Friday, March 9, 2012

القصص العربية الجنسية المنوعة 5

الفضول وحب الاستطلاع

من عادة البشر الفضول وحب الاستطلاع ولكن بعض البشر تكون هذه الغريزة أشبه ما يكون بروتين منتظم يكاد لا ينقطع ليلا أو نهارا. ولا أخفيكم أنني من هذا النوع الشديد الفضول فكلما رأيت شيئا ما أخذت أبحث عنه وعن جميع مصادره. مما يسبب لي بعض المشاكل في بعض الأحيان ومن ذلك ما كان موضوع قصتي التي سأسردها لكم في هذه السطور.
ذات يوم رجع زوجي من خارج البيت الساعة الثانية عشرة ليلا وكنت منهكة جدا لإصابتي بالإنفلونزا مما جعلني أطلب منه الذهاب بي إلى أقرب مستشفى. وبالفعل ذهبنا وعندما خرجنا من المستشفى مررنا في طريقنا على إحدى الصيدليات لشراء العلاج ونزل زوجي وبقيت في السيارة. ومن فضولي فتحت درج الأشرطة الموجود بين المرتبتين الأمامية للسيارة فوجدت فيلم فيديو. ومن شدة فضولي أحببت أن أعرف على ماذا يحتوي هذا الفيلم وبسرعة وضعت الفيلم في حقيبة يدي ووصل زوجي ثم عدنا إلى البيت ولم أخبره بشيء عن ذلك الفيلم. إلا أنني احترت في كيفية معرفة محتوى هذا الفيلم وذلك لعدم وجود جهاز فيديو في بيتي وأخذت أفكر في حل لهذه المشكلة إلى أن توصلت أخيرا إلى الحل.
هناك في العمارة المجاورة صديقة لي تدعى ليلى وهي بنت يتيمة الأب ومن شدة خوف أمها عليها أخرجتها من المدرسة قبل إتمامها للمرحلة الثانوية ووفرت لها كل وسائل الراحة. فعندها غرفة تحتوي على كل ما يتوقعه الإنسان من الأجهزة الإلكترونية ومن بينها جهاز الفيديو. وبالفعل ما هي إلا ساعات قليلة حتى استقل زوجي سيارته إلى عمله وقمت بمهاتفة ليلى بالتليفون لأخبرها عن رغبتي في زيارتها فرحبت بي. وعلى الفور أغلقت باب شقتي وذهبت إلى ليلى لأجدها في انتظاري. دخلنا غرفتها وكانت الشقة خالية لأن والدتها تعمل حارسة في إحدى المدارس. وبمجرد دخولي إلى الغرفة قمت بتشغيل جهاز الفيديو كي أرى محتوى ذلك الفيلم قبل أن ترجع ليلى من المطبخ. لأني لم أخبرها عن سبب زيارتي لها في هذا الوقت المبكر حيث أن الساعة لم تتجاوز الثامنة صباحا.
وعندما بدأ الفلم أحداثه بردت تلك الرغبة في معرفة بقية المحتوى لأن مقدمة الفيلم كانت بلغة غير معروفة إلا أنني لاحظت أن به بعض اللقطات لنساء عاريات مما شدني للمشاهدة. وفجأة حدث غير المتوقع فقد ظهر على الشاشة رجل أسمر اللون متجرد تماما من ملابسه ويملك زبا كبيرا وطويلا. حيث أنه كان جالسا وواضع زبه على فخذه وكان رأسه قد تجاوز ركبته وبسبب هذا المنظر فتحت فمي دون أن أشعر. ولمحت عيني أن هناك من يحدثني إنها ليلى ولكن لاندماجي مع الفيلم لم أشعر بدخولها وهي تقدم لي كأسا من الحليب الحار.
ولعلمها أنني متزوجة قالت لي: إذا كنت متزوجة وتشاهدين مثل هذا فماذا أفعل أنا؟
فقلت: وهل أنت تشاهدين مثل هذه الأفلام؟
فقالت: أطلبي أي فلم يكون عندك.
وصدقوني لقد ذهلت من ليلى ابنة الثامنة عشرة عاما كيف تحصل على مثل هذه الأفلام مقارنة بي. أخذنا نتابع ذلك الفيلم وليلى تجلس بجانبي وهي لا تكاد تستقر في مكانها من الحركة المستمرة. وفجأة وضعت يدها على فخذي وأخذت تتحسسه ببطء وشعرت للحظة أنها ليست سوى رجل سبقته شهوته لنيك فتاة تجلس بجانبه. فوضعت يدي على يدها ونحن نشاهد لقطة لشاب يلحس كسا وبشراهة. وفوجئت بليلى تتجرد من ملابسها وتطلب مني التجرد وبالفعل تجردت من ملابسي وأخذت تلحس نهداي وتمص شفتي وأنا في جو من المتعة. ثم أخذت تنزل إلى أن وصلت إلى كسي وكنت قد نزعت الشعر في صباح ذلك اليوم حتى أنه يظهر لمن رآه وكأنه لم يسبق وأن نبت به الشعر.
فأخذت تلحس عانتي وأشفاري إلى أن شعرت بأنه رجل فكنت أختلس النظرات إلى وجهها وهي تلحس كسي بتلذذ وشراهة خبيرة في هذا المجال. وأخذت تدخل لسانها إلى داخل كسي وتلحس بظري وأنا أتأوه من اللذة. وأقسم لكم أنني عرفت من طريقة لحسها بأنها خبيرة ومتابعة لأفلام السكس. وما هي إلا دقائق حتى قلبت الوضع وطلبت مني أن أفعل معها مثل ما فعلت معي. ثم فعلت ما طلبت مني وكانت المفاجأة أن طلبت مني أن أدخل لساني داخل كسها الصغير ذي الشعر الأشقر الناعم الذي من قلته يكاد لا يراه الرائي. ثم أدخلت لساني بداخل كسها وأخذت أحرك بظرها الطويل يمينا ويسارا وهي تتلوى. ولا أنكر أنني مللت تلك الحركات لأني لا أريد بعدها سوى من يبرد تلك الحرارة التي ألهبت. كسي لا أريد سوى زب يبرد تلك الحرارة فقد كنت أبحث حتى عن شبيه له.
وما إن أخبرت ليلى حتى ارتدت ملابسها وخرجت إلى الشارع وما هي إلا دقائق حتى عادت ومعها شاب في حوالي العشرين من عمره. ولكن ذلك الشاب كانت له بنية عضلية لم أشاهد مثلها فقد كان يلبس ملابس إفرنجية وكان القميص يكاد أن يتمزق من تفتل عضلات ذلك الشاب. ولكن صغر سنه بدا واضحا من لحيته وشاربه التي لم تطلع بعد. فدخل الغرفة وهو مبتسم ورأيت في وجهه الدهشة الشديدة عندما رآني وأنا متجردة من الملابس حتى الداخلية منها. وأنا لا أمدح نفسي أو أنه غرور بجمالي ولكنها الحقيقه أن هذا الشاب لا يعرف إلا ليلى وعندما رآني أجمل من ليلى بكثير دهش وعقدت الدهشة لسانه وأصبح يتأملني من منبت شعر رأسي إلى إصبع قدمي.
وبدون تردد ارتمى بين فخذاي وبدأ لحس عانتي بقوة ثم نزل ليلحس كسي بكل قوة واستمر يلحس ويلحس حتى خرجت شهوتي الكبرى. ولا أعرف هل كانت مشاهدتي للفيلم هي السبب في نزولها بهذه السرعة أم إعجابي بذلك الشاب وخبرته
في لحس كسي بطريقة شديدة اللذة. لكني مع كل هذا أمسكت به راجية أن يكمل بقية مشواره معي وبالفعل قام بالاستلقاء على الأرض وأطلق لي العنان في اللعب بذلك الزب الذي جعلني أستجمع قواي لكي أشتهي المزيد من اللحس والنيك.
بمجرد إدخال زبه الجميل في فمي وبدون أن أشعر بنفسي قفزت على صدره لأجد زبه يدخل كسي المبلل وأنا أتقافز صعودا ونزولا عليه. وبحركة سريعة قلبني على الأرض وأصبحت تحته وهو فوقي دون أن يخرج زبه من كسي. وأخذ يتحرك بحركة سريعة وبينما أنا كذلك إذ به يخرج زبه من كسي ويطلب مني أن أغير وضعي بحيث أكون ساجدة على الأرض رافعة طيزي إلى الأعلى. ووقف خلفي وأدخل زبه في كسي بطريقة لذيذة وأخذ يتحرك بحركة سريعة كحركة الحفار. وفي الوقت المناسب التقت الشهوتين مع بعضهما فقد أنزل منيه الحار داخل كسي في نفس الوقت الذي نزلت فيه شهوتي وكانت أجمل لحظة في حياتي الجنسية.
أخذتني ليلى بيدي لتوصلني إلى الحمام حيث بقيت في الحمام حوالي الربع ساعة. بعدها خرجت لأجد ليلى تمص زب أحمد (هذا هو اسم الشاب المفتول العضلات) وعندما شاهدت المنظر لم أصدق أن يكون عند هذه البنت الصغيرة السن بالنسبة لي كل هذه الخبرات في عمليات اللحس والمص. أخذت تمص زب أحمد بكل ثقة في أنها قادرة على إيصال أحمد إلى ما يصبو إليه من الإثارة. فلم أتمالك نفسي ونزلت على ليلى ألحس كسها بشبق زائد لقد كانت تمتلك كسا من أجمل ما رأيت.
بينما نحن منسجمتين في آهات متلذذين بإثارة بعضنا البعض نهض أحمد ثم استلقيت أنا على ظهري وليلى بين فخذي تلحس كسي وتمص بظري وأنا لا أعلم بما يدور. وفجأة وقعت عيني على أحمد يمسك بمؤخرة ليلى ويهزها بكل ما أوتي من قوة لتقف عن لحس كسي. فسحبت نفسي لكي أعرف ما جرى لقد أدخل أحمد ذلك الزب المنتفخ في طيز ليلى وأخذ في تحريكه. وأصبحت ليلى تتأوه من النشوة التي تشعر بها وأخذت أحكك خصيتي أحمد وأدخل يدي من تحت ليلى لكي أحك لها كسها لتستجيب مع أحمد. وما كان من أحمد إلا أن أدار ليلى بشكل سريع كما فعل معي لتصبح تحته. وأخرج زبه من طيزها محاولا وضعه في كسها.
فصرخت فيه: لا تفعل يا أحمد ألا تعلم أنها بنت.
فضحك أحمد وضحكت ليلى على كلامي وأخذ أحمد يحك زبه بين أشفار كس ليلى وأنا أشاهد ماذا سيحدث. لقد أخذ يحك زبه بسرعة في أشفارها وبظرها وهي تصدر الآه بعد الآه. ثم أخذ في إدخاله في كسها إلى أن اختفى عن نظري. وما هي إلا ثواني حتى صار زب أحمد داخل كس تلك الفتاه الصغيرة. وصدقوني لقد حاولت أن أجد متسعا في كسها بعد دخول زب أحمد ولكن بدا لي بأن كسها كان ضيقا جدا لدرجة أن أحمد لم يتحرك بالسرعة المعهودة وذلك من شدة الحرارة لضيق كسها.
استمرا قليلا وإذا بليلى تقضي رغبتها دون أن يقضي أحمد رغبته. فقمت بإخراج زبه من كسها وأخذت أمصه بشغف إلى أن شعرت بأني قد أخرجت الدم من زب أحمد.
فقال أحمد: سوف أجرب معك وضعا جديدا.
وكنت متلهفة لمعرفة هذا الوضع الجديد لقد استلقى على ظهره.
وقال: اجلسي على زبي بحيث يكون ظهرك على صدري.
وفعلا أدخلت زبه في كسي الذي عاد للبلل من جديد وأخذت أقوم وأجلس على زبه إلى أن شدني بشعري إلى الخلف حتى أصبح ظهري ملاصقا لصدره وهو مستلقي على ظهره. ووضع كفيه تحت طيزي وأخذ يتحرك بحركته السريعة المعروفة. لقد أحسست أن زبه يدخل إلى كسي بطريقة غريبة لأني أشعر عندما يتحرك أنه يحك عانتي من داخل كسي.
وما هي إلا قليل حتى بدأت أفقد توازني وأشعر بأنني لا أستطيع الحركة. فقام بدفعي وألقى بي على الأرض وقلبني لكي أكون نائمة على ظهري. ثم قام برفع ساقي إلى الأعلى لتكون على أكتافه وأدخل زبه في كسي الملتهب. وكان عندما يدخله إلى الآخر تكون ركبتاي قد التصقتا بصدري وأحسست أن زبه قد وصل إلى رئتي. وكان عندما يدخله بقوة تكون لي شهقة قوية جدا وتكون الشهقة الثانية عن إخراجه.
لقد تمنيت أن لا ينتهي ذلك التعذيب اللذيذ وبعد قليل انعقد لساني وبقيت إلى أن صببت مائي حول زبه ليخرج زبه من كسي وهو يقطر. فلقد قذف هو الآخر مائه داخل كسي صدقوني لقد كانت حرارة منيه داخل كسي لها طعم خاص. فلقد ألهبت شهوتي مما جعلني أقوم بالإنزال معه وهذه هي روعة الجنس وقت خروج الشهوتين مع بعضهما.
قام أحمد مسرعا وارتدى ملابسه دون أن يغتسل وخرج من البيت. وبعد خروجه سألت ليلى عن أحمد.
فقالت: هو صاحب مكتبه قريبة من البيت وقد تعرفت عليه من عدة أسابيع. ولي معه ومع أفلام الجنس صولات وجولات فقد بدأنا بالتطبيق عليها وتعلمنا منها الشيء الكثير منذ أن تعارفنا إلى هذا اليوم. وما رأيتيه هذا اليوم كان نتيجة ما تعلمناه من هذه الأفلام فهل تحبي تتعلمي؟ تعالي عندي يوميا مثل اليوم ونعلمك أنا وأحمد.
كانت هذه هي حكايتي مع ابنة جارتنا وصديقها أحمد.

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
اليوم الذي فقدت ابنة عمي فيه عذريتها

بدأت القصة عندما قرر والداي السفر إلى مدينة الرياض لزيارة عمي وقضاء الإجازة هناك. كنت سعيدا جدا لأنها كانت المرة الأولى التي أسافر إلى هناك. عندما وصلنا وتبادلنا التحية لاحظت بطرف عيني فتاة جميلة كانت واقفة تبتسم كانت في نفس عمري تقريبا فقلت لنفسي هل يمكن أن تكون هذه حصة ابنة عمي؟ إنها هي بالفعل لقد أصبحت جميلة وبدا صدرها شامخا رغم صغره
تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك. كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة. خططت على الفور أن اقضي معها وقتا جميلا لقد كنا مثل الأصحاب منذ أن كنا أطفالا وكنا نلعب سويا ولكن لم انظر إليها بشهوة من قبل إلا هذه المرة
كان لديهم مسبحا وطاولة بلياردو وفي أحد الأيام نزلت لتسبح. أخذت أراقبها من بعيد ولكن كان لدي إحساس أنها تعرف أنى أراقبها لأنها بدأت تقوم بحركات جنسية مثل أن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. لم استطع أن اقاوم فهربت إلى غرفتي وأخذت أداعب ذكري حتى أنزلت فأحسست براحة كبيرة
بعد ذلك نزلت فنادتني وقالت هيا نلعب البلياردو فوافقت. كان القميص الذي تلبسه فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى نهديها. يا الهي لقد كانت بدون حمالات وكنت أتعمد أن اقف في الناحية المقابلة لها كلما أرادت ضرب الكرة.في الواقع أحببت لعب البلياردو منذ ذلك اليوم
وفي اليوم الثالث بدأت تقوم بحركات استفزازية كان تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها على عبي كي تلامس مؤخرتها قضيبي لقد كانت تنوي إثارتي. وفي تلك الليلة عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز جاءت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت تلبس قميص نوم قصير جدا وشفاف
لم تكن بحاجة إلى أي مكياج لأنها كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهواني أما خديها فكانا بلون الخوخ وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة بشكل مستمر
المهم ، وقفت على رأسي ، فقالت ماذا تفعل فقلت كما تربن، أشاهد التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي فلما أجنبيا . كانت قدماي ممدودتان وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقاي فنظرت ووجدت أنها وضعت أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى بيوضي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر وبدأ ذكري ينتصب كنت اعرف أنها تريد إثارتي فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على فرجها ثم أزحت القميص، ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي
لقد كان فرجها ناعما تماما مثل وجهها بالضبط أحسست أيضا بوجود شعر خفيف على منطقة العانة وكان ناعما هو الآخر
استمرينا على هذا الحال لمدة 5 دقائق وفجأة أحسسنا أن أحدا ما قادم فتصرفنا كأن شئ لم يحصل. فتح الباب ودخلت أختها الصغبرة العنود. كانت العنود في العاشرة من عمرها
نظرت إلينا العنود، وقالت ماذا تفعلان؟ فأجابت هدى بغيظ إننا نشاهد التلفاز فاذهبي ونامي أن الوقت متأخر ولكن العنود رفضت وقالت أتريد أن أتفرج معكم وجلست
بعد ساعة تقريبا بدأت العنود تنعس ولما لاحظت ذلك قمت ووضعت يدي على فرج حصة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ فرجها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت
قامت هي وغادرت الغرفة فقلت إلى أين؟ قالت سوف اذهب إلى الحمام لاستحم وخرجت. استلقيت أنا على السرير وفجأة خطر لي خاطر هل كانت تلك دعوة منها لكي الحقها إلى الحمام؟ فقمت على الفور وذهبت إلى الحمام وكان الباب مقفل ففتحته بهدوء ولحسن الحظ لم توصده بالمفتاح
كانت تقف في البانيو والستائر مسدولة فذهبت إلى هناك أزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تحت الدش، أخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وفرجها
عندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل
يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل رغم أنى جلخت كثيرا من قبل
هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على ذكري الضخم أخذت تمص وتلحس بيوضي بقوة واقتدار حوالي 5 دقائق وأنا في حالة هياج ونشوة
لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة ذكري ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتي ثم خرجنا بهدوء
أردت أن أعود إلى غرفة الجلوس فقالت إلى أين تظن نفسك ذاهب؟ فقلت إلى غرفتي! فقالت لا سوف تأتي معي إلى غرفة نومي ( بالله كيف لي أن ارفض مثل هذا الأمر؟) وذهبنا سويا إلى غرفتها. كانت غرفة والديها مقابل الغرفة تماما ولكني لم اقلق لانهما كانا نائمين نومة أهل الكهف
ما أن دخلنا الغرفة حتى أقفلتها بالمفتاح ثم طرحت منشفتها وقلعت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة حتى تغيير لونها من الوردي إلى الأحمر الداكن ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح
أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني
تركت شفتاها أخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح، وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون كأني طفل رضيع لم يتذوق الطعام منذ 3 أيام. لقد كان طعما رائعا جدا ثم أخذت النهد الثاني وعملت نفس الشيء ومن شدة شبقي أدخلت كامل نهدها في فمي وبدأت أعض والوك وبدأت هي تسحب ذكري ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه
قالت لي ادخله في كسي أرجوك فقلت لها لم يحن الوقت بعد. وجلست على ركبتي حتى اصبح فرجها مواجها لوجهي تماما ونظرت إلى كسها ويا لروعة ما رأيت. رأيت اجمل منظر في الوجود
تخيلوا فرجا صغيرا لم يبلغ الحلم بعد وردي اللون ناعم الملمس شهي الطعم فقبلته 20 قبله خفيفة وأنا الذي لم اقبل رأس والدي من قبل سوى مرة او مرتين
ثم بدأت امرر طرف لساني عليه، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي المسكينة تتأوه وتتلوى
ثم بدأت امرر كامل لساني ثم فتحت بيدي فرجها وبدأت ادخل لساني لقد كانت ضيقة جدا لدرجة أن فرجها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت هي شهقة عظيمة وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة إليه بشده
لقد أنزلت المسكينة 3 مرات او اربع وأنا لا ارحمها وعادت هي تصر على الادخال فقلت ولكن هل نسيتي انك عذراء؟ فقالت وهل من المفروض أن أبقي عذراء مدى الحياة؟ أليس من حق العذروات أن يستمتعن بالجنس؟
أدخله فقط ودعني من الفلسفة الزائدة أكاد أموت من شدة رغبتي. لقد كان منطقها مقنع جداً، خاصة أنى لم أرد أن افوت تلك الفرصة، ولكن كان هناك مشكلة صغيرة، فعندما كنت ادخل لساني في فرجها كان لساني بالكاد يدخل فما بالي بالقضيب؟
وكأنها عرفت بماذا أفكر، فقالت لا مشكلة وفتحت أحد الأدراج أخرجت كريما وقالت خذ، ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على فرجها الشهي ثم وجهت ذكري إلى المنطقة المحظورة
وضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم
قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت
بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بقعورها من شدة السرعة . لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من فرجها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة
أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت
قالت هذا افضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها حتى الصباح والحمد لله أن أحدا لم يلاحظ ذلك
غني عن القول اننا استمرينا على هذا المنوال حتى انتهت فترة الإجازة وقد كنت تعيسا جدا لذلك
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

دفىء الحمام

قالت لي بغنج ودلع ، وكانت تفوح منها رائحة دفء الحمّام الذي أنهته للتوْ

- تعالَ ... حَبيبي

_ لا، لا أريد أن أنام الآن، بعدَ قليل

وكنتُ أتمنى لو تَركتني أُشاهد الستالايت، لأن العادة أن يكون في مثل هذا الوقت فيلم سكس فرنسي من النوعية الجيدة، رغم أنه من العيار الخفيف، حيث لا تشاهد الزب أو الكس أثناء النيك ولكن رغم ذلك فالأفلام الجنسية الفرنسية تتمتع عادة بذوق جيد، وبناتهم جميلات، شرموطات فرنسيات يعرفن كيف يغنجن بالفرنسية، الفيلم سيبدأ على المحطة التي تميزها إشارة الدائرة في الزاوية اليمنى العلوية من الشاشة، ورقمها 34 على جهاز الستالايت عندي، و أنتظر الفيلم بشوق وترقب، ولذلك لا أقبل أن أرتبط بأية مواعيد مساء يوم الجمعة، منذ أن شاهدت الفيلم الأول

