظت أنها تهتز وأحست بوجود ذكرين
يتحركوا في كسها وخرقها . لم يحركوها ، سألت نفسها هل أنا مغمى علي ؟ هي لا تعتقد
ذلك وبالتالي أحست بالذكر الذي في كسها يقذف المني في داخلها وتفاجأت بأنها أحست
من ذلك بالبهجة والسعادة والدفء ، والأخر الذي عند خرقها أحست بنفس الشعور … بعد
دقائق لم تعد تملك أي ذكر في أي فتحة في جسدها . وكانت تهتز وترتجف .
ظهر رجل أخر ودفع بذكره داخل كسها ، أغلقت عيونها ولكن ليس بإحكام و تئن بغنج
بينما ينيكها . وأخذت تئن بصوت عالي قليلاً وعضت على شفتها السفلي عندما شعرت بذكر
أخر يغوص ويندفع داخل خرقها . كل شيء شعرت به مختلف عليها . لا آلم من كل شيء
وتشعر بشعور لا يصدق تمدد كامل .
فتحت عينها وهذه المرة رأت ذكر ينقط عليها ، رأسه يشبه الفطر الوردي وله رائحة
جميلة وبقعة يخر منها السائل من شق طولي صغير في نهايته . لعدة أسباب لا تستطيع
الشرح فقد انفتح فمها ولسانها يلحس السائل الذي يخرج منه . طعمه ليس كريه لكن لا
تستطيع تشبيهه بأي شيء . لسانها خرج مرة أخرى ولحست قطرات ساقطة أخرى هذه المرة
الطعم يشبه الماء المركز .
الآن هي تعرف أول مرة ماذا كانوا يتحدثون بشأنه . تقدمت للأمام ووضعت شفتاها حول
رأس الذكر وأخذت تمص وتتذوق المني المتساقط عدة مرات .. كان الذكر لين وإسفنجي بين
شفتاها ليس صلب ومتيبس مثلما توقعت وذهلت لأنها لحست له حتى النهاية . قفز واهتز
في فمها ، فتحت شفتاها بشكل كامل وتركت المزيد من المني ينساب للداخل ، مرة أخرى
تلحس ومرة أخرى اهتز الذكر . رأس الذكر المطاطي ينبض وتدغدغت شفتاها تريد ابتلاع
المني وعندما فعلت ذكر الرجل فقز حقاً وابتلعت مرة أخرى وتدغدغ وتهيج من جديد .
وفزعت من الصوت " أنت تستمتعي أليس كذلك " سألها الرجل الذي تمص له ذكره . وعندما
لم تعرف ماذا تجيب هزت رأسها بمعنى نعم .
تنزلق ذكر الرجل اعمق قليلاً في فمها . وفجأة ، أحست باهتزاز في كسها وبطنها . كلا
الذكرين داخلها وخيل لها ينتفخ في حجمه حتى ابتهجت عندما اندفع يجري خلال جسدها .
أطراف قعرها تطبقت وحاولت أن تسكن الشهوة فادخلته عميقاً فيها .. فمها يضيق حول
ذكر الرجل بسبب انه فضى اكثر في فمها . تريد أن تبدأ بالاستمتاع بطعمه الآن وعن
قصد شدت شفتاها بإحكام على ذكره .
قال لها الرجل الذي أمامها " إذا أردت أن تمصي حقاً بقوة . أنت سوف تنالي ما
تريدين " .
مصت بقوة ودفعته إلى أخر لسانها وكان له نفس الرأس الإسفنجي . وهذا جعل ذكر الرجل
يكبر اكثر ، يقفز بقوه ومني اكثر يخرج ، حاولت أن تكرر نفس الشيء لكن الارتعاش
والاهتزاز داخل كسها واشتداد الاحتكاك في خرقها حيرها ، فحاولت الرجوع للخلف
باتجاه الرجل الذي خلفها الذي ازداد اهتياج .. فهذه المشاعر كانت جديدة عليها ولا
تعرف كيف يعملوها .
الذكر الذي في فمها قذف مزيداً من المني وهي بسرعة نسيت لماذا كان هناك في أول
الأمر . مصت بقوه وسحبت خديها للداخل لأنها في الواقع تحب طعمه والشعور به في فمها
. كسها وخرقها مسدودين بإحكام بسبب أن الذكور مدفونين فبهما وشعرت بمستوى جديد من
قشعريرة الإثارة . أي شيء يفعله الرجال تريد أن تحفظه . فالشعور والإحساس الذي
أعطوه لها كان رائع وهي تريد اكثر . انبعث منها رعشة رائعة من شعورها بالوخز
والدفء والحرارة في جميع أجزاء جسدها . الرجلين ادخلوه فيها أسرع وأسرع وهي تحس
إنها تموت وذهبت إلى النعيم ذلك شعور رائع .. دفعت نفسها للخلف لترى إذا الشعور
سيزداد . ومع ذلك يبدو أن خرقها وكسها قد اتسعو . واكتشفوا الرجال انه لا نهاية له
وذكورهم لا تعطي أي شيء لكن لإشباع ملذاتهم ورغباتهم .