- تعالَ ، يا حبيبي ... تعالَ

- طيبْ ، طيبْ بعد قليل

ودرت على المحطات دورة سريعة وإذا بي أجد فيلم سكس أصلي من العيار الثقيل، شغّال على محطة أخرى، أحلى ، إبن الشرموطة شغال نياكة وأيره داخل في كسها للبيض، إبن القحبة من زمان هذا شغال هيك وأنا و أنا هنا
- أوه ، هذا شغّال من زمان وأنتَ هنا
إبتَسَمَتْ بمكر وخفة
- لا أدري
جَلَسَت على طرف الكنبة البعيدة ، وكان قميص نومها الأبيض الشفاف ينحسر عن طرف فخذها الوردي، بتأثير الحمّام الساخن، قلت في نفسي، دعها الآن، سوف تبدأ بالتذمّر وتعطل علي مشاهدة الفيلم، لكنها لم تفعل

كان إبن القحبة على الشاشة ينيك صاحبته كأنه آلة نياكه، وليس كأنه بشر من أعصاب، كيف يتحمل إبن السته وستين شرموطه أن يتمالك أعصابه ولايقذف مع كل هذه النياكة، كنت أفكر، ولكن في الواقع كنت أشعر أنّ زُبّيَ عبارة عن قضيب من الحديد الساخن الجاهز لإشعال النار في أي كس بمجرد الملامسة

جاءت تحمل القهوة، تفوح رائحتها الرخيمة، ولكن الرائحة الأكثر روعة جاءت منها هي، أخذت منها فنجان القهوة ، و أبتسمت لها ثم عدت لمشاهدة التلفزيون، وكانت شرموطة أخرى الآن في المشهد، اثنتين على البطل، بنات القحبة، كانت هذه سوداء البشرة ، ممشوقة القوام ومفصلة حسب مقاييس باربي، بنت الشرموطة، جسمها أفضل كثيراً من الشقراء القحبة اللدنة، وبدأت الشرموطتان في لحس بيضاته و مصمصة أيره

إبن القحبة، له أير مثل زب الحمار ، أو الحصان، أحمر طويل وثخين وصلب وشرايينه نافرة بالنبض بشكل واضح مما يدل على صلابته

نظرت إليها وإذا بها تلعق القهوة وتمصمص نصل الفنجان بتلذذ، مستغرقة تماماً في متابعة ما يحدث على الشاشة ، عجيب ... فكَّرتْ

كانت الفتاة السوداء تمسك بالأير وتلعب به، تقبله وتلعقه وتلحسه وتمصَّه ثم تعطيه قليلاً لصاحبتها الشقراء، الشرموطتين في منافسة على من تستطيع أن تبلع طولاً أكبر من الزب في فمها حتى بلعومها بنت القحبة يمكن نيكه، والشقراء حاميه لدرجة أنها أدخلت اصبعها الأوسط في كسها وأخذت تنيك نفسها، بنت الشرموطة تبعص كسها باصبعها

أخذت رشفة من الفنجان ، و أشعلت سيجارة، بدون أن أرفع عيني عن التلفزيون، كان ابن القحبة يقذف حيواناته المنويه على شفتي الشرموطتين، الشقراء والسوداء، واثنتيهما تقبلان أيره وتمصمصان منيه، كأنه بوظه وتتأوهان بغنج ثمَّ تقبلان احداهما الأخرى

أخذت رشفة أخرى وكانت القهوة في الفنجان فاترة، وكان قميص النوم قد انحسر أكثر عن فخذها أمامي، ولكنها مستغرقة تماماً في مشاهدة ما يجري على الشاشة

قميص نومها الحريري الأبيض الشفاف، طويل الى القدمين، ولكنه مفتوح من الطرفين إلى أعلى الفخذين، ولملمسه تأثير كهربائي على راحتي، أحب أن أتحسس طيزها تحت القميص الحريرى، خصوصاً، أحب أن أتتبع بأصابعي حدود التقاء اللباس التحتي/الكيلوته/الكلسون، على أردافها البضة الدافئة، أتحسس ملمس الحرير بين ردفيها وألاعب شرجها من فوق الحرير قليلاً، أحب أن أجعلها تتلوى من الرغبة والشبق وأن أثيرها حتى التلذذ، ولكنني لا أريد أن لا أتمالك جموح أيري، فأدسَّه في كسها الساخن،كسها الرائع، دائماً، المبتل بعسلها، بشهدها اللذيذ وهو لذيذ بالفعل أحياناً،ابتسمت ... وتابعت بعيني رسم صورت جنسية لها، وهي أمامي ربما تتجاهل نظرتي اليها، في الواقع أنني أحب كسها كثيراً

أحب أن أنيكها بشبق وقوة أحياناً، وأحب أن ألاطفها بنعومة و تحبب أحياناً أخرى، أحب الجنس معها، تشبعني، لكنما يشبعني أكثر، هو ما أعرفه جيداً، هو ما أريده

أريد أن أشعر بها وهي تفور بأمواج الغلمة و تبلغ اللذة الجنسية ، أريدها أن تغتلم ثم تبلغ الإلتذاذ كما أقذف فأبلغ الإلتذاذ

أريدها كما كنًّا في البداية، قبل سنوات، عندما كنت أضعه فيها عدة مرات في اليوم الواحد كنت أنيكها ثم أنيكها ثم تأتي إلى مرة أخرى لأنيكها بعد أن ننام قليلاً أو نأكل شيئاً. أنا متأكد أن قوتي ما زالت كما هي وأنها أيضاً ما زالت كما هي، بل ربما زادت رغبتها بالحنان والحب أكثر قليلاً، أشعر أحياناً، ولكن المشكله أن الرغبة في النياكة، لهفة الجنس، خفت عن السابق آه، ربما لأننا نمارس الجنس بسهوله الآن، لم تعد الأمور كما في السابق، حين كنا ننتهب الفرصة لممارسة الجنس، نسرق النيك سرقة، ألتهمها وتلتهمني كأننا لن نفعلها بعد ذلك أبداً، كأنها فرصتنا الوحيدة

قميص نومها الأبيض الحريري الرائع ينفتح عن صدرها بفتحة جريئة، يالثدييها المرمريين، أبنة التاسعة والعشرين، وثديها كأن عمرها ستة عشر، لو أناديها قربي

هل أناديها الآن لأتحسس ثدييها و ألاعب حلمتيها الفَّهما وأدوِّرُهما قليلاً بين أصابعي، حلمتها النهدية المشرئبة، قمة الأنوثة، كم أحب أن ألمسها

تتصلب الحلمات و تصبح أكثر حساسية، مثلما تكونان عندما تكون في أوج المتعة، عندما أنيكها مرة أخرى ، لها، لمتعتها فقط، عندما أُلامس حلمتها، اليمنى ثم اليسرى براحة يدي، بالكاد ألمسها

عنده تندفع الي بصدرها وتشبق بحلمتيها وتتأوه، أوووه ،يا حبيبي، يا حبيبي، أوه، أكثر، آه، ثم يأتيها الموج، ترتج بالجنس، تتورد، تبلغ الذروة، تأتيها المتعة، تلتهب بالرغبة ثم تشتعل بالبرق البرق الذي ينبض من بين فخذيها، من فرجها/ من كسها/ من داخل الرحم/ من جدران المهبل، البرق الذي ينطلق من البظر /الزبيبة/ الحبة اللؤلؤية، الحلمة الثالثة المتوردة، النقطة الحساسة عند التقاء الشفاه الكُسَّية الداخلية، الساخنة، المبتلة بالشهد، هناك أقبلها، أبوسها من كسها، الحس بظرها، برفق

أحب كسها، آه أحمى أيييييييييييييي آه ه ه ... ثم يصبح كسها مكهرباً بالأحاسيس وحلمتيها أيضاً وأقل لمسة تخضها ترتفع بها الى حدود اللذة التي لا تقدر أن تتعداها ثم ترجع ثم ألمسها بمحبة فتذهب مرة أخرى

هناك تلتذ حتى لا تعود قادرة على تحمل اللذة ثم ترجع، وعندما ألحس فرجها بلساني الشبق الشيطاني الحار المرن الزلق، وأمصّ بظرها بنعومة و بتأني في فمي، و ألاعبها هناك في كسها، بطرف لساني، تأتي بإندفاع وتهيج

تلتذ بإغتلام أكبر فتكون لذتها أقوى وأستلذ معها أكثرـ لا بل حتى أنني أشاهد أثر ذلك لاحقا، ربما لو نظرت إلى المرآة الآن لشاهدت ابتسامتي الماكرة، ولكن في عينيها، في اليوم التالي، ياه كم أحب أن أشاهد كيف تنظر إلى في اليوم التالي

بودي أن أنيكها الآن، كنت أفكر

لا ، أظن أنني لو أتركها الآن أفضل، عجيب لماذا استغرقت في المشاهدة، أنظر الآن، الممثل والبنت الشقراء معاً يلحسان كس السوداء، كس وردي من الداخل، فوهة بلون الزهر، وبنفسجية من الأطراف، كس ذو شفاه ملتهبة، مبتل بعصيره، كس جميل، دون شك

ولكن لا شيئ مثل شهدها حين تذوقته للمرة الأولى، ما زالت تتابع النياكة على الشاشة، أحلى، ربما كنت أبتسم وانا أنظر إاليها تلحس طرف الفنجان بشفتيها، ربما كنت أفكر، ترى أينا أكثر اهتياجا وشبقاً الآن ، أنا أم هي

اللعنه، ها أنذا أنظر إليها منذ خمس دقائق، وهي لم تتطلع إلى لحظة واحدة،برقت فكرة خاطفة في ذهني، ولكن المشكلة أن أيري يكاد أن يخترق البيجامة أيضاً، وهي، لابد أن يكون كسها الآن مبتلاً بالشهد الحار منها، مليئاً بعصيرها ، ساخناً متلهفاً بشبق لإستقبال زبي الشدي الصلابه سوف تلتذ بقضيبي كما أريد ، سوف أتركها تمصه و تقبله كما تريد، سوف ابوسها في كسها وأفتح فرجها وأقبلها ثم الحسها وأمص بظرها وأجسة بأصبعي، ثم سوف أضع أصبعين في كسها، وأعقفهماوأشدها إلي قليلاً، من داخل كسها، أجسها بأصبعي للأعلى خلف البظر، والعق بظرها بلساني، كأنني قط ذكر شبق في شهر فبراير، مثل القطاط في شباط، أنا، وهي، أنظر اليها، انها قطتي اللذيذة

سأتركها تستوي مشوية بالرغبة، وفقط، فقط عندما أشعر أن كسها ينبض ويضغط ثم يضغط بشدة حول أصابعي، وهي تتحرق بلسانها مرة على بيضاتي ثممرة على أيري، تشبق بزبي تمصه وتقبله وتلحسه، بشوق وشبق

فقط عندما أتأكد أنها ستبلغ الذروة وتلتذ بدون أدنى شك، بل عندما ترجونى أن أضعه فيها، عندما تطلبه بلسانه، تقول لي نيكني، الآن، يا حبيبي أريده في كسي الآن، نيكني، سأعطيها إياه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الطفلة المعجزه

أنا امرأة في الخمسين من عمري اروي لكم قصتي مع الجنس طوال حياتي التي مرت وقد كانت حياة مليئة بالجنس والعلاقات الجميلة. اسمي سمر ولدت في قرية صغيرة لم اعرف أبي لأنه توفى وأنا في الثانية من عمري وكنت أنا وأمي وأختي ماري التي تكبرني بسته سنوات نعيش من دكان صغير تركه لنا والدي. وقد بدأت اعرف بالرجال في سن العاشرة. يومها وعيت في الليل على صوت غريب في غرفة والدتي فتسللت واقتربت من الغرفة وكان الباب مفتوح قليلا" وأخذت أتلصص على ما يجري في الداخل لأجد عمو جورج صديقي البابا الذي لم يتركنا يوم كما أخبرتني أمي يضع رأسه بين فخذي أمي واسمها روز ويلحس لها مدخل كسها وهي تمسك بحديد السرير وجسدها مقوس وهي تصرخ من اللذة وتقول ( فوت لسانك لجوا شعلتني يا جورج...عطيني ايرك مصو.... دكو جواتي...فوتلي ياه للبيضات.. خزقني يا جورج )وقف عمو جورج وايره منتصب كبير لم ارى مثله وتخين اسود متل العامود ووضع ايره على تمها واخذت تمرر لسانها على الحشفة وأدخلت رأسه في فمها وبيدها أخذت تدلك له ايره حتى انتفض جورج وقذف في فمها سائل ابيض ملأء فمها عرفت بعد ذالك إنهم يسمونه حليب رجال سحبه من فمها والحليب ينقط منه وارتمى بقربها على السرير. واشعل سيكارة وروز أيضا" واخذوا يتحدثوا فقال:لها ( شو بدك تعملي بآلي صار سائلني عنك 3 مرات بدو ياكي وانت ياشرموطة مشعلتي مبارح خبرني انو اجا عالدكان وشاف فخادك وكلسونك وعملتي حركات راح حلبو عا نيتك ) ضحكت روز وقالت( لقطني ورا البراد وحاول يبوسني شحتوا خليه يشعل اكتر بتصير نياكتو اطيب ) ومدت يدها تمسك باير جورج النايم وتلعب فيه ويد جورج بين فخادها واصبعو يحف قطها المحلوق تماما" بداء ايره يرفع راسوانتصب مثل الأول عندها قلبها طوبزها امامه واخذ يمرر راس ايره بين شفار كسها فانفتح قليلا" امامه دفعه بقوة دخل كله فيها وبداْ يسحبه قليلا" ويدخله وهي تأن وتصرخ وتتأوهوتقول (اطيب رجال يا فحل يا نييك كل نسوان الضيعة دحشو كلو ماتخلي ولا شي برا.. نيكني..خزقني..) وهو يقول ( بدي ماري تمصلي ياه بدي ياها تركبو بدي نتفك ) دقائق وتطب امامه وترتخي وهو يتابع النهز حتى انتفض ايره في داخلها كل الحليب وارتخى فوقها وانقلب عنها وايره ينقط الحليب. بعد دقائق وقف وقال:لها ( خلي ايلي يجي يسهر بكرا ؟ ) قالت له يجي بس انشالله يكون نييك قال: لها المهم دفيع عرفت عند ذلك إنها تريد مقابل لنياكة ايلي. عدت الى الغرفة وأنا باشد التهيج أقفلت الباب وخلعت البجاما وكنت قد بدأت ابلغ وبزازي أول ظهورهم فتحت فخادي واخذت امرر يدي على صدري واعصر الحلمات ويدي الثانية بين فخادي واصبعي بين شفار قطي الصغير وأنا أتخيل اير عمو جورج يدخل بين الشفار وأنا احف صعودا" ونزولا" أحسست بعد لحظات بشعور لذيذ ينساب في جسدي وانتفض جسمي كالصاعقة ودون إن اشعر بدأت أتأوه كما كانت روز تفعل وارتخت مفاصلي ونزل من عشي سائل لزج بلل يدي وارتخيت ونمت نوما” عميقا" حتى الصباح. في الصباح الباكر قمت وارتديت ثياب المدرسة المريول والشورت تحته وخرجت نسيت ان اخبركم إن أختي ماري الكبيرة كانت في زيارة من يومين عند خالتي في المدينة وعلمت أن عمو جورج يرغب بنيكها كما كان يقول. وخرجت الى المدرسة وكل عقلي باير عمو جورج وعندما جلسنا في المدرسة والعلمة نوال كعادتها ترتدي فستان قصير وفي جلوسها ووقوفها كنا نرى كلسونها كنت أتخيل اير عمو جورج يخترقها ولكثرة التخيلات كنت أرى اير كبير يمر بين شفار كس مطنفش كالعامود. وهذه الصورة لم تفارق خيالي. وكان يجلس بقربي رفيقي سامي وكان كالعادة عندما يرى فخاد مس نوال يبداء بحف البنطلون وانا لم افهم ما يفعل إلا اليوم. دون أن أحس مديت يدي امسك له ايره من فوق البنطلون وكان منتصب وقاسي لكنه صغير. عندها تفا جاء ومد يده يلامس فخادي حتى وصل للشورت. وكبس على عشي الصغير أحسست بلذة هائلة واحمر وجهي ثم همس بأذني وقال: لي سبقيني ورا البناية على الفرصة قرع الجرس وخرجنا بسرعة ذهبت الى المكان المحدد وهونيك لقيت سامي ناطرني قرب منو قلي تمسكيلي ايري قلتلو ايه سحب اير صغير حوالي 10سم رفيع مسكتو بأيدي انبسط كتير قلي( خليني دوس عشك) ومد يده تحت الشورت وحسيت باصابعوه بين شفار قطي ونمت على الأرض وشلحت الكلسون واقترب بايرو من مدخل كسي وحطو على المدخل وكان هذا أول اير يلامس قطي ليتبعه ألف اير واكثر طوال حياتي حتى هذا العمر.
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
اخت زوجتي

هذه حكايتي مع أخت زوجتي وهي حقيقية حصلت من سنتين اعذروني على الإطالة :

منذ زواجي وأخت زوجتي المطلقة تتجسس علينا أنا وزوجتي عندما نمارس الجنس كلما زارتنا في مدينتنا وهي الأكبر من زوجتي بسنتين وعندما أحسست بها أخفيت الموضوع عن زوجتي وفي ذلك الوقت لم تكن لي رغبه في الاقتراب منها و كنت انيك زوجتي بالقصد عندما تكون موجودة وانيك بقوه حتى تصرخ بصوت عالي لكي تسمع الأخت وتحترق ولكن بعد 15 شهر من الزواج وعندما حملت زوجتي وفي شهرها الأخير و أمر الطبيب الاستلقاء على السرير لحين الولادة وأختها جالسه في البيت من دون عمل أو دراسة وبما أن والدتي كبيره في السن فقد تطوعت هي أن تأتي وتقضي الشهر الأخير مع أختها وتعتني بها وبعد أسبوع محروم من النيك بدأت انظر إلى الأخت برغبة لان جسمها رائع وقد كانت تستعرض جسمها بالملابس الضيقة لكي يبين الطيز بشكل بارز و أحيانا بنطلون أو بدون ستيانات بفانله شاده على الجسم وملابس سترتش إذا نامت أختها وقد كانت طويلة وأنا اعشق الطويلات ليس لأني قصير بل لأني احب أن انيك واحدة طويلة على الواقف .....

بدأت أنا بالاستعراض أيضا فقد كنت أحيانا في الليل اخرج من غرفتي إلى المطبخ بالسروال القصير لأني اعرف أنها مستيقظة وتراقبني و أثناء النهار أقوم زبي لكي يبين من الثوب من اجل أن تنظر إليه وعندما تراه تغيب قليلا لكي تنقر كسها بيدها وتطفئ ما به من نار وتعود

بعد عدة أيام في تالي الليل تركت هي باب غرفتها شبه مفتوح وهي تطفئ نار كسها بيدها ( تجلخ ) وتصرخ لكي تسمعني وكنت أتردد ألف مره أن ادخل وأنا عريان وادخل في الموضوع على طول ( الكس ) وكنت أقول لو أنها لا تتجاوب معي وتصرخ و تصحي زوجتي وتقوم من السرير وهي بذلك الوضع ثم تسقط من الدرج وتتأذى هي والجنين وتكتشف زوجها الخائن مع أختها لكم أن تتصوروا العواقب ولكن الشيطان شاطر و أدخلني الغرفة بصمت وهدوء واقتربت منها وقد كانت الإضاءة خافته وكنت أرى الكس وهو مكشوف واثنين من أصابعها من يدها اليمنى من أعلى الكس حول الفتحة وإصبعها الأوسط من اليد اليسرى من اسفل طيزها في الفتحة لم اكن مجنونا ومهووسا أو مشتاقا للكس بل لذلك الطول الفارع بالنسبة لفتاه وطولها قد احتل السرير طولا وقدميها كانتا على طرف السرير الخشبي فقد كانت 185 سم طولا و72 كغم وزنا كنت قد دخلت عليها بسروال قصير فقط وزبي يريد أن يخترق السروال مثل صاروخ قد ثبت هدفه وعندما أحست هي ( تظاهرت ) بوجودي حاولت أن تغطي جسمها من دون رغبه وبتكلف وقالت لي :

" ايش تبغى مني جاي هنا تتجسس علي مش عيب عليك وأنت زوج أختي " .

وقلت لها " آسف بس اعتقدت أن هذا البرنامج المفتوح وحبيت أن أشارك " .

عندي مشاركة ممكن أشارك "

قلت هذا لأنها من محبي برامج التلفزيون المباشرة وهي كثيرة المشاركة ، نظرا للفراغ الذي لديها وقد كان ذلك كلامها للمذيعات فنظرت إلى وهي تنظر إلى الزب وقد كنت انزل السروال بطريقة إغراء وزبي يبين من أعلاه إلى أسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا ثم أحسست أنها لن تتردد بمشاركتي المتواضعة ثم نظرت إلى الباب و فهمت منها أن تقول لي أغلقه بسرعة لكي نتنايك ثم أغلقت الباب واقتربت منها ووقفت على طرف السرير وقد كان كثير من جسمها بين ولم تغطه كله بل غطت كسها وبطنها وصدرها ولكن فخذيها والى أصابع رجليها كانت مكشوفة ثم ثنيت ركبتي ووضعتهما على مؤخرة السرير مثل طريقة الجمل في الجلوس وعندما اقتربت منها وقد كنت على مسافة خمسة أضعاف طول زي من كسها ثنت هي ركبتيها إلى أعلى ثم التفت على جنبها الأيمن وطيزها على مرأى مني ومن ثم بدأت بلمس ساقيها إلى أن اقتربت إلى فخذيها وهي ترتعش من الحلاوة ثم شرعت بدغدغة فخذيها وانزل بيدي إلى ما بين الفخذين واذهب بإصبعي إلى أعلى ثم إلى اسفل وهي ترتجف وكأني أحس بها تقول يا لله خلصني ونيك كسي شب علي ولكن لا إلى أن وصلت إلى طيزها وامسح على جبليها لكي تزيد اهتياجا إلى أن أزاحت الغطاء عنها ثم قلبت على بطنها وارتفعت طيزها إلى الأعلى وهي تضم فخذيها إلى بعض وبشده من الوضع الذي وصلتها إليه فأدخلت إصبعي في منطقة الطيز وهي ترخي لي إلى أن وصلت إلى كسها وأنا المسه بلطف وحين لامسته شهقت هي شهقة أثارتني وهيجتني مما جعلتني انقض عليها من خلفها وارفع طيزها إلى أعلى ووضعتها في شبه هيئة السجود وباعدت بين ركبتيها لكي أعوض لي عن طولها واجعل كسها موازيا لزبي وعندما وازنتها على زبي بدأت أدلك رأسه بلطف على فتحت الكس وهي تشهق ثم تظهر صوتا كأنه صوت سيارة سوبربان 450 .... أدخلت رأسه إلى أن اختفى ثم اسحبه قليلا وادفعه اكثر وهي تصرخ إلى أن دخل بكامله وبمجرد دخوله كله أحسست بتدفق سائل حار في كسها ثم خرج صوت السوبربان كصوت الرعد وكأنه في سباق سرعة 100 كم ضد الساعة وعلمت أنها أنزلت أول واحد فقط من أول إدخال وقد كان واحدا من 8 مرات تنزل في تلك الليلة وبعد ثاني مره إنزال أعدتها على ظهرها و أدخلته مرة أخرى وأنا انظر إلى وجهها ولونه يتقلب مثل ألوان الطيف وكل مرة تنزل هي أمص حلمتيها إلى أن يصبحا أحمرين ثم اسحب لسانها و أمصه حتى كدت اقتلعه لكي يزيد اشتعالها

وثم أعود إلى النيك وفي كل سحب ودفع تشهق وتزفر وكنت انيك بلا رحمه ولا هوادة .

ثم أرادت أن تراني انزل فقلت لا أستطيع أن انزل في كسها إلا في مكان واحد عرفت هي قصدي فترددت وقالت لقد داهمنا الوقت وانتهى وقت البرنامج في حلقه أخرى احسن فقلت أن حلقة اليوم عن حلقتين نظرا لانتهاء الدورة التلفزيونية الحالية ووافقت مكرهة لأني كنت فوقها إلى أن أعدتها

على بطنها فأخذت علبة الكريم الذي تدهن به جسمها قبل النوم وقد كان بجانب السرير ثم وضعت المخدة الأولى تحت بطنها لكي ترتفع طيزها و الأخرى على فمها لكي تكتم الصراخ وبدأت ادهن الفتحة بإصبعي واكثر من الكريم فيه إلى أن توسعت ثم أدخلت اثنين من أصابعي واعمل به على شكل دوائر لكي يتسع لزبي وقمت بدهن زبي جيدا وقد بدأت بإدخاله شيئا شيئا وهي تصرخ يشده وكنت أحاول تهدئتها بأن الألم فقط عند الإدخال فقط ثم يختفي قليل لم أجد في حياتي لذه في النيك مثل نيكة الطيز وضيقه يحلي النيكه إلى أنزلت كل ما في في طيزها وازدادت حلاوته بعد أن أنزلت ثم انهرت على ظهرها وخرجت بعد فتره من عندها إلى الدش ثم نمت .

وبعدها بأيام حققت حلمي و نكتها وقافي وكنت استمتع به كثيرا لكنه يهد حيل الركب والى أن أدخلت زوجتي المستشفى حتى الولادة بدأت انيكها على طاولة الطعام وفي كل مكان في البيت صارحتني أنها لم تناك في زواجها مثل ما كنت انيكها وان زوجها زبه كبير ولكنه سريع القذف وينزل قبلها ثم ينام ويتركها تتعذب .

انتهت المتعة عندما طلبت منها أمها المغادرة لأنه لا يجوز لها أن تقيم مع زوج أختها وهي مطلقه عشان كلام الناس ................

@@@@@@@@@@@@@@@2
ليلة من اروع الليالي

في أحد الليالي الباردة جدا طلب مني أحدأصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزله وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي
زوجة صديقي: من الطارق
أنا : مجدي صديق خالد، وقد كلفني خالد بتوصيلك إلى قاعة الأفراح
زوجة صديقي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقتي لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظر دقائق) أنا : حاضر
وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهره مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي يسكن فيه صديقي
اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها زوجة صديقي . وبقيت في سياراتي منتظرا خروجهما . ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد
عدت وضربت الجرس فإذا بزوجة صديقي تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية . وقالت لي إذا كنت تشعر بالبرد ممكن تصعد وتنتظرها معنا . قلت لها حسنا . وصعدت إلى شقة صديقي
وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب تفضل أدخل في الصالون
وفعلا دخلت.ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت اسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين زوجة صديقي وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوا مرة ،مصيها بشفايفك )
هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكة بيدي واضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدرالصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق وياهول ماشاهدته
وجدت زوجة صديقي مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج زوجة صديقي ومؤخرتها متجهة نحوي لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها وياله من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب
دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل ادخل عليهم بغتة وأضعهم أمام الأمرالواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء ام لا
بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسروالي وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي وفتحت الباب برفق دون أن يشعرو فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي
عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في شرجها فصرخت صرخة قوية جدا وانزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من الألم فأصبحت الفتاتين تحتي
أخذت زوجة صديقي تصيح ماهذا يامجدي حرام عليك أنها عذراء فقلت لها أسكتي أنا لم أدخله في فرجها وأخذت الفتاة تصيح (اخرجه اخرجه يكاد يفتقني) وأخذت تحاول في إبعادي ولكن دون جدوى فأنا متمسك بها بشدة ورأس ذكري محشور في شرجها الضيق
قلت لها إهدئي وإلا أدخلته بكامله ولكن لم تسمتع إلى قولي وأخذت تحاول الهرب من تحتي وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح أما زوجة صديقي فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا الأثنين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في شرج صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها
هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في الشرج الفتاة التي بدأت تظهرعلامات اللذة عليها وأنا اشعر ان قضيبي يكاد يتمزق من ضيق شرجها
و دون مبالاة ، اخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تصيح وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع أصباعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر فقد أصبحت كا لمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة
"دخلوأكثر ياعمري"
"افتحني أكثر وأكثر"
" خليه يمزق طيزي"
" نيكني .... نيكني بقوة"
هنا قلت :"ها نزل ابي انزل جوة في شرجك"
صاحت زوجة صديقي: "لااتنزل اصبر...."
ثم دفعت الفتاة من فوقها وقالت لي:"لاتنزل كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..."
و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يامجدي حطوا بسرعة"
وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فاخذت في فحس فرجها بزبي وهي تقول "ولعتنى أكثر دخلو ؛ دخلو"
عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها اغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولا حظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم اخذت تقول لصديقتها "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والألم ثم دفعتني وقالت استلقي على ظهرك ثم قامت وركبت فوقي لقد كانت زوجة صديقي جميلة جدا ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالألم لقد قامت بوضعه في شرجها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "اه اه أه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم"
فجاة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحس كسي"
وفعلا اخذت ألحس كسها وشرجها هنا عرفت أن قضيبي كبير لأن شرجها كان مفتوحا جدا فوضعت أصباعي داخل شرجها فقالت لي لقد فتحت نفقا في شرجي اما زوجة صديقي فمازلت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن انا يسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهم الأثنتين مرة اضعه في كس زوجة صديقي ومرة اضعه في شرج صديقتها حتىهلكتهما بالنيك وشعرت أن زوجة صديقي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في شرج صديقتها وأستمريت في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي قلت "سوف أنزل" فقالت "نزل في طيزي ... خللي يطفي ناري"
لقد كانت كمية المني الخارج منى كبيرة حيث انني لست متزوجا ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما انزلت داخل شرجها صرخت هي صرخة قوية لا أدري ماسببها
اتمنى أن تخبروني سبب هذه الصرخة!
وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح !
=================================================
حكاية عبير المشوقة
فتاة جميلة جداً و مدللة جداً .

في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير . نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي .


ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا .

كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب .

وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين .

كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء .

كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة .

وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً .

تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات الأسئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة .



وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره .
لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان . قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط .

وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت .

تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب . وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره .

وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً مما رأيت .

وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها .

تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تماماً .. مثل .. أمي .

قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلان … أخبراني فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر . و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان . وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف … ولماذا … وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من تلبية رغبتي .

واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما .

وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ مطلقاً .. فأقسمت .

صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل فوقها … وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم … وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار … وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك .

وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى …. بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة … وفي كل مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها … ومدى متعتها … وشيئاً فشيئاً أصبحت تجيب على أسئلتي التي لا تنتهي بالتفصيل … و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية .

ولم تمض عدة شهور حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها . دون أن توضح لي الأسباب . حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين .

أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من الأيام طلبت منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا وقال أني لازلت صغيرة …. وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه .

عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات . وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة .

ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي .

وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده . ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي . فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني . واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي .

ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان.

وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته … وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته . سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير .

وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة .

وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدلاً من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي .



ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة و الأدب .

في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر .

ومرت فترة الخطبة و التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة والدتي فقط .

وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل . وحان وقت المفاجأت المتتابعة .... .

أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً أكثر مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه . وثالث هذه المفاجأت كان ذكره . حيث لا مجال للمقارنة بتاتا بينه وبين ذكر عصام الذي كان يفوقه طولاً و حجماً بشكل كبير جداً ورابع تلك المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل . وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد . و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي .

أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه وليد . وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر العسل بعيداً عن العالم . ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام لا يفارقني أبداً .

وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح .

وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد الغداء للمستشفى حتى التاسعة ليلاً .



وفي اليوم الرابع تماماً كدت أجن تماماً من شدة الشهوة العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها واتصلت بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحاً وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني في إعادة ترتيب بعض الأثاث حسب ذوقي .

وفي الثامنة و النصف صباحاً كان عصام يدق الباب . وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده و أنا أبكي وهو مندهش لما يرى . وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له ولهفتي على الإرتواء منه وكم كانت سعادتي عندما وجدت منه نفس الشوق لي بل أنه أبلغني أنه إنتظرني طوال الثمانية وخمسون يوماً الماضية .

وما أن وصلنا غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملابس عصام بجنون أما ملابسي فلم تكن بحاجة إلا إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي . وبدأ عصام في تفقد كل مكان في جسدي بفمه و لسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة و الرغبة إلى أن سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي و رقبتي . لم أكن أريد لحظتها أي شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة . وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله .

ودخل عصام بين فخذاي المرحبين به وبدأ في دعك ذكره على فتحة كسي وأنا أتراقص تحته أستعجله الدخول وهو لا يأبه لإستعجالي وبدا وكأنه غير معترف بليلة دخلتي السابقة . وبدأ يدخل رأس ذكره بهدؤ في كسي ثم يخرجه ويعاود إدخاله وإخراجه وأنا أستعطفه أن يدخله بكامله ثم أخذ في زيادة ما يدخله قليلاً قليلا وتوقف عندما رأى علامات الألم على وجهي وما أن حاول إخراجه قليلاً حتى تمسكت به بيدي و ساقاي وأنا أطلب منه أن يتركه داخلي للحظات فقط حتى أستمتع به ويتعود كسي على حجمه . ثم أخرجه وعاود إدخاله بنفس الهدؤ مراراً وفي كل مره يزيد ما كان يدخله في كسي إلى أن دخل ذكره بكامله داخلي وجسمه يسحق جسدي وأنا أتحرك تحته بتلذذ وعصام فوقي ثابت لا يتحرك إلى أن أخذت حركتي في التسارع جسدي في الإرتعاش و الإنتفاض وهو لا يحرك شيئا من جسده إلى أن توقفت عن الإنتفاض تحته وكانت هذه هي رعشتي الأولى منذ زواجي . عندها بدأ هو في التحرك فوقي بقوه وإصرار وكنت أشعر بخروج روحي كلما كان يخرج ذكره إلى ما قبل نهايته من كسي وأشعر بتمزق قلبي كلما أدخله إلى نهايته . وأخذ عصام ينيكني بقوه وسرعة وأنا أتجاوب معه مره وأنتفض من الإرتعاش مرات دون أن يتوقف أو يخفف من سرعته مطلقاً ثم بدأت سرعته في التزايد المحموم وبدأت أصرخ منتفضة تحته من اللذة وبدأ جسده في الإرتعاش وحاول إخراج ذكره من كسي ليقذف منيه خارجه إلا أنني تمكنت من إعتصار عصام فوقي بكل ما أملك من قوه حتى انتهى تدفقه وأنا أتلوى من النشوة .



وانتهت أول نيكه ممتعه في حياتي إلا أنني بقيت عدة دقائق وأنا معتصره عصام فوقي إلى أن قام عني بصعوبة في طريقه إلى الحمام المجاور بينما يدي تبحث عن أي شيئ جواري أوقف به تسرب المني الغزير المنساب من كسي قبل أن أقوم أنا الأخرى إلى الحمام بخطوات بطيئة ومنفرجة . وضحكت في نفسي عندما تذكرت بأني لم أخطو بهذا الشكل حتى في ليلتي الأولي مع الدكتور وليد .

ودخلت الحمام ونظفت نفسي فيما كان عصام يستحم وما أن انتهيت من حتى جذبني عصام معه تحت الماء وأخذ كل منا في تحميم الأخر ونحن نضحك مما نقوم به .

خرجنا من الحمام سريعا إلى سرير غرفة النوم مرة أخرى وبدأت في مداعبة و احتضان ذكر عصام وكأنه إبني الذي عاد بعد غياب طويل . وأخذت في مصه ولكن هذه المرة بطريقه أكثر هدؤاً و تمتعاً فلقد عرفت الأن قيمته و عظمته . واستمريت أتلذذ بمص ذكره بنهم الجائع حتى انتصب تماما وما أن رأيته أمام عيني حتى ابتسمت عندما قارنت بين ذكر وليد الذي يكاد يكون كالقلم مقارنة بذكر عصام العملاق . تركت مقارناتي جانباً وقمت فوق عصام وأنا ممسكة ذكره بيدي أدعك رأسه على كسي المتهيج وبدأت أجلس عليه ببطء إلى أن أستقريت عليه تماما وجسدي يقشعر من لذته . ومكثنا برهة دون حراك إلى أن بدأت أنا في التحرك والصعود و الهبوط فوقه ببطء ثم ببعض السرعة ثم التوقف عن الحركة لإلتقاط الأنفاس وإيقاف الإنتفاضات والتلذذ بحجمه داخل كسي المتخم به ثم معاودة التحرك مرة أخرى . حتى أنه من شدة تلذذي واتتني رعشتي الكبرى أكثر من خمسة مرات دون أن ينتهي عصام تحتي أو أتوقف أنا فوقه إلى أن بدأ عصام في الإختلاج و الإنتفاض تحتي وهو يغسل رحمي بمنيه المتدفق وجسدي يقشعر و ينتفض من لذة الدفقات المتتابعة .

ناكني عصام هذا اليوم ثلاث مرات قبل أن يخرج مضطراً للعودة بأخي الصغير من المدرسة وطوال الأيام الخمسة التالية كان يأتيني صباحاً لينيكني مرتين أو ثلاث مرات قبل أن يخرج لإحضار أخي من المدرسة . وعلى مدى الخمسة اشهر التالية كنت أطلب من والدتي إرسال عصام لطلبات مفتعله كل عدة أيام .

في أحد الأيام أوصلني زوجي الدكتور وليد إلى منزل أهلي بدون موعد سابق قبل ذهابه لعمله عصراً . وما أن دخلت إلى الفيلا حتى تسللت إلى غرفة عصام الذي فوجئ وسعد بحضوري غير المتوقع وغبنا في قبلات ملتهبة ومداعبات حميمة وأخيراً بدأت في خلع ملابسي بسرعة وهو يحتضنني ويقبلني حتى تعريت تماما وأخذت في خلع ملابسه والتلذذ بمص ذكره حتى انتصب و سجدت جوار ملابسي المكومة على الأرض وما أن بدأ عصام ينيكني حتى سمعنا وقع خطوات أمي وهي تقترب من غرفة عصام عندها قمنا مرتبكين وجمعت ملابسي ودخلت إلى حمام الغرفة فيما تناوم عصام على سريره وغطى نفسه . وما هي إلا ثواني حتى شاهدت أمي من ثقب الباب وهي تدخل الغرفة بمايوه السباحة وأغلقت باب الغرفة خلفها وخلعت القطعتين ثم رمت نفسها على عصام تحتضنه دون أن تتكلم . ويبدو أن كلا منهما فوجئ بالأخر عاريا وبدت أمي سعيدة بهذه المفاجأة ولم أتمكن من رؤية وجه عصام فقد جلست أمي على وجهه ليلحس لها كسها فيما تقوم هي بمص ذكره بتلذذ واضح . ومرت لحظات قبل أن تقوم والدتي لتجلس على ذكره دفعة واحدة وهي تضع يديه على نهديها دون أن تتأثر حركتها فوقه . واستمرت فتره طويلة في صعودها و هبوطها المتتابع و المتسارع ولازلت أشاهدهما من ثقب الباب وأنا عارية . وبدأت حركتهما في التسارع و بدأ صوت أمي في التعالي وجسم عصام يتشنج بقوه تحتها ويبدو أنني كنت في شدة نشوتي معهما إذ أن ارتكازي الشديد على باب الحمام لمتابعة الرعشات فتح الباب وبقوه لأقف عارية أمام أمي التي نظرت نحوي نظره ملؤها الرعب و الرجاء أن أتركها لثواني فقط حتى تنتهي رعشاتها المتتابعة وهي تغطي نهديها بيديها فيما تملك الذهول المرعب ثلاثتنا . وما أن هدأت أمي من إنتفاضاتها وقبل أن تقوم من فوق ذكر عصام ... ويبدو أنها فضلت أن تخفيه عني … داخلها . حتى بدأت توجه لي سيلاً من الأسئلة بلهجة صارخة والشرر يتطاير من عينها . متى أتيت إلى هنا ؟. ولماذا دخلت حمام عصام ؟. ولماذا أنت عارية ؟.

لقد عقدت المفاجأة المرعبة لساني للحظات وكأني طفلة صغيره توشك أمها أن تعاقبها لكني سريعاً ما أفقت من ذهولي وأجبتها . وصلت قبل لحظات . وكان عصام يفعل معي مثل ما يفعل معك قبل أن تدخلي علينا فأختبأت في الحمام لكن الباب فتح فجأة .

وعادت أمي لتوجيه الأسئلة مرة أخرى دون أن تتحرك من فوق عصام . منذ متى وعصام يفعل بك ذلك ؟. ولماذا وأنت لازلت عروس جديده ؟. . وهنا بدأت أنا أتكلم بلهجة الواثقة من نفسها وقلت لها . لقد استدعيته إلى منزلي بعد أن رجعت من شهر العسل مباشرة وعلاقتي به لها عدة سنوات منذ أن أقمنا في هذه الفيلا وبعد أن كنت أراه ينيكك عدة مرات على أرض المسبح .

عندها فقط قامت أمي من فوق عصام وهي تنظر لي شذراً وكأنها تتذكر شيئا ما . واتجهت إلى الحمام وهي تحاول سد كسها بيدها حتى لا ينساب ما قذف فيها عصام بينما هو يخفي رأسه بين يديه وهي تقول له . الأن عرفت سبب فتورك في الفترة الأخيرة .

وغابت أمي طويلاً في الحمام بينما كنت أنا و عصام قد انتهينا من إرتداء ملابسنا في صمت وعلى عجل . و خرج عصام من الغرفة لا أدري إلى أين . وخرجت أمي من الحمام وتلفتت في الغرفة باحثة عن القطعتين التي كانت ترتديها . وخرجنا والصمت يخيم علينا إلى أحد المقاعد المجاورة للمسبح . حيث احتضنتني أمي وهي تبكي وتحاول تبرير علاقتها بعصام وبدأت أنا في البكاء معها مقدمة تبريراتي وظروف صدمتي في زوجي . ومضت أكثر من ساعة ونحن في حوار باكي عن مأساة كل منا إلى أن هدأت حالتينا وتفهم كل منا موقف الأخر وأخذت أمي في تطيب خاطري والتعليق بمرح على أبي و زوجي وراحت تستفسر عن علاقتي بعصام قبل و بعد الزواج وأخبرتها كيف كنت أراها ومن أين وكيف بدأت في اللعب معه وكيف استقبلته في منزلي أول مره ومدى استمتاعي معه . وأخيراً عرفت من أمي سبب طرد زهرة فقد شاهدتها مع عصام على الفراش ذات صباح فقررت على الفور طردها و الإحتفاظ بعصام … وفضلت بعد ذلك التعامل مع الخادمات الكبيرات … وأخذ الحوار بيننا شكلا مرحاً ونحن نعقد شتى المقارنات بين عصام و زوجينا . ثم نزلت أمي إلى المسبح وهي تدعوني للنزول معها بل وطلبت مني أن أنزل عارية طالما لم أكن مرتدية مايوه السباحة . وتعريت أمامها ونزلت إلى المسبح وهي تنظر لمفاتن إبنتها التي أصبحت كبيره وتتغزل فيها وتعلق عليها . ثم بدأت أمي في النداء المتواصل على عصام الذي حضر مهرولاً ووجهه مصفراً من الخوف وأمرته بالنزول إلى المسبح وهي تغمزه بعينها وتبتسم وتشير برأسها تجاهي . وفيما كان عصام ينزل إلى المسبح كانت أمي تخرج منه وهي تطلب مني الصعود إلى غرفتها بعد إنتهائي من السباحة , وطبعاً كان المقصود واضحاً هذه المرة للجميع .

وفيما كان عصام ينيكني في نفس المكان الذي كان ينيك فيه أمي كنت أرى أمي وهي تراقبنا من خلف الأشجار من نفس المكان الذي كنت أشاهدهما فيه من قبل .

مضت عدة أسابيع بعد ذلك لم يحدث فيها شيئ غير طبيعي . وكنت كلما طلبت أمي أن ترسل لي عصام كانت تضحك مني وتطلب مني أن لا أستهلكه أكثر من اللازم .

وذات مساء حضرت والدتي وخالتي نوال لزيارتي وتناول العشاء معنا . خالتي نوال هي الشقيقة الكبرى لوالدتي . تمتاز بالبساطة وعدم التكلف و المرح الدائم . وهي أرمله منذ فتره طويلة وتقيم بمفردها في فيلا صغيره من دور واحد ولها ابن يكبرني في السن وهو متزوج منذ زمن ويقيم في مدينة مجاورة . وخالتي تحبني كثيراً جداً ولا ترفض لي طلباً مطلقاً . فهي لم ترزق ببنت … ومنذ طفولتي كنت كثيراً ما ألجأ إليها عندما أختلف مع أمي … .

وأعجبت خالتي بترتيب منزلي وأثاثه الفخم … وأخذت أتجول بها في أنحاء المنزل وغرفه وهي تبدي إعجابها بذوقي وذوق زوجي . ودخلت غرفة نومي وهي تبتسم و تغمزني بعينها … وأخيراً جلسنا ثلاثتنا في غرفة الجلوس وخالتي تمطرني بأسئلتها عن حياتي الزوجية . هل أنت سعيدة ..؟ . كيف يتعامل وليد معك…؟. متى ستنجبين طفلاً ..؟. وأخيراً أخذت أسئلتها تأخذ طابعاً غريباً . خاصة عندما تطرحها بطريقة مثيره وضاحكة وغمزات عينيها لا تنقطع . هل أنت مستمتعة …؟. حدثيني عن ليلتك الأولى . كيف كان شهر العسل …؟. كيف وليد … هل هو مثير على السرير … كم مرة في اليوم تمارسان الحب … ؟.



لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك فقد كنت أذوب خجلاً منها ومن أمي ومن الحقيقة المخجلة أيضاً . ويبدو أن خالتي لاحظت شيئاً ما في عيني ينم عن عدم الرضا . فأخذت ترجوني بتعطف أن أخبرها بالحقيقة . وأنقذتني والدتي عندما طلبت مني أن أصنع لهما بعض القهوة .

خرجت مسرعة من غرفة الجلوس لتحضير القهوة ومنحهما بعض الوقت للإختلاء … إذ يبدو أن أمي ستخبرها شيئ ما عن وليد . وأمضيت وقتاً طويلاً في المطبخ أتشاغل بلا شيئ . وذهني مع الجالسات هناك … ترى ماذا تقول أمي … .

مر وقت طويل قبل أن أسمع ضحكاتهما وهما ينادياني . أسرعت لهما بالقهوة وأنا أستفسر منهما عن سر ضحكاتهما … وأمي تشير لخالتي أن تصمت … . إلا أن خالتي لم تصمت البتة … فقد أخبرتها أمي بكل شيئ … نعم كل شيئ وبالتفصيل . عني وعن وليد و… عن …. عصام .

وأخذت خالتي ترثي لحالي وهي تنقم على الأزواج الأنانيين الذين لا يشبعون حاجات زوجاتهم … وأخذت تكيل للرجال شتى أنواع التهم أقلها الأنانية وحب الذات .

وفيما نحن نشرب القهوة كانت خالتي تستفسر مني همساً إن كان لي عشاق آخرون … أو علاقات أخرى … . وأنا أقسم لها سراً و جهراً أنه لا يوجد أحد سوى عصام ..

وأخيراً بدأت خالتي في إلقاء عدد من المفاجأت على سمعي وهي تضحك . فقد أخبرتني أنها و والدتي قد بدءا حياتهما الجنسية مبكرين مثلي … وأن ما قمت به . تماماً … مثل … أمي … في صغرها . ويبدو أنني أسير على خطاها تماماً . ولكنها أردفت أنه من الواضح أني قنوعة بعكس أمي التي استهلكت عدداً كبيراً من العشاق قبل زواجها … وأيضاً بعد زواجها … . وأخذت الأختان تتقاذفان التهم فيمن كان له عدد أكبر من العشاق .. وأخبرتني خالتي أن عصام هذا سبق أن كان يعمل لديها وبعد أن ملت منه قدمته للعمل عند أمي … .

وأخذت خالتي بعد ذلك في رواية بعض التفاصيل و الحكايات دون أدنى تحفظ عن مغامراتها منذ الصغر مع والدتي وأنا لا أكاد أصدق ما أسمع .

وأخيراً أخذت خالتي تشجعني على مواجهة الحياة والإستمتاع بها مع الحرص على أن لا ينكشف أمري وأن اطلب مساعدتها إن احتجت إلى شيئ . وأخذت تقرأ الحظ من فنجان قهوتي . وقد كان فنجاني مملوء بالمفاجأت السارة والمضحكة لنا جميعاً . منها أنه سيزورني عما قريب ... شاب رهيب … له ذكر عجيب … أفضل من زوجي الطبيب .



وبعد التاسعة بقليل وصل أبي و زوجي من عملهما في المستشفى و انضما إلينا … وعلى الرغم من وجودنا إلا انهما كانا يحادثان بعضهما فقط بتلك الأحاديث المقززة لنا عن المرضى والعمليات والمتوفين والعقاقير والأجهزة الطبية وما إلى ذلك . . بل حتى ونحن على طاولة الطعام لم تتغير مواضيع حديثهما المملة … وكانت خالتي تهمس في أذني أحياناً وهي تستشهد بأقوالها عن أنانية الرجال وتبلد مشاعرهم ..

وبعد العشاء واصل الرجلان أحاديثهما وأخذت أمي تتهامس مع أختها طويلاً فيما كنت أنا أقوم بجمع الأطباق عن المائدة وإعادة ترتيبها لم تمتد السهرة طويلاً بعد ذلك … وأثناء وداعي لأمي وخالتي همست والدتي في أذني أن خالتي سوف تبعث لي بهدية صباح الغد .

وفي الصباح التالي استيقظت من النوم على صوت جرس الباب فوجدت أمامي صابر سائق خالتي نوال وهو يناولني هديه مغلفه من أمي ويطلب مني تجربتها ثم مكالمتها لإخبارها بالنتيجة .
تركته خارج الباب ودخلت غرفتي وفتحت الأغلفة لأجد قميص نوم مثير جداً . مكون من ريش النعام وعدد من ريشات الطاووس الملون فقط . خلعت ملابسي وارتديته أمام مرآتي وأنا معجبة به وبذوق والدتي المرهف . وبدأت في الإتصال بوالدتي هاتفياً .

صباح الخير يا أمي . كيف أنتم اليوم

صباح الخير يا إبنتي . كيف أنت . هل وصلت هدية خالتك نوال وهل أعجبتك.

نعم يا أمي وصلت وهي قمص رائع جداً . لونه جذاب وريشه ناعم و ...

يا ابنتي يا عبير . ألم يعجبك شيئ أخر . ألم تلاحظي شيئ غير القميص ؟.

كلا يا أمي . لم يناولني صابر سوى القميص فقط . هل معه شيئ أخر ؟.

يا إبنتي الهدية ليست القميص فقط . لقد قررت أنا و خالتك نوال أن نرسله لك مع صابر . ما رأيك في صابر … أليس شابا لطيفاً .

ماذا تقصدين يا أمي أنا لا أفهم شيئا ؟.



لازلت غبية يا عبير . اسمعي . لقد اقترحت خالتك نوال البارحة أن نرسل لك صابر ليمنحك بعض المتعة . فوافقتها لأنه أفضل من عصام في بعض الأشياء .

هل أنت وخالتي على علاقة مع صابر ؟.

يا ابنتي ولولا حبنا لك ما أرسلناه في هذا الصباح . أين هو الأن ؟.

أنه في الخارج . هل قلتم له شيئا عني .؟.

لا . أبداً ... أبداً . أن لم ترغبي به اطلبي منه العودة . وإن رغبت به . دعيه يدخل ولن تعدمي وسيلة تقوده لغرفة النوم . وسيقوم هو بالباقي .

لا أدري ماذا أقول لك يا أمي لقد فاجأتني .

حسناً يا ابنتي اطلبي منه العودة الأن .

لا أقصد يا أمي ولكن ماذا أقول له . كيف أطلب منه الدخول .

لا تكوني غبية . أدخليه و أطلبي منه إصلاح أي شيئ في المنزل وبقليل من الإغراء سيحدث كل ما تتمنين بشكل طبيعي . لا تضيعي الوقت يا عبير . كما أنها فرصة لمعرفة تأثير القميص .

حسناً يا أمي سوف أرى ما يمكن فعله .

نتمنى لك وقتاً ممتعاً . لا تنسي بعد أن تنتهي إتصلي بي لأطمئن عليك . أنا وخالتك في إنتظار النتيجة . نتمنى أن تستمتعي و تسعدي . مع السلامة .

أنهيت الإتصال وأنا أفكر في هذه المشكلة . كانت المشكلة هي كيف أدعو صابر للدخول ؟. وماذا أقول له ؟. وكيف أطلب منه ؟. وماذا لو لم يفهم أو خاف مني ؟. . أما عن شهوتي فقد اشتعلت بمجرد أن أرتديت القميص وزاد في اشتعالها حديثي مع أمي.

صابر هذا هو سائق خالتي نوال وهو شاب لم يصل الثلاثين من العمر مرح وعادي الملامح ويميل طوله إلى القصر . ويعمل منذ عدة سنوات لدى خالتي نوال .



وقفت في غرفة النوم أبحث عن شيئ يمكنني أن أطلب من صابر عمله . وتقدمت ببطء وإصرار إلى الباب واستجمعت شجاعتي وفتحت الباب و طلبت منه الدخول وأنا مختفية خلف الباب . وما أن أغلقت الباب حتى علت الدهشة وجهه وهو يحملق في جسدي الأبيض الذي لا يمكن أن تخفيه عدد من ريشات النعام الأسود . وطلبت منه أن يتبعني إلى غرفة النوم وسرت أمامه أتهادى وكأنني طاووس مفسحة المجال لعينيه وخياله . وتبعني دون أن يتكلم وما أن دخل خلفي غرفة النوم حتى نظرت إليه ولازالت الدهشة تعلوه وطلبت منه أن يبحث لي عن مفتاح صغير ضاع على ما أعتقد فوق الدولاب . وجذب صابر كرسياً إلى جوار الدولاب وصعد فوق الكرسي يبحث دون جدوى عن المفتاح المزعوم وصعدت معه فوق الكرسي و التصقت به نبحث عن المفتاح وأنفاسه تحرق وجهي و صدري وهو يحتضنني كي لا أسقط . ثم نزلت و نزل معي وأخذت أبحث عن المفتاح المزعوم تحت السرير وهو واقف خلفي يلسع جسدي وأردافي بنظراته الحارقة , وارتطم رأسي في السرير وأنا أحاول الخروج من تحته فتأوهت ألماً . فما كان من صابر إلا أن ساعدني في النهوض هو يتفقدني ويتلمسني ويحتضنني ويقبل رأسي ثم جبيني ثم شفتي .

وما أن تجاوبت معه في قبلته الحارة حتى أخذت يداه في التعامل بتردد وخوف مع نهداي وظهري وعانتي بينما أنا أحاول جاهدة تحسسه وخلع ملابسه . و تفجرت شهوتي فهمست له أن يسرع بخلع ملابسه . وأخذ يخلع ملابسه بسرعة وعينه لم تفارقني بينما عيني تتابعه وقدماي لا تقويان على حملي من شدة الشهوة المستعره ويدي تنزل ببطء قميص الريش . وسال لعاب فمي وكسي لرؤية ذكره الممتلئ والمتدلي وسقطت جالسة على السرير وأنا أشير له بأن يقترب مني وتناولت ذكره بيدي ورحت أضغطه وأقبض عليه براحتي كأني أزنه وأدخلته في فمي وأخذت ألوكه وأمتصه وأعضه وأنا قابضة عليه وهو ينتفخ في فمي بسرعة حتى انتصب و تصلب تماما . وعلت الدهشة هذه المرة وجهي أنا , فذكر صابر يقل طولاً ملحوظاً عن ذكر عصام إلا أنه يزيد ثخانة بشكل كبير عنه , بل حتى أنني لا أستطيع إطباق راحة يدي عليه لحجمه الكبير . وعلى الرغم من خوفي الظاهر إلا أن رغبتي وشهوتي كانت جامحة بشكل جنوني . ولاحظ صابر علامات الخوف على وجهي إلا أنه دفعني برفق على السرير حتى استلقيت ونزل بفمه على كسي وبظري لحساً و مصاً دون أن يأبه لتأوهاتي المتتالية وأخذ لسانه يفعل الأفاعيل داخل كسي وأنا أتلوى وأرتجف وأضغط على رأسه بفخذاي مره وأرفع له نفسي مره وتوالت رعشاتي وأهاتي ورجأتي أن يتوقف دون جواب إلى أن استجمعت قوتي وزحفت إلى وسط السرير مبتعدة عن فمه الشره وهو يتبعني . وما أن توسطنا السرير حتى باعد بين ساقاي وأخذ يدعك رأس ذكره على كسي المنهك وأنا أرفع له نفسي وهو يحاول بتردد إدخال رأسه فقط . وأخيراً .. دخل رأسه العنيد بعد جهد جهيد . وبدأت المعركة الطويلة و القاسية لإدخال بقية الذكر المتضخم في كسي المطحون تحته . وكان صابر صابراً معي إلى أبعد مدى حيث كان يخرجه ويدعكه على كسي ويرطبه بمائي ويعيد إدخاله مراراً وبالرغم من شعوري بالتفتق و التمزق إلا أني كنت مصرة على النجاح في التحدي وبعد عدد من المحاولات المضنية تم بنجاح دخول ذكر صابر بكامله داخلي وأنا أتحرك تحته تلذذاً به وتيار من الرعشات الخفيفة المتواصلة يعتريني وكأنه تيار مستمر من الكهرباء المحتملة و اللذيذة . وبدأ صابر ينيكني بمنتهى الصبر و الهدؤ من قبله و منتهى التلذذ من قبلي . وما هي إلا لحظات حتى تأكد من إمكانية زيادة دفعه و هزه وتحركه بحريه داخلي فأخذ يزيد سرعته وتزداد معها لذتي . ويزيد فتزيد حتى أصبحت أنا من يتحرك تحته بجنون وهو يجاريني خاصة عندما تنفجر انتفاضاتي ورعشاتي القاتلة ثم يبدأ البحث معي مرة أخرى عن الرعشة التالية والتي تليها حتى خارت قواي تماماً عندها بدأ هو في التحرك بسرعة فوقي وأنا أعجب من نفسي كيف استطاع هذا الذكر الأن أن يدخل و يخرج من كسي بهذه السرعة و المرونة الأن . وكلما كان يدخل ذكره في كسي كانت ثنايا كسي و أشفاري تنضغط إلى داخلي وكأنها تنسحق في كسي . وما أن أخذ صابر يرتعش فوقي و يتشنج و يقذف منيه داخلي حتى كنت أرتعش من لذة إحساسي بتدفق منيه في داخلي وأنا قابضة على ساعديه وساقاي ملتفتان على ظهره . ثم نزل صابر على صدري يلتقط أنفاسه بعد مجهوده الجبار معي وأنا أحتضنه بما تبقي لي من قوه .

وعلى الرغم من التعب الشديد و الإنهاك إلا أن إحساسي بحركات إنكماش ذكر صابر في كسي كانت تصيبني برعشات رغماً عني . ومرت لحظات قبل أن يخرج ذكر صابر بالرغم من محاولتي القبض عليه بعضلات كسي ولكن دون جدوى . واستلقى إلى جواري وانثنيت أنا علي صدره معتصرة ذكره المنهك بيدي . وما هي إلا ثواني وانتابني شعور وكأني أتبول تحتي من جراء سيلان المني خارج كسي وطلبت من صابر بعصبية بعض المناديل فقام فوراً وكأنه يعرف ما يفعل وأخذ بعضاً منها وسد به فتحة كسي الذي فقد السيطرة على نفسه ويحاول مجهداً العودة لوضعه , هذا إن عاد . واستلقى إلى جواري يتحسسني بيديه ويقبل جسدي المنهك ويحثني على النهوض .

قمت بعد برهة أسير إلى الحمام وكأني راكعة وقدماي متباعدتان وأشعر بألم في جميع عضلاتي ومفاصلي وعظامي وصابر خلفي يضحك ضحكات مكتومة . ودخلت إلى الحمام وشرعت في تفريغ كسي وتنظيفه من كميات المني الغزير وأرتعبت عندما وجدت أن فتحتي قد توسعت بشكل كبير وخفت عندما خطر في بالي لو أن زوجي الدكتور وليد حاول هذه الليلة أن ينيكني . عندها سيدور ذكره في حلقه مفرغه دون أن يلمس شيئ . وضحك صابر طويلاً عندما أخبرته بمخاوفي وأخبرني بأن كل شيئ سيعود كما كان خلال دقائق .

خرجنا عاريين من الحمام إلى غرفة النوم وأخذ صابر يبحث بجد عن المفتاح المزعوم في أنحاء الغرفة بينما عيني لا تفارق ذكره المتدلي بشكل مضحك , وبدأ في إرتداء ملابسه بينما أنا أحاول اللعب بذكره ومصه وهو يمنعني ويحذرني من مغبة انتصابه مرة أخرى لأني كما قال لن أحتمل نيكة أخرى منه هذا اليوم .



وما أن أغلقت الباب خلف صابر بعدما خرج حتى اتصلت بوالدتي التي كانت تنتظرني على أحر من الجمر لتعرف أدق تفاصيل ما حدث لإبنتها . ورويت لها كل شيئ وضحكاتها تتوالى على ما حدث لي . ثم طلبت والدتي بإصرار أن اتصل الأن بخالتي نوال لأشكرها على هديتها لي ولطمئنتها عني . واتصلت بخالتي نوال .

ألو . صباح الخير خالتي . كيف حالك

صباح الخير يا عبير كيف حالك أنت .

بخير يا خالتي . أود أن أشكرك جداً على هديتك اللطيفة و الممتعه جداً .

هل أعجبك قميص النوم .

شكراً على القميص ولكن شكري العميق على المفاجئه الأخرى . أعني صابر .

طمئنيني . هل دخل عندك وكيف كان معك . هل استمتعت .

اطمئني تماماً يا خالتي لقد استمتعت جداً بهديتك الضخمة والمميزة وأشكرك على ما تفضلت.

عفواً يا ابنتي . أتمنى أن تستمتعي و تسعدي في كل وقت . هل تريدينه مرة أخرى . لا تخجلي مطلقاً يمكنك طلبه مني في أي وقت . ولكن يجب أن أراك أولاً عندي لتحكي لي كل شيئ بالتفصيل . هل أراك غداً مساءً .

أتمنى ذلك يا خالتي . سوف أكون عندك غداً . أرجو أن ترسلي لي صابر كي يحضرني في تمام السادسة

على شرط يا عبير أن تعديني بعدم عمل أي شيئ معه أبدا .

أعدك يا خالتي بذلك لن يدخل عندي إلا بإذنك .

حسنا يا عبير سأكون في انتظارك غدا . مع السلامة . مع السلامة .

أمضيت فتره طويلة بعد ذلك وأنا أستحم وأتأكد بين فتره وأخرى من عودة فتحتي إلى وضعها الطبيعي بعد هذا الصباح السعيد و المميز في حياتي .



وفي مساء اليوم التالي كنت عند خالتي التي رحبت كثيراً بوجودي وراحت تستفسر و تسأل عن كل شيئ فيما يخص الرجال الثلاثة في حياتي الدكتور وليد و عصام ثم صابر .

ثم راحت تسألني عن صابر ومدى تحملي له و رغبتي فيه وأنا أجيبها بخجل ثم دخل صابر وقدم لنا واجبات الضيافة من عصيرات و حلوى وخرج بعد أن أشارت له خالتي إلى اتجاه معين . وعلمت من خالتي أن صابر يقيم معها داخل المنزل بل وينام معها على نفس السرير كل يوم ولا يقيم في الملحق الخاص به إلا عندما يزورها إبنها أو عندما يكون عندها ضيوف فقط . وقمت معها لتطلعني على بعض الأشياء كما قالت . وما هي إلا خطوات حتى كنت في غرفة نومها وصابر بداخلها وهي تسأله عني وعما فعل بي وأنا وهو مطرقين خجلاً . وفيما هي تأمره بلهجة صارمة أن يخلع ملابسه كانت يداها تفتح ملابسي وتنزلها وهي تخبرني أنها تريد أن تشاهد كيف ينيكني صابر كي تطمئن . وتركتنا عاريين وخرجت من الغرفة فيما أنا متجمدة من الخجل . إلا أن صابر تقدم نحوي وأخذ في ضمي و مداعبتي وإثارة شهوتي حتى نزلنا على السرير وأخذ كل منا دوره في تهيئة و تهيج أعضاء الأخر حتى انتصب ذكر صابر تماما ورفع ساقاي وبدأ معركته الطويلة لإدخال ذكره في كسي . وأثناء دعكه لذكره على كسي دخلت علينا خالتي وأنا أحاول النهوض من تحت صابر وهما يمنعاني وجلست خالتي على السرير إلى جواري وهي تتحسس نهدي وتوصي صابر أن يكون لطيفا معي . واستمرت محاولات صابر عدة دقائق حتى دخل ذكره بكامله داخلي وتركتنا خالتي وخرجت من الغرفة بعدما اطمأنت وشاهدتني أتجاوب مع صابر وهو يسحق كسي بذكره .

مرت دقائق طويلة وصابر ينيكني فيها بمنتهى المتعة وارتعشت عدة مرات . وفيما كان صابر ينيكني بمنتهى القوه دخلت خالتي علينا ومعها والدتي وهما يضحكان منى ويأمران صابر بمضاعفة إمتاعي ثم خرجتا من الغرفة دون أن يسمعا جواب من أحد . لقد كنت لحظتها في قمة متعتي و نشوتي لدرجة أنني لم أحاول حتى أن اخفي وجهي أو حتى تأوهاتي من أمي . وبعد خروج صابر إلى الحمام المجاور بعدما انتهي من إمتاعي تماما دخلت أمي وخالتي إلى الغرفة وهما يتفقداني و يرثيان لحالي بينما أنا مكومه على السرير .

حثتني والدتي على النهوض ساعدتني خالتي في الذهاب إلى الحمام لتنظيف نفسي . وخرجت من الحمام وأنا مرتديه روب إستحمام حيث نادتني والدتي و خالتي لغرفة الجلوس وأخذت والدتي في تقديم نصائحها لي حول عدم الإكثار من طلب صابر والإكتفاء به مرة كل عدة أسابيع ولا مانع في أن أستمر مع عصام كلما رغبت . وعلى حد قول أمي أنه بعد فتره من الإستمرار مع صابر قد أطلب متعه أكبر لا أعرف من أين أحصل عليها . وما أن خرجت والدتي من غرفة الجلوس إلى الحمام حتى بادرتني خالتي بالقول أن أدع كلام أمي جانباً وأن أطلب صابر منها كلما احتجت إليه دون ما خجل وأردفت بأنه إن شعرت يوماً بالملل أو احتجت فيما بعد إلى شخص أخر لتقديم متعه أكبر فإن الأيام كفيله بالعثور عليه .