الذكر الذي بين شفتاها فجأة ملأ فمها بالمني ، وحاولت أن تتذوق طعم خاص لكن ذلك
كان كثير جداً فابتلعت ما كان هناك وذكر الرجل مازال يفضي وامتلأ فمها بالمني من
جديد وفاض منه المني … أحبت الطعم ولم تدرك انه خر من فمها . فأخذت تئن بصوت عالي
ورغبة للرجال حولها . وعندما أحست بالمني يتسرب من بين شفتاها أخذت يدها للأعلى
وحاولت أن تضعه في فمها مرة أخرى بأصابعها . الذكر أعطى كل ما عنده واصبح رخو ولين
ولكنها مازالت تمصه وتلحسه بكل الطرق . وحاولت أن تلاطفه اكثر ليخرج منه المني ذو
الطعم اللذيذ .
أحست بذكرين تحتها ليشبعاها من المني فحركوه مرة بعد مرة فيها وهي تسمع صوته في
عقلها مما سبب لها رغبة وشهوة شديدة .
نامت على ظهرها في الأرض أمامهم وصاحت بهم أن يدخلوا ذكر ناعم في فمها . كان
الصياح من شدة الشهوة وهي لم تكن خبيرة من قبل . ثلاث رجال انسحبوا في نفس الوقت
وفوراً انقطع شعور التلاحم ، وكانت تحترق وبالمقابل خيالها المحب يقول لها أن تجد
ماذا حدث للذكور .
كانت تقول لأي شخص " أرجوكم ، ذكور ، من فضلكم لا تتوقفوا أرجوكم " . دفعت بيديها
بين ساقيها وبدأت تنيك نفسها بيديها لكن البهجة تنقضي بسرعة . لا يهم كم إصبعا
استخدمت أو إلى أي عمق دفعت يدها في الداخل . لم يرجعوا للوخز الرائع الذي أحست به
من قبل . ولان هذا أحبطها ، فمشاعر هذه الرغبة قد زادت بصورة أقوي في هذه المرة .
قالت متوسلة " أي أحد يساعدني أي أحد " .
الرجال لم ينيكوا أو يغتصبوا أي واحدة مثلها من قبل ، وصدقوا بأن صديقا شخص من
النوع البسيط .
كانت في حالة يأس شديد وحاولت أن يقذفوا المني عليها وتتصرف مثل المومس كما
اخبروها مع ذلك الرجال يعرفوا أنها تزوجت منذ ساعات مضت فقد كانت عذراء ! .
قال رجل منهم ليعذبها بإثارتها " جميعنا متعبين ، كيف ننيكك وذكورنا نائمة " .
قالت ببلاهة " اخبرني ماذا افعل ، أنا سأفعل أي شيء " .
أمرها أن تقف معتدلة . وغصب عنها سحبت المني المتخلل أصابعها وفعلت ذلك .
عندها أربع رجال تقدموا أمامها فقط . اندفعت نحوهم ومصت ذكورهم . فمها ورأسها بدأ
يتمايل فوق وتحت على ذكورهم . قامت بذلك كأنها تقوم بهذا العمل طوال حياتها . خمنت
انهم يفضلوا أن يشعروا بشفتيها تحك ذكورهم أعلى واسفل هي تعلم أنها تفضله لماذا هم
لا .
همهم ودمدم لسانها حول رأس الذكر . شخص رفع يدها ووضعها على قعر الرجل الذي تمص له
نظرت له لأعلى في عينيه تنتظر الدرس . قالوا لها كلهم "بعمق " .
مع شعورها بعودة الرعشة وفكرت في نفسها انه عندما يسألها أن تفعل أي شيء فهي ستكون
سعيدة بعمل أي شيء يقوله .
حاولت أن تفتح فمها ، لكن لم تفعل لان افضل شيء أخر أن تفعله أن تدفعه من قعره إلى
فمها . رأس ذكره يضرب مداخل حلقها وهي بدأت تتقيأ . صممت أن تدفع ذكره بقوه وازداد
استمتاعها وتفاجأت أن التقيؤ قد خف وتستطيع ابتلاع الذكر . عندها بدأ ينخر هي بدأت
تشد قعره إلى وجهها لأنها تعرف انه وقت طويل قبل أن ينيكها أحد أخر .
صرخ يقول " أخرجيه . سأنيكك في كسك " .
لم تعرف ماذا حدث . بسرعة أرقدها على ظهرها مع دفع أقدامها عالياً وسيقانها مفتوحة
على أقصى احتمال تنتظره وايديها تحركت إلى صدرها وأخذت تقرص حلماتها .
قالت له وعيونها مغلقة " بسرعة .. ضعه في داخلي " .