قمت من جوار خالتي لإرتداء ملابسي من غرفة النوم فقد كنت أشعر بالخجل الشديد من نظرات خالتي المغرية . وما أن فتحت الباب حتى وجدت والدتي العزيزة عارية على السرير مع صابر وهي تمص له ذكره المنتصب . وحاولت التراجع إلا أنها أصرت على دخولي حتى أرى كيف تنيك هي صابر . واستلقى صابر على السرير وذكره يعلوه منتصبا بين قدمي أمي وتناولت أمي ذكره بيدها وأخذت تدعكه على كسها وأدخلت رأسه فيه ثم جلست عليه دفعة واحدة واستقرت مكانها وكأنها تتذوقه بكسها الخبير وعلامات اللذة المؤلمة ظاهره على وجهها فيما أنا فاغرة فاهي من الدهشة و الخوف على أمي وكسها . وأخذت أمي تنيك صابر لما يقرب من الساعة وهو تحتها محتجز بين قدميها ويديها ضاغطة على كتفيه . لقد استمتعت حقا بما كنت أشاهد من حركات أمي ولكني استفدت أكثر . لقد رأيتها كيف تتحرك فوقه صاعدة وكأنها تنزع ذكره منها بحرص وكيف تهبط عليه وكأنها تغرسه فيها بحرص أكثر . ورأيت كيف كانت تتحكم في نشوتها وكيف تستثمر رعشتها وكيف تحرص على تهيج صابر دون أن تدعه يبدأ رعشته وإنزاله . ورأيت كيف انفلت زمام نشوتها منها وتتابعت رعشاتها و تسارعت حركاتها فوق صابر المسكين و كأنها تطحنه تحتها حتى تمكن أخيراً من الإنزال وهي تحتضنه وتسحقه بجسدها حتى كلت حركتهما تماماً . وخرج صابر بعد لحظات إلى الحمام بجهد كبير من تحت أمي التي يبدو أن نشوتها لم تنتهي بعد حيث تناولت وسادة واحتضنتها وأخذت تسحقها تحتها للحظات ثم استدارت ناحيتي وهي تسألني رأيي فيما شاهدت . وقبل أن أجيب بشيئ أخبرتني أنه يلزمني فتره طويلة حتى أتمكن من الحصول على الخبرة الكافية التي تجعلني مندفعة لأستمتع إلى أقصى حد في النيك وأتمكن من التحكم في رعشتي ورعشة من ينيكني . ونصحتني بتكرار زيارة خالتي لمشاهدتها مع صابر أو عصام فعلى حد قولها أنها أكثر خبره ومعرفة و اندفاعاً منها .

لقد كانت علاقتي بأمي و خالتي و بعصام و صابر سبباً في سعادتي المتناهية . إذ كنت أحصل على متعتي وقتما أريد وكيفما أريد . وهو ما جعلني لا أطالب الدكتور وليد بما أريده أنا ولا يقدر عليه أو لا يعرفه . بل أكثر من ذلك جعلتني أوفر له الهدؤ المطلوب له والراحة التي كان يأمل في الحصول عليها بزواجه مني
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

قصه حقيقيه وقعت بالرياض
 
أنا إسمي العنود..من الرياض, وعمري سبعة عشر عاما.أود أن
أروي لكم
قصة واقعية حدثت لي في الصيف الماضي, وهي قصة لم و لن
أنساها ما حييت
قصتي بدأت عندما زارنا إبن عمي صالح من القصيم حيث جاء
إلى الرياض
لكي يقدم أوراقه في الجامعة , ويومها أصر أخواني على
صالح أن يقيم
عندنابالبيت لبضعة أيام بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث
أن منزلنا كبير
و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق صالح وهو في قمة
الإحراج.بالطبع فإن
عاداتنا لا تسمح لنانحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا,
ولكنني استطعت
في أكثر من مرة أن أرى صالح و هو أيضا لمحني أكثر من مرة
ولكن في كل
مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا
. كان صالح شابا
وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة و له شارب عريض و
عوارض خفيفة
وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى الروايات
فسهرت حتى قاربت
الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص
النوم الزهري
الشفاف حيث كان الجو حارا جدا حتى بالمكيف , فخلعت
السوتيانة ولبست
القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو حلمات نهداي من
خلف القماش
النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي
أستعدللنوم وأهلي كلهم
نائمون في هذا الوقت المتأخر. أطفأت الأنوار وأغمضت
عيناي في محاولة
لجلب النعاس إليهما....وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا
ولكن فجأة وفي سكون
الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء , فكرت لبرهة إنني
ربما أحلم فدققت
السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء
شديد...أحسست بالخوف
الشديد وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة
الخوف...ترى من يكون؟
هل هو لص أم مغتصب؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟ فقررت استجماع
شجاعتي وكنت
مستلقبة على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا
بالكادتسمح لي بالنظر
دون أن تبدو مفتوحة , وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني
أخشى الظلام الدامس
و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة
بضوء خافت ولكنه كان
كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي كان بالتأكيد رجلا
طويلا , وعندما اقترب
من فراشي....كدت أطلق صيحة...لقد...لقد...لقد كان إبن
عمي صالح . يا ويلي
لقد عقد الخوف والمفاجأة لساني ..ماذا يريد مني صالح لكي
يأتي إلى حجرتي
متسللا تحت جنح الظلام؟ إقترب مني صالح حتى جلس على طرف
سريري , وأنالازلت
أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجئ
إبن عمي إلىحجرتي.
بعد مرور بضع دقائق طويلة..مد صالح يده بهدوء ووضعها
برفق علىساقي المكشوفة
أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا, ثم بدأت
تلامس ساقاي في
طريقهما للأعلى حتى وصلت إلى فخذاي من تحت القميص وهنا
فقط بدأت أحس بشعور
غريب لم أشعر به من قبل..شعور غريب هو عبارة عن مزيج من
الخوف والدهشة و
والفضول والسعادة في آن واحد.كان فخذاي ملتصقان
ببعضهمافحاول صالح إدخال
أصابعه من بينهما ولشدة دهشتي وجدت نفسي لا شعوريا أفتح
له الطريق وكان
الشعور الغريب يتزايد وكانت دقات قلبي تتسارع بشدة,ثم
بدأت يده تقترب شيئا
فشيئا من كسـي حتى لامست أطراف أصابعه كلسوني,وأخذيمشي
بأطراف أصابعه
علىكسي وبدأت أحس بشئ غريب جدا حيث بدأت أحس بالإفرازات
تتزايد من فرجي,
وفي هذه الأثناء كان صالح قد أدخل يده من تحت الكلسون
ليقبض بيده الكبيرة
على كسـي الرطب , ثم أدخل أحد أصابعه بين أشفار فرجي حتى
وصل إلى بظري وبدأ
يداعبه بأصبعه وزاد الشعور الغريب حتى أصبحت لا أقوى على
الحراك وصرت أبتلع
ريقي بصوت مسموع, ولكنه أصبح شعورا لذيذا جدا, وهنا شرع
صالح بنزع كلسوني
بحركة سريعة وانا أساعده برفع مؤخرتي , ولم يعد يهمني أن
يعرف بأني نائمة
أم مستيقظة..كل ما كان يهمني بأن لا يتوقف صالح عن
مداعبة بظري و ملامسة
أشفار كسـي . بعد أن نزع صالح كلسوني قام بإدارتي بعيدا
عنه حتى أصبحت
مستلقية على جانبي الأيسرو استلقى هو على السرير وأصبح
صدره ملاصقا لظهري,
وقد أزعجني هذا ولمأأجدله تفسيرا , ولكني أحسست به يفعل
شيئا لم أستطع
معرفته , وبعد برهة أحسست بشئ دافئ جدا وصلبا ملتصقا
بمؤخرتي , فأدركت أن
صالح كان ينزع سرواله وأن ذلك الشئ الدافئ الصلب ما هو
إلا زبـه المنتصب
كالسيف,وكأنما كان صالح يقرأ أفكاري...مد يده وأمسك بيدي
اليمنى ووضعها على
زبـه ووجدت نفسي و
بشكل لاإرادي أقبض على إيره بقوة وأتحسسه بنهم...يا إلهي
إنه كبير جداورأسه
منتفخ وكبير,ورحت من دون أي حذر أتحسس نصله بأناملي حتى
وصلت الى خصيتيه
الكبيريتين واللتان كانتا تدليان من مؤخرة قضيبه...كم
تمنيت لو أني أستطيع
أن أتذوقهما بلساني و كم وددت لو مصيت له ايره...
ولكن...يا ترى ماذا ينوي
صالح أن يفعل بهاذا القضيب المنتصب,هل ينوي أن يدسه في
كسـي ويفض
بكارتي..هل
هو جرئ ومتهور الى هذا الحد؟ المصيبة أنه لو أراد ذلك
فأنا على يقين بأنه
ليس بمقدوري أن أمنعه بل بالعكس..فلربما ساعدته على ذلك
فقد بلغت مني الشوة
مبلغاعظيما, وكان كل شبر من جسمي المتهيج يريد صالح
ويتمنى أن يتذوق لذة
النيك وحلاوته كانت هذه الأفكار تدور في ذهني وأنا
لاأزال ممسكة بزب
صالح,أنا
لم أرى أو ألمس في حياتي قضيبا من قبل,ولكني أجزم بأن زب
صالح يعتبر كبيرا
بجميع المقاييس,فقد كان ثخينا جدا لدرجة أنني لم أستطع
أغلاق يدي عليه,وكان
رأسه كبيرا بحجم فنجان القهوة تقريبا. كان صالح قد أدخل
يده من تحت قميصي
وبدأ يداعب نهداي وحلماتي بقوة تارة وبلطف تارة أخرى ,
وقرب فمه من رقبتي
وأخذ يمص رقبتي ويعض حلمة أذني بقوة, والغريب اني لم أكن
أشعر بألم بقدر ما
كنت أحس بلذة ونشوة لم أشعر بهما في حياتي من قبل.كان
بجوار سريري كومودينو
صغير وكان عليه علبة كريم مرطب للبشرة أستخدمه لتلطيف
بشرتي كل يوم,فأحسست
بصالح يستدير ويتناول علبة الكريم ويفتحه , فاستغربت من
تصرف صالح,ترى ماذا
يريد أن يفعل بهذا الكريم؟وجاء الرد سريعا,فقدأخذ صالح
كمية من الكريم
بأصابعه وأودعها فتحة شرجي,لقد اتضحت الصورة تقريبافصالح
يريد أن ينيكني مع
مكوتي. فاطمأنيت قليلا,على الأقل مهما حصل فسوف أبقى
عذراء , وقررت أن أترك
جسمي لصالح ليفعل به ما يشاء . وبدأ صالح يدخل أبهامه في
مؤخرتي وكان ذلك
لذيذا بمساعدة الكريم, وأخذيدور إبهامه بشكل دائري وكأنه
يحاول توسيع
فتحتي
لكي تتمكن من استيعاب قضيبه الضخم, وأنا مرتخية
تماماومستلذة بكل ما
يفعل.ثم
سحب صالح إيره من يدي وأخذ يمرره بين شطايا مكوتي
الناعمة طلوعا ونزولا
وأنا
أتحرق شوقا لتذوق زبـه الدافئ المنتصب, وأخذ صالح مزيدا
من الكريم وأودعه
في
مؤخرتي ثم أخذ المزيد و دعك به رأس أيره و بدأ يوجه رأس
قضيبه نحو فتحة
شرجي
وأخذت دقات قلبي تتزايد و تتزايد وأنفاسي تتسارع و حتى
كسـي بدأت أحسه ينبض
مع نبضات قلبي, وضغط صالح بزبـه فإذا به وبسبب الكريم
ينزلق إلى داخل
مؤخرتي
وصدرت مني صيحة غصبا عني,لقد كان الألم فظيعا وكأنه أدخل
سكينا,ومن شدة
الألم
نسيت نفسي وقلت له من دون شعور...لا يا صالح يعورني مرة,
فهمس صالح في أذني
وقد أصبح اللعب على المكشوف:معليش يا بعد عمري أنا داري
إن زبـي كبير شوي
بس
هالحين مكوتك بتتعود عليه , ولف صالح يده اليسرى من تحت
رقبتي ليمسك بنهدي
بينما قبضت يده اليمنى على كسـي وأخذ يداعبه ويلامسه
وبدأت اللذة و النشوة
تطغيان على الألم وبدأت أتأوه بصوت مسموع, فاقترب بفمه
من أذني وهمس: عنود
تبيني أدخله أكثر؟ وعلى الفور قلت له إيه يا صالح دخله
أبيك تعورني أكثر,و
كانت المحنة قد شـبت في كل أنحاء جسدي, وكان صالح يدخل
زبـه قليلا ثم يسحبه
للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا
يزال يداعب كسـي
وبظري
ونهودي ويلحس رقبتي وظهري وحلمة أذني, وبدأت أفقد
السيطرة على نفسي فقلت له
فجأة: صالح الله يخليك دخله كله فيني, فدفع صالح بزبـه
الكبير إلى داخل
مكوتي
دفعة واحدة, وصدقوني إني لم أحس بأي ألم هذه
المرة....فقد كانت الشهوة التي
تعتمر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر. وبدأ صالح
ينفعل فدفعني وجعلني
أنام على بطني وهو متمدد فوقي وإيره في مؤخرتي ,وبدأ
يرهزني رهزا عنيفا
ويده
اليمنى لا تزال تداعب بظري ولكن بسرعة وعنف وأنا تحته
أصيح ولكن من اللذة و
ليس من الألم....إيه يا صالح يا بعد عمري..حطه
كله...نيكني يا بعد عمري
نيكني
وفجأة أحسست بإحساس يفوق الخيال والوصف, أحسست بقلبي
يتسارع حتى يكاد يتوقف
وجسمي يتشنج ويرتعش رعشة لا أستطيع وصفها...إنها هزة
الجماع...يا إلهي...
لا
أعتقد أن هتاك شعورا في الدنيا يمكن أت يوازي ربع هذا
الإحساس, ومما زاد في
لذتي وشبقي....إحساسي بمني صالح الدافئ يتدفق في أحشائي
وصالح يهتز ويتأوه
وهو يصب منيه في داخلي. ثم سكنت حركتنا نحن الإثنين وكان
صالح جاثما فوقي
بلا حراك وكأنه ميت , وكنت أحس بقضيبه يصغر ويتقلص شيئا
فشيئا, وبعد بضع
دقائق
قام صالح بسرعة ولبس ملابسه ثم أمسك بوجهي وأداره إليه
ولأول مرة نتقابل
وجها
لوجه , فأمسك بشفتي السفلى بين شفتيه وامتصها بنهم ثم
أدخل لسانه في فمي و
أعطيته بدوري لساني وتبادلنا المص واللحس, ثم توقف وطبع
قبلة على رأسي وهمس
في أذني : تصبحين على خير, وغادر الحجرة متسللآ كما
دخلها. نظرت إلى الساعة
فوجدتها تقارب الرابعة والنصف...يا الله... ساعة ونصف
كاملة كانت أجمل وألذ
و
أمتع ساعات عمري. أوووه كم هو لذيذ هذا
النيك.......آآآآه كم هو ممتع وجميل
لم تكن تلك الليلة هي الأخيرة التي يأتي فيها صالح إلى
حجرتي,فقد مكث
بمنزلنا
خمسة أيام وكان في كل ليلة منها يتسلل إلي حجرتي بعد أن
ينام الجميع, وكنت
بدوري أتحرق شوقا لموعد قدومه ليذيقني كل ما لذ وطاب من
النيك والمداعبة
ليروي عطشي ويطفئ نار محنتي. وكان في كل ليلة يفعل معي
شيئا جديدا, ففي
ليلة
أخذ يلحس لي كسـي ويمتص بظري ويدغدغه بأسنانه حتى جهشت
بالبكاء من شدة
اللذة
بعدما أوصلني إلى قمة الرعشة الجنسية. وفي ليلة أخرى قام
, ألقمني زبـه في
فمي ورحت أمصه بشغف ونهم شديدين وأنا أداعب بظري بيدي
اليسرى , وكنت أسمع
تأوهات صالح فأعرف أنه مستمتع تماما بما أفعل , فكنت
أداعب رأس قضيبه بطرف
لساني وأدخل طرف لساني في فتحة إيره ثم أنزل بلساني وأنا
ألحس حتى أصل إلى
خصيتيه فألحسهما وأمصهما واحدة واحدة, وعندما أحس أنه
أصبح على وشك
اللإنزال
أستلقي على ظهري وهو جاثم فوق صدري مدخلا زبـه ومخرجه في
فمي بعنف ويداي
تداعبان مؤخرته وخصيتيه حتى يبدأ بقذف المني داخل فمي
وهو يئن ويتأوه من
فرط
اللذة والنشوة, وأنا أمتص إيره وأعصره حتى لا أترك فيه
أي قطرة من المني
إلا و
أنزلها في فمي . كان طعم المني غريبا في أول الأمر ولكني
ما لبثت أن تعودته
بل وأصبحت أشتاق لطعمه الدافئ والمائل للملوحة قليلا.
هذه هي قصتي مع إبن
عميى
صالح باختصار شديد , وأنا الان أتحرق شوقا لبدء العام
الدراسي لعل إخواني
يقنعون صالح بأن يسكن عندنا طيلة فترة دراسته بالجامعة
وعندها سوف أضمن بأن
هناك من سيطفئ نار شهوتي كلما اشتعلت في جسمي.
النهايه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

فاضي ما وراه شيء

أكل ومرعى وقلت صنعى فكنت كالشياطين والخفافيش أنام الصبح وأقوم واسهر في الليل
فصابتني حاله من الملل فعرض علي احد الأصدقاء أن اعمل في أحد المحلات النسائية
وقال لي: منها تضيع وقت فراغك ومنها تلقط رزق (شوفوا النية من بدايتها وصخة
ففكرت وأجبت انني موافق بس على يدك وفعلا عملت في احدى المحلات التجاريه الكبرى
في شارع العليا ومن هنا تبدأ قصتي
فذات يوم كنت في مكتب المحل فسمعت ضحكا بصوت عالي فخرجت لكي ارى (تعرفون حب
اللقافة) واذا بثلاث بنات كاشفات الوجه وكل واحدة احلى من الاخرى وكل واحدة
جسمها أجمل من الاخرى وكانوا يتحدثون لزميل لي على الكاشيير كان أجنبي فذهبت
أكلمه وأنا اتميلح قدامهم فسمعوا لهجتي السعوديه فشهقوا شهقة جماعية سعوودي!!
طبعا أنا لا شعوريا قلت: يا بعد عمري أصير باكستاني فتغطوا بسرعه فقلت من كل
قلبي يا ليتني فلبيني فضحكوا وأخذوا ما يريدونه وخرجوا من المحل وأنا محطم
القلب مكسور الجناحين المهم مرت الأيام وبعدها بفترة كنت أتمشى في طريق الأمير
عبد الله (شارع الحوامل) واذا بنفس البنات يمشون هناك فمررت من جانبهم وقالت
احداهم: واو مو هذا السعودي اللي كان يشتغل في محل الملابس؟
فضحكت واحسست اني مشهور حسيت اني مايكل جاكسون ولا ريكي مارتن فقلت لها
باستهبال : تعالي أوقعلك فضحكوا وبدأ الحديث بيننا و مشينا سويا وأخذت رقمهم
وأخذوا رقمي وبدأت العلاقة من يومها فمكالمه جرت مكالمه وتطورت العلاقة الى
الأفضل ومرت الأيام والليالي على هذا الحال وكانوا يزورونني في المحل كل فترة
وذات يوم اتصلوا بي وقالوا : انهم مسوين عيد ميلاد وحدة منهم ولازم تجي وأصروا
اني أجي فاستغربت من هذا الالحاح والاصرار (بيني وبينك خفت من الحجره)(تعرفون
هذه أول مقابلة خرج المحل) المهم اشتريت هديه وضبطت نفسي وانتظرت اتصالهم على
احر من الجمر وفجأة دق التلفون وقالوا تعال الحين فذهبت وأنا خايف ومبسوط في
نفس الوقت وأنا اقول اليوم يومك يا بطل (أحمس نفسي) وكانت الساعة 12:30 بالليل
فدخلت من الباب الخلفي للمنزل وكانوا بانتظاري كلهم وزيادة عليهم صديقاتهم
(طبعا أنواع الاحراج) المهم دخلنا واستهبلنا شوي وقطعنا الكيكه (طبعا أحلى شي
في الموضوع الكيكه) ورقصنا (يا زين رقص البنات وهز الكاوي) المهم بعدين من
الازعاج رحت جلست في غرفه ابغاها تجي عشان اعطيها الهديه فجات معاي أختها وكل
شوي تروح وحدة والثانية تجي الين وصلنا لأم العيال (المعزبه)
طبعا يوم دخلت انا منتهي(كل وحدة تخش أحلى من الثانية) وكانت لابسة تنوره قصيره
فوق الركبه (ميني جوب) وكان شعرها أسود وطويل الى مكوتها فقعدت أتخيل شعرها
الطويل وهي عارية وسرحت شوي فقالت: حبيبي في ايش يفكر ؟ فقلت: لاسلامتك عيوني
فجات وجلست جنبي وقالت ضمني لصدرك حبيبي أنا ما صدقت خبر وضميتها بقوه (اعطيتها
حنان الام كله) وحسيت ان البنت داخت فرحت واعطيتها بوسه في فمها فذابت البنت
وأنا ما أخبي عليكم ضعت وقعدت أمصمصها وهي ذايبه مره مو عندي فراحت هي عاضة
شفتي اللي تحت الين حسيت انها تقطعت وبعدها زبي حجر حسيت انه بيطلع ياكل البنت
اكل فرحت امص اذنها والحسها ونزلت شوي شوي وأنا افكك أزارير بلوزتها بأصابعي
فشفت الصدر وقلت الله أكبر ومن كبره حسيت اني راح اسبح فيه فقعدت امصه والعب في
حلماتها كأني بزر صغير الين ما حسيت نهودها تحجرت ففصخت تنورتها بيدي وانا
امصمص والحس وانا نازل في التلحيس من فوق لتحت حتى وصلت شي رطب طري كان زهري
اللون لا يحتوي على اية شعره فقالت تعال ابي امصمصك قرب مني فخلعت بنطلوني
وبلوزتي وقامت تمصمص صدري وهي تنزل وتنزل حتى وصلت الى زبي الناشف من شدة
الانتصاب وقامت بمصه وتبله بريقها العذب وأنا اتأوه وأمد يدي الى كسها وأحرك
أشفاره بأصابعي فجاتها المحنة اللي هي
فقامت تصارخ آه آه آآه وقالت تعال حطي في كسي أبيك تدخله بقوه فرحت أحركه فوق
كسها على أشفارها (تفريش) وهي تصرخ من شدة النشوة دخله الله يخليك دخله وتقول
طيب بس الراس الله يخليك بسررعه وأنا اقولها اصبري (عذبتها والله اني وصخ)
واستمريت في تعذيبها ثم دخلت الراس شوي شوي الين ما دخلته كله وهي تتأوه وصرت
أطلعه برا كسها وأدفه بقوه داخله وهي تصارخ فحطيت اصبعي في فمها تمصها (شي
يسليها( وهي تصارخ صرخات مكتومه آه آه آه آآآآآه ه وبعدها قلبت البنت على
بطنها فشفت الشعر الأسود الطويل نازل على مكوتها أنا صرت مو بوعيي فجيت أدخله
في مكوتها قالت :لا لا يعور قلت لها : اوعدك ما راح اعورك راح ادخله شوي شوي
وفعلا دخلته في خرقها البني الفاتح الضيق وهي تتأوه وتتألم آه آه وتقول :لا لا
يا كلب عورتني وكل ماتقول يعور أنا أزيد (احس اني فحل ههههههههه( وقعدت العب في
كسها علشان انسيها الألم وبعدها بدأت البنت ترتجف وترتعش فصرت ادخله واطلعه
بسرعه الين ما حسيت بالرعشه فأحست هي بذلك وقالت: تعال كبه على صدري وكبيته على
صدررها وفي سرها وبطنها فكان لها كالماء تطفئ الحريق الشاب فيها وبعدها جلسنا
صامتين كل منا يحضن الآخر ويبتسم له و عدا اليوم على خير بعد ما اتفقنا على ان
نلتقي كل ما سمحت الفرصه وأعدنا هذه الكره عشرات المرات وأنا أنعم بهذه السعادة
الى هذا الوقت

كانت الساعة تشير إلى العاشرة مساءً .. البدر المكتمل يشع نوره خلال شرفات النافذه على وجهي البائس .. الليل الساكن الهادئ زاد شعوري بالجنون والبؤس .. فحبيبتي قد سافرت مع أهلها قبل يومين .. لم أشعر بالوحدة من قبل كالتي أشعر بها الآن رغم إعتيادي على الجلوس وحيداً قبل ذلك .. جلست على أريكة قرب سريري البارد وأخذت أعيد شريط الذكريات في مخيلتي .. أتذكر وجه حبيبتي ذو الإبتسامة العذبة وأنفاسها التي تعطر كل شيء حولي .. لقد مللت الإنتظار وذبحني الشوق لها .. أصبت بالجنون من كثرة التفكير لدرجة أني تمنيت فقدان الذاكرة في هذا الوقت لحين عودت حبيبتي .. لم أستطع التحمل وقررت أن أخرج لعل بخروجي وإختلاطي بالناس ينسيني ولو قليلاً من هذا التفكير الهستيري .. سرت في شوارع المدينة الصاخبة .. الناس بحركة دائمة ومشغولة بشئونها الخاصة وكأنهم مكائن متحركة لا إحساس ولا عذاب ولا هموم يشغلهم .. أووووه لقد سئمت الإنتظار والتفكير .. أريد حبيبتي .. أريدها .. أراها أمامي في كل ركن من شوارع المدينة .. في هذا الشارع سرنا سوياً نضحك ونتحدث ونمرح .. وفي هذا المكان أسقتني بيدها الدافئة قليلاً من فنجان قهوتها .. أتتني رغبة بالصراخ من شدة الألم والقهر والشوق .. لحظتها رن رنين الهاتف .. إنها إبنة عم حبيبتي وقد أسميتها (جوري)لأنها تهدي لي بكل لقاء لي مع حبيبتي تكون هي طرف فيه زهرة جوري .. سألتني عن حالي .. وشرحت لها ما بي من ألم وحزن وعذاب .. حاولت تهدأتي فلم أستطع النسيان .. طلبت مني المجيء عندها بالبيت حيث أنها وحيدة الليلة .. فذهبت لها وكانت حبيبتي لا تمانع من ذهابي لها لأنها تثق بمقدار حبي لها .. حين وصولي إستقبلتني بكل حرارة وأدخلتني غرفة نومها .. بدأت بالمزح والضحك وفعل الحركات الجنونية المضحكة لخلق الإبتسامة في وجهي .. وقد نجحت بذلك فجوري كانت دائماً تخلق البسمة والجو المرح على وجوه الناس بخفتها وإبتسامتها .. وظلت كذلك إلى أن تعبت هي وتعبت أنا من كثرة الضحك .. جلسنا على أريكة وأخذنا نعيد شريط لقائاتنا وكم كانت ليالي جميلة وممتعة وشيقة بكل شيء .. بدأت جوري بالتعمق بالحديث وأخذت بوصف حالتها حينما أكون معها وحبيبتي بسرير واحد وكيف كنا معتادين نحن الثلاثة بفعل ذلك بكل لقاء يجمعنا سوياً .. تأملت ملامح وجهها العذب وكيف تتحدث عن حالتها باشد الحماس والشوق والمتعة والشهوة .. وفجأة .. قطع حديثنا رنين الهاتف الخاص بها .. كانت صديقتها الحميمة التي وصلت للمدينة لزيارتها ..
كان إسمها (يارا) ..د
كانت يارا عند باب المنزل فقد أحبت أن تفاجئ جوري بقدومها .. أدخلتها جوري ودعتها للصعود لغرفتها .. وعند دخولها تعانقا عناقا حاراً وإحتضنا بعضهما وكلهما شوق للأخرى .. دعتها جوري لكي تعرفها بي .. رحبت بها وبادلتني الترحيب بحياء واضح على خديها الحمراوان ..
كانت يارا من أم أجنبية وأب عربي .. كانت طويلة .. شديدة البياض لدرجة وضوح سريان الدم في عروقها .. العينان الزرقاوان كزرقة السماء الصافية .. شعرها الطويل الأشقر الذهبي اللامع .. خداها المليئان المنتفخان الحمراوان .. فستانها الحريري الأحمر اللامع كان جميلاً بها فعلاً وليس العكس .. متوسطة البينة والجسم .. شفتاها الصغيران .. أنفها البارز الصغير الجميل ..
جلسنا نتحدث سوياً .. أخبرتني جوري كيف تعرفت على يارا حينما كانت بزيارة لمدينة يارا .. وكيف تصادما سوياً بمصعد الفندق الذي تعمل به يارا وكانت جوري نزيلة فيه .. وكيف بدأت العلاقة بينهما تزداد متانة وقوة لدرجة كبيرة .. وقد شد إنتباهي من حديث جوري عن علاقتهما بأنهما يعرفان كل شيء عن بعضهما حتى أدق التفاصيل .. ثم بدأت عن الحديث ليارا عن علاقتي بحبيبتي وهي وكيف هي علاقتنا وكيف نقضي وقتنا بكل تفصيل ولم تخفي العلاقة الجنسية التي بيننا .. مما دعى ليارا أن يشدها الحديث والتأمل لدرجة الشهوة وقد بات واضحاً لكلاهما عن رغبتهما بالجنس الآن .. فغمزت لي جوري وفهمت منها أنها تريد إعادة تلك العلاقات الجنسية معها ومع يارا الزائرة الجديدة المتشوقة بكل لهفة للجنس .. تأسفت منهن وبررت موقفي بأني لا أستطيع عمل شيء بدون وجود حبيبتي .. فإقتنعوا بإعتذاري .. ساد المكان صمت رهيب للحظة .. بادرت الحديث بسؤالي لجوري عن حديثها وأنهن لا يخفين أدق التفاصيل عن بعضهن .. إبتمست جوري وأخذت بالحديث عن علاقتهن الجنسية بدون تردد وبكل جرأة .. وأخذت تتعمق وتقص لي كل ما حصل بالتفصيل حتى بات وجههن شاحباً من شدة الشهوة التي تحرقهما .. طلبت منهن أخذ راحتهن سوياً .. وبسرعة وقبل إتمام حديثي وقفت جوري وأخذت بيد يارا وحضنتها لصدرها ويداها على ظهرها تتلمسه وبدأت بتقبيل شفتاها ومصهما .. أخذت يارا بخلع ملابس جوري نهائياً وكذلك فعلت جوري بيارا .. ظهرت تضاريس جسم يارا الفتان حيث الأرداف الكبيرة البارزة .. بطنها الجائع .. وصدرها ذو النهدان الكبيران جداً والبارزان وقوفاً .. كان حـَلمُ نهداها ورديان بارزان .. جسمها يفوح منه رائحة(الياسمين).. بدأتا بتقبيل بعضهما البعض .. أخذت جوري جوري بمص شفتا يارا ويداها الناعمان تلامس ظهر يارا المقوس وتلامس أفخاذها وأردافها وكل جزء منها .. رأيتهما أمامي متعانقتان يكادان أن يصبحا شخصاً واحداً .. أفخاذهما المتشابكة .. نهدي كل منهما يلامس نهد الأخرى .. الأيادي التي تتلمس كل جزء من أجسامهما .. أخذت جوري بالنزول على رقبة يارا تقبلها وتلحسها وتمصها بلسانها الرطب .. وأخذت بالنزول على صدرها ولحس نهدي يارا ومصهما كطفل رضيع جائع .. بدأت يارا بالتأأأوه والشعور بالرعشة والشهوة العارمة .. إستلقيا على السرير بقربي وجوري فوق يارا تقبلها وتمصها وتلحس بطنها بلسانها .. قمت أنا أطفئت الأنوار جميعها وفتحت النافذة .. ما أجمل إنعكاس نور القمر الساطع على أجسامهما العارية المتشابكة والتي لم ولن يستطيع اي رسام برسمها .. أخذت جوري بالنزول غلى افخاذ يارا المليئان الملتصقان وتقبيلهما ولحسهما إلى أن دخل رأسها بين أفخاذ يارا الرخوة الطرية وبدأت بتحريك لسانها بكس يارا الوردي النظر الرطب .. ويارا ممسكة بشعر جوري وتتأأأوه وتصرخ .. زادت جوري من سرعتها باللحس والدعك والمص بكس يارا وإدخال إصبعها وهي تلحسه .. يارا تصرخ صراخاً عالياً من شدة الشهوة واللذة وتتخبط على السرير يميناً ويساراً حتى صرخت صرختها الأخيرة بقوة شديدة معلنة دخولها عالم الشهوة واللذة والمتعة الشيق .. وبسرعة إنقلبت جوري وإستلقت على بطنها رافعة أردافها .. بدأت يارا أولاً بتقبيل ظهر جوري المقوس ولحسه بلسانها نزولاً حتى وصلت أردافها الطرية الرخوة وأخذت تقبلهما تقبيلاً وتلحسمها حتى توسطت الأرداف وبدأت بلحس فرجها بلسانها الرطب العذب .. جوري تتأأأوه من شدة اللذة والمتعة .. وتصرخ آمرتاً يارا بلحس كسها الممتلئ بمائه ومتعطشاً للحسه .. فإستجابت يارا لذلك وبدأت بلحس كس جوري بقوة وبسرعة شديدين وإصبع يارا يدخل في فرج جوري ويخرج .. لم تتمالك جوري نفسها وبدأت بالصراخ الشديد والتنهد والتأأأوه .. زادت سرعة يارا باللحس والمص والدعك حتى صرخت جوري صرخة سمعها القاصي والداني معلنة دخولها لعالم الشهوة والمتعة هي أيضاً ..
بدأ كلهما بحضن بعضهما وتقبيله تقبيلاً حاراً وأنا في أشد الهيجان والشوق .. شاهدا كل منهما ذكري المنتصب والمنتفخ يكاد يمزق ملابسي طالباً الراحة .. إقتربتا مني وخلعتا ملابسي السفلية وبدأتا بلحس ومص ودعك وتقبيل ذكري بوقت واحد كلاهما .. بدئا بمصه ورضعه كطفلتان جائعتان .. بقوة وبسرعة شديدة .. يدخل في فم هذه ويخرج ليدخل في فم الأخرى .. حتى أحسست بالرجفة الشديدة وبدأت بالتعرق وأنا ممسك برأس كل منهما ودفعهما لمصه بسرعه أكبر حتى قذفت السائل المني في وجه وفم كل منهما .. حينها أحسست بالإسترخاء والراحة الشديدة وسقطت على الأريكة مرتخياً وهما يقبلان بعضهما البعض على السرير وضوء القمر السطاع على تضاريس جسم كل منهما يزيد المنظر جمالاً ورونقاً ورائحة (الياسمين)الفائحة بكل جزء من الغرفه .. إستئذنت منهما للخروج .. وعدت إلى البيت .. إستلقيت على سريري البارد ونمت من كثرة الإعياء والتعب ..
إنتهى
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

في المستشفى

المشكلة تتلخص في انني ذات ليلة اصبت باحتباس في البول وكنت ازور صديقي
هذا فنقلني الى اقرب مستشفى وكانت مستشفى خاص وعلى مايقولون سبع نجوم ..
المهم دخلت الاستقبال وجاءتني طبيبة وليس طبيب كشفت عليّ وبدلا من ان تقوم
بعمل قسطرة لانزال البول كتبت لي دخول المستشفى .. ونقلت الى غرفة خاصة
ودفع صديقي مبلغا تحت الحساب .. ثم قالت له الطبيبة دعه يستريح وسنقوم
بعمل اللازم له واترك تليفونك وسوف نتصل بك بعد ان يعالج فخرج صديقي
وتركني .. بعدها دخلت الطبيبة ومعها الممرضه ببعض الأجهزة الخاصة
بالقسطرة كما يسمونها .. وكانت الطبيبة والممرضة كل منما ترمقني بنظرات
كلها رغبة حينما انكشف امامهم زبي ولكنني كنت اكذب نفسي والحقيقة كنت في
منتهى الخجل .. وحينما كانت تمسكه لتدخل خرطوم القسطرة فيه كانت تمسكه
بطريقة غريبة فكان ينتفض ويبدأ في الانتصاب وكنت ارى الابتسامة على وجهها
ووجه الممرضة .. المهم طلبت من الممرضه ان تحضر بعض كمادات الثلج حتى
يكف زبي عن الانتصاب وحينما ذهبت الممرضة قالت امسك نفسك شوية لغاية
ماننزل البول .. فخجلت من كلامها ولم ارد .. ثم عاودت الكلام هل انت
متزوج .. فقلت لأ .. فقالت لماذا فقلت لم اجد حتى الآن .. فقالت لو وجدت
واحدة مثلي هل تتزوجها .. فقلت لها ولكنك يبدو انك متزوجة .. فقالت نعم
ولكن لو كانت مثلي .. فوجدت نفسي اقول لها ياليت .. فابتسمت .. ودخلت
الممرضة وقامت الممرضة بعمل الكمادات فبدأ زبي في الارتخاء حتى ادخلت
الخرطوم وتم عمل القسطرة وبدأت ارتاح من احتباس البول .. وقالت لي سوف
تنام للصباح حتى نتأكد من الحالة لن تعاودك .. وتركتني وخرجت مع
الممرضه .. بعد نصف ساعة حضرت الطبيبة ومعها طبيبة اخرى وقالت الدكتورة
متخصصة وسوف تكشف عليك وما ان رأت زبي حتى صرخت صرخة كلها لوعة ورغبة ..
وقالت مستحيل دي حالة من كل مائة مليون حالة .. لقد درسناها في الكتب
ولم نراها على الطبيعة .. وفهمت بعدها ان زبي من نوع نادر فهو طويل جداً
وضخم ورأسه مفلطحه وحول القصيب تنتفخ بعض التعاريج حينما ينتصب، يعني به
اشياء خاصة تجعل المرأة، حتى ولو كانت باردة، تنتعش وترتعش بأقصى
سرعه .. المهم بعد قليل دخلت الممرضه والطبيبة الأولى واعطتني الطبيبة
قرص في فمي مباشرة وقالت للمرضة تصب لي ماء وقالت هذا القرص سيزيل أي
التهاب بسبب دخول الخرطوم .. لست ادري لماذا ساورني الشك .. يجوز لأنه لا
يوجد طبيبة تضع القرص في فم المريض .. المهم جعلت القرص تحت لساني وشربت
الماء دون ان ابلع القرص .. وخرجت الطبيبة وبقيت الممرضه تتظاهر بترتيب
بعض الأشياء في الغرفة .. فأخرجت القرص وبسرعه وضعته في جيبي .. اقتربت
مني الممرضة ويدها تلعب في صدري وتنزل الى زبي لتمسكه واعطتني رقم
هاتفها لأكلمها حين اخرج .. وخرجت ولكن زبي انتفض واقفا كالمارد العملاق
ولكن كيف اطفيء هذه النار وبعد مرور ساعة دخلت عليا الطبيبة الثانية
وكانت على قدر كبير من الجمال ويبدو عليها انها من طبقة ارستوقراطية ..
اغلقت الباب خلفها واقتربت مني ووضعت يدها على شعري تلعب فيه فلم اتماسك
ووجدت يدي تمتد لخصرها وجذبتها نحوي والتقت شفتاي بشفتيها ورحت اقبلها
وامتدت يدها تمسك زبي المنتصب وحملتها لأرفعها على الفراش فوقي وبدأنا
نتبادل الأحضان والعناق وكانت شرسة جدا تعض وتقبل ونزلت على زبي وامسكته
بكلتا يديها وتلحس فيه بلسانها حيث انها لم تستطع وضعه في فمها
لضخامته .. وراحت ترفع تنورتها وتضعه بين فخذيها وتحكه في كسها ولم
اتحمل ذلك فجذبت الكلوت عنها بشدة، الأمر الذي جعله يتمزق في يدي، وادخلت
زبي في كسها فصرخت صرخة قوية مكتومة حتى لايخرج الصوت خارج الغرفة واغمضت
عينيها وراحت تتابع العض والقبلات وتقوم وتجلس كأنها فرس حيث كانت فوقي
.. وحاولت ارفعها لأقوم بلحس كسها فأنا أحب ذلك ولكنها رفضت ان اخرج زبي
منها وكانت كل فترة ترتمي عليا وتعض في كتفي وتعض شفتي .. تكررت هذه عدة
مرات وكانت تعاود القيام والجلوس على زبي ثم جذبتني من رقبتي وارتمت
جانبا وهي متشبسه بي حتى لايخرج زبي منها حتى اصبحت فوقها وهنا بدأت اضرب
بزبي ضربات قوية وهي تتأوه وتجذبني نحوها لتعضني إلى ان انزلت كمية ضخمة
من السائل حتى فاض من جوانب كسها وهنا راحت في غيبوبة ولكنها متشبسة
بي .. ولم تفق الا بعد ان سمعت طرقا على الباب فقامت بسرعة وحملت كلوتها
الممزق ووضعته في صدرها وفتحت الباب لتدخل الطبيبة الأخرى وتخرج هي ..
وكما فعلت الأولى اغلقت هي الأخرى الباب وكانت صارخة الجمال قريبة الشبه
بالممثلة ليلى علوي .. واحضرت ورق مناديل وبدأت تجفف زبي وتمسحه بالماء
وتجففه حتى اصبح نظيفا .. ولست ادري لم تركت نفسي هكذا كاللعبه .. المهم
اخذت تدلك زبي وتلحسه وفتحت ازرار البلوزة التي كانت تلبسها ...
انتهى
=============================================
اخوات من نوع مميز