قال لها " أول شيء يجب أن تتعلمي كيف تتكلمي . لا تقولي ذكر إنما زب ! لا تقولي
انك تريديه في فرجك قولي للرجل الذي يريد أن ينيكك ، نيك في الكس . شيء أخر ،
عندما تحبي فتى لا تنتظر أن يقول لك أن تأخذي ذكره عميقاً في فمك . مصيه عميقاً
لحنجرتك بتلقائية ! كل ذلك " . حركت رأسها بمعنى نعم . قال لها " جميل حاولي ألان
" .
قالت بنظام ورتابة " نيك كسي بذكرك " .
اخبرها " اسمعي ، إذا أردت من رجل أن ينيك قحبة مثلك . يجب عليك أن تطلبي منه ذلك
برجاء . أنت لا تعرفي كل الحركات حتى تأخذي بعض التجارب . الأفضل أن تطلبي من
الفتى أن ينيك ماصة ذكور مثلك والأفضل لك أن تلتمسي من الفتيان إذا أردت أن يفعلوه
معك بصورة جيده . شيء أخر ، عادة اتناكي من اكثر من واحد في نفس الوقت . نظراً
لأنك أتنكت منا . وأنا نكتك بصلابة لأخر ثلاث مرات سابقاً تذكري ذلك المرة القادمة
. إذا أردت أن تتناكي ، تأكدي انه يكون في مجموعة من الفتيان وليس واحد فقط . ألان
حاولي مرة أخرى .
سمعت أفكاره . وفكرت ماذا عليها أن تقوله له ، صمت عقلها وتمددت للأسفل وفتحت كسها
لأقصى شيء وقالت " أرجوك نيكني ، احتاج ذكرك في كسي . انه شعور رائع عندما أتتاك .
سوف أمص ذكر أي شخص عندما تنيكني ، أرجوك " . صعد عليها وقبلها بقوة في فمها وتركت
لسانه يجري على أسنانها ويلعب بها . طوقت بساعدها حول رقبته وتنهدت واستمر الرجل
في التقبيل بينما الجزء السفلي له بدأ يتحرك .
رجعت الأحاسيس مرة أخرى داخل كسها . حاولت أن تضع ذكره داخلها لكنه حافظ عليه بين
فخذيها . أخذت تئن من شدة الشهوة ودفعت أردافها إلى أعلى مرة أخرى . تنفسها اصبح
متقطع . ضغطت على خرقها بسيقانها عندما دفعت نفسها باتجاه الرجل . لم تشعر مثل هذا
من قبل . لديها شهوة شديدة للنيك ، لم تعد تتحكم أو تشترط فقد كان هذا أقوى منها .
كسها كان مفتوح لذكره وأحست مثل الإحساس الذي تنتظره . تعرف أن كل الرجال قذفوا
عليها المني . لكن ذلك لم تكن ما تحسه . زادت الشهوة من تقبيله لها .. ألحت عليه
أن ينيكها .
الذين اغتصبوها هنا مرة أخرى . في الحقيقة هي تريد نيك مثل القحبة وهي تريدهم ألان
اكثر من أي شيء أخر ، اصبح الذي يتحكم بها الإحساس الذي في كسها ، والشهوة تشعرها
بالانبساط . توقف عن التقبيل وركع بين ساقيها أمام كسها برغبة .
قالت بأنين " نعم ! ألان ! نيك كسي ألان ! أنا احتاج ذكرك السيء " . رفع الرجل
أقدامها على كتفيه ونظرت من خلال ثديها ورأت ذكره مازال منتصب .. ووضعه باستقامته
على أعلى كسها . وشاهدته يضع يديه تحت خرقها ، واحضر كسها لأعلى لمستوى ذكره .
بالتالي فقد التوت رقبتها من ذلك العمل .
اخبرها " إذا أردت أن تتناكي ، اخطفي ذكري وضعيه داخل كسك " مدت نفسها واختطفت ذكر
الرجل . يالشيطان … هل سينيكني به ألان ؟ . أتاها الجواب بسرعة مقل قلبها الذي
يبدو انه سيتوقف .
عيونها تفتح وتغمض في محجريها تكراراً . وفمها مفتوح باتساعه لا شيء في ردة فعلها
كان فيها ألم . كل ذلك من ذكره الذي ادخله فيها عميقاً وببطء داخل كسها .
لم تحس بأي مؤثر هناك ، واكثر من ذلك هي لا تعرف أين يكون . لا شيء في جميع حياتها
مثل إحساسها المحير هذا .
أخذت تهذي " أوه . لا تتوقف ! أرجوك . املأ كسي بذكرك الرائع ! اعطني اكثر " .
جاوبها " إذا تستطيعي تضغطي على كسك ، سيكون أيضا شعور افضل " .
في حالة اهتياجها ، تفهم وتدرك أشياء قليلة من الذي قاله . وكالبلهاء قالت " أوه !