أحكي لكم هذه القصة بعد أن سمعتها من أحد صديقاتي التي تحب الجنس من جميع الجهات على لسانها ولكم تحياتي أنا إسمي أريج أقطن في مدينة الرياض ، بدأت قصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى فاطمة التي تبلغ من العمر إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا سالم الذي كان يعمل في المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي فاطمة التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها. في يومٍ من الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب ، حيث كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى ، أسرعت أختي على غير عادتها وكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها سالم ، حيث كانت تختلس النظر إلي وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ، حيث شككت بأن يكون هو ، وعندما أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ وإذا حضر والدي مبكرين قبلها وسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض دفاتر المحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين تنهي تسجيل المحاضرة لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع ولكني حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها. غادرت فاطمة المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي أخرت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد لله أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر حسب قولها. فطلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني مازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار. وعند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي فاطمة لمدة ثلاث ساعات متواصلة. وفي يومٍ من الأيام سمع والداي أن عمي الذي يسكن في المنطقة الغربية قد حصل له حادث وهو في المستشفى ، فطلبا منا أن نبقى وأنهما سيسافران للإطمئنان عليه وسيعودان بعد أسبوع أو أكثر ، فسافر والداي وبقينا في المنزل أنا وأختي فاطمة بعد أن أوصيانا بأن لا نخرج من المنزل إلا لقضاء حاجةٍ من المحلات والعودة بسرعة حيث لم يكن لنا شقيق ذكر ، وكان والداي يثقان بفاطمة ثقةً عمياء. بعد سفر والدانا وبعد أن تأكدنا من إقلاع الرحلة تناولت أختي الهاتف وتحدثت بصوتٍ خافت لم أستطع سماعة وأغلقت السماعة وهي تنتظر وكانت تطلب مني أن أنام وأنها ستجلس للمذاكرة فأطعتها فيما طلبت مني ولكني كنت أتشوق لمعرفة ما تخبئ هذه الأخت ، وبينما أنا جالسةً في غرفتي إذ بجرس المنزل يدق فلم أتحرك من مكاني ، بل على العكس تناومت في فراشي لكي تتأكد فاطمة أني نائمة تماماً ، فبعد ذلك فتحت أختي باب غرفتي كما توقعت وتأكدت أني أخلد في نومٍ عميق فذهبت إلى الغرفة المجاورة بعد أن أوصدت باب غرفتي ، فعند ذلك إنتظرت في غرفتي فترةً من الزمن ليست بالطويلة ، فتسللت من غرفتي وخرجت لأكتشف ما تفعل أختي ومن هو الذي دق جرس المنزل في هذه الساعة المتأخرة من الليل ، فتقدمت إلى غرفتها في خطىً خفيفة حتى ألصقت إذني بباب الغرفة وإذا بي أسمع بعض التنهدات والتأوهات التي كانت تصدرها أختي من غرفتها فأستمرت أختي في تأوهاتها فترةً طويلة إنقلبت فيها هذه التأوهات إلى صرخات قوية فخفت أن يكون لصاً قد سطا على منزلنا ففكرت هل أصرخ وأجمع الجيران ولكني خفت ألا يلحق بنا أحد أنا وأختي حيث كنا لوحدنا في المنزل ، فذهب إلى المطبخ وتناولت قارورةً للعصير وتوجهت إلى غرفة أختي وفتحت الباب بسرعة لأرى أختي بين أحضان رجل أخر عاريان وهو فوقها رافعاً ساقاها فوق كتفيه وأرى شيئاً ما في كسها لم أعرف ما هو
ولم أكن أعلم ما الذي يفعلانه بالضبط ، فالمشهد لم يكن للص يقتحم منزلاً لسرقته فخافت أختي عندما فتحت الباب حتى أن الرجل الذي فوقها حاول أن يغطي جسمه بملابسه التي كانت مرميةً بجانبه ، فسارعت أختي لسؤالي ما الذي أفعله هنا في هذا الوقت الذي من المفروض أن أكون نائمةً فيه للذهاب للمدرسة. ولكني وبكل حزم صرخت في وجهها طالبتاً أن تفسر لي كل ما يحدث في هذه الغرفة ومن هذا الشخص الذي كان فوقها وماذا يفعلان أو أنها ستخبر والداي بالأمر. فتركتها وهممت بأن أذب إلى غرفتي فسارعت فاطمة للحاق بي ممسكةً بيدي وهي تتوسل إلي بأن لا أخبر أحداً بما شاهدت ، فإشترطت عليها شرطاً بأن تخبرني ماذا كانت تفعل ومن هذا الشخص الذي كان فوقها فردت علي قائلةً أنها ستحكي لي كل شئ بعد ذهاب ذلك الشخص ولكني رفضت وطلبت منها بأن تشرح لي كل شئٍ في غرفتها وأمام صديقها وأصريت على موقفي حتى وافقت ودخلت معها إلى غرفتها وجلس على كرسيٍ بجانب سريرها وعيني لا تفارق ذلك الشخص الواقف أمامي والخوف الذي كان يعتريه عندما فتحت الباب وأنني سأفضح أمرهما إذا لم يخبراني ما يفعلان ، وعندما جلست على الكرسي عرفتني أختي بالشاب الذي كان بارع الجمال والذي كان إسمه خالد وحكت لي كيف تعرفت عليه لأنها إمراءة متزوجه لا ترى زوجها إلا في الإجازات وأنها لا تكتفي بما يقدم لها زوجها عند حضوره من غربته فتعرفت على هذا الشاب الذي منحها كل ما تطلب لسد حاجتها من النيك الكلمة التي طالما سمعتها من صديقاتي في المدرسة ولكني لم أعرف معناها أو ماذا تكون ، فشكت أختي كل ما تعانيه من فقدان النيك والزوج الذي لا يشبعها وهي تبكي أمامي كالطفلة الصغيرة ، فتفهمت وضعها وطلبت منها أن تمارس هذا الشيء أمامي فأستحت ورفضت أن تريني ما تفعل مع صديقها ، ولكني هددتها فوافقت على الفور فتبسم صديقها بعد أن إطمأن أني لن أخبر أحداً بما رأيت أو سمعت ، فتقدم ذلك الشاب الوسيم خالد إلى أختي وجذبها إلى السرير ووضع رأسه أمام كس أختي الذي كان مبتلاً بإفرازتها المهبلية ليلحسه بلسانه وأنا أشاهد ما يفعل وكأنها يحاول إثارتي ، فكان خالد يلحس بضر أختي وكسها وكأنه إنسان جائع يلتهم ما حوله من طعام وهي كانت في هيجان قوي أثار الغريزة الجنسية في جسمي وكانت كالقشعريرة التي سرت في كل أجزاء جسمي وأنا أراقب آهات أختي وتأوهاتها الغير متوقفه وكأنها إنسان شارف على الموت ، عقب ذلك غير خالد وضعه بـأن دار موجـهاً إليها زبـه ( ذكره ) الكبير وهو متشبث بساقيها لاحساً كسها الذي صار لونه أحمراً من شدة ونهم ولحس خالد ، فكانت أختي تلتهم ذكر خالد الكبير وتمصه وتلوكه بفمها مصاً أخرجني عن الواقع والقشعريرة تعتري جسمي فلم أستطع إحتمال ما يحدث أمامي فكنت أفكر في أن أشاركهما متعتهما الرائعة ولكني ترددت في ذلك خوفاً من أن تغضب أختي ، وبعد فترةٍ طويلة من اللحس والمص الذي كانا يتبادلانه فيما بينهما قام خالد وحشر نفسه بين ساقي أختي ودعك زبه الكبير بين شفرتيها وهو يحاول إدخاله وأنا خائفة على أختي إذ كيف سيدخل ذلك الزب الكبير داخل كس أختي ولكي رغم ذلك كنت أنتظر أن يدخل زبه لأرى مدى المتعة التي ستحصل عليها أختي ، وبعد عناء كبير دخل راس زب خالد داخل كس فاطمة التي كانت تتأوه وتتألم من دخوله في كسها ولكنها كانت في قمة متعتها ، فأستمر خالد يدخل ما بقي من زبه داخلها
حتى أنها كانت تصرخ من دخوله في كسها الذي كان يزيد إتساعه كلما دخل ذلك الزب إليه مرحباً ، وبعد أن أدخل خالد زبه في كس فاطمة إنتظر فترة ليتعود عليه كس أختي ثم أخرجه إلى الرأس وراح يدخله ويخرجه بلطف وهي تتلذ به داخلها بينما كان ممسكاً بثدييها وهو يمتصهما بلسانه ، وعندما رأيت دخول ذلك الزب داخل كس أختي وكيف كان ينيكها خالد وهي في قمة المتعة لم أستطع تحمل الأمر مما جعلني أخلع ملابس وأنا أعتصر ثدياي وبذري اللذان كانا في غاية النفور والهياج فشعرت ببل في يدي خارجاً من كسي من هول ما تشاهد عيناي ، وبينما كانت أختي تتأوه وتصرخ من اللذة والألم جذبها خالد وجعلها مقلوبتاً في وضع الكلب وأخل زبه في كسها ممسكا بأردافها ( الطيز ) وكان يشدها إليه بقوة وهي تصرخ من فعل نيك خالد والرعشات تتوالى منها تباعاً وكانت تقول دخله كله بقوه أه ،،، أه ،،، أه ،،، أه ، مما هيجني أكثر ، فعندها أصبح خالد ينيك أختي كالمجنون وهي تتأوه وهو لا يبالي لصراخها وتأوهاتها فبدأ هي أيضاً بالإختلاج والإنتفاض فأصبحا على هذه الحالة فترةً وجيزة حتى أخرج خالد زبه ليضعه في فم فاطمة التي إستقبلته بالمص واللحس ليزل منيه الساخن فيه ،حيث تتابعت الدفقات سريعةً على وجه وثديي فاطمة فأستمرت تمص له زبه حتى أعتصرت ما فيه من مني وبلعته وهي تلحس أصابعها أيضاً ، فتمدد خالد بجانب أختي المنهكة الشبه فاقده للوعي مدةً قصيرة قامت فيها أختي لتواجهي فشاهدتني عاريةً أمامها واضعةً يدي على ثديي والأخرى تلعب في كسي فضحكت كثيراً وهي تشاهدني على هذا الوضع ، فطلبت منها أن أجرب ما فعل بها خالد من نيك فقالت أنني صغيرة على مثل ذلك إضافةً إلى أني عذراء ولا أستطيع أن أمارس الجنس والنيك إلا بعد أن أتزوج فغضبت غضباً شديداً لعدم قدرتي على ممارسة النيك ، ولكن تدخل خالد في الوقت المناسب قائلاً أنه يمكن أن أمارس النيك في الطيز بدلاً من الكس فصرخت أختي بالرفض ولكني هددتها إذا لم تسمح لي بذلك فوافقت بعد أن قال لها خالد بأنه سيكون لطيفاً معي ولن يدخل زبه الكبير في كسي وأني لن أخبر أحداً بما حصل لأني إذا تكلمت سيفتضح أمري أيضاً إضافتاً إلى أن خالد أصبح معجباً بجسمي ونهداي النافران أمامه وكان في غاية الشوق ليتضوق ذلك الجسم المغري في نظر كل من يراه فوافقت أختي على إعطائي هذه الفرصة على أن أسمح لها أن ينيكها خالد وغيره إذا رغبت من دون أن تخبر أحداً مكتفيةً بالنيك في الطيز فعند ذلك سحبني خالد إليه ليلحس لي ثدياي المشدودان ليقفا أمام فمه الشره فتمددت على السرير وأختي بجابني خائفةً مما سيفعل بي خالد ولكني كنت في قمة الفرح والسرور لما سيحدث ، وضع خالد زبه الكبير في فمي وطلب مني أن أمصه له فكنت عديمة الخبرة في ذلك ولكن سرعان ما علمتني أختي المص عندما وضعت زب خالد في فمها وهي تعلمني ذلك ففعلت مثلها وأستمريت في المص وخالد هجم على كسي يلحسه مما أثار هيجاني ووقع لسانه على بضري الذي تورم من كثر حك إصبعي عليه
ثم أصبح يمصه ويلحسه فتدخلت أختي وساعدت خالد على ذلك مما جعلني أشعر شعوراً غريباً بأني تبولت على نفس فكانت لأختي الخبرة الكافية في هذا المجال. عقب ذلك أصبحت أصرخ من شدة النشوة التي أصابتني ، فقام خالد وطلب مني أن أخذ وضعية الكلب وذهب إلى ردفاي وهو يلحسهما بلسانه القاتل الجاذب لنشواتي ورعشاتي المتوالية فعندها طلب خالد من أختي فازلين أو أي كريم مرطب فناولته أختي ما طلب فوضع بعضه على فتحة طيزي وبعضاً منه على زبه الذي طالما إنتظرت أن يدخل طيزي ، عند ذلك حاول إدخال زبه في طيزي فكان يضغط عليه لإدخال رأسه وأنا أصرخ وأتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات والنشوة العارمة التي أصابتني وبطريقةٍ بارعةٍ تدل على خبرة خالد في النيك أدخل زبه تدريجياً إلى طيزي إلى أخره وأنا تارةً اصرخ وتارةً أتأوه وأقول أه أه يعور يعور شوي شوي خالد قطعتني أه وأصرخ وأقول لأختي إشلون إحتملتي كل ذا فيك أه وهي تضحك ، فتمددت أختي تحتي تلحس لي كسي وخالد ينيكني وهي تطلب مني لحس كسها ، فلحست لها كسها ذو الرائحة الزكية وخالد ينيكني وهي تلحس كسي وبضري بمنتهى القوة وأنا أشعر أني أتبول على نفسي من كل ما يحدث فإستمر خالد ينيكني وأنا أصرخ وهو لا يأبه لكل ما أحس به ولكنه كان يقول يله يالقحبه عليه حبه رهيبه لأني كنت أتمتع بكبر الطيز ( المكوه ) وهي أكبر من طيز أختي فاطمة ، فإصبحنا على ذلك الحال مدةً ليست بالقصيرة فأخرج خالد زبه من طيزي ليمددني على ظهري ورفع ساقاي وهو يلحسهما فوق كتفيه وأدخل زبه مرةً ثانية داخل طيزي ولكنه دفعه بقوة صرخت معها صرخةً قويةً أحسست فيها أنه سيخرج من فمي وأستمر خالد على هذا المنوال وأنا في غاية النشوة والمتعة وعند ذلك وتلك الفترة الطويلة من النيك بدأت إرتعاشاتي تتزايد وخالد مازال ينيكني بقوة وعنف وكأنه أول مرةً ينيك فيها فتاة ،،، فوضعت أختي كسها على فمي لألحسه ،، فكنت ألحسه بقوة وهي تتمايل من النشوة واللذة التي إعترتها وهي تقول أين تعلمتي ذلك يا ممحونه شكلك قد جربت قبل كذا أه ،، أقوى إلحسي ياقحبه ، فلاحظت أن خالد بدأ يشتد جسمه و إختلاجاته التي قاربت على الإنزال وأنا متمتعةً كل المتعة رغم الألم فأخرج خالد زبه ووضعه في فمي لأمصه فتدفق شلالاً على وجهي وثديي فمصصته حتى أخر قطرة مثل ما يقولون ثم تمددنا نحن الثلاثة على السرير الذي لا أدري كيف أستطاع حملنا على جميع الأوضاع التي إتخذناها. وبعد ذلك ذهبنا إلى الحمام وأغتسلنا جميعاً وعندما إنتهينا أرتدى خالد ملابسه وخرج ولكنه لم يقطعنا فكان في كل يومٍ يأتي لينيكني أنا وأختي فاطمة الفترة التي قضاها والدانا خارج المنزل.
<
CENTER>@@@@@@@ الجديد@@@@@@@<CENTER

أنا سوسو وحابه اكتب لكم قصه ثانيه حصلت معي

يوم من الايام كنت عند اعز انسانه اعرفها واثق فيها اكثر من نفسي طبعا هذاك الويك اند ما كان عندنا اي شي يعني فاضيين مره قلتلها مدامنا فاضيين شرايك نروح نلف بالسياره اي مكان قالتلي نو انا عندي مكان نروح له احسن بكثير انا تحمست قلتلها وين بليز قولي بسرعه قالت اممم شرايك نروح لدي جي مختلط انا معزومه عليه بس ما تجعت اروح له تدرين انا وانتي ما عمرنا رحنا لحفله دي جي مختلطه قلتلها اوكي فكره حلوه طبعا الدعوه مختلط يعني اكيد في شي حلو ا نا لبست جينز مره ضيق خاصه ان خصري صغير واردافي مليانه وكبيره شوي ولبست بودي ضيق جدا على صدري وخصري لدرجه ان حلمات صدري كانت واضحه بشكل ملفت وشعري الطويل الى خصري وناعم كان شكلي مره سكسي كوول طلعنا يمكن للدي جي الساعه 12 منتصف الليل اول ما دخلنا كنت مرتبكه شوي لان الجو كان مره زحمه وانواع الدخان واللموسيقى تفقع الاذن بس حلوه دخلنا انا وبنت خالتي وكان كثير شباب يناظروني لقينا هناك وحده من البنات اللي كنا دايم نطلع معها زمان اهم شي انها قالتلي شكلك مره حلو انا انبسطت :) قعدنا نرقص في واحد كان يناظرني ونظراته كانت مره حاده الولد كان اسمر لونه يذبح نظراته لجسمي كانت تتعبني جا وقرب مني وجلس يرقص ومسك خصري بشويش انا التفت له وناظرته ابتسمت قلتله هااي قال ما تلاحظين هنا مره ازعاج شرايك نروح فوق قلتله اوكي مسكني من يدي ورحنا فوق ومحد انتبه لنا دخلني غرفه نوم جوها كان خيالي رومنسي مره انا وحده عبيطه مره سألته هاه ليش جايبني هنا قال اممم بصراحه انتي عاجبتني قلت اممم بس قال ودي نقعد لحالنا احسن قلتله امم اوكي قرب مني اكثر الين لزق جسمه بجسمي انا ما قدرت ابعد انفاسه كانت حاره انا غمضت عيوني لا اراديا باسني بهدوء كانت شفايفه ممتلئه مره بس حلووه رجع وباسني بشويش وحط يده على خصري انا ما قدرت اقاومه مصيت شفته وهو بعد بشويش مصيت بقوه وهو نزل يده على اردافي وضغط عليها بقوه وقربني من زبه صار كسي لازق بزبه ااه حسيت فيه كبير بسته بقوه ودخلت لساني داخل فمه وسحبت لسانه ومصيته بشويش واقوى وهو يضغط على اردافي حطيت طرف لساني بلسانه كان لسانه طويل وحلو ولعابه كان دافي مررره ابتسم لي انا نزلت يدي على زبه ومسكته كان عريض جداااا وهو قعد يلحس رقبتي وورى اذني وانا اتأوه بشويش بأذنه ااه قلتله اووه ما قلتلي وش اسمك قاال اممم بعدين قلت له لا بليز الحين وانا اتأوه بشويش قال اوكي خالد امم خلودي اااه امممم قام فسخني البودي وكنت لابسه ستيان خلت شكل صدري مره سكسي ومنفوخ نزل لسانه بين نهودي ولحس انا ذبت من حرارة لسانه وضغط بأيدينه الكبيره على نهودي انا تأوهت من شده الشهوه اللي جتني ضميته على صدري ولحستله اذنه وقلتله شرايك افسخك قال اوكي كلي لك كانت ريحته تجنن ذوبني فسخته التيشيرت ولحستله صدره ماكان بصدره الا شعر خفيف بالوسط وجسمه كاااااان رااائع لحست صدره ونزلت لساني الين بطنه وفسختله البنطلون ونزلت البوكسر حقه وكان زبه كبير يجنن مسكته بأيدي وجلست امصه بقوه دخلته كله بفمي ومصيته بقوه رضعته وهو يتأوه من الشهوه وماسك شعري طلعت زبه من فمي وحطيته على شفايفي ونزلته على صدري فسخت الستيان وحطيت راس زبه على حلمتي وبعدين بين نهودي وضغطت عليه ورجعته لفمي ومصيته اقوى كان طعمه رووعه بعدين فسخ لي الجينز والاسليب الخفيف وجلس يلحس لي كسي بقوه اااه وانا اضغط على راسه وهو يلحسلي اقوى وكان يعض بظري بشويش بشفايفه وانا اصارخ ااه كان احساس روووعه يحييني ويموتني ااااااه ودخل لسانه بكسي الصغير وجلس يحرك لسانه داخله يدخله ويطلعه وقلتله اااه خلودي بليز خليني اجي فوقك تلحسلي وامص لك قال اوكي انسدح وحطيت كسي بفمه ضغطت عليه وجلس يلحسلي وانا ماسكه زبه بأيدي الحسه كله حتى خصاويه لحستها واتاوه وامص له بقوه دخل اصبعه بكسي وحركه عورني شوي لانه كان يحركه بقوه وخرت عنه وحطيت كسي على صدره وهو لحسلي فتحة شرجي اااه ودخل اصبعه فيها صرخت بشويش كانت اهاتي قويه شوي بس كانت تخليه يشتهي اكثر وخرت عنه جافوقي رفع رجلي بيده ودخل اصبعه بكسي مره ثانيه صارخت انا بشويش وطلعه ودخل اصبع ثاني ااااااه قام يدخله ويطلعه بشويش ويحك كسي من فوق ومص نهودي حسيت انها بتتقطع من قوة مصه وكان يحكها باسنانه صحيح كان يعور بس يجنن انا حبيت حركاته السكسيه قلتله بلييز دخل زبك فيني ااه مسكت زبه ودخلت راسه فيني بشويش عورني كان راسه كبييير اااه ودخلته اكثر وصارخت وهو دفه فيني الى الاخير صرخت صرخه قويه ااااااااااااااااااااااااااه ااه ااه خلودي اممم خلاه داخلي من غير ما يتحرك لفتره بسيطه حسيت فيها ان روحي طلعت من كبره ضميته على صدري وتأوهت باذنه بشويش وهو جلس يلحس اذني وطلعه كله ورجع دخل نصه ويطلعه ويدخله ويطلعه قلتله بليز دخله كله اااه يجنن دخله كله وطلعه حسيت اني اسعد وحده بالوجود لان هالزب الحلو دخل فيني اتاوه وكان يرفع رجلي ويدخله اسرع واقوى وانا اتاوه بدا يسرع اكثر ااه ااااه ااااه اقوى بعد انا نزلت كثيييير وهو يوم جا ينزل طلع زبه ونزل على كسي المني كان موووت حار وكثير وجلس يحرك راس زبه على كسي من اوله لاخره انا كنت جدا مبسوطه رجع فوقي وضمني بقوه وسألني شرايك قلتله تجنن مصلي شفتي السفليه بقوه وقالي انتي مووت جلسنا شوي نتكلم واحنا عريانيين كان جسمه هو راااائع قوي تعرفنا على بعض اكثر وكان منسدح جنبي مسك صدري المنتفخ بيده انا جيت فوقه وجلست ابوس شفايفه اللذيذه وهو ماسك صدري بيدينه حركت كسي بشويش فوق بطنه حط ايدينه على اردافي وضغط بقوه شوي دخله اصبعه بفتحة شرجي تأوهت بشويش قلتله شرايك تدخله فيني من ورى قمت من فوقه وجلست جلسة الكلب لحسلي فتحة شرجي وحرك لسانه الرطب عليها ااه لسوء الحظ ماكان معي كريم اممم يعني بيدخله كذا قالي اخاف تتعورين قلتله ما عليك انا ابي اتعور منك انت ييالله عيوني ابتسم وقال اوكي دخل اصبعه كله بفتحة شرجي وبعدين مسك زبه ويحاول يدخل راسه ما دخل اممم ضغط بشوي وانا رجعت طيزي ورى اضغط علشان يدخل ماا يبي قلتله اوكي خليني امصلك زبك شوي ودخله فيني مسكت زبه الكبير بيدي ومصيته له ومصيت بقوه ماكان ودي اتركه وهو يتأوه وكنت الاحظ انه بقمة المتعه والشهوه اعطيته ظهري ورجعت لوضعي الاول وقلتله اوكي دخله الحين دخل راسه شوي انا صااارخت ااااااااااه يعور يعور اااي اه اه رجعت على ورى علشان يدخل بعد دخل نصه صارخت اقووى حط يده على فمي اااه ما قدرت استحمل وقعد يدخله ويطلعه بشويش وبعدين زاد السرعه ويضرب باردافي اقوى وخر يده عن فمي ودخل اصبعه بكسي وانا اتأهوه من هالمتعه حط فمه على ظهري وحسيت بأنفاسه الحاره تحرق ظهري ودخل اصبعه الثاني بكسي وحرك بعد اقوى ومسك خصري بأيدينه الثنتين ويحركني باقوى شي وانا اتاوه اااه اااه ااااااه ااااه واقوله بعد اقوى اااه اقوووى وهو يسرع وخصاويه الكبيره كانت تخبط فيني كااان احسااااااااااس راااائع مره مره يجنن قلي تعالي فوقي جيت فوقه ودخلت زبه بكسي بشويش كسي كان رطب مررررررره وناعم جدا لدرجه ان زبه كان يزلق من فوق كسي جلست عليه بشويش وهو ماسك صدري بايدينه ويضغط عليهم بقوه جلست الين ما دخل زبه كله فيني تحركت فوقه وهو داخلي بشويش يمين ويسار وقربت منه ومصيت لسانه وجلسه امصه بقوووه قمت وجلست على زبه اسرع وجلست على هالحال فوقه وهو كان مستمتع جدا معي اااه اااه اااه يوم قربت الرعشه بجسمي حطيت صدري على صدره وضميته وهو مسك اردافي وجلس يحرك اقوى واسرع واسمعه يتأوه باذني وانا بعد حبيت انفاسه الحاره بقوه بعد اااه ااه ااه ااااااه اااه قرب ينزل اااه ونزله كله داخل كسي حسيت اني رحمي كان بينفجر من كثر المني الحار اللي نزله فيني وجلسنا على هالحال خمس دقايق وانا فوقه تبادلنا البوسات الرقيقه بعد هالسكس الرومنسي الحار معه اااه عشقت صوته السكسي وحركاته قالي اتمنى نعيدها دايم قلتله وانا ابتسم فوقه صدقني انه احلى سكس جربته للحين اعطيته قبله طووويله حسيت ان انفاسي كانت راح تنقطع وهو يمص شفايفي بقوووووه قمت من فوقه رحت التواليت نظفت نفسي وهو بعد كان معي ولبست قالي لحظه وين رايحه سجلي رقمه بموبايلي وقالي هاتي بوسه اخيره انا ما ترددت اصلا اعطيه بوسه لان طعمه لذيذ وكان طويل جدا ضميته وبسته وضغط على اردافي لانه كانت عاجبته مره :) وقلتله اوكي بنزل قبلك تحت باااي ونزلت ولقيت بنت خالتي مع حبيبيتها لانها تحب البنات انا مافي امل ابدل طعم السكس الذيذ مع رجل ببنت قالتلي وين كنتي قلتلها مدري ضعت بعدين اقول لك وضحكت معي جلسنا نرقص هذاك اليوم الين الفجر ورجعنا للبيت وانا كنت بقمة السعاده قلتلها السالفه تحمست من بعدها انها تتعرف على واحد هههههه وبسسس ..
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