نعم ! اضغط كسي ! اضغط كسي ! أوه اضغط كسي " .
اخبرها " صحيح أنت قحبة متناكه ! اضغطي بكسك حول ذكري .. والآن قولي على نفسك قحبة
" . سمعت كل كلمة هذا الوقت ولم تتمهل حتى تقول ما أرد منها الرجل .
قالت بصوت مرتفع " قحبة ! أنا قحبة ! اضغط قحبة ! لا ! اضغط كسي ! نعم ! أوه نيكني
أنا قحبة " .
أول ذروة لها ، بدأت معدتها تشتد وسيقانها تتصلب . دفعت يديها على الفراش مراراً ،
وتدفع رأسها للخلف والأمام مثل من أصابها مس شيطاني وجميع جسدها تشنج و يهتز
بطريقة يتعذر ضبطها . مهبلها أطبق حول ذكر الرجل ويبدو انه يجذبه اكثر في داخلها ،
استمتعت بشعور الذكر يضرب عنق رحمها وتشعر به في كل ركن وشق داخلها . في هذا الوقت
فضت بشدة ولوقت طويل .
توقفت عن الاهتزاز وعقلها اصبح نظيف ، شعرت بسائل دافئ على شفتاها ويضرب لسانها من
الخارج ليهتز . مني ! فتحت فمها بالكامل .. ثلاثة رجال قذفوا في فمها . طعم كل من
المني والذكر الذي مازال مختفي في كسها جعلها تحلق من جديد . الرجال شاهدوها ترمي
أردافها للأعلى ولسانها يهتز وابتلعت كل المني الذي في فمها لقد بلغت الذروة
الجنسية مرة أخرى . كانت تثب وتصيح مثل ما فعل الرجال .
طوال ذروتها الرجال ينيكوا ويقذفوا المني في كسها ، وعندما انسحبوا .. تفاجئوا
عندما سمعوها تتكلم بمرح وتقول " شيء لا يصدق ! أنا لم اكن اعلم انه شعور جيد !
نيكني مرة أخرى أرجوك لا تتوقف نيكني من جديد .. أريد منكم أن تنيكوني كلكم في صف
واحد . أريد المني مرة أخرى " قال رجل " حسناً ياقحبة لكن عليك أن تطلبي ذلك بلطف
" .
قالت برقة " أرجوك .. أرجوك نيكني " . صرخ واحد " عميقاً للأسفل ، أنت قحبة فاسقة
أليس كذلك . تفضلي الفتيان ينيكوا كسك ويفضوا كل المني على وجهك أليس صحيح " .
صاحت " نعم ! أنا فاسقة ! بنت هوى ! قحبة صغيرة ! كل تلك الأشياء .. أنا لا أستطيع
المساعدة ! ذكرك رائع ! أنا لا اهتم بأكثر من ذلك .. أنا قحبة ، انه شعور جميل !
فإذا كان هذا ما تشعر به القحبة .. فأنا أود أن أكون قحبة ! نيكني ! نيكني في كسي
! تنيكني وأمص الذكور في فمي ! تنيكني من خرقي مثل ما تريد ! فقط أرجوك نيكني وفضي
" .
سألها رجل " تحبي المني كثيراً أليس كذلك ؟ تحبي المني الأبيض الثقيل الذي يفضونه
في فمك واسفل حلقك " .
" نعم احب المني الأبيض الثقيل …. " وافقت فقط لتشعر بالنشوة الجنسية .
قال لها شخص " أنت ماصة ذكور فاسقة ! أنت تتناكي من أي شخص أو أي شيء له ذكر ! أنت
حياتك في المني والذكور ! صحيح ؟ " .
صاحت باهتياج وشهوة مرة أخرى " نعم ! أنا فاسقة ، نيكني ! أنا احب ذلك ! نيكني
وفضي علي ! نعم .. مني ، ذكور ، كس ، فم ، حلق ، خرق أي مكان ! فقط نيكني ! أرجوك
! فضي في أي مكان ! أنا لا شيء .. لكن شرب المني ومص الذكور والنياكه حياة القحبة
! أوه نيك ! فضي ! أوه ! أرجوك ! فضي ! نيكني وفضي ! " .
كل الرجال يبدو انهم سيقفزوا عليها مرة واحدة ، كانت تتناك بالزوج في كل مرة وتبلغ
الذروة الجنسية . تركتهم ينيكوها من خرقها وكسها في نفس الوقت مرة أخرى وبلغت
النشوة أيضا . كانت تمص ذكرين مع بعض وكانت تستمتع وتبتلع ذلك المني . شاهدت رجال
يقذفوا على وجهها وحلماتها وتبلغ الذروة . وعندما كل الرجال انتهوا ، تريد أن تنظف
ذكورهم بفمها .
عندها صمم أحدهم على أن يلصق خرقه في وجهها .. فلحست له خرقه مثلما تفعل اغلب
الحيوانات الطبيعية . لم تكن تريد أن تخفف سرعتها أو سؤالهم أن يتوقفوا .
في الواقع ، كانت تلتمس وتطلب أن ينيكوها في أي مكان هم يريدونه . أي شيء على أن
لا تفارقها الشهوة .
عندما أخر واحد انتهي ، جلست على الفراش تئن وتغنج وتنخر مثل حالة الحيوانات ،
تركتهم يشاهدوها وهي تنيك نفسها بأصابعها وفضت ثلاث مرات أو اكثر .. بعد فعلها هذا
شعرت على يدها بالمني من كسها .. حينها كل الرجال حدقوا بها ، كانت تلحسه ببطء من
أصابعها وتبتلعه . كانت تعلم أنها تمثل دور القحبة لكنها لم تهتم .
ما دام بقي المني وبقوا الرجال يستمنون ، كانت تريد أن تصيح قحبة مومس .
أكيد ، صديقتها أخبرتها أن الجنس يكون لهو .. لكن لم تخبرها أبدا انه بهذا النوع
من الاستمتاع . ولم تصدقهم عندما اخبروها أن اذكر يصنع بها هذا الشعور الرائع اكثر
من العادة السرية . لم تتصور في نفسها رغبة ملحة أن يكون هناك رجل في طريقها .
صديقتها قالت لها " عندما تخسرين بكارتك ستشعرين بالفرق " .
لم يخبرها أحد منهم أن ذلك يصبح عندما تسقط المرأة في الحب مع طعم المني للرجل .
اخبروها الكثير من الأشياء لكن كذلك لم يخبروها الكثير من الأشياء . لقد جربت
مشاعر لم تعرفها من قبل و هي أيضا تحبهم كلهم .
إذا أرادت أن تعطي الرجال مؤثر ، سترتدي كل ما يثير الجنس مثل ما ارتدت . إذا
أرادوا أن ينيكوها ستتركهم يفعلوا . إذا أرادوا المحن ، ستخسر لكنها لن تتذمر .
من ألان ، أي رجل يريد أن ينيكها بأي طريقة يريد أو سوف تمص له ذكره ، حتى القبيح
منهم إذا أغلقت عينها ستستمتع بهم وبنيكهم والمني زاد من شهوتها .
من أول مرة طوال الليل الرجال لم يستطيعوا أن يعطوا اكثر كانوا مرهقين ولم يعرفوا
ماذا يفعلوا معها . كانت على الفراش ، سيقانها مفتوحة على اتساعها وكانت تحك كسها
، تنتظر واحد منهم يركبها .
اخبرها شخص أن تذهب وتنظف نفسها .. انتزعت حقيبتها ولا أحد يرافقها هذه المرة
للحمام.
تمنت أن تكون افضل عندما وضعت المكياج . عندما انتهت نظرت لنفسها في المرآة القذر
المكسورة المعلقة خلف الباب وابتسمت فكرت أنها ترتدي ملابس جنسية ، فقد كانت ترتدي
حزام لمسك الشراب ، شراب من النايلون وحذاء طويل . في النهاية هي تعرف أنها فتاة
جيدة حسناً .. كل شيء جيد و تمنت تكون حلماتها ونهودها اكبر قليلاً . أحدهم نادى
عليها عندما خرجت " رائع " . فكرت ، هم سوف ينيكوني من جديد .
مشت للخارج ، ووضعت حقيبتها على الطاولة وجلست على الطاولة .
عندها قال لها أحدهم " أنت ربما كنت مستعدة ولكن نحن لا . لماذا لا تعطينا هذه
الأشياء مع بعض ومباشراً " .
تفاجأت بما قاله .. حاولت أن تفكر بأي شيء تقوله لان هذا يعني انه لن يكون هناك
اغتصاب اكثر . لن يجبروها على عمل أي شيء ألان ، سألتهم أن ينيكوها . أنها تريده
اكثر من أي شيء أخر أرادته من قبل .
استعطفتهم بصدق أن يدعوها تبقى . وقالت لهم " انتظر لحظة ! لا تستطيع أن تفعل هذا
بي ! أرجوك لا تفعل ! أنا سأفعل أي شيء تريده ! أنا لن اتصل بالشرطة لأبلغ عليكم !
نحن لا ننيك إذا أنت لا تريدين ذلك . ذلك جيد مني . ذلك بسيط ! فقط دعني أمص
ذكوركم تمام ؟ فقط اجلسوا واستريحوا وأنا سوف أمص ذكوركم بينما انتم تشربون
وتتكلمون . أعدكم أني لن أزعجكم . إذا شعرت انك تريد أن تنيكني هذا رائع إذا أردت
أن تقذف في فمي ، اقذف في فمي ! أنا لن أتذمر من أي شيء أرجوك ؟ " . قبل ذلك هي
ركعت أمام الرجل . أوقفها واخبرها أن تذهب . كانت راغبة للجنس . هذا اربكها اكثر .