خالد وميادة

انا خالد عمري 18 سنه عايش في الأردن مع اهلي عائله
صغيره انا ابنهم الوحيد وعايش مدلل كل شي بطلبه بجيلي كل
اهل الحاره بحبوني لأني مرح مع الجميع معروف عني اني
بوزع الأبتسامات للجميع وبحاول دائما اخلق جو من المرح
في الحاره بغض النظر ان كان مع بنات الحاره او شبابها
بشكل طبيعي وهادىء ما بتخلله أي شك ومعروف عني اني ما
برفض مساعدة أي انسان عندنا في الحاره بنت عمرها 27 سنه
متزوجه وزوجها مسافر للخارج يشتغل في الكويت في يوم من
الايام طلبت مني اشتريلها شوية اغراض للبيت مثل العاده
اعطتني الفلوس وجبتلها طلبها كانت الساعه 2 بعد الظهر
والحر شديد قالتلي أدخل عملت عصير بارد هلاء تعال اشربلك
كاسه انا ما رفضت مش اول مره بشرب عندها او عند غيرها
عصير دخلت وقفلت الباب وراي ما انتبهت لأنها سكرته
جابتلي العصير وجلست جمبي بدينا نتكلم كلام عادي وصارت
تسالني شو بتحب في الدنيا الك صاحبات ولا لا شو بتحب
اكتر شيء في البنات وانا اجاوبها اجوبه عاديه ما شكيت
ولا لحظه وحده انها بتحاول توصل لشيء بعد شوي سالتني
عمرك شفت عريانه التلها لا انا واصحابي الشباب بنتكلم
كتير عن البنات ومفاتن البنات والجنس لاكن بشكل عادي متل
أي موضوع عادي التلي بتحب تشوف بنت مشلحه بصراحه انا كان
نفسي اشوف بنت مشلحه لأشباع الفضول مش اكتر جاوبتها
والتلها نعم كانت لابسه روب النوم وئفت ادامي فتحت
اجريها شوي وخلت ركبي بين اجريها وسكرت اجريها على ركبي
وفتحت روب النوم يا الله على المنظر الي شفته شفت شيء
لأول مره بشوفه في حياتي بزاز ما بعرف اذا كانت كبيره او
صغيره لاكن بعد فترة عرفت ان بزازها كبار حلمات منتصبه
متل زب ولد صغير نزلت بعيني لتحت شفت شعر كثيف لونه اشقر
مغطي كامل كسها التلي المسه ازا بدك انا بدت الشهوه
تتحرك عندي وبديت احس في زبي انتصب مديت ايدي وحسيت شعر
كسها ناعم نعومه كبيره التلي حسس عليه حسست عليه شوي
وشلت ايدي التلي لا تخجل افتحلك كسي تشوفه التلها ايوه
ائرت كسها من وجهي وفتحته شفت زنبورها منتصب التلي عجبك
كسي التلها كتير شكله حلو التلي حسه باصبعك حطيت ايدي
على زنبورها وبديت احسه صارت تتأوه وتالي اصبعك ناعم حلو
كتير بجنن والتلي فوت اصبعك بكسي التلها وين فتحت كسها
اكتر والتلي شايف الخزوء الصغير الي في اخر كسي من تحت
التلها ايوه التلي ابعصه باصبعك الوصطاني وفعلا فوتت
اصبعي الوصطاني شوي شوي حسيت بحراره في كسها سالتها ليش
كسيك حامي التلي لأني مشتهيه التلها مشتهيه شو التلي زبك
الحلو التلها شو بدك تعملي فيه التلي ورجيني اياه فتحت
سحاب البنطلون وطلعت زبي كان مرطب ومنتصب على اخره لما
شافته التلي ارجع لورى على الكنبايه وانزل لتحت شوي
وعملت متل ما بدها شلحتني بنطلوني والكلسون فتحت اجري
وصارت تحسس على زبي بروس اصابعها وعلى بيضاتي لحد ما
حسيت انه راح ينفجر من كتر ما انتصب التلها بدي اروح على
الحمام التلي ليش التلها حاسس اني زحمان وبدي اشخ التلي
لا هاي الشهو وعلى طول فوتت زبي في تمها وصارت تمصه بعنف
وتمرج فيه وتؤلي كب جوه تمي يلا ما ادرت استحمل اكتر
وكبيت جوه تمها اههههههههههههههههههههههههههههههههه شعور
لذيذ لأول مره بشعر فيه التلي نام على الأرض على ضهرك
نمت على الأرض وطلعت هيه فوئي وبدت شوي شوي تلمس راس زبي
في كسها وبعد شوي حسيت انه زبي فات فيها ونزلت عليه شوي
شوي لحد ما فات فيها كله على اخره نامت فوئي وحضنتني
والتلي مصلي شفايفي وصارت تمص شفايفي بعد شوي صارت تطلع
وتنزل على زبي شوي شوي وتؤلي زبك حلو كتير كسي حبه لزبك
انا بحبك وبدت تئن وتتأوه اه اه اه اه اه اه اه وتحكيلي
جيبهم معي جيبهم جوات كسي بحبك نيكني خالد نيكني كمان
وبعد شوي نامت فوئي وحسيت برطوبه على زبي التلها شو هاد
التلي هاي شهوتي اجت على زبك لأنه كسي حب زبك كتير كتير
التلي هاي اول مره بتنيك بنت التلها ايوه التلي بدي اطلب
منك طلب صغير التلها شو بديك التلي بدي اجرب زبك في طيزي
تعال حبيبي نام على طيزي وفوتلي زبك في خزوء طيزي ونامت
على ضهرها والتلي تعال بين فخادي وكان زبي بعده منتصب
على الأخر والتلي يلا طيزي لزبك خالد نيكها حاولت افوته
ما ادرت وهيه صارت تتوجع جابت كريم دهنت زبي كريم والتلي
حط بزائه على خزوء طيزي وحطيتلها بزائه على خزوء طيزها
وفوتت راس زبي في خزوء طيزها فات بصعوبه شوي صارت تتوجع
وتؤل اه شوي شوي خالد زبك اسي على طيزي فوتلي اياه شوي
شوي وبدت افوته فيها شوي شوي لحد ما فات كله فيها التلي
نام فوئي حبيبي وحضنتني وصارت تبوس شفايفي وانا ابوسها
بعد شوي التلي يلا حبيبي طلعه وفوته بخزوء طيزي نيكلي
خزوء طيزي نياكه وبديت اطلعه وافوته بخزوء طيزها
اههههههههههههههههههههههههههه طيزها طريه كتير حلوه بعد
شوي التلي كب جوه طيزي خالد عبيني ميه اه حبيبي زبك
حبيبي طيزي الك كب فيها جوه وبعد شوي التلها بدي اكب بدي
اكب التلي تعال فؤي ونمت فوئها وحضنتني وصارت تحسس على
طيزي وتؤلي يلا حبيبي كب كب جواتي وبديت اكب وطيزها بتشد
على زبي
اههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه كبيت
جوه طيزها ونمت فوئها التلي حبيبي كل يوم المغرب تعال
عندي عشان تنيكني اللها طيب بعد شوي نام زبي وطلعته من
طيزها التلي بتحب تلعب فيي التلها كيف التلي هيني اداميك
اعمل الي بتحبه شو ما بدك اعمله العب في بزازي العب في
كسي في طيزي بعبصني وبديت احسس على بزازها حسيت حلماتها
يابسات ووائفين على الأخر التلي مصلي حلمتي ارضعهم وبديت
امصلها حلماتها وشوي شوي زبي اير مره تانيه التلي عضلي
حلماتي بسنانك شوي شوي وعضيتهم وهيه تؤلي كمان كمان
بعبصني وانتى بترضع حلماتي واخدت ايدي وحطته على كسها
وفتحت كسها وبديت افوتلها اصبعي في خزوء كسها وامص
حلماتها وارضعهم طعمهم لزيز زاكي كتير بعد شوي التلي
حبيبي خالد مصني من كسي رفعت اجريها لفوء وفتحتهم على
الأخر والتلي يلا وبديت الحس كسها من كل ناحيه بعد شوي
شفطلها زنبورها انجنت وصارت تؤلي لا خالد ابوس ايدك
زنبوري لا خالد هلاء بتمحني وانا اشد عليه بشفايفي اكتر
واكتر كل ما صيحت اشد اكتر وهيه تؤلي لالالا بلاش خالد
زنبوري لا هلاء بنمحن بعد شوي صارت تؤلي مصه كمان خالد
نيكه بلسانك حبيبي ابعصه عضه بسنانك اعمل كل شي وانا
امصه عجبني طعمه وعسلها الي بنزل في تمي طعم لزيز
اههههههههههههههه زنبورها بترحك جوه تمي اخ اخ اخا اخا
اخا خالد حبيبي فوتلي زبك فوته في كسي نيكني ابوس ايدك
نيكني وئفت فوئها ونزلت براس زبي على خزوء كسها فوته كله
وهيه تؤل أي أي أي أي أي كمان كمان كمان فوته كله كله
حبيبي نيك ايوه هيك نيك نيك كمان وانا اطلع وانزل بسرعه
على كسها وزبي فايت طالع بكسها لحد ما التلها بدي اكب
التلي كب فيي حبيبي ميتك روحي كب جواتي مليني ميه ونزلته
فيها كله وكبيت جوه كسها بعد ما كبيت فيها زبي نام بسرعه
وطلع من كسها وهيه نامت على الأرض وهي تمسح كسها بايدها
وتحكيلي بحبك خالد انتى حبيبي كسي وطيزي الك انا كلي الك
وئت ما بدك تعال نيكني ولبست ملابسي وطلعت روحت على
البيت اتحممت ونمت وانا بفكر في الي صار اول مره بحياتي
بشوف بنت مشلحه بنيكها وكانت الي معها قصه تانيه راح
احكيلكو اياها مره تانيه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

فايزة ونوبة صداع

أحست فايزة بنوبة الصداع تتزايد. رأسها تكاد تنفجر.
الدكتور سعد مدير الشركة يستدعيها للصعود اليه في الدور
الأعلي حيث يعمل علي الكمبيوتر في منزله لأنه مصاب بنزلة
برد. تتحامل فايزة علي نفسها وهي تصعد السلم الداخلي.
انها سكرتيرة المدير منذ سنوات وقد استدعاها للمنزل
لانهاء بعض الأعمال المتعلقة بالشركة وهو أمر تكرر كثيرا
خاصة مع تقدم الدكتور في السن.
دخلت فايزة الغرفة ولاحظ الدكتور انها مرهقة جدا. "ما بك
يافايزة" "أبدا شوية صداع" ويتزايد الصداع حتي انها لا
تكاد تسمع ما يقوله لها الدكتور سعد. وتسأله عن أسبرين
أو أي شيء يخفف الصداع. ويقول لها انه للأسف لا يستخدم
الأسبرين ولا مشتقاته ولكن لديه أقراص مهدئة قد تكون
فعالة في تهدئة الصداع ولكنها تحتاج الي بعض الراحة بعد
تناولها. ويقدم لها الأقراص قائلا أنها تستطيع أن ترتاح
قليلا في غرفة النوم بالطابق الأسفل لبعض الوقت الي أن
ينتهي هو مما يكتبه.
تبتلع فايزة القرصين. انها تعرف هذا الصداع اللعين . انه
يسبق عادة يوم عادتها الشهرية. موعدها غدا بالضبط. لعل
هذه الاقراص تنجح في تهدئة الصداع. ليس الصداع فقط بل
أيضا تلك النار التي تشتعل في كسها قبل موعد العادة
الشهرية. انها تصبح مجنونة. ليس كسها المجنون فقط بل
جسمها كله يصبح مشتعلا. بزازها تتضخم والحلمات تنتصب
وتهيج من مجرد ملامسة الملابس. أما كسها فانه يصبح
مجنونا من الهياج منتفخا تشعر به يأكلها ولا تستطيع أن
تمنع يدها من الامتداد اليه لتضغطه من فوق الملابس لعله
يهدأ ويعقل. وكنها أحيانا تفشل في تهدئته فتدع أصابعها
تتسلل بهدوء الي تحت الكيلوت لتتحسسه وتطمئنه وتربت عليه
وأحيانا تضطر لمعاقبته حتي يهدأ بأن تقرص شفتيه
السمينتين بل وتعصر بظرها المنتفخ الي ان تحس بالبلل
ينساب من كسها فتهدأ ولكن الي حين.
فتحت فايزة باب غرفة النوم الخاصة بالدكتور سعد. تتصدرها
صورة زفافه مع زوجته التي رحلت من سنوات طويلة. استلقت
فايزة علي الفراش وراحت تتجيل عدد المرات التي شهدت فيها
هذه الغرفة الكتور سعد ينيك المرحومة زوجته. هل كانت
قدرته متميزة أم عادية؟ ما شكل زبره وما حجمه وماالذي
يفعله بنفسه الان ؟ هل يمارس العادة السرية؟ أم أن له
عشيقة سرية؟ أم أنه انتهي من هذا الموضوع تماما؟ واندفعت
أصايع فايزة الي عشها المحلوق لتفتح شفتيه وتدفع بصباعها
الي اعماق الكس الملتهب وتخرجه لتبلل زمبورها الملتهب
وتدلكه ببطئ ثم بسرعة ولا تحس بنفسها وهي تغنج وتشخر
وتتأوه من اللذة وتسقط غارقة في النوم وجونلتها مرفوعة
الي وسطها ويدها علي كسها
نادي الدكتور سعد علي فايزة مرارا وضرب لها الجرس دون
استجابة. قلق عليها ونزل الي الطابق الاسفل مسرعا وفتح
باب الغرفة ليراها راقدة علي ظهرها. فاتحة فخذيها ويدها
ملقاة فوق كسها. لم يستطع سعد السيطرة علي نفسه. ماالذي
حدث له؟ لقد أحس بزبره ينتصب بطريقة لم يعرفها منذ
سنوات. اقترب من السرير وبمنتهي الهدوء رفع يد فايزة من
فوق كسها ولاحظ ان أصابعها لزجة ومبتلة والسبب واضح. قرب
سعد الأصابع اللزجة من أنفه . رائحة كس فايزة تملأ صدره
ولحس الأصابع ليذوق الطعم. وتزايد انتعاظ زبره فتحرر من
بنطلون البيجامة وبدون أي مقمات صعد علي السرير ورفع
ساقي فايزه فوق اكتافه وبدأ في تدليك بظرها.
تنهدت فايزة بعمق وظنت انها في حلم وأخذت في الغنج
والتأوه ومدت يدها الي كسها كعادتها فاصطدمت بزبر سعد
الذي اندفع في لحظة واحدة الي اعماق كسها واحست ببيوضه
الكبيرة تضرب فتحة طيزها بشدة.
افاقت فايزة ولكن متأخرا فهاهو الدكتور المدير يركبها
وتحس بزبره محشورا في كسها. ودون أن تفكر أخذت في
التجاوب معه وابدأ سعد في اخراخ زبره منها تماما ثم دفعه
الي اعماق كسها ثانية. وشعر بمدي اهتياجها فأخرج زبره
وانتظر قليلا وبدأت هي تطلبه عاوزاه عاوزاك تنيكني وتهري
كسي. طلب منها أن تخلع ملابسها تماما. خلعتها في لحظة.
دفع براس زبه الي فمها وطلب منها أن تكلمه واخذت الكلمات
تتدفق من فمها وهي تمسك براس الزب " كنت واحشني خالص
عاوزاك تفضل في كسي علي طول. عاوزه راسك التخينة دي يقطع
زمبوري وتتحشر في كسي الضيق الصغير" ثم بدأت تمص راس زبر
سعد وتلحسها وتلحس البيوض.
ولم يعد سعد يحتمل وبدأ المني يتدفق ليغرق وجه فايزه
التي تلتقط الرأس من جديد لتبتلع كل نقطة من اللبن حتي
النهاية ولا تترك الزبر حتي تقف من جديد وترفع ساقيها
لتدخله بنفسها في كسها وتستمر في الحركة والغنج حتي تبلغ
الذروة وتصرخ صرخة مدوية وهي تحس باللبن يهدئ نار كسهاوصداعها أيضا
وهدأت فايزه وأحست باللبن ينساب من كسها ليبلل فخذيهاوتنتبه الي ماحدث.
سوف تفقد عملها بالتأكيد. كيف سينظر اليها الدكتور سعد بعد ذلك. بعد أن
سمعها تشخر وتغنج وتقول كل تلك الالفاظ الأبيحةالفاضحة. كيف جرؤت ان تقول
بصريح العبارة"نيكني أنا عاوزة زبرك يخرقني انا منيوكتك وشرموطتك عاوزة
احس بلبنك جوا كسي اعكلي زمبوري اهريه قطعه تقطيع" تذكرت انها حتي شتمت
الدكتور سعد شتمته فعلا بأشنع الألفاظ قالت له "دخله بسرعه يا ابن الكلب"
انه دون شك سوف يرفدها. المسأله ليست مجرد كلام أبيح وبس. لأ لقد رأي كل
شيئ بزازها وحلماتها وبطنها وسرتها وكسها وزمبورها وطيزها كل شيئ كل شيئ.
ومدت يدها الي ملابسها لتستر نفسها دون أن تجرؤ غلي النظر الي الدكتور
سعد. ولكنها فوجئت بيده تمكك بيدهاوتمنعها من الامساك بملابسها. أصيبت
بالرعب وبدأت في الاعتذار واتوسل "أنا في عرضك ماتفضحنيش أنا معذورة من
ساعة مااتطلقت من سنتين ماحدش لمسني وده هو السبب اللي مخلليني في
الحالة الفظيعة دي. أنا اسفة جدا وأوعدك مش حانتشوفني بعد النهاردة"
وانسابت دموعها.
وأحست بالدكتور سعد يحتضنها. انه مازال عاريا. أخذها في حضنه وأحست بشعر
صدره الكثيف يدغدغ بزازها وشفتيه تقترب من وجههاويمسح بلسانه دموعهاثم
يلتقط شفتيها ويممصهما ويدفع بلسانه الي داخل فمها.لا تعرف ماذا تفعل
ولكن دون أن تدري بدأت تمص لسانه أيضاثم سمعته يقول"عاوز أدوق ريقك
اديني لسانك أمصه" ودفعت بلسانهااليه لتحس به يمصه ويبتلع لعابها
ويهمس "عاوز كمان" وتتعمد أن تعطيه أكثر وأكثر. يبتعد عنها قليلا وينظر
اليها فتنظر الي الأرض منكسة رأسها"أنظري الي يا حلوة" ويرفع رأسها بيديه
ويطلب منها أن تفتح عينيها المغمضتين."شوفي انتي عملتي ايه في صاحبك"
ونظرت لتري ماذا يقصد وفوجئت به يمسك بزبره امام عينيها. ضخم طويل يكاد
ينفجر من التوتر رأسه بحجم الكرة الكبيرة فتحتهاتكاد تنظر اليها وتبدو
مبللة قليلا."ممكن من فضلك تطمنيه انك مش هاتفكري تحرميه منك بعد
النهارده؟" ووجدت نفسها تحتضن الزبر وتمسك برأسه وتقبلهاوتغنج بصوت عال
وتقول"ياحبيبي يامهيجني يا أحلي زب في الدنيا يا مالي كسي وهاري زمبوري
أنا تحت أمرك أطلب وأؤمر وانا أنفذ قوللي عاوز كسي ازاي؟ أخلليلك شعرتي
طويلة ولا أحلقلك كسي خالص ولا تحب أخليه بين بين يعني شعرتي تشوكك؟ تحب
تنيكني ازاي اناملك علي ظهري وافتحلك فخادي ولا تحب اقعد عليك ولا اركعلك
وتدخل في كسي من ورا ولا تحب تدخل في طيزي انا عمري ماجربتها لكن سمعت
ياتري انت دخلت في طيز واحدة قبل كده؟"
وهنا أحست بيدي الدكتور تقلبها علي وجههاويهمس لها "هو كمان عمره ماجرب
نيك الطيز ونفسه يبقي أول واحد يدخل طيزك ويخرقهاوياخد بكارتها ارفعي
نفسك شويه" وأصبحت أمامه في وضع السجود وأحست به يفتح فلقتي طيزها ويدفن
وجهه بينهما واحست بشفتيه تقبلان تلك الفتحة الضيقة البنية فتحة طيزها
وأخذت القبلات تتزايد وتتحول الي امتصاص انه يمص فتحة الطيز ويدفع بلسانه
الي اعماقهاوهياج فايزة يصل الي قمته وضراخها يتزايد "طيزي عاوزاك عاوزه
زبك عاوزة تتخرق نيكني في طيزي دخله بسرعه مش قادره" واحست برأس زبه
مبلله بريقه تدلك الفتحة وفي لحظة احست به ينزلق الي اعماق مؤخرتها. لم
يكن هناك الم حقيقي أو ربما لم تحس بع نظرا لشدة هياجها. وبدأ الدكتور
سعن في نيك فايزة في طيزها أخذ يسحب زبره بالتدريج ما عدا الرأس ثم
يدفعه ببطء وبالتدريج تزايدت السرعةوتزايد غنج فايزه وارتجافها
ورعشتهاوأحست انها علي وشك بلوغ الذروة التي بلغاها معا. وتفق مني
الدكتور سعد ليملأ أعماق طيز فايزة التي انكفأت علي وجهها لتحس بالزبر
ينسلت من طيزهاوانقلبت فجأة مذعورة انها المرة الأولي التي تمارس فيها
النيك من الطيز وربما يكون زبر الدكتور سعد الان ملوثا من فضلاتها واندفعت
تمسك بالزبر مرة أخري لتخفيه عن عيونه "استني لما أنضفهلك" وبدأت تبحث
عن علبة المناديل الورقية واذا بالدكتور سعد يدفع به الي فمها وفهمت
الرسالة. ترددت قليلا ثم فتحت فمها لتلتققط الرأس وتمصها. الطعم غريب
ولكنه ليس مقرفا, والرائحة نفاذة جدا ولكنها ليست منفرة. وتحول المص الي
لحس باللسان للطيز بطوله وامتد الي البيوض المغطاة بالشعر الكثيف ونظرت
فايزة في حنان الي الزبر الذي ينام الان وديعا بين يديها بعد كل ما فعله
لهاواكتشفت وقتها ان الزبر جميل حتي لو كان مرتخيا نائما بشرط أن يكون
ذلك بعد أن يفعل مافعله معها زبر الدكتور سعد.
واقتربت فايزه بشفتيه من زبر سعد لتقبله في حنان متمنية أن يستمر
استمتاعها به في السنين القادمة

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.