كانت حقاً تريد أن ينيكوها لكن إذا لم يريدوا ذلك فهذا شيء جميل هي تعلم أنها
قادرة على القذف إذا مصت ذكورهم وذلك يريح أعصابها .
فكرتها أن تمص ذكورهم واحد بعد الأخر ، وتتمنى من أي شخص أن يكون صلب كفاية من
مشاهدتهم ينيكوها . تحتاج لذكورهم تريد أن تتذوق طعم المني لكن اكثر من ذلك ، تريد
أن تشعر بالذكور توسع وتملأ كسها . ألان يرفضوا لماذا ؟ قالت أنها ستعمل أي شيء
يطلبوه وهو قال فقط لها أنها راغبة جداً ، ما المفروض أن يعني هذا ؟ بدأت من جديد
عندما الجرسون تحدث وقال " انسي ، إذا أردت المزيد من الذكور فاذهبي واطلبي ذلك في
مكان أخر . من يعلم ربما توفقين ! الباب الأمامي مغلق أنها بعد الثانية صباحا نحن
من المفترض نغلق . استخدمي الباب الخلفي " .
انجرح غرورها وأحاسيسها أخذت تلعب مثل اليو-يو ، وحبست دمعة كادت أن تخرج وفكرت
أنها ما تزال تستطيع تغيير رائيهم . متأكدة انهم شاهدوها مبتلة وعارية الكس أصلحت
شرابها بيدها وسحبته للأعلى كل ساق ببطء شديد . ووقفت وقفة مغرية كانت تعتقد إذا
رأها الرجال تتمنى واحد منهم يغير رأيه وينيكها أو حتى تمص له ذكره . وعندما
تجاهلوها تدمرت تماماً . ماذا حدث ؟ مالذي عملته خطأ ؟ مالذي قالته ليعرضوا عنها ؟
.
الجرسون قال لها من جديد " انظري ، نحن اغتصبناك ! نحن لم نكن نعلم انك عذراء ،
لكن هذا لن يحدث أي فرق . نحن اغتصبناك كانت عملية ضخمة ! فتاة مثلك صرخت وقاتلت
ورفزت وحاولت أن تهربي ضد عشر رجال ، ليس أمامك فرصة . فكرت إننا سنقتلك وذلك كان
أخر شيء يخطر ببالنا ! في النهاية أنت قررت أن تنتظري أن نتهي كلنا تفاجئنا أنها
أول مرة لك .
اكتشفت أن النيك شيء رائع منذ الأول . وبالتالي اختطفت أي ذكر قريب منك ، لم نتوقع
ذلك اللعنة . ما هو الشعور إذا اغتصبك شخص إذا كانوا يخطفوك ويسألوا المزيد !
انظري ماذا حاولت أن أقول لك ، أنت جعلته سهلاً ! اذهبي خذي النيك خارج المكان !
يوم واحد انسيه ". غضبت لأنها فكرت انهم قصدوا أن تخبل بالذكر اتجاها وتصبح قحبة
وتشعر بالرفض . بسرعة دارت ومشت خلف البار وخلال المنطقة الخشبية . فتحت الباب
الخلفي ووقفت في الممر . وضربت الباب بقوة وبتلقائية اقفل الباب .. لقد كان ،
أدركت أنها تحتاج إلى المال للتاكسي لترجع إلى الفندق وحقيبتها ما تزال في الداخل
على الطاولة . جرت فيها قشعريرة باردة في جسدها . فقد وجدت نفسها مرعوبة لأنها
ترتدي حزام الذي يمسك شرابها الخفيفين والجزء العلوي من الشراب وحذائها الإيطالي
ذو الكعب 4 أنش الذي يزينه طوق ماسي
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

انا واخت زوجتي
اسمحولي ان اطلت عليكم فانا اود ان اخبركم مغامرتي هذه بجميع تفاصيلها وارجو ان تنال اعجابكم...
احكي لكم قصتي هذه التي حصلت معي بالفعل وهي واقعيه وبدات منذ 3 سنوات عندما انهيت دراستي الجامعية من الولايات الامريكيه...الي يومنا هذا
اسمي سيف واسكن في مدينة دبي وعمري 27..كنت قد تزوجت خلال فترة الدراسة وزوجتي من عائلة غنية ولا ينقصهم شيء من لوازم الحياة الراقية..زوجتي لها اختان وبصراحه هذه العائله كل بناتهم جميلات وذات اجسام رهيبة جدا جدا احد اخواتها عمرها 20 والاصغر عمرها 16.
تبدء قصتي مع اخت زوجتي ذات ال20 واسمها ريم والتي كان عمرها قبل سفري 16 كانت علاقتنا علاقة اي رجل باخت زوجته لا انكر اني كنت معجبا جدا بجمال وجهها ورشاقة جسمها ولاكني لم افكر ابدا بالجنس معها لانه في نظري كان من سابع المستحيلات ولاكن مرت لاايام والسنين وبعد فتره دامت قرابة الخمس سنين كبرت ريم واصبحت اجمل بكثير ..تلك العينين الواسعتين والارجل المتناسقة وياويلي علي تلك المؤخرة البارزة فعلا عندما صار عمرها20 اصبحت جميلة جدا جدا جدا وانا بصراحة عاجز عن الوصف .
حصل وبسبب طبيعة عملي ان اذهب للعمل في الصباح والمساء وكنت اعود الي المنزل قرابة الساعة 10 مساء لاتناول وجبة العشاء واذهب للنوم كنت في دورة عمل تدريبية مدتها 9 اشهر وبعد شهرين بدأت زوجتي تشعر بالملل والفراغ فهي تجلس وحيدة في البيت حيث اني املك بيتا واسعا ولعدم قدرتها للذهاب الي بيت اهلها لانهم يسكنون في مدينة بعيدة عنا اقترحت عليها ان تدعو احد افراد عائلتها ليسكن معنا الي ان انهي الدورة العملية...كانو اخواتها ريم وعائشة قد بدأت اجازتهم الصيفية فوافقو اهلها علي الاقتراح واتت ريم مع اختها الصغري عائشة...وهنا بدات مغامرتي مع ريم الحلوة....
كانت زوجتي تنام مبكرا لانها تحب ان تنهض مبكرا وكنت عندما اعود من عملي مساء وبعد تناول العشاء تذهب زوجتي للنوم واجلس انا وريم وعائشة نشاهد التلفزيون فتذهب عائشة بعد ذلك الي النوم ايضا ونبقي انا وريم نشاهد التلفزيون او نتكلم في مواضيع مختلفه...وفي احدي الليالي وبينما كانت زوجتي وعائشة نائمتان كنت اشاهد احد الافلام فسمعت ريم تناديني من احد الغرف فذهبت اليها فكانت تحاول ان نتزل لوحة من فوق الجدار ولانها احست انها ثقيله طلبت مني المساعدة فجئت من خلفها لاحملها عنها فالتصقت بطيزها وكانت تتحرك محاولة مساعدتي وكان طيزها الناعم يحتك بزبي فلم استطع المقاومة فانتصب زبي بشدة وكانت تلبس ملابس خفيفة فشعرت بزبي وهو ملتصق علي طيزها وكانت رائحتها الجميله تزيد من انتصابه ..انهينا تنزيل اللوحة وكان شكلها منحرج لان زبي قام عليها وكنت منحرج ايظا فالتفتت ناحيتي ونظرت الي نظرة ثم نظرت الي اسفل لتري زبي مقوم فضحكت وهي منحرجة وذهبت الي غرفتها
ورجعت انا الي الصاله لاشاهد التلفزيون وبعد تقريبا 10دقائق اتت الي وجلست تشاهد معي الفيلم ولاكن كان واضحا ان حصل بيننا شيء فلم نتكلم مع بعض وكان زبي منتصب قليلا بسبب ما حدث فحاولت ان اتناسي واردت ان اغير القناة ولاكن لم اجد الرموت فطلبت منها ان تبحث معي وبدئنا نبحث عنه وفجأة انحنت امامي كوضعية السجود لتبحث عن الرموت تحت الكنب وكانت تلبس بنطلون اسود وخفيف جدا وقميس تي شيرت يصل الي خصرها مما جعل طيزها بارزا جدا وظهر جزء بسيط من خصرها من الاسفل وبصراحة انا نقطة ضعفي هي حركة السجود هذه وهني انا ماحسيت الا وشعر راسي وقف وطلعتلي قرون الثور علي هالبنت فلم اقاوم هذا الشعور وقلت في نفسي مادام انها ظحكت اول مرة معني انها مابتخبر احد فجيت من وراها ومسكت طيزها و لصقت زبي عليها فرفعت راسها لنتظر الي وشافتني وانا مقوم وماسك زبي واليد الثانية امسك بها طيزها واتحسسه ولاكنها ولحسن حظي انها ما قالت اي كلمه ونزلت راسها مرة ثانيه علي الارض وطحت فوقها وقعدت ابوس رقبتها وامصمصها واشم ريحة عطرها وادفع زبي وبصراحة كان ودي امزق البنطلون وادخلة في طيزها ولكن قلت خلني افسخ بنطلونها ودخلت اصابعي من خصرها لافسخ بنطلونها فرفعت راسها قالت لي (لأ..سيف..مو هني ..يمكن احد يشوفنا)..
فقلت قومي نروح الغرفة وقعدت امشي معاها وامسك اطيازها واول ما دخلنا الغرفة مسكتها خلف الباب وقعدت امصمص فيها من فوق وانا نازل تحت ..فتحت ازرار القميص واول ما شفت انهودها مسكتها وقعدت امصص فيها كاني اول مرة اشوف نهود لان نهود ريم ولله عذبتني مووووووت وحلماتها يوم شفتها برزت مسكتها ومص لين ما بدت ريم اتقول اح اه ه اممم ماقدر اوقف علي رجلي ..انا كنت هيمان بالمنظر كاني اول مرة اشوف بنت..مسكتها ونزلتها عل ارض وانا نازل معاها وشفايفي ماتفارق شفايفها واول من سدحتها قلبتها علي بطنها علشان افسخ البنطلون وهي منبطحة وماده ادينها قدام اول ما بديت افسخ واشوف طيزها بلكلسون تذكرت انه اللي افعله كان من سابع المستحيلات وهني ماقدرت اتحمل المنظر وسحبت الكلسون الاسود علي جنب وكان طبعا متبلل كثير وحتي فتحت طيزها فبدات ادخل صبعي في طيزها من ورا ومن كسها شوي لانها مش مفتوحة بعدين نزلت وفتحت طيزها وقعدت الحس كسها وادخل صبعي في فتحة طيزها وكانت ريم في قمة الشهوة وانا رافع طيزها شوي وهات يا لحس ..كنت انا الحس سائل كسها لحس وكانت هي(اه اه اه اه اح اح ياويل حالي يا سيف..دخيلك قوم دخله,ارجوك لاتعذبني اكثر اي ا اه فديت السانك بعد بعد ياعمري خش السانك في كسي اااه)وانا كنت اتلذذ بطعم كسها وادخل لساني في فتحة طيزها وهي نائمة علي بطنها ورافعة طيزها شوي وبدء صبعي يدخل اكثر وهي تساعدني وبديت ادخل صبعين علشان اوسع اكثر واخذ من سائل كسها واحطه في فتحة طيزها وريم كانت اتمسك في نهودها مرة وتفتحلي اطيازها باديها مرة وهنا عرفت انها جاهزة حتي لزب حمار .مسكت زبي وبدءت ادخل من ورا وكان طيزها ناعم وفتحته انعم لا ومايحتاج كريم من كثر اللي نزل من كسها فركت زبي في كسها وحطيت راسه علي فتحة طيزها وبديت اضغط وانا طايح فوقها والعب في نهودها وريم كانت في عالم الشهوة وتقول اي اي اح يله دخله شوي شوي زبك كبير لاتعورني شوي شوي يله مما زاد نشوتي فدفعته نصفه فكتمت علي فمها وصرخت فتوقفت قليلا وطحت كامل فوقها وادخلت يدي من تحت وبديت العب في كسها فسكتت قليلا ولتفتت علشان امصمص شفايفها وبعد قليل بدءت ترجع للخلف علشان الباقي من زبي يدخل وفعلا بدء يدخل شوي شوي لين ما كان زبي كله داخل وبديت ادخله واطلعه شوي شوي هي ااااي ياويلي عاطيزي ااه يا كسي اااي اححح نيكني يا سيف نيكني يله افتحني دخيلك ابيك احبك ..احبك يا سيف ..فديتك ااي يعور ولله يعور حرام عليك دخله في كسي..مسكتها من شعرها وقعدت امصمص شفايفها فبدءت تسيل سائل كسها اكثر انا بديت انيكها اقوي واقوي واطلعه كامل وادخله دفعه وحدة وانيكها اسرع وصار دخوله اسهل وكان طيزها صار حار وكان وجها الجميل محمر ايقنت انها في قمة الشهوة فقلبتها علي ظهرها ورفعت رجليها والصقتهم ببعض مسكت زبي وادخلته في فتحة طيزها وبدءت انيكها وانا كان زبي بينفجر علي نعومة جسمها ورقته وجمال اردافها فاحسست اني سوف اقذف من شدة الهيجان لما اراه وما حصل معي فوضعت يدي فوق فمها كي لا تصرخ ونكتها بشدة وانا الف احدي يدي حول فخذيها لكي لا تتحرك ونكتها نياكه وحوش لمدة قصيرة حيث كانت من الالم سوف تبكي وبدءت اقذف واخرجته ليقذف علي بطنها وكسها..احسست بنشوة لم اذقها في حياتي لانه كان شعور وكاني في حلم ولكن كما يقولون الحلام تتحقق احيانا,,انبطحت بجانبها وكنا امام تلك اللوحه التي طلبت مني ان اساعدها في حملها من قبل وكانت هي سبب بداية علاقتنا هذه وقلت لها انا حبيت هذه اللوحة صراحة فبدءت تظحك وبدءت تلبس ملابسها وبديت اقولها اني معجب واحبك مووت من اول ما شفتك وصارت حبيبتي وكل ماتزورنا لازم انيكها طبعا بحذر ..المهم البنت صارت اتحبني موووت ولا تقدر تستغني عني مع علمها ان زواجنا مستحيل لاني زوج اختها
لن اطيل اكثر وسوف اخبركم لاحقا عن المرة اللي نيكتها فيها امام اختها عائشة وايضا عن مغامرتي مع عائشة.


No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